اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الجزائر لم تكن خاضعة للدولة العثمانية الا اسميا
وثانيا الخضوع للدولة العثمانية ليس عيبا بل العيب ان ترفض الوحدة
ثالثا الحدود التي تكلمت عنها هي حدود الدولة الموحدية والذي اسسها هو جزائري
المنطق الذي تتكلم به اذا طبقناه فان ايطاليا ستطالب بكل مناطق الامبراطورية الرومانية وتركيا ستطالب بكل المناطق اللتي كانت تحت سيادتها
وحسب منطقك ايضا يااخي ان تندوف وبشار جزء من المغرب فلو عملنا بهذا المنطق لكان المغرب وتونس جزءا من الجزائر
الله يهدينا ويهدي الجميع
ماشاء الله كلام معقولمعلوماتك مشوشة وغير دقيقة ، المسيرة الخضراء كانت سنة 1975 وليس 1976 وبلغ عدد المشاركين أزيد من 350000 مشارك لم يكن فيها جنود بل فقط رجال الدرك الملكي وأعوان الأمن والمشرفين على تنظيم المشاركين بلا سلاح فالقوات الإسبانية كانت لاتزال متواجدة في الصحراء ، إسبانيا لم تكن تحلم يوما بالخروج تماما فكما هي الآن لاتزال تستعمر سبتة ومليلة وجزر الكناري المسكوت عنها والتي لانرى من يذكرها لا من قريب ولا من بعيد ! جبهة البوليساريو تنظيم شيوعي في الأصل مؤسسه هو فيديل كاسترو ضدا في المغرب بعد اغتيال المهدي بن بركة سنة 1965 المغرب طالب بخروج الإسبان وقدم طلبه مباشرة بعد استقلال الوسط عن فرنسا وإليك بعض المعلومات حول الموضوع :
المغرب حينما تم احتلاله كان هو الدولة الوحيدة في منطقة الغرب الإسلامي التي لم تكن خاضعة للخلافة العثمانية، وكانت المناطق التي تليه تبايع ملوكه تمتد إلى حدود نهر السنغال جنوبا، ومناطق غرب الجزائر وجنوبها الغربي والصحراء الكبرى إلى شمال جمهورية مالي حاليا.
ثانيا: تم احتلال المغرب ما بين سنة 1912 و1934، ثم تقسيمه-كما فعل بمناطق الخلافة العثمانية- إلى عدة أقسام:
1- قسم الشمال والريف لإسبانيا
2- قسم طنجة منطقة دولية
3- قسم الوسط الغربي من تازة إلى سوس لفرنسا
4- قسم الجنوب الأدنى: قبائل آيت باعمران وإيفني لإسبانيا
5- قسم الجنوب الأوسط وضم إلى فرنسا
6- قسم الجنوب الصحراوي: الساقية الحمراء ووادي الذهب، وضم إلى إسبانيا
7- قسم الجنوب الأقصى، وكان يسمى شنقيط وهو موريتانيا حاليا، وضم لفرنسا
8- قسم الصحراء الشرقية، وضم للجزائر المحتلة من طرف فرنسا والتي كانت تعتبرها جزءا منها.
وكما استُعمر المغرب بالتقسيط استقل كذلك بالتقسيط، ففي سنة 1956 استقلت منطقة الوسط الغربي عن فرنسا وسميت المملكة المغربية..
وفي سنة 1958 استقل قسم الجنوب الأدنى - باستثناء منطقة إيفني- والجنوب الصحراوي، والشمال والريف -باستثناء سبتة ومليلية والجزر الجعفرية- وضمت للمملكة المغربية..
وفي سنة 1971 استقلت منطقة إيفني عن إسبانيا ورجعت إلى المغرب..
وفي بداية الستينيات طلبت فرنسا من المغرب التفاوض حول الصحراء الشرقية المضمومة للجزائر "الفرنسية" كمقدمة لضمها للمغرب، فرفض الملك محمد الخامس والحكومة المغربية ذلك لأن المقصود منه كان ضرب الثورة الجزائرية من الخلف، والتي كانت على وشك الانتصار على فرنسا، وفضلوا التفاوض مع الجزائر المستقلة وكان ذلك بتشاور مع حكومة الجزائر المؤقتة في المنفى..
