• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

مشروع الإرهاب في الجزائر... خطة سياسة أم ماذا؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

الورد الأحمر

:: أمينة اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
6 مارس 2008
المشاركات
18,281
نقاط التفاعل
14,222
النقاط
671
محل الإقامة
سكيكدة
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعضاء وعضوات اللمة أنا آتية لطرح موضوع مهم بالنسبة لكل الجزائريين على ما أعتقد وقبل الطرح
أريد تنبيه الأعضاء إلى بعض النقاط حول مناقشة هذا الموضوع:
1- هذا منتدى سياسي معناه أرجو من الأعضاء مناقشة سياسية لا دينية عقائدية.
2- أرجو من الإدارة حذف كل نقاش خارج عن مضمون السياسة وداخل في إطار الدين
..................................................................................................................................................................
من منا لم يسمع بمشروع الإرهاب الجديد في الجزائر الذي ظن أصحابه أن الجزائر امتازت به عن
باقي دول المغرب العربي ومن منا لم يشاهد الشريط الجديد لهذه الجماعة على موقع اليوتوب،لقد تناقلت الصحف أمس خبر قرار نقل القاعدة إلى الجزائر وحصر نشاطها بها بدعوى الجهاد مشروع في الجزائر ضد الحكام هذا بعد أن قرروا الإنسحاب من فلسطين والعراق للإلتحاق بصفوف الجهاد على مزاعمهم في الجزائر، حيث أحلوا دماء الجزائريين بعد أن تم تكفيرهم، وسحب جنسيتهم المسلمة منهم نحن لسنا هنا بصدد التحدث عن كوننا مسلمين وبغض النظر عن الغطاء الحقيقي لهذه القضية وبغض النظر عن الحرب القائمة التي حقيقتها دينية نوجه النظر إلى لعبة سياسية جديدة لم ندر بعد من هو بطلها أو من هم منتجوها أوليس الوضع بغريب؟ ألهذه الدرجة عم الفساد في بلادنا لدرجة أن لزم الجهاد فيها على حد قولهم؟ هم عملاء من؟ من هم صانعوا الإرهاب؟ أيوجد حقا إرهاب؟ أليسوا من إنتاج أمريكا؟ أليس من عادتها أن تزرع الإرهاب في بلد نَوَتْ الدخول إليه؟ أليست هذه سيناريوهات مقدمة كل إحتلال أمريكي؟ فإذا سمي جهاد ألا يجب أن نعرف ضد من وفي سبيل من؟ كل هذه التساؤلات وآلاف أخرى منها هي مطروحة للنقاش معكم، أنحن بحاجة فعلا لمن يجاهد لنا ليرد لنا حقنا على حسب ما يقولون؟ أم هي خطة سياسية تم حياكتها للوصول إلى أهداف قد نتجاهلها رغم معرفتنا بها، كل هذا وذاك نناقشه هنا على هذه الصفحة فالمجال مفتوح لكم أترككم في رعلية الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

...
 
لقد سبق و طرح في المنتدى مواضيع مشابهة لهذا حول القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي
لكن الجديد الذي يذكر هو ما خرج به أحد زعمائها في آخر صيحاته المتطرفة الارهابية
و هو أبو يحيى الليبي الذي طلب بتحويل وجهة الجهاد من فلسطين و الأمصار الى الجزائر
و هذه الدعاوى التي برهنت على أن هذه الجماعة لا أساس عقائدي لها فحتى شيوخ السلفية أعلنوا براءتهم منها و خصوصا قاعدة المغرب العربي و التي لا أرى لها سببا للقيام بما تقوم به
سوى أنها أداة خارجية لا تعبر عن الاسلام أبدا فالاسلام بريء منها شرعا أما من الناحية السياسية فنذكر المسار السوسيوسياسي و السوسيوتاريخي لنشأتها لقد نشأ كوادرها في خضم الحرب الباردة المشتعلة بين المعسكر الشيوعي و الولايات المتحدة الأمريكية و التي لاقت الدعم اللوجيستي و كافة أنواع الدعم اللامشروط من طرف المخابرات الأمريكية التي كانت أفغانستان قاعدة لها اذن فهذا ان دل على شيء لا يدل الا على أنها صناعة أمريكية ، فلا نجدها الا حيث تكون مصالح الولايات المتحدة الأمريكية ، و أبسط دليل أطرحه أين هي القاعدة في فلسطين لماذا لا تضرب القاعدة المصالح الصهيونية في عمق دارها ، طبعا لن يتم ذلك بحكم أنها من صنع الصهاينة أنفسهم .
 
