لاول مرة في اللمة دورة تعليمة بعنوان (اكتب مقالا في المنتدى السياسي )المشاركة للجميع

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

قراءة .


أي محاولة لقراءة المستقبل القريب ، للوضع في منطقة الشرق الأوسط ، ستنطلق أساسا من بؤرة الصراع

العربي الإسرائيلي ، بمركز البؤرة في قضية الشعب الفلسطيني ، كشعب ، وارض فلسطين كجغرافيا .

البعد الجديد الذي يمكن ان نعتبره ولو تفاؤلا ، هو إدارة الرئيس الأمريكي أوباما ، وشعاره بالتغيير ..

ومن الطبيعي ، الا نتبين معنى ومدى التغيير الذي يتوخاه الرئيس أوباما في المنطقة ، حتى يفصح عنه.

ولكي نحاول ولو بدون تعمق ، أن نحدد عناصر المشكلة او الصراع العربي الإسرائيلي بدءا بمشكلة فلسطين

نجد العناصر التالية :-

- صعود اليمين الإسرائيلي المتطرف ، إلى سدة الحكومة مثمثلا في رئيس الوزراء نيتينياهو ، ووزير

الخارجية ليبيرمان ..

- إدارة الرئيس أوباما

- الخلاف الفلسطيني الفلسطيني

- مواقف الدول العربية المتباينة في الواقع ، والتي تبدو متحدة تحت مظلة المبادرة العربية
-
- المبادرة العربية ذاتها .

- الدول الكبرى / روسيا / الصين / أوروبا / بريطانيا

- الأمم المتحدة

- إيران ، وإحتمالات تملكها للسلاح النووي

يبدو أن حكومة إسرائيل برئاسة نيتينياهو ، تحاول تغيير نقطة الإنطلاق في حل الصراع ، بالخروج مند دائرة

فلسطين ، إلى المدار الخارجي .. متمثلا في إيران

ومن الطبيعي أن تلعب إسرائيل ، على مخاوف بعض الدول العربية من قوة إيران الحالية والمستقبلية .

على ألأرض نجد مشكلة المستوطنات في الضفة الغربية ، والتي يبلغ عدد سكانه قرابة ربع مليون نسمة،

ويبدو أن حكومة إسرائيل ، لمواجهة مطالبات الفلسطينين والعرب وبعض القوى ، بتفكيك هذه المستوطنات

ورحيل سكانها ، قررت أن تبدأ نوع من المقايضة الجغرابشرية ، فأعادت إلى الأذهان ، أن إسرائيل هي دولة

يهودية ( كشعب ) ، لذا فإن وجود أكثر من مليون عربي ( عرب 48 م) ، كما لو أنها تضع عرب 48م مقابل

سكان المستوطنات في الضفة الغربية ؟؟ لا يحقق " يهودية " إسرائيل .

كما أن الحكومة الإسرائيلية ، تنكرت لمبدأ الدولتين ، حتى عندما تعود للموافقة عليه ، تبدوا وكأنها تنازلت عن

موقفها ، بجانب رفضها الحقيقي ، لوجود دولة فلسطينية مستقلة بجوارها ، وهي بذلك تحسب حساب المتغيرات

الدولية والإقليمية ، للمستقبل البعيد .

لذا ربما حاول البعض ، أن يفسر " الدولتين " ، بعيدا عن مضمون دولة فلسطينية مستقلة .

لو نظرنا إلى المبادرة العربية ذاتها ، تبدوا وكأنها مجرد خطوط عريضة ...

إذا تم حل القضية الفلسطينية ، ومشكلة الأراضي العربية المحتلة في عام 67 م ، فإن التطبيع للعلاقات بين الدول

العربية وإسرائيل سيكون حتميا ، وبالتالي فإن الدول العربية ، وبحق ربطت عملية التطبيع بحل القضية

الفلسطينية ، والأراضي العربية المحتلة .

كما أن مشكلة المشاكل هي " القدس " .

