غلبه البكاء للمرة الألف نظر خلفه مؤشر الساعة توقف منذ عامين بين الصخرتين على سيرتا فات ميعاده وعاد من الذاكرة
لوح بيده خلف السماء تناول المحبرة وخط بالماء المملح لون وجهها المعهود خلف سيرتا لاأحد غير الوجه والوشم ورحلته البعيدة
تذكر قبل اليوم أن لايعيد الوقت لساحة بيته ولاينحني على ظله أو يخيط جلده أو يختار من عطوره للموعد تناثر الغبار من فمه لحظته الأولى كانت هناك ولم يرتوي من شمسه البارده
تسمر على نعشه مشى قليلا بين أقماره تحسس ماتبقى منه ومن لون جرحه الغائر لالون للدم والماء ولالون للوجوه الهائمة
هنا خلف الفراغ بين الولادة وصوت الريح مارس جنونه على ضوء عمره الهارب منه زاوية البيت طاولة القمار وقليل من أعواد الثقاب تتوسط الباب والأرض يعدمها يشعل من ناره قبسا ولايعيد للوقت وقته
على الرف البعيد لملم أو تمتم من الرمق الأخير كسرة الخبز ورمى بأوصافه هناك على الذكرى وصمت صراخه يمتد منه ومن شضايا الأنفجار لايبالي أن بقى من السماء نجمها المرتد من وجهها
صمت قليلا..........................لم ينتهي
لوح بيده خلف السماء تناول المحبرة وخط بالماء المملح لون وجهها المعهود خلف سيرتا لاأحد غير الوجه والوشم ورحلته البعيدة
تذكر قبل اليوم أن لايعيد الوقت لساحة بيته ولاينحني على ظله أو يخيط جلده أو يختار من عطوره للموعد تناثر الغبار من فمه لحظته الأولى كانت هناك ولم يرتوي من شمسه البارده
تسمر على نعشه مشى قليلا بين أقماره تحسس ماتبقى منه ومن لون جرحه الغائر لالون للدم والماء ولالون للوجوه الهائمة
هنا خلف الفراغ بين الولادة وصوت الريح مارس جنونه على ضوء عمره الهارب منه زاوية البيت طاولة القمار وقليل من أعواد الثقاب تتوسط الباب والأرض يعدمها يشعل من ناره قبسا ولايعيد للوقت وقته
على الرف البعيد لملم أو تمتم من الرمق الأخير كسرة الخبز ورمى بأوصافه هناك على الذكرى وصمت صراخه يمتد منه ومن شضايا الأنفجار لايبالي أن بقى من السماء نجمها المرتد من وجهها
صمت قليلا..........................لم ينتهي