وقد ظل المغرب المستقل يطالب باستقلال كافة أجزائه الأخرى بدون منازع من البلدان المجاورة، بل بتأييد ضمني أو صريح منها، وكانت الحكومة المغربية تضم وزارة تسمى "وزارة شئون الصحراء وموريتانيا" ولم تحذف هذه الوزارة إلا بعد اعتراف المغرب بدولة موريتانيا -التي كانت تسمى شنقيط- سنة 1969 بوساطة من الدول العربية..
وفي سنة 1965-1966 طالب المغرب الأمم المتحدة باسترداد "الصحراء الغربية المستعمرة من إسبانيا" عن طريق تقرير مصير سكان الساقية الحمراء ووادي الذهب التي اعتبرتها إسبانيا جزءا منها، وادعت أنها أرض خلاء لم يكن بها سكان ولا كانت تابعة لسلطة ما حينما احتلتها، ولم تنازع الدول المجاورة هذا الطلب بل أيدته، وكذلك أبناء المنطقة وأعيانها، علما أن طلبة المنطقة كانوا يدرسون بالجامعات المغربية وهم قادة جبهة البوليساريو اليوم بمن فيهم رئيسها محمد عبد العزيز والذي كان يدرس بكلية الحقوق في الرباط، وكان والده جنديا بالجيش المغربي، وهو متقاعد ويسكن مع بقية أسرته إلى اليوم بالمغرب في مدينة بني ملال قرب مدينة مراكش.
إلا أن الخطأ الاستراتيجي الجسيم الذي ارتكبته الحكومة المغربية هو اعتقالها وتعذيبها للطلبة الصحراويين الذين قاموا بمظاهرة في موسم "طانطان" سنة 1972 الذي كان يستقطب سكان وتجار الصحراء الكبرى منذ عقود، وقد طالبوا فيها الدولة المغربية بالقيام بواجبها للتسريع باستقلال الساقية الحمراء ووادي الذهب وليس بانفصالها عن المغرب. وقد تم الاعتقال والتعذيب على خلفية انتماء جلّ هؤلاء الطلبة للجبهة اليسارية التي كانت تنشط بالجامعات والثانويات وتعارض الملكية بالمغرب وتحاربها، والتي تبنت استراتيجية تحرير الصحراء كمقدمة "لتحرير" المغرب من النظام الملكي.
تأسست الجبهة التي خطط لها فيديل كاسترو بكوبا ودعمتها الجزائر واليسار المغربي الراديكالي المقيم بالجزائر أو المتعاون معها، وغض الطرف من طرف سلطات الاستعمار الإسباني، من أجل تحرير الصحراء وإسقاط الملكية بالمغرب، ولم يكن واردا في البداية انفصال الصحراء عن المغرب.
وفي سنة 1975 عرض المغرب وموريتانيا على محكمة العدل الدولية ادعاء إسبانيا كون الصحراء حين احتلالها كانت أرضا خالية من السكان وغير خاضعة لسلطة ما، فقضت المحكمة بأن المنطقة لم تكن خالية من السكان، وأن سكانها كانوا يرتبطون بروابط البيعة مع ملك المغرب، وبروابط قبلية مع المجموعة القبلية لموريتانيا، وأنه لم تكن هناك روابط سيادة مع المغرب..
وبناء على هذا الحكم قرر الملك الحسن الثاني تنظيم مسيرة شعبية سلمية قوامها 350000 مواطن مغربي إلى الصحراء، للضغط على إسبانيا ، ثم طلبت الأمم المتحدة أطراف النزاع بالدخول في مفاوضات لحسم النزاع سلميا، فدخل المغرب وموريتانيا وإسبانيا في مفاوضات توجت باتفاق مدريد يوم 28 فبراير 1976 بتسليم إدارة المنطقة إلى موريتانيا والمغرب، وسميت منذ ذلك الوقت بالصحراء الغربية بدل "الصحراء الإسبانية".
