اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شكرا لكي اختاه ان شاء الله سيكون الله الله معنا
اللهم انصرنا على القوم الظالمين
اميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
تقبلي مروري
آآآآآآآآآآمين
شكرا جزيلا على الموضوع الجميييييييييل
لعنهم الله
و الله إنه يحزنني أن أرى المسلمين يقومون بدعايه لا مثيل لها لمثل هذه الأفلام الساقطه و الكتب التي تقدح في الذات الإلهيه. بدل أن تعرضوا عن الجهال و تتجاهلوهم، تتحدثون صبح مساء عنهم و عن أفعالهم في دعايه مجانيه لأعمالهم.
أسألكم سؤالا : هل ينتقص من سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم لو عملوا حتى عشرين فيلم؟ هل تنقص مكانته كأعظم شخص في التاريخ؟ طبعا لا!. البعض يقول : و لكنني أؤدي واجب النصره. أي نصره؟ بالكلام و الصراخ الذي أثبت حتى للشعوب المتعاطفه معنا أننا مجرد غوغاء؟ أم بالمقاطعه و سياراتنا و أجهزتنا المنزليه و الشخصيه كلها أجنبيه؟ إذا كنت تريد نصرة النبي فأنت لن تقوم بهذه الدعايه المجانيه لهذه الأفلام الساقطه! أقسم بالله أنهم ماكانوا ليصلوا لهذا المستوى من الإساءات لو لم يروا ردود الفعل الهمجيه المليئه بالصراخ، و التي تجعلهم يتلذذون في بيوتهم و هم يشاهدون المسلمين يصرخون و يحرقون الأعلام ( وهي حركه عديمه المعنى ) في الشوارع.
النصره الحقيقه هي بتجاهل كل هؤلاء و المواصله في تقديم الصوره المشرقه للإسلام، صورة سيدنا محمد في تعامله مع أعداءه بالحكمة و الموعظه. صورة الفعل ثم القول، وليس الصراخ عديم الجدوى.
أنا خضت الكثير من التجارب مع أجانب أعرفهم، كانوا يكرهون الإسلام و يقدحون فيه. لم أصرخ في وجوههم أو ألعنهم كما رأيت الكثير من العرب المسلمين يعملون. و إنما شرحت لهم بطريقه بسيطه أساسيات ديننا الحنيف. و أن كل ما يرونه على التلفاز لايمثل شيئا مما جاء به سيدنا محمد، و أقسم بالله أنهم إعتذروا بكل خجل، و أصبحوا أكثر إهتماما بمعرفه الإسلام.
لنتوقف عن هذا الكلام عديم الجدوى، و لنبدأ بإصلاح أنفسنا و أمتنا قبل أن " نؤدب " الأمم الأخرى.
ودمتم سالمين...
حسبنا الله مولانا و نعم الوكيل
الله أعز الإسلام و المسلمينو أذل الشرك و المشركين
اللهم آمين
بارك الله فيك أختي على هذا الموضوع و جعله ذخرا لك يوم القيامة
بارك الله فيك على المعلومة .اللهم انا نجعلك في نحورهم و نعوذبك من شرورهم.اميييييييييييييييين
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.