لاأحد يعلم ماذا سيقول الرئيس الأمريكي في خطابه المتوقع أن يلقيه في مصر ، مخاطبا العالم الإسلامي ، بما

فيهم الدول العربية طبعا ، وتحديد خطابه أنه موجها للعالم الإسلامي كله ، له بعد يخص إسرائيل ، وهو الذي

يردد ، أن إسرائيل بمقدورها الحصول على إعتراف 54 دولة إسلامية ، وليس فقط 22 دولة عربية ، لو أنها

توصلت إلى حل سلمي ، لمشكلة الشرق الأوسط ...

يبدوا لي أن لب المشكلة المركزية ، التي سيتركز الحوار حولها أو فيها ، إذا إستبعدنا البعد الإيراني ، سيكون

- القدس
- المستوطنات
- اللاجئين الفلسطينيين
- دولة فلسطين ؟؟ هل تكون مستقلة تماما ؟؟ أم مرتبطة إقتصاديا بإسرائيل ؟

من هذه العناصر الأساسية ، لابد من التوصل إلى حل يرضي الطرفين بقدر المستطاع .

سبق لي منذ سنوات عديدة ان كتبت عن فكرة حل للقضية الفلسطينية تتمثل في قيام كونفدرالية إسرائيلية

فلسطينية ، خاصة أن الإقتصاد الفلسطيني مرتبط إرتباطا عضويا بالإقتصاد الإسرائيلي منذ عام 67 م

- دولة إسرائيل حسب حدودها في 4 يونيو 67 م
- دولة فلسطين على الضفة الغربية وقطاع غزة
- ( ومن الممكن عمل بعض التعديلات على الحدود المشتركة / أرض مقابل أرض )
- القدس عاصمة مشتركة للكونفدراية ، ولكل دولة عاصمتها المحلية ( تل أبيب ، ورام الله )
- إعادة توطين اللاجئين الفلسطينين في الضفة الغربية ، مع تعويضهم من قبل إسرائيل
- إنشاء صندوق دولي لإعادة إعمار غزة والضفة الغربية ( تنمية الشطر الفلسطيني من الكونفدرالية )
ويتضمن أيضا تكاليف تفكيك المستوطنات في الضفة الغربية

من الطبيعي ، أن يتم التخللي عن الأراضي العربية المحتلة من قبل إسرائيل ، في سوريا ، ولبنان .

من الطبيعي أنني لم أتطرق إلى موضوع إيران ، فذلك موضوع بعيد جغرافيا عن فلسطين ، ولكنها ستكون حاضرة سياسيا في المفاوضات للوصول
إلى حل سلمي ونهائي ، حسب التصور أعلاه .


احسنت العربي محاولة جيدة وشجاعة في الطرح والتصور تستحق التشجيع والمداومة اتمنى ان لا يكون مقالك الوحيد هنا .ساعود لمناقشة المضمون.
فقط نسيت العبارات الدليلة المرفقة مع المقال مهمة جدا .
يمكنكم نشر المقال في مواقع سياسية مع وضع رابط المقال الاصلي للمنتتدى السياسي في اللمة
في انتظار كاتب اخر بشجاعتك

