islamsamir
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 10 ماي 2007
- المشاركات
- 117
- نقاط التفاعل
- 4
- النقاط
- 7
السلام عليكم
ربما يأتي أحدكم و يخبرنا بأنه كاد المعلم ان يكون رسولا و بأنه ( من علمني حرفا كنت له عبدا )
و التي بين قوسين مقول خاطئة و انا شخصيا أرفضها بشده لأن العبوديه لله وحده كيف نصبح عبيدا للمعلمين ؟؟ فقد خلقنا الله سبحانه وتعالى أحرار ووضع امامنا اسباب التعلم فاذا اردنا ان نتعلم فالطريق متاح امامنا وقد لا نحتاج الى معلم لأننا سنتعلم من تجاربنا و بطرقنا الخاصة
لا انكر دور المعلم وفضله ويجب علينا احترامه لا عبادته فمن علمنى حرفا اصير له تلميذا انما لا اصير له عبدا لان الله خلقنا احرارا
لا أن أصبح عبدا للمعلم
هذا شئ جميل لاكن لنغوص معا في بلادنا ،، امازال المعلم يحتل في المجتمع هذه المكانة الراقية ؟
هذه المكانة التي جعلته يصنع الأمم و يصنع المجتمعات و مصيرها ؟؟
رأيي الشخصي المتواضع كتلميذ في الثانوية لا أظن ذلك و إنما أراه كشخصية هو الذي يحتاج للتلميذ ليحصل على قوت عياله و عائلته ،، كيف لا ؟ و نحن نستطيع الإستغناء عنه في حين هو لا يستطيع الإستغناء عنا
لنرى معا :
أستاذة اللغة العربية لا حول و لا قوة لها ، القسم مشاكس و دائما 45 دقيقة في طرد و إسكات التلاميذ
أستاذة الشريعة الملقبة بـشارون ( للأسف نعم ) دائما مهتمة بهندام التلاميذ و الفتيات و التعليق عليه و قد نسيت انه لا دخل لها في طريقة لباسنا رغم انها وزارة التربية و التعليم إلا انا الحاج بن بوزيد قد صرح انه مباح للفتيات لبس السروال و ووضع المكياج !! ( نعم للأسف التحريض على ... )
أستاذ اللغة الإنجليزية sousou تع الليسي للأسف
أستذاة الفرنسية دائمة السب و الشتم تجاهنا لأنها كانت تدرس في باش جراح و الجزائر العاصمة و اتت إلى ثانوية في مدينة البليدة بعد ان تخلت عن الحضارة و mca على حد قولها ؟
أستاذة الإسبانية دائما الترحال في باريس و بالشهور لا نراها و عندما تأتي دائما تروي لنا قصتها هناك و جلساتها في شانزيليزي مع كؤوس من النبيذ ( ربما لا تنتمي للأمة الإسلامية )
أستاذ التاريخ و جغرافيا تحسب راك في المارشي ، سوق تع البيع و الشراء في الهواتف النقالة و الثورة كيما يقول صرات بكري و الصح في دوكا ( و انا نوافقوا في هذه العبارة أحيانا بسبب واقعنا المزري)
في المحيط نرى تجارة المخادرات في المتقنة بشكل عادي جدا ، شرب الخمر ، الزنى الذي بات يتفاخر به في أوساط التلاميذ مع جملة من العاهرات في متقنتنا ،، العنف الجسدي ضد الجميع
حقا لم أعد أعرف على من ألقي اللوم ؟ أعلينا نحن الشباب ام على الأساتذة ام على الدولة ؟ ام على من ؟؟؟؟؟؟ ...