وفي سنة 1979 أعلنت موريتانيا عجزها عن استمرار مواجهة هجمات البوليساريو فانسحب جيشها من منطقة وادي الذهب، وحل جيش المغرب محلها بعد طرد قوات البوليساريو على اعتبار أن الاتفاق ثلاثي بين المغرب وموريتانيا وإسبانيا، ولا محل لطرف رابع، فإذا عجز أحد طرفي العقد حل محله طرف أصلي وليس طرفا طارئا.
وفي سنة 1982 واستجابة لأطراف عربية ودولية قبل الملك الحسن الثاني إجراء استفتاء لسكان الصحراء -رغم الرفض الشعبي والحزبي- لتقرير مصيرهم بالانتماء للمغرب أو الاستقلال، وبعد ذلك قامت الدول المنتمية للمعسكر الاشتراكي في منظمة الوحدة الإفريقية بمبادرة من الجزائر بالاعتراف بجمهورية الصحراء وضمها للمنظمة، رغم أنها لا تتوفر على العناصر التي يشترطها ميثاق المنظمة وبقية المنظمات الدولية مما حدا بالمغرب إلى الانسحاب من المنظمة باعتبار أنها لا تحترم ميثاقها.
وقد أعلن المغرب في سنة 2006 مبادرة لمنح حكم ذاتي موسع لسكان المناطق الصحراوية، كحل لأزمة مفتعلة لإنهاء معاناة الصحراويين المحتجزين منذ سنوات في تيندوف والذين تعرضوا لغسل أدمغتهم وغرس فكرة الإستقلال والعزف على أوتار العصبية القبلية خدمة لمصالح كوبا وأنانية فيديل كاسترو هذه القضية التي استغلها الغرب لصالحه وتدخلت فيها الجزائر بعد الإشتباك الذي حصل بين البلدين فيما يعرف بحرب الرمال.
مؤسس الحقيقي للدولة الموحدية هو القائد العسكري عبد المؤمن علي الكومي الجزائري
اما بان تومرت فقد مات قبل تاسيس الدولة الموحدية من طرف الجزائري عبد المؤمن
وايضا يمكنك أن تعرف ماقاله شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله عن ابن تومرت
أول مرة أسمع دولة خاضعة لدولة اسميا :scared:
لاتوجد هذه الكلمة في قاموس الاستعمار ابداااااااااا
الجزائر دائما كنت تابعة سواء فرنسا أو العثمانيين و ايضا في عهد المرابطين و الموحدين
و الجزائرلم تكن دولة مسقلة لكي تقولي أن المغرب كانت تابعة لها :confused1:
هههه منتدى الاثارة فمثل هده المواضيع نجدب اكثر عدد من الاعضاء والسؤول البديهي لمادا لاننا شعوي تمةوت اعلى النزاعات والصحراء الغربية يعود السر في تسميتها الى وجودها باتلغرب لااسلامي وليس لانها غير خاضعةة للمغرب وهي الممتدة من صحراء مصر الى المغرب كلها تسمى بالصحراء الغربية وان كنتم تتكلمون عن الجزء الاسفل من المغرب فانسو الامر فهي مغربية وميمها تسري في عروق كل فرد منا
الخلافة العثمانية لم تكن استعمارا أبدا بل هي مركز الخلافة
والجزائر لم تكن محتلة من طرفها وإلا لما كان لها أقوى أسطول في البحر الأبيض المتوسط
أما الاستعمار فالحمد لله تجربة خرجت منها الجزائر مرفوعة الرأس، لأنه لم يبق شبر من التراب الجزائري محتل.