275861357.png

 
السلام عليكم
اعلامنا السياسي
اذا كان للاداء التواصلي في وسائل الاعلام نوعية تقوم في شقها الاكبر على القدرة الممكنة للمتكلمين على اقامة تفاعل طبيعي وممكن مع جمهور غائب=نحن= كما تقوم على تحقيق الاتفاق معه في انشاء مرسلة تنتج المعنى.
فاذا كان هذا الاداء يعتمد على انموذجين من الاداء التواصلي...
الاول يعتمد على الباث وهو السياسي والمستمع الذي يمثل الجمهور-نحن-
وعلى نوع اخر من الاداء والمتكون من الباث/ السياسي/.... والمتلقي/ الصحفي /...والمستمع/ الجمهور/
فبدلا من ان نستقبل معلومة سياسية او موقفا سياسيا ما..من خلال عملية التفاعل البيني لانشاء توحد بيننا وبين النتيجة المقصودة وهذا في نظرهم يبقي النتيجة غير نسبية وبالاحرى غير اكيدة فيما ستكون ردة فعل الجمهور الذي نمثله نحن..
فيمررون لنا المعلومة في شكل نقاش يشارك فيه طرفين..كل منهما يسعى الى جلب انتباهنا الى قوى حججه واستقامة فكره ودوافعه..فرغم محاولة الصحفي ان يلعب دور الجمهور محاولا طرح مجموعة من الاسئلة على السياسي التي في نظره يمكن ان تطرا على اذهاننا في وقت ما...فاننا سنقف تحت تاثير نفسي مساندين اولا ومقتنعين ثانيا مع السياسي الذي يظهر في دور صاحب الحق وفي مشهد مؤثر مما يدفعنا من حين لاخر الى الاجابة الذاتية بدلا عن الضيف في محاولة لتخليصه من مازق الكلام حتى يتحقق الهدف الوحيد من اعلامنا المسيطر عليه وهو توحيد شخصياتنا مع شخصية المتحدث ..فيدخلون اضافة الى ذلك التلاعب والتحايل وذلك بتعمدهم لاعطاء صفة الجدية..اما بادخال عنصر جاد يمثل شخصية مرموقة وذات مكانة سياسية او باعطاء الدور للصحفي الذي اشتهر بحصصه ذات النقاشات الجادة مما يجعلنا وبالرغم منا ان نحَوّل فكرنا من كونها صورة لمناقشة الراي الخاص الى صورة مناقشة الراي العام...
اتذكر هنا عنوان لاحد الكتب التي استهوتني لمحمد الغزالي-الغزو الثقافي يمتد الى فراغنا- وان كان كتابه يتحدث في اغلبه عن الفتن والبدع التي يتحدث بها في الاعلام ويستقبلها المسلمون.. يحاولون ان يتصفو بصفة الجهل والتبعية...ولكن هنا تعتريني فكرة اننا جعلنا لانفسنا مكانة لا نحسد عليها..لناخذ مثالا على ذلك وهي قضايا الشرق الاوسط..اليست كفيلة بان تحظى بكل البعد الصحافي والاهمية في استقصاء مايحدث هناك؟
باالرغم من انه يمكن ان نقول بان بعض الدول العربية /نتحدث عن انفسنا/ قد وصلت الى نوع من من النمو يسمح لها بتوجيه الراي العام توجيها اوليا نحو هاته القضايا وان كانت مقاييس الراي عندها لا تزال عاجزة نسبيا...
كونه يجب ان لا ننسى بان اهتمامنا بالاخبار سوى ان تكون اندلاع ثورة اهلية او اغتيالات وما الى ذلك من الاقضايا!!...
ابات لا يستهوينا سوى ان نرى دماءا واشلاءا لنعلم اننا في موقف سياسي؟
........
لم اشأ ان اتحدث عن صمتنا ورضائنا اتجاه كل هذا فقط حتى تستوعب الفكرة المقصودة في مقال مختصر ...
 