أولا أختي مشكورة على الموضوع المهم
لمكن حبذا لوم ترجعينا إلى الوراء إلى أيام الداء الذي عاشه الشعب الجزائري لكن لا بأس
قضية الارهاب في الجزائرية قضية كبيرة فلو عدنا إلى الوراء قليلا وبالضبط إلى حقبة التسعينيات أين ظهرت هاته الفئة والدخيلة على المجتمع الجزائري الناجبة عن ظهور صحوة اسلامية شهدها العالم الاسلامي
وبالاستعانة بمذكرات لصانعي الحدث ونذكر على سبيل المثال الضابط السابق والهارب لحبيب سوايدية في مذكراته بقوله ان الارهاب في الجزائر هو وليد النظام والمخابرات الجزائرية حيث كان يروي انه لديه عميل خاص في حركة الجيا انذاك أختي
إذا فالارهاب هي خطة سياسية تسبب فيها النظام المخلوع بقيادة الجنرال توفيق واتباعه
أما مانشاهده اليوم هي بقايا اشلاش الجماعات الارهابية المنشأة انذاك والتي خرجت عن الطريق أو بالأحرى المتمردة على الحركات المنشأة

نتمنى ان اكون قد وفقت في طرح رأي
تحياتي اخي لك مرة اخرى على هذا الموضوع
الخليفة يعود إلى الواجهة
 
اخى الخليفة ان كان الارهاب وليد السلطة فنعم القول لكن في فترة ما خرج عن السيطرة باحتضان فئات من الناس له وحسب معلومات كنت وانا صغيرة بالسن اسمع كلاما عن وجود اشخاص بالجبال اى قبل ان تضهر الحركات الارهابية المدعية للجهاد او التقتيل بانواعه حينها ....
فحسب سوايدية فان المجموعة الاولى كانت تتدرب تحت امرة ضباط مختصين من الجيش ونضهرت ملامح دلك في مجزرة بن طلحة
فكانت المجموعات مختصة في ابادة العائلات من التيار الاسلاميوالتى كانت ضمن القوائم المعدة من قبل من ايام الانتخابات فاعتقل من اعتقل وفقد الالاف وقتل اكثر مما نسمع ..............
غير ان كما ذكرت ضهرت فتاوى اغرب من الغرابة تستبيح الدماء الجزائرية فالتحقت المجموعات البشرية الرافضة للوضع حينها السياسي والاقتصادى خاصة وكونت امارات وامراء ..................
 