ولم تحاول التعدي على غيرها
أما مملكة أمير المزطولين فمن العيب أن يحول احتلال دولة جارة له وتربطه معها روابط دينية ولغوية ويترك مدينتين من أرضه محتلة لهذا اليوم،
كما أنه لم يكتف بالصحراء الغربية بل أطماعه تمتد إلى غاية التراب الجزائري فهناك أحزاب مغربية وبإيحاء من صاحب الزطالة تطالب بضم تندوف للمغرب
لكن هيهاااااااااااااااتتتتت
مازالو المساطيش في الجزائر
ههههههههههه كلامك يضحك
لا يوجد في تاريخ الاستعمار هاذي الكلمة خاضعة هههههه الاستعمار هو الاستعمار
أما كلامك الباقي فكل غزعبلات و كلام فاضي لست هنا لمناقشة اموركم التافهة كما تعودنا في اي حوارات تكون عن المغرب لابد تخلطو الأمور![]()
الخلافة العثمانية لم تكن استعمارا أبدا بل هي مركز الخلافة
والجزائر لم تكن محتلة من طرفها وإلا لما كان لها أقوى أسطول في البحر الأبيض المتوسط
أما الاستعمار فالحمد لله تجربة خرجت منها الجزائر مرفوعة الرأس، لأنه لم يبق شبر من التراب الجزائري محتل.
ولم تحاول التعدي على غيرها
أما مملكة أمير المزطولين فمن العيب أن يحول احتلال دولة جارة له وتربطه معها روابط دينية ولغوية ويترك مدينتين من أرضه محتلة لهذا اليوم،
كما أنه لم يكتف بالصحراء الغربية بل أطماعه تمتد إلى غاية التراب الجزائري فهناك أحزاب مغربية وبإيحاء من صاحب الزطالة تطالب بضم تندوف للمغرب
لكن هيهاااااااااااااااتتتتت
مازالو المساطيش في الجزائر
معلوماتك صحيحة مئة بالمئة جزاك الله خيرامعلوماتك مشوشة وغير دقيقة ، المسيرة الخضراء كانت سنة 1975 وليس 1976 وبلغ عدد المشاركين أزيد من 350000 مشارك لم يكن فيها جنود بل فقط رجال الدرك الملكي وأعوان الأمن والمشرفين على تنظيم المشاركين بلا سلاح فالقوات الإسبانية كانت لاتزال متواجدة في الصحراء ، إسبانيا لم تكن تحلم يوما بالخروج تماما فكما هي الآن لاتزال تستعمر سبتة ومليلة وجزر الكناري المسكوت عنها والتي لانرى من يذكرها لا من قريب ولا من بعيد ! جبهة البوليساريو تنظيم شيوعي في الأصل مؤسسه هو فيديل كاسترو ضدا في المغرب بعد اغتيال المهدي بن بركة سنة 1965 المغرب طالب بخروج الإسبان وقدم طلبه مباشرة بعد استقلال الوسط عن فرنسا وإليك بعض المعلومات حول الموضوع :
المغرب حينما تم احتلاله كان هو الدولة الوحيدة في منطقة الغرب الإسلامي التي لم تكن خاضعة للخلافة العثمانية، وكانت المناطق التي تليه تبايع ملوكه تمتد إلى حدود نهر السنغال جنوبا، ومناطق غرب الجزائر وجنوبها الغربي والصحراء الكبرى إلى شمال جمهورية مالي حاليا.
ثانيا: تم احتلال المغرب ما بين سنة 1912 و1934، ثم تقسيمه-كما فعل بمناطق الخلافة العثمانية- إلى عدة أقسام:
1- قسم الشمال والريف لإسبانيا
2- قسم طنجة منطقة دولية
3- قسم الوسط الغربي من تازة إلى سوس لفرنسا
4- قسم الجنوب الأدنى: قبائل آيت باعمران وإيفني لإسبانيا
5- قسم الجنوب الأوسط وضم إلى فرنسا
6- قسم الجنوب الصحراوي: الساقية الحمراء ووادي الذهب، وضم إلى إسبانيا
7- قسم الجنوب الأقصى، وكان يسمى شنقيط وهو موريتانيا حاليا، وضم لفرنسا
8- قسم الصحراء الشرقية، وضم للجزائر المحتلة من طرف فرنسا والتي كانت تعتبرها جزءا منها.
وكما استُعمر المغرب بالتقسيط استقل كذلك بالتقسيط، ففي سنة 1956 استقلت منطقة الوسط الغربي عن فرنسا وسميت المملكة المغربية..