السلام عليكم
اعلامنا السياسي
اذا كان للاداء التواصلي في وسائل الاعلام نوعية تقوم في شقها الاكبر على القدرة الممكنة للمتكلمين على اقامة تفاعل طبيعي وممكن مع جمهور غائب=نحن= كما تقوم على تحقيق الاتفاق معه في انشاء مرسلة تنتج المعنى.
فاذا كان هذا الاداء يعتمد على انموذجين من الاداء التواصلي...
الاول يعتمد على الباث وهو السياسي والمستمع الذي يمثل الجمهور-نحن-
وعلى نوع اخر من الاداء والمتكون من الباث/ السياسي/.... والمتلقي/ الصحفي /...والمستمع/ الجمهور/
فبدلا من ان نستقبل معلومة سياسية او موقفا سياسيا ما..من خلال عملية التفاعل البيني لانشاء توحد بيننا وبين النتيجة المقصودة وهذا في نظرهم يبقي النتيجة غير نسبية وبالاحرى غير اكيدة فيما ستكون ردة فعل الجمهور الذي نمثله نحن..
فيمررون لنا المعلومة في شكل نقاش يشارك فيه طرفين..كل منهما يسعى الى جلب انتباهنا الى قوى حججه واستقامة فكره ودوافعه..فرغم محاولة الصحفي ان يلعب دور الجمهور محاولا طرح مجموعة من الاسئلة على السياسي التي في نظره يمكن ان تطرا على اذهاننا في وقت ما...فاننا سنقف تحت تاثير نفسي مساندين اولا ومقتنعين ثانيا مع السياسي الذي يظهر في دور صاحب الحق وفي مشهد مؤثر مما يدفعنا من حين لاخر الى الاجابة الذاتية بدلا عن الضيف في محاولة لتخليصه من مازق الكلام حتى يتحقق الهدف الوحيد من اعلامنا المسيطر عليه وهو توحيد شخصياتنا مع شخصية المتحدث ..فيدخلون اضافة الى ذلك التلاعب والتحايل وذلك بتعمدهم لاعطاء صفة الجدية..اما بادخال عنصر جاد يمثل شخصية مرموقة وذات مكانة سياسية او باعطاء الدور للصحفي الذي اشتهر بحصصه ذات النقاشات الجادة مما يجعلنا وبالرغم منا ان نحَوّل فكرنا من كونها صورة لمناقشة الراي الخاص الى صورة مناقشة الراي العام...
اتذكر هنا عنوان لاحد الكتب التي استهوتني لمحمد الغزالي-الغزو الثقافي يمتد الى فراغنا- وان كان كتابه يتحدث في اغلبه عن الفتن والبدع التي يتحدث بها في الاعلام ويستقبلها المسلمون.. يحاولون ان يتصفو بصفة الجهل والتبعية...ولكن هنا تعتريني فكرة اننا جعلنا لانفسنا مكانة لا نحسد عليها..لناخذ مثالا على ذلك وهي قضايا الشرق الاوسط..اليست كفيلة بان تحظى بكل البعد الصحافي والاهمية في استقصاء مايحدث هناك؟
باالرغم من انه يمكن ان نقول بان بعض الدول العربية /نتحدث عن انفسنا/ قد وصلت الى نوع من من النمو يسمح لها بتوجيه الراي العام توجيها اوليا نحو هاته القضايا وان كانت مقاييس الراي عندها لا تزال عاجزة نسبيا...
كونه يجب ان لا ننسى بان اهتمامنا بالاخبار سوى ان تكون اندلاع ثورة اهلية او اغتيالات وما الى ذلك من الاقضايا!!...
ابات لا يستهوينا سوى ان نرى دماءا واشلاءا لنعلم اننا في موقف سياسي؟
........
لم اشأ ان اتحدث عن صمتنا ورضائنا اتجاه كل هذا فقط حتى تستوعب الفكرة المقصودة في مقال مختصر ...



والله غمرتني الفرحة وانا امتع فكري وعقلي بهذا المقال الرائع
يزيدني يقينا ان لدينا من الطاقات ما يشرح الصدور وينير العقول
كهذا المقال عن منهجية الاعلام السياسي واهميته ودوره
وتحول الاعلام السياسي في بلداننا من دور المحاور والناقد والمبين للمسارات والتوجهات الى دور طمس الحقائق وتلميع الذات وتسريب الفكرة على حساب المشاهد او القارئ واغفال حق السؤال المشروع ليتحول الاعلام الى لعبة بيد السياسيين والمنظرين تحت سلطة القانون الموضوع والذي صادقت عليه اغلب الدول العربية الذي يحد من سلطة الاعلام ويربطها ربطا وثيقا ببرنامج السلطة والانظمة مهما كان توجهها .
ووضع الصحافة تحت طائلة المطرقة والسندان بين القانون الظابط المجحف وبين الظمير المهني للاعلامي وسبب اختياره للمهنة.
ويبقى المتلقي وهو المواطن يلعب دور المتفرج الحكم بكثير من العاطفية والتعصب وكانه امام مسرحية وما اكثر المسارح السياسية في دولنا واحيانا يغلب منطق ان الاعلام مسبب للفتن ويطيح بمصلحة الدول العليا ويدخل في دوامة تتحكم في العواطف بعيداا عن منطق العقل وان لا مصلحة فوق الجميع سوى مصلحة الشعوب وان الحق في الامتلاك هو للشعب وليس للحاكم.
شكرا اهنئك على المقال في انتظار ان نرى جديد مقالاتك بيننا .
افتخر بكم حقا.
275861357.png

