hakime1989
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 17 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 24
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
- العمر
- 35
أهلا وسهلا بالرفاق
أنا هنا لأفسر لكم ما كان مني مع قلبي وعقلي بعد أن علمت بأن عقلي ارسل رسائل رقمية إلى طالبة بتفويض من قلبي ، فقررت استجوابهما فكانت هذه القصة الحزينة:
لقد قام قلبي بحب فتاة جعلت منه يضاعف من ضخه الدم نحو العقل محاولا بذلك رشوته ليقوم بإرساله كوسيط بينه وبينها، تردد العقل في البداية لكن مع شدة الإلحاح وحدته وتأزم حالة القلب وافق على مضض، فقام بالتخطيط وتوصل إلى أن الحل هو معرفة رقم هاتفها، وفعلا طلبه فقدمته له هي بحجة الدراسة.
ثم ذهبت أنا بعقلي وقلبي إلى الديار اين بدأ التنفيذ اتصال وراء اتصال بسبب وبغير، مر يوم... ....يومان إلى أن جاء الثالث ( كان الاثنين على ما أظن) أين قرر العقل أن يفعل وساطته وتحدث باسم القلب إلى حبه فارسل رسالة لكن لا رد ...ثانية...ثالثة ، فأدرك بعد الرابعة انه لا هو ولا من وسطه مرحب بهما فحاول الاتصال عله يجد ما يفند به شكوكه إلا أنها لم ترد .
لم يعرف العقل كيف يخير رفيقه بصدمة الموقف لانه كان يدرك بان ما كان بلسما سوف ينقلب سما فقرر عدم الإخبار ، ولم يتوانى عن المماطلة وإكثار الأعذار. ثم جاء الأربعاء وحان موعد العودة وقرر الاتصال نجح الأمر رن الهاتف تلاه حوار هذا ما دار فيه:
العقل: آلــو.....سلام كيف الحال؟
هي: ( بغضب) لست على خير من اين يأت الخير، أما زلت تريد المزاح ..بنبرة صراخ.
استوقفها العقل : أنا ما كنت مازحا إن كان الحب مزحه فاعذريني وقطع الاتصال.
أما بينه وبين نفسه اكمل الحوار: لو كنت عندك لأخبرتك بانك أنانية وأنني لم أخطئ فأين الخطأ في أن يحب القلب وأين العيب في مساعدة العقل له .
لكن ما زال أمام العقل مهمة صاعب هي كيفية إخبار القلب بما كان .
هذا ما سأكمله في الموضوع القادم إذا أعجبكم الأول واردتم إتمامه فما زال هناك فصول اهمها
مصارحة القلب للعقل وبإمكانكم أن تضعوا سيناريوهاتكم عسى تصرفي يكون بمثلي ما اقترحتم واقسم بان القصة واقعيه وحصلت لي أنا حكيم.
أنا هنا لأفسر لكم ما كان مني مع قلبي وعقلي بعد أن علمت بأن عقلي ارسل رسائل رقمية إلى طالبة بتفويض من قلبي ، فقررت استجوابهما فكانت هذه القصة الحزينة:
لقد قام قلبي بحب فتاة جعلت منه يضاعف من ضخه الدم نحو العقل محاولا بذلك رشوته ليقوم بإرساله كوسيط بينه وبينها، تردد العقل في البداية لكن مع شدة الإلحاح وحدته وتأزم حالة القلب وافق على مضض، فقام بالتخطيط وتوصل إلى أن الحل هو معرفة رقم هاتفها، وفعلا طلبه فقدمته له هي بحجة الدراسة.
ثم ذهبت أنا بعقلي وقلبي إلى الديار اين بدأ التنفيذ اتصال وراء اتصال بسبب وبغير، مر يوم... ....يومان إلى أن جاء الثالث ( كان الاثنين على ما أظن) أين قرر العقل أن يفعل وساطته وتحدث باسم القلب إلى حبه فارسل رسالة لكن لا رد ...ثانية...ثالثة ، فأدرك بعد الرابعة انه لا هو ولا من وسطه مرحب بهما فحاول الاتصال عله يجد ما يفند به شكوكه إلا أنها لم ترد .
لم يعرف العقل كيف يخير رفيقه بصدمة الموقف لانه كان يدرك بان ما كان بلسما سوف ينقلب سما فقرر عدم الإخبار ، ولم يتوانى عن المماطلة وإكثار الأعذار. ثم جاء الأربعاء وحان موعد العودة وقرر الاتصال نجح الأمر رن الهاتف تلاه حوار هذا ما دار فيه:
العقل: آلــو.....سلام كيف الحال؟
هي: ( بغضب) لست على خير من اين يأت الخير، أما زلت تريد المزاح ..بنبرة صراخ.
استوقفها العقل : أنا ما كنت مازحا إن كان الحب مزحه فاعذريني وقطع الاتصال.
أما بينه وبين نفسه اكمل الحوار: لو كنت عندك لأخبرتك بانك أنانية وأنني لم أخطئ فأين الخطأ في أن يحب القلب وأين العيب في مساعدة العقل له .
لكن ما زال أمام العقل مهمة صاعب هي كيفية إخبار القلب بما كان .
هذا ما سأكمله في الموضوع القادم إذا أعجبكم الأول واردتم إتمامه فما زال هناك فصول اهمها
مصارحة القلب للعقل وبإمكانكم أن تضعوا سيناريوهاتكم عسى تصرفي يكون بمثلي ما اقترحتم واقسم بان القصة واقعيه وحصلت لي أنا حكيم.