وفي سنة 1958 استقل قسم الجنوب الأدنى - باستثناء منطقة إيفني- والجنوب الصحراوي، والشمال والريف -باستثناء سبتة ومليلية والجزر الجعفرية- وضمت للمملكة المغربية..
وفي سنة 1971 استقلت منطقة إيفني عن إسبانيا ورجعت إلى المغرب..
وفي بداية الستينيات طلبت فرنسا من المغرب التفاوض حول الصحراء الشرقية المضمومة للجزائر "الفرنسية" كمقدمة لضمها للمغرب، فرفض الملك محمد الخامس والحكومة المغربية ذلك لأن المقصود منه كان ضرب الثورة الجزائرية من الخلف، والتي كانت على وشك الانتصار على فرنسا، وفضلوا التفاوض مع الجزائر المستقلة وكان ذلك بتشاور مع حكومة الجزائر المؤقتة في المنفى..
وقد ظل المغرب المستقل يطالب باستقلال كافة أجزائه الأخرى بدون منازع من البلدان المجاورة، بل بتأييد ضمني أو صريح منها، وكانت الحكومة المغربية تضم وزارة تسمى "وزارة شئون الصحراء وموريتانيا" ولم تحذف هذه الوزارة إلا بعد اعتراف المغرب بدولة موريتانيا -التي كانت تسمى شنقيط- سنة 1969 بوساطة من الدول العربية..
وفي سنة 1965-1966 طالب المغرب الأمم المتحدة باسترداد "الصحراء الغربية المستعمرة من إسبانيا" عن طريق تقرير مصير سكان الساقية الحمراء ووادي الذهب التي اعتبرتها إسبانيا جزءا منها، وادعت أنها أرض خلاء لم يكن بها سكان ولا كانت تابعة لسلطة ما حينما احتلتها، ولم تنازع الدول المجاورة هذا الطلب بل أيدته، وكذلك أبناء المنطقة وأعيانها، علما أن طلبة المنطقة كانوا يدرسون بالجامعات المغربية وهم قادة جبهة البوليساريو اليوم بمن فيهم رئيسها محمد عبد العزيز والذي كان يدرس بكلية الحقوق في الرباط، وكان والده جنديا بالجيش المغربي، وهو متقاعد ويسكن مع بقية أسرته إلى اليوم بالمغرب في مدينة بني ملال قرب مدينة مراكش.
إلا أن الخطأ الاستراتيجي الجسيم الذي ارتكبته الحكومة المغربية هو اعتقالها وتعذيبها للطلبة الصحراويين الذين قاموا بمظاهرة في موسم "طانطان" سنة 1972 الذي كان يستقطب سكان وتجار الصحراء الكبرى منذ عقود، وقد طالبوا فيها الدولة المغربية بالقيام بواجبها للتسريع باستقلال الساقية الحمراء ووادي الذهب وليس بانفصالها عن المغرب. وقد تم الاعتقال والتعذيب على خلفية انتماء جلّ هؤلاء الطلبة للجبهة اليسارية التي كانت تنشط بالجامعات والثانويات وتعارض الملكية بالمغرب وتحاربها، والتي تبنت استراتيجية تحرير الصحراء كمقدمة "لتحرير" المغرب من النظام الملكي.
تأسست الجبهة التي خطط لها فيديل كاسترو بكوبا ودعمتها الجزائر واليسار المغربي الراديكالي المقيم بالجزائر أو المتعاون معها، وغض الطرف من طرف سلطات الاستعمار الإسباني، من أجل تحرير الصحراء وإسقاط الملكية بالمغرب، ولم يكن واردا في البداية انفصال الصحراء عن المغرب.
وفي سنة 1975 عرض المغرب وموريتانيا على محكمة العدل الدولية ادعاء إسبانيا كون الصحراء حين احتلالها كانت أرضا خالية من السكان وغير خاضعة لسلطة ما، فقضت المحكمة بأن المنطقة لم تكن خالية من السكان، وأن سكانها كانوا يرتبطون بروابط البيعة مع ملك المغرب، وبروابط قبلية مع المجموعة القبلية لموريتانيا، وأنه لم تكن هناك روابط سيادة مع المغرب..