 
السلام عليكم

ربما اكون قد تاخرت ولكن سوف ابذل قصار جهدي لاكتب مقال سياسي يرضيك عني ويرضي اعضاء اللمة سوف ابذل قصار جهدي ولذلك الوقت اتمنى ان تعذروني وانشاء الله لن اطيل الغياب سوف اعتمد على سجيتي قبل اي شيء
وشكرا على ثقاكم في والفاهم يفهم
والسلام ختام
 
السلام عليكم

ربما اكون قد تاخرت ولكن سوف ابذل قصار جهدي لاكتب مقال سياسي يرضيك عني ويرضي اعضاء اللمة سوف ابذل قصار جهدي ولذلك الوقت اتمنى ان تعذروني وانشاء الله لن اطيل الغياب سوف اعتمد على سجيتي قبل اي شيء
وشكرا على ثقاكم في والفاهم يفهم
والسلام ختام

في الانتظار
 
السلام عليكم

حملة انتخابية​

كم هو يبرق هذا الشهار حملة انتخابية يسحر عقول الكثيرين وقد يوهم البعض بان التغيير قادم ويتنفس في المواطن ويلقى العهود والامنيات بغد افضل مما يتصور وتكثر المناسبات وتظهر الانجاوات وتزين الشخصيات وكم هو جميل لو انتهم الحملة بفوز كبير فكيف يرى المواطن المترشحين وكيف يرون المترشحين المواطن
في سجال وصراع بين مصدق ومكذب تظهر الصراعات بين المواطين حول الشخصية المثالية التي ستاتي بالتغيير طبعا من اجل غذ افضل وعيشة مريحة فهذا يستنجد بالاسلاميين والاخر بالراس ماليين والاخر الاشتراكيين واخر بالاحرار وكلهم في حقائبهم الاف الوعود والعهود حيث حل كانت هي سلاحهم وهي عصاهم السحرية التي بها يخدرون حقول المنتخبين والحقيقة ان المواطن صار يعلم الاعيبهم وحتى اكاذيبهم فكم من مرة تسال فيها اشخاص عن حضورهم تجمع لشخصية ما يكون ردهم المعهود نحن مع الواقف ولو كان حشاكم حمار
وليس بعيد عن رايي المرشحون بالمواطن فهم يهدفون الى جلب اسواطهم ولا يهم هل صدقوهم ام كذبوهم حيث تجد المرشح متفنن في فن الخطابة في هذه القرية ينادي عن الحدمات الاجتماعية وانه يريك ان يزيل الغبن عنهم وفي هذا التجمع يطلق شاعره نعم لتغيير نعم لحرية اكبر نعم لمستقبل اجمل
وهكذا تمر الحملة الانتخابية عن عهود واهيا وخاتم سليمان الذي يفرح كل مواطن وعن عزة وطنية واخرى دولية والضحية هو الجزائر التى عانت ويلت الاحتلال وهي تعاني ويلات العهود والحملات النتخابية حتى وصفها احدهم بانها انفونزا العصر
اتمنى اني اصبت وان كنت اراها ادبي اكثر منه سياسي وشكرا اسف على اني اطلت للنشغالي قليلا وشكرا اخي الكريم
والان اريد منك تقييم وتوضيح ونقد بناء لعلي اخطاءت هنا
 