يشترك النظام الجزائري والحركات الإسلامية بالتساوي في انتشار ظاهرة الإرهاب .
* بالنسبة للحركات الإسلامية التي وصلت فكرتها إلى الجزائر في السبعينيات عن طريق جماعة الإخوان وانتشرت أفكار حسن البنا وسيد قطب والمودودي ... وكانت تظهر في هذه الجماعة فئتان : فئة مايسمى في السياسة الحمائم وهي تريد تحقيق المجتمع الإسلامي بالتربية ... وجماعة الصقور التي تتمثل في السلفية الجهادية وتتكون خاصة من المتطرفين والعائدين من أفغانستان.
استطاعت الجبهة الإسلامية أن تجمع صفوف الحركة بشقيها ...رغم الصعوبات وتحريم بعض الجماعات للديمقراطية والإنتخابات
* وهنا يأتي دور السلطة التي ألغت النتائج الإنتخابية وبدأمسلسل الإعتقالات الذي مس بالخصوص الحمائم يعني السياسيين هذه الإعتقالات أعطت المصداقية والأحقية للجماعات المتطرفة التي انتقلت من الخلف إلى الأمام (أمثال عنتر زوابري عبد القادر شبوطي الملياني الأصنامي العيادة )...وغياب القادة السياسيين للفيس وأصبحت هي التي تقود الحركة الإسلامية ودخلت في مواجهة مع النظام الجزائري.الذي لم يفرق بين المتطرف والمهادن وقد ساهم النظام مرة أخرى في زيادة صفوف المتطرفين بمطاردة الساسيين الذين اضطروا إلى اللجوء للجبال (مثل عبد الرزاق رجام وغيرهم من رؤساء البلديات والفائزين في البرلمان 1992 الذي لم يتشكل)...
وحتى في الجبال ظهرت الإنقسامات بين من يكفر الشعب ويعتبره في صفوف النظام ويحق له قتله وبين من يعتبر نفسه يبحث عن حقه من النظام فقط ...
واختلطت الأمور وظهرت الجماعات المسلحة الكثيرة: الفدا الآئياس الجيا الهجرة والتكفير الملقبين بالموحدين ..
* تعرض الإسلاميون (الحمائم ) إلى ظلم ومطاردة من الطرفين : الدولة و المتشددين مما جعلهم يبحثون عن فرصة لعلاج المشكل ...وكانت الهدنة ثم التوبة ثم الوئام .... ونزل أغلبهم وبقي فقط من كان متشددا وصعد الجبال مقتنعا انه جهاد في سبيل الله
وتجدر الإشارة هنا أن الفتاوى التي ارتكز عليها المتطرفون جاءت من المشرق وخاصة من السعودية لأن هذه الجماعات السلفية تحمل فكر ابن تيمية والأباني وتجادل بأفكارهم وتستند على كتبهم ...
أما السلفية المتبقية في المساجد فكانت تعارض وتسمى السلفية العلمية وتختلف معها في عدم تكفير الحاكم وعدم الخروج عنه وأشياء أخرى طبعا سندها هو علماء الحجاز أيضا . ولكن هم أيضا يحملون فكر التكفير ورفض الآخر ... يعني اختلافهم فقهي بسيط ...
وللحديث بقية ان شاء الله.................................. توقيع شاهد على الأحداث
 
يشترك النظام الجزائري والحركات الإسلامية بالتساوي في انتشار ظاهرة الإرهاب .
* بالنسبة للحركات الإسلامية التي وصلت فكرتها إلى الجزائر في السبعينيات عن طريق جماعة الإخوان وانتشرت أفكار حسن البنا وسيد قطب والمودودي ... وكانت تظهر في هذه الجماعة فئتان : فئة مايسمى في السياسة الحمائم وهي تريد تحقيق المجتمع الإسلامي بالتربية ... وجماعة الصقور التي تتمثل في السلفية الجهادية وتتكون خاصة من المتطرفين والعائدين من أفغانستان.
استطاعت الجبهة الإسلامية أن تجمع صفوف الحركة بشقيها ...رغم الصعوبات وتحريم بعض الجماعات للديمقراطية والإنتخابات
* وهنا يأتي دور السلطة التي ألغت النتائج الإنتخابية وبدأمسلسل الإعتقالات الذي مس بالخصوص الحمائم يعني السياسيين هذه الإعتقالات أعطت المصداقية والأحقية للجماعات المتطرفة التي انتقلت من الخلف إلى الأمام (أمثال عنتر زوابري عبد القادر شبوطي الملياني الأصنامي العيادة )...وغياب القادة السياسيين للفيس وأصبحت هي التي تقود الحركة الإسلامية ودخلت في مواجهة مع النظام الجزائري.الذي لم يفرق بين المتطرف والمهادن وقد ساهم النظام مرة أخرى في زيادة صفوف المتطرفين بمطاردة الساسيين الذين اضطروا إلى اللجوء للجبال (مثل عبد الرزاق رجام وغيرهم من رؤساء البلديات والفائزين في البرلمان 1992 الذي لم يتشكل)...
وحتى في الجبال ظهرت الإنقسامات بين من يكفر الشعب ويعتبره في صفوف النظام ويحق له قتله وبين من يعتبر نفسه يبحث عن حقه من النظام فقط ...
واختلطت الأمور وظهرت الجماعات المسلحة الكثيرة: الفدا الآئياس الجيا الهجرة والتكفير الملقبين بالموحدين ..
* تعرض الإسلاميون (الحمائم ) إلى ظلم ومطاردة من الطرفين : الدولة و المتشددين مما جعلهم يبحثون عن فرصة لعلاج المشكل ...وكانت الهدنة ثم التوبة ثم الوئام .... ونزل أغلبهم وبقي فقط من كان متشددا وصعد الجبال مقتنعا انه جهاد في سبيل الله
وتجدر الإشارة هنا أن الفتاوى التي ارتكز عليها المتطرفون جاءت من المشرق وخاصة من السعودية لأن هذه الجماعات السلفية تحمل فكر ابن تيمية والأباني وتجادل بأفكارهم وتستند على كتبهم ...
أما السلفية المتبقية في المساجد فكانت تعارض وتسمى السلفية العلمية وتختلف معها في عدم تكفير الحاكم وعدم الخروج عنه وأشياء أخرى طبعا سندها هو علماء الحجاز أيضا . ولكن هم أيضا يحملون فكر التكفير ورفض الآخر ... يعني اختلافهم فقهي بسيط ...
وللحديث بقية ان شاء الله.................................. توقيع شاهد على الأحداث
اخى امير الجزائر :
حسب ما اعرف ان تاريخ الحركات الاسلامية بالجزائر قبل ان تتعصب بعض الشراذم الى مايلى :
ان تاريخ ضهورها تحديدا غير معروف نضرااا لعدم التوثيق وثانيا للفترة السوداء التى مرت بها الجزائر لكن اللبنة الاولى كانت للعلامة مالك بن نبي رحمه الله عن طريق توجيه الشباب الى التغيير خاصة الشاب الجامعى وتكوين قيادات سياسية فاعلة وخاصة كتابه بعنوان شروط النهضة سنة 1984اضافة الى علماء اجلاء مثل السيد قطب والشيخ القرضاوى لكن في فترة السبعينيا ومن خلال المد البشري المشرقى حمل معه بذور فكر جديد للجزائر ومنه فكر الاخوان المسلمين المسالم منه السيد نحناح وجاب الله وكانت للضاهرة الاسلامية بوادرها بميثاق 1976والردود الرافضة له على انه شيوعى المصدر والايادى العاملة والخفية عليه .....
 
تكلمنا كثيرا على هدا الملف وقلنا ان الملف الامني في الجزائر يبقى قائما لان هناك من الاشخاص فائدتهم فيبقاء الوضع الامني كما هو فهناك من ترتبط مصالحه بالملف الامني الجزائري . . . الملف الامني الجزائري يبقى نقطة سوداء في تاريخ النظام الجزائري الدي استطاع ان يجعل منه عملية سياسية لتمرير مشروعاته علىا لشعب المسكين الزوالي . . . هته السلاطة التي تحكمنا ابقت على 2000 عنصر ارهابي الدي دكره علينا احد اعوان هته السلاطة وزير الداخلية يوم قال بان لمك يبقى في الجبال منا لجماعات الارهابية سوى 2000 عنصر فقط وهدا حتى يبين مدى نجاح مشروعهم العقيم ومشروعهم الغي رالعادل الدي سوى بين الضحية والجلاد . . . لكن نرى ان هته العناصر النقدرة حوالي 2000عنصر وهدا لعى دمة زرهوني بقت الى غايت العهدة الثالثة وهي مازالت في عنادها المستتيم في قتل الابرياء والغلابة بالنقاط المزيفة والقنابل الموقوتة . . . لكنا لغريب في الامر نجد ان من يحكموننا لايزالون يقولن ان الوئام والمصالحة نجحت ولكن قافلة الموت لم تتوقف . . . يبقىا لملف الامني الجزائري ورقة رابحة تستعملها السلطة وكل من له علاقة في استمرار العنف في الجزائر كما هوا لشان لملف التقسيما لادراي . . . الارهاب في الجزائر يبقى ورقة وخطة سياسية للنظام يد في بقائها . . .
 
اخى امير الجزائر :
حسب ما اعرف ان تاريخ الحركات الاسلامية بالجزائر قبل ان تتعصب بعض الشراذم الى مايلى :
ان تاريخ ضهورها تحديدا غير معروف نضرااا لعدم التوثيق .......
صحيح ما تقولين ... فقط لم أرد الرجوع بعيدا بعيدا نحن نريد دراسة انطلاقة الأعمال المسلحة وأفكارها ... ويمكن كذلك أن نقول أنها بدات من عهد ابن باديس وليس مالك بن نبي... شكرا على الرد هذا يدل على قراءتك ومعرفتك بالموضوع... تحياتي
 
السؤال الذى يطرح نفسه لما اختيرت الجزائر كوجهة للنزاع من جديد فبعد افغانستان العراق والصومال والسودان واليوم الجزائر تريد قافلة الموت ان تحط رحالها؟؟؟
 
السؤال الذى يطرح نفسه لما اختيرت الجزائر كوجهة للنزاع من جديد فبعد افغانستان العراق والصومال والسودان واليوم الجزائر تريد قافلة الموت ان تحط رحالها؟؟؟
الجزائر أصلا كانت ولاتزال محط أنظار الكثير فهي قالب
الحلوى الذي تجري الخطط على قسمه بين مخططي هذه الأخيرة
هي لعبة واضحة أتم الوضوح،تحمل غطاء الجهاد وأي جهاد يتكلمون
عنه؟ أم أ، قتل الأبرياء هو الجهاد؟ ولماذا لم يجاهدوا أيام كانت
فلسطين في حاجتهم أثناء فرض الحصار عليها ولا تزال تحتاج من
يجاهد فيها،المخطط واضح والأهداف واضحة فهناك من تخدمه حالة
الجزائر وهي تنزف ولم ترقه فكرة الخروج من العشرية السوداء
ليخطط عشرية أخرى قد تضاعف مرة ومرات،المهم لو جمعنا ما
قيل في هذه القضية وما لم يُقَل بعد لألفنا كتبا غير منتهية
والمجال مازال مفتوح لكم ولنقاشكم
...
 
السؤال الذى يطرح نفسه لما اختيرت الجزائر كوجهة للنزاع من جديد فبعد افغانستان العراق والصومال والسودان واليوم الجزائر تريد قافلة الموت ان تحط رحالها؟؟؟
يا اخي أو اختي عتاب اختيار الجزائر كقاعدة جديدة أو كمنطلق جديد للارهاب هي انا تتوفر على مقومات نجاح الهدف من وراء هذا العمل اللامشروع فالجزائر تتوفر على رجال ينتمون إلى القاعدة شاركوا في حرب أفغانيستان أي ان الخبرة موجودة
وكذلك الموقع الاستراتييجي للجزائر هام يمكنها التحكم في قيادة القاعدة
وكذلك التوجه الجديد للقاعدة بهروبها من الضغط في افغانستان وتوجهها إلى الجزائر أو من القارة الأسيوية إلى الافريقية
تحياتي
 
هههههههههههه الجماعة هبلت
حللو دماء الجزائرين و قالك ماتقتلوش اليهودي قتلو الجزائري
كيما هوما اعلنو علينا الحرب حنا تاني يلزم علينا نعلنو عليهم الحرب
بصح راني نخمم في هدا ابو يحى الليبي عند ربي واش يصراله كفر و أحل دماء الجزائريين
ومن الجزائريين من هم أحسن منه تقوى
 
يا خو مكطان الارهاب لقلك كاين الارهاب في الجزائر يكدب والله الان همااا في هماااا ياخووو
 