وبناء على هذا الحكم قرر الملك الحسن الثاني تنظيم مسيرة شعبية سلمية قوامها 350000 مواطن مغربي إلى الصحراء، للضغط على إسبانيا ، ثم طلبت الأمم المتحدة أطراف النزاع بالدخول في مفاوضات لحسم النزاع سلميا، فدخل المغرب وموريتانيا وإسبانيا في مفاوضات توجت باتفاق مدريد يوم 28 فبراير 1976 بتسليم إدارة المنطقة إلى موريتانيا والمغرب، وسميت منذ ذلك الوقت بالصحراء الغربية بدل "الصحراء الإسبانية".
وفي سنة 1979 أعلنت موريتانيا عجزها عن استمرار مواجهة هجمات البوليساريو فانسحب جيشها من منطقة وادي الذهب، وحل جيش المغرب محلها بعد طرد قوات البوليساريو على اعتبار أن الاتفاق ثلاثي بين المغرب وموريتانيا وإسبانيا، ولا محل لطرف رابع، فإذا عجز أحد طرفي العقد حل محله طرف أصلي وليس طرفا طارئا.
وفي سنة 1982 واستجابة لأطراف عربية ودولية قبل الملك الحسن الثاني إجراء استفتاء لسكان الصحراء -رغم الرفض الشعبي والحزبي- لتقرير مصيرهم بالانتماء للمغرب أو الاستقلال، وبعد ذلك قامت الدول المنتمية للمعسكر الاشتراكي في منظمة الوحدة الإفريقية بمبادرة من الجزائر بالاعتراف بجمهورية الصحراء وضمها للمنظمة، رغم أنها لا تتوفر على العناصر التي يشترطها ميثاق المنظمة وبقية المنظمات الدولية مما حدا بالمغرب إلى الانسحاب من المنظمة باعتبار أنها لا تحترم ميثاقها.
وقد أعلن المغرب في سنة 2006 مبادرة لمنح حكم ذاتي موسع لسكان المناطق الصحراوية، كحل لأزمة مفتعلة لإنهاء معاناة الصحراويين المحتجزين منذ سنوات في تيندوف والذين تعرضوا لغسل أدمغتهم وغرس فكرة الإستقلال والعزف على أوتار العصبية القبلية خدمة لمصالح كوبا وأنانية فيديل كاسترو هذه القضية التي استغلها الغرب لصالحه وتدخلت فيها الجزائر بعد الإشتباك الذي حصل بين البلدين فيما يعرف بحرب الرمال.
بصراحة ردك غير منطقي ولا واقعي فهو مجرد خزعبلاتالخلافة العثمانية لم تكن استعمارا أبدا بل هي مركز الخلافة
والجزائر لم تكن محتلة من طرفها وإلا لما كان لها أقوى أسطول في البحر الأبيض المتوسط
أما الاستعمار فالحمد لله تجربة خرجت منها الجزائر مرفوعة الرأس، لأنه لم يبق شبر من التراب الجزائري محتل.
ولم تحاول التعدي على غيرها
أما مملكة أمير المزطولين فمن العيب أن يحول احتلال دولة جارة له وتربطه معها روابط دينية ولغوية ويترك مدينتين من أرضه محتلة لهذا اليوم،
كما أنه لم يكتف بالصحراء الغربية بل أطماعه تمتد إلى غاية التراب الجزائري فهناك أحزاب مغربية وبإيحاء من صاحب الزطالة تطالب بضم تندوف للمغرب
لكن هيهاااااااااااااااتتتتت
مازالو المساطيش في الجزائر
اهلا وسهلا بكى اخت دعاءبصراحة ردك غير منطقي ولا واقعي فهو مجرد خزعبلات
وكلام شوارع مع كل احتراماتي
ردك زاد الطينة بلة.............هادا امر داخلي يخصهم المهم يعيش المغرب العربي في سلام وتعاون
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.