السلام عليكم

حملة انتخابية​


كم هو يبرق هذا الشهار حملة انتخابية يسحر عقول الكثيرين وقد يوهم البعض بان التغيير قادم ويتنفس في المواطن ويلقى العهود والامنيات بغد افضل مما يتصور وتكثر المناسبات وتظهر الانجاوات وتزين الشخصيات وكم هو جميل لو انتهم الحملة بفوز كبير فكيف يرى المواطن المترشحين وكيف يرون المترشحين المواطن
في سجال وصراع بين مصدق ومكذب تظهر الصراعات بين المواطين حول الشخصية المثالية التي ستاتي بالتغيير طبعا من اجل غذ افضل وعيشة مريحة فهذا يستنجد بالاسلاميين والاخر بالراس ماليين والاخر الاشتراكيين واخر بالاحرار وكلهم في حقائبهم الاف الوعود والعهود حيث حل كانت هي سلاحهم وهي عصاهم السحرية التي بها يخدرون حقول المنتخبين والحقيقة ان المواطن صار يعلم الاعيبهم وحتى اكاذيبهم فكم من مرة تسال فيها اشخاص عن حضورهم تجمع لشخصية ما يكون ردهم المعهود نحن مع الواقف ولو كان حشاكم حمار
وليس بعيد عن رايي المرشحون بالمواطن فهم يهدفون الى جلب اسواطهم ولا يهم هل صدقوهم ام كذبوهم حيث تجد المرشح متفنن في فن الخطابة في هذه القرية ينادي عن الحدمات الاجتماعية وانه يريك ان يزيل الغبن عنهم وفي هذا التجمع يطلق شاعره نعم لتغيير نعم لحرية اكبر نعم لمستقبل اجمل
وهكذا تمر الحملة الانتخابية عن عهود واهيا وخاتم سليمان الذي يفرح كل مواطن وعن عزة وطنية واخرى دولية والضحية هو الجزائر التى عانت ويلت الاحتلال وهي تعاني ويلات العهود والحملات النتخابية حتى وصفها احدهم بانها انفونزا العصر

اتمنى اني اصبت وان كنت اراها ادبي اكثر منه سياسي وشكرا اسف على اني اطلت للنشغالي قليلا وشكرا اخي الكريم
والان اريد منك تقييم وتوضيح ونقد بناء لعلي اخطاءت هنا


275861357.png


احسنت اخي السوفي واحسن قلمك
ارايتم ما يمكنه فعله الاعضاء
فقط هو الاقدام والعزيمة على الابداع
واطلاق العنان الى المخيلة والافكار والعقل
كل ما اقرا مقال يثلج صدري
ويعطينا الامل بان نرى منتدى منافسا وقويا
وثريا بطاقاته وابداعات اعضائه ومرتاديه
فمزيد من المقالات
تحت ضوء التوجيهات في الدورة الحالية
شكرا السوفي شكرا العربي شكرا الساجدة لله وحده
نوؤتم المنتدى السياسي في انتظار البقية
فلا تبخلو علينا وعلى انفسكم
تقبلو تحياتي

 
تسهيلا للاخوة سالخص خطوات كتابة المقال قدر المستطاع بالرغم ان الدرس بسيط ومفهوم
ولكن منها اعادة ومنها مذاكرة ومنها استدراك
بسم الله

اختيار الموضوع ومحتواه السياسي
يتكون المقال من ثلاثة عناصر هي المقدمة والموضوع والخاتمة،
أهم الشروط والمعايير لاختيار موضوع المقال السياسي:
. أن يكون الموضوع جديداً وله أهمية خاصة من حيث ارتباطه بالأحداث والظروف
. أن يتضمن الموضوع معلومات وحقائق هامة وإحصائيات دقيق
الإشارة إلى مصادر المعلومات والحقائق والإحصائيات التي يتضمنها المقال.
. أن يتضمن الموضوع الاستشهاد بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية والسيرة المطهرة وسيرة السلف الصالح وحياة القادة العظام من أبناء أمتنا الإسلامية والأحداث التاريخية والتجارب السابقة.
. أن يتحرى الكاتب عند اختيار موضوع المقال عدم التكرار
. أن يربط الكاتب في مقاله بين أحداث هامة وