هل من الممكن ان تتحول الصداقه الى حب

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
قالك واحد النهار تلاقى الحب مع الصداقة

قال الحب للصداقة: واش جابك و نتي علابالك بلي راني هنا؟

ردت الصداقة قاتلو: جيت نمسح الدموع لي تخلي وراك



شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا على الطرح الجميل.
هادي والله غير شابة بزاف
 
موضوع مميز

واكيد الصداقة بتصير حب في اغلب الاحيان
بس الحب عمرو ماكان بعدو في صداقة
مشكور على الموضوع الرائع

تقبل مروري
ردك هو المميز ياختي شكرا
 
شكرا على الموضوع ممكن للصداقة ان تتحول الى حب و لكن صعب ان يتحول الحب الى الصداقة

شوفي غادي نقولك كلمة بصح مادبحينيش والله يالصداقة نتاعي عمرها ماتحولة الى حب على خاطر البنات قاع مايحبوش يشوفو فيا :sad::sad:
 
بارك الله فيك علي الموضوع و جزاك خيرا
لاحظت في الاونة الاخيرة انو كثر الكلام عن الحب و الصداقة بين الرجل و المراة فشوفو مادا قال المفتي حامد بن عبد الله العلي و الله اعلم
الإجابة:
المؤمنون والمؤمنات أخوة في الله تعالى، لكن لا يجوز للرجل أن يقيم علاقة صداقة خاصة بامرأة ليست محرما له ولا هي زوجته. وهذا لا يمنع أن يحب الرجل المرأة الصالحة في الله تعالى، وتحب المرأة الرجل الصالح في الله تعالى، فهذا من الإيمان ولكن لا يجوز أن يقام على أساس هذا علاقة ارتباط خاصة كما يكون بين الرجل والرجل والمرأة والمرأة، يتصادقان ويفضي بعضهما إلى بعض بمكنون النفوس والأســرار والخصوصيات، لأن ذلك من مداخل الشيطان ولهذا قال صلى الله عليه وسلم موجها كلامه للصحابة الذين هم أبعد الناس عن الريبة "إياكم والدخول على النساء" قالوا يا رسول الله فالحمو، قال "الحمو الموت" ـ والحمو قريب الزوج، وهو تحذير نبوي من خطر العلاقات غير المنضبطة بين الجنسين، لا سيما وأن الحب في الله قد يختلط بشعور الأنس الغريزي والميل الفطري بين الجنسين، ويجعل الشيطان الحب الإيماني مدخلا إلى العشق الشيطاني. وقد قال بعض العلماء إن الشيطان يقيم تسعة وتسعين حيلة من الحق ليوقع فريسته بعدها في شرك الباطل، ومازالت أمة الإسلام لا تعرف التآخي الخاص بين رجل وامرأة، وإنما وقع في هذه الخدعة الشيطانية المتصوفة فأوردهم ذلك دكادك من النار والعياذ بالله تعالى. فعلى المسلم أن يحذر كل الحذر من مداخل الشيطان، لاسيما ومن المعلوم أن أشد مداخله خطرًا ما يكون من جهة الشهوة بين الجنسين، ولهذا فقد حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من غيرها.
والله أعلم.
مشكورة الاخت على التفسير القييم
الحبّ بين الجنسين غير المتزوجين جائزة في الإسلام أم أنّها تندرج ضمن نطاق المحرّم الذي يجب على المسلم تجنّبه؟ وإذا جازت هذه المشاعر فما هي حدودها وضوابطها وما هو مصيرها؟
على المسلم أن يضع في اعتباره بداية قول الرسول(صلّى الله عليه وسلّم) "الأرواح جنود مجنّدة، ما تعارَف منها ائتَلفَ وما تناكر منها اختلف". إذاً فمشاعر الارتياح والميل نحو شخص ما أو حتى النفور منه هي مشاعر تلقائية لا تعرف عند نشوئها التخطيط المسبق إلاّ أنّها لابدّ وأن تسير ضمن نسق وإطار محدّد رسمته الشريعة كي لا تكون مشاعر الحب للآخرين معول هدم وتدمير لحياة الفرد.
فالإسلام لم يطارد المحبّين ولم يطارد بواعث العشق والهوى في النفوس ولم يجنح لتجفيف منابع العاطفة، بل على العكس قال الرسول صلى الله عليه وسلّم مخالفاً في ذلك الكثير من الأعراف الإجتماعية القديمة في عدم تزويج المحبّين خوفاً على سمعة الفتاة: "لم يُر للمتحابين مثل النكاح" فجعل النهاية المأمولة لكلا الطرفين بالزواج الذي حضّ عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم متّبعاً في حديثه هذا طريقة غير مباشرة في التوصية على عدم الوقوف في وجه المتحابّين وعرقلة اجتماعهما على الخير.

اشكركي من جديد على الجهد البدول وتطلعك الى موضوعي ولا تحرمنا من ردودك القيمة
 
شكرا على الموضوع

بارك الله فيك

وفي الإضافة

merciiiiiiii​
 
شكرا على الموضوع​


بارك الله فيك​

وفي الإضافة​


merciiiiiiii​

شكرا لك وفيك بارك الله بصح مافهمتش هاد الكلمة merciiiiiiii انا لاافهم الفرنسية
 
sujet wa7dah hada rabbi yestikik
ana rani mwafkatek erray l'amitier tnejem twelli amour
mais l'amour jamais maywelli amitier
merci
 
ليس من البعيد أن تتحول الصداقة إلى حب لكن من المستحيل أن يتحول الحب إلى صداقة ...
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top