في الأخير رأيئ أن أسباب هذا الإنحطاط من الشباب هو بسبب البعد عن الدين
و تدهور الأساتذة بسبب ربما الأجواء الغير مناسبة للتدريس ،
إذن الدولة و الوزارة هي الملامة ؟؟ لاكن ... حقا لا أعرف و كما قال أحدهم
(( كل ما أعرفه هو انني لا أعرف شيئا ) فلنحاول ان نشعل شمعة صغيرة خيرا لنا من ان نلعن الظلام طوال حياتنا
تحياتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ... و ما تزعفوش لخطرش هذا الواقع تقدوا تنكروه بصح jamais تقدروا تهربوا منوا
ربما يأتي أحدكم و يخبرنا بأنه كاد المعلم ان يكون رسولا و بأنه ( من علمني حرفا كنت له عبدا )
و التي بين قوسين مقول خاطئة و انا شخصيا أرفضها بشده لأن العبوديه لله وحده كيف نصبح عبيدا للمعلمين ؟؟ فقد خلقنا الله سبحانه وتعالى أحرار ووضع امامنا اسباب التعلم فاذا اردنا ان نتعلم فالطريق متاح امامنا وقد لا نحتاج الى معلم لأننا سنتعلم من تجاربنا و بطرقنا الخاصة
لا انكر دور المعلم وفضله ويجب علينا احترامه لا عبادته فمن علمنى حرفا اصير له تلميذا انما لا اصير له عبدا لان الله خلقنا احرارا
لا أن أصبح عبدا للمعلم
هذا شئ جميل لاكن لنغوص معا في بلادنا ،، امازال المعلم يحتل في المجتمع هذه المكانة الراقية ؟
هذه المكانة التي جعلته يصنع الأمم و يصنع المجتمعات و مصيرها ؟؟
رأيي الشخصي المتواضع كتلميذ في الثانوية لا أظن ذلك و إنما أراه كشخصية هو الذي يحتاج للتلميذ ليحصل على قوت عياله و عائلته ،، كيف لا ؟ و نحن نستطيع الإستغناء عنه في حين هو لا يستطيع الإستغناء عنا
لنرى معا :
أستاذة اللغة العربية لا حول و لا قوة لها ، القسم مشاكس و دائما 45 دقيقة في طرد و إسكات التلاميذ
أستاذة الشريعة الملقبة بـشارون ( للأسف نعم ) دائما مهتمة بهندام التلاميذ و الفتيات و التعليق عليه و قد نسيت انه لا دخل لها في طريقة لباسنا رغم انها وزارة التربية و التعليم إلا انا الحاج بن بوزيد قد صرح انه مباح للفتيات لبس السروال و ووضع المكياج !! ( نعم للأسف التحريض على ... )
أستاذ اللغة الإنجليزية sousou تع الليسي للأسف
أستذاة الفرنسية دائمة السب و الشتم تجاهنا لأنها كانت تدرس في باش جراح و الجزائر العاصمة و اتت إلى ثانوية في مدينة البليدة بعد ان تخلت عن الحضارة و mca على حد قولها ؟
أستاذة الإسبانية دائما الترحال في باريس و بالشهور لا نراها و عندما تأتي دائما تروي لنا قصتها هناك و جلساتها في شانزيليزي مع كؤوس من النبيذ ( ربما لا تنتمي للأمة الإسلامية )
أستاذ التاريخ و جغرافيا تحسب راك في المارشي ، سوق تع البيع و الشراء في الهواتف النقالة و الثورة كيما يقول صرات بكري و الصح في دوكا ( و انا نوافقوا في هذه العبارة أحيانا بسبب واقعنا المزري)
في المحيط نرى تجارة المخادرات في المتقنة بشكل عادي جدا ، شرب الخمر ، الزنى الذي بات يتفاخر به في أوساط التلاميذ مع جملة من العاهرات في متقنتنا ،، العنف الجسدي ضد الجميع
حقا لم أعد أعرف على من ألقي اللوم ؟ أعلينا نحن الشباب ام على الأساتذة ام على الدولة ؟ ام على من ؟؟؟؟؟؟ ...
في الأخير رأيئ أن أسباب هذا الإنحطاط من الشباب هو بسبب البعد عن الدين
و تدهور الأساتذة بسبب ربما الأجواء الغير مناسبة للتدريس ،
إذن الدولة و الوزارة هي الملامة ؟؟ لاكن ... حقا لا أعرف و كما قال أحدهم
(( كل ما أعرفه هو انني لا أعرف شيئا ) فلنحاول ان نشعل شمعة صغيرة خيرا لنا من ان نلعن الظلام طوال حياتنا
تحياتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ... و ما تزعفوش لخطرش هذا الواقع تقدوا تنكروه بصح jamais تقدروا تهربوا منوا