شكرا على الموضوع
وشكرا لكل الاخوة على الردود
تاريخ الحركة الاسلامية منذ الشيخ ابن باديس
مرورا بظهور الاستاذ مالك ابن نبي رحمه الله
ووصول فكر الاخوان المسلمون في السبعينات
عرف كل هذا التاريخ بالاعتدال باستثناء
ظاهرة بويعلي المحدودة زمانا ومكانا
لكن ببروز الجبهة الاسلامية بدأ التطرف
وكان التطرف في الرأي
ثم انتقل الى العمل
ووصلت بعدها رياح الفتنة
كان تشدد التيار السلفي واضحا
وكانت مباركة السعودية لذلك قائمة
حتى سقط الالاف من الجزائريين
النظام صنع فكرة الارهاب
و الجبهة طبقت الدرس جيدا
الكل كان مستفيد
امريكا كانت تريد الخروج بنموذج للتطرف
الدول الخليجية كانت تساعد امريكا
وتحاول ابعاد الافغان عن اراضيها
والنظام الجزائري كان يريد الدخول في لعبة
يظن انها تحت السيطرة
واستمرت نيران الفتنة
حتى اكلت الاخضر واليابس
وفجأة بعد ان انتهى كل شيئ
جاءت الفتوى من المملكة بتحريم العمل المسلح
لكن بعد خراب البصرة
السؤال المطروح من جديد
من الخاسر الاكبر
انه الشعب الجزائري
اما ما قاله المدعو الليبي
فهو مجرد كلام للأعلام
حتى تضغط امريكا اكثر
وتجعل قاعدة عسكرية في الجزائر
الاهم من هذا كله :
هو كيف نعاج اسباب التطرف
وكيف نبني جسور الحوار
وكيف ننزع فتيل الاحادية
لانه اذا استمرينا على هذا النهج سوف
تتكرر الاحداث
بمعنى اخر هل عالجنا اسباب تلك الفتنة ؟
كل واحد يقابلك في الطريق يظن نفسه انه هو
المحق وانت الخاطيء
فقط لانه يحمل حديث يظن انه صحيح
الاحادية مضاف الليها التطرف
ربي يجيب الخير

 
هههههههههههه الجماعة هبلت
حللو دماء الجزائرين و قالك ماتقتلوش اليهودي قتلو الجزائري
كيما هوما اعلنو علينا الحرب حنا تاني يلزم علينا نعلنو عليهم الحرب
بصح راني نخمم في هدا ابو يحى الليبي عند ربي واش يصراله كفر و أحل دماء الجزائريين
ومن الجزائريين من هم أحسن منه تقوى
هذا ما يهموش واش راح يصرالو عند ربي
هو عميل ويهموه الدراهم لي يخلصوه فيهم باش
يهدر هكذا،ما تعييش روحك وتخمم في واش راح
يصرالو إذا هو ما خممش في روحو والسلام عليكم
...
 

السؤال المطروح من جديد
من الخاسر الاكبر
انه الشعب الجزائري
هذي حاجة أكيدة، وفي كل لعبة يكون الخاسر
الأول والأخير هو المواطن البريء الذي لا حول ولا
قوة له إلاّ بالله، وفي هذه اللعبة الشعب الجزائري
هو المعني وهو الخاسر والسلام عليكم
...
 
شكرا على الموضوع
وشكرا لكل الاخوة على الردود
تاريخ الحركة الاسلامية منذ الشيخ ابن باديس
مرورا بظهور الاستاذ مالك ابن نبي رحمه الله
ووصول فكر الاخوان المسلمون في السبعينات
عرف كل هذا التاريخ بالاعتدال باستثناء
ظاهرة بويعلي المحدودة زمانا ومكانا
لكن ببروز الجبهة الاسلامية بدأ التطرف
وكان التطرف في الرأي
ثم انتقل الى العمل
ووصلت بعدها رياح الفتنة
كان تشدد التيار السلفي واضحا
وكانت مباركة السعودية لذلك قائمة
حتى سقط الالاف من الجزائريين
النظام صنع فكرة الارهاب
و الجبهة طبقت الدرس جيدا
الكل كان مستفيد
امريكا كانت تريد الخروج بنموذج للتطرف
الدول الخليجية كانت تساعد امريكا
وتحاول ابعاد الافغان عن اراضيها
والنظام الجزائري كان يريد الدخول في لعبة
يظن انها تحت السيطرة
واستمرت نيران الفتنة
حتى اكلت الاخضر واليابس
وفجأة بعد ان انتهى كل شيئ
جاءت الفتوى من المملكة بتحريم العمل المسلح
لكن بعد خراب البصرة
السؤال المطروح من جديد
من الخاسر الاكبر
انه الشعب الجزائري
اما ما قاله المدعو الليبي
فهو مجرد كلام للأعلام
حتى تضغط امريكا اكثر
وتجعل قاعدة عسكرية في الجزائر
الاهم من هذا كله :
هو كيف نعاج اسباب التطرف
وكيف نبني جسور الحوار
وكيف ننزع فتيل الاحادية
لانه اذا استمرينا على هذا النهج سوف
تتكرر الاحداث
بمعنى اخر هل عالجنا اسباب تلك الفتنة ؟
كل واحد يقابلك في الطريق يظن نفسه انه هو
المحق وانت الخاطيء
فقط لانه يحمل حديث يظن انه صحيح
الاحادية مضاف الليها التطرف
ربي يجيب الخير


شكرا الاخ اسامة على الطرح

لقد زار الجزائر مؤخرا أحد المشايخ من السعودية وقد زعمت الجهة التي أستضافته وألبسته البرنوس العجيب أنه له فضل كبير في إطفاء نار الفتنة
ليتبين لنا عكس ما أدعوا وأنه قد أمضى على رسالة في بداية التسعينات محررة من طرف عدة مشايخ كان هو من بينهم يدعون فيها الشيخ نحناح والشيخ جاب الله إالى التوبة إلى الله والإلتحاق بالمجاهدين في الجبال


 
حسب اعتقادي وعلى مر السنين السابقة الارهاب في الجزائر هو الاحتلال المقنع الذي تغذيه الجهات الغربية من خلال زرع الرعب واحداث الفوضى لتعود وتدخل كطرف حامي للشعب وحفظا للسلام في البلد،ولعلنا كلنا سمعنا عن الرغبة الامريكية في اقامة معسكر لها في الجنوب الجزائري،فلم يكفيها الدخول بل تختار المنطقة وهي المنطقة الحساسة في البلاد قرب ابار البترول التي ترغب بها،وكل هذا اكيد بدعم من بعض الافراد عندنا في الدولة .
ولعل فشلها في تنفيذ مخططها الاول دفع الى انجاز اخر باقصى سرعة اتعوض به الفراغ والخسارة بخروجها من العراق.
نتقبل النقد بصدر رحب.
 
حسب اعتقادي وعلى مر السنين السابقة الارهاب في الجزائر هو الاحتلال المقنع الذي تغذيه الجهات الغربية من خلال زرع الرعب واحداث الفوضى لتعود وتدخل كطرف حامي للشعب وحفظا للسلام في البلد،ولعلنا كلنا سمعنا عن الرغبة الامريكية في اقامة معسكر لها في الجنوب الجزائري،فلم يكفيها الدخول بل تختار المنطقة وهي المنطقة الحساسة في البلاد قرب ابار البترول التي ترغب بها،وكل هذا اكيد بدعم من بعض الافراد عندنا في الدولة .
ولعل فشلها في تنفيذ مخططها الاول دفع الى انجاز اخر باقصى سرعة اتعوض به الفراغ والخسارة بخروجها من العراق.
نتقبل النقد بصدر رحب.
حاميها حراميها ، يدخلوا الإرهاب من بعد يجيو يحاربوه
وهوما الإرهاب بحد ذاتهم
...
 
شكرا الاخ اسامة على الطرح

لقد زار الجزائر مؤخرا أحد المشايخ من السعودية وقد زعمت الجهة التي أستضافته وألبسته البرنوس العجيب أنه له فضل كبير في إطفاء نار الفتنة
ليتبين لنا عكس ما أدعوا وأنه قد أمضى على رسالة في بداية التسعينات محررة من طرف عدة مشايخ كان هو من بينهم يدعون فيها الشيخ نحناح والشيخ جاب الله إالى التوبة إلى الله والإلتحاق بالمجاهدين في الجبال



الف شكر للأخ الكريم : ابن الشاطئ
على المرور
وعلى الرد
نعلم جيدا اخي الفاضل
ان المملكة السعودية كانت تطبق اجندة امريكية
وكانت تعمل جاهدة من اجل ايصال الامور الى نقطة التصادم
وكان لعلماء المملكة الدور الكبير في اشعال
فتيل الازمة
ذلك كله تم واليوم يأتي من يتباكى عن قتل الارواح
بل ان التطرف الذي زرعته المدرسة السعودية في التسعينات في الجزائر
يكاد يتكرر في الكثير من بقاع الارض
افغانستان
باكستان
الصومال
............
كلما طلبت امريكا اشعال منطقة
تقوم المملكة بالفعل
وتحت مظلة دينية عجيبة
السلام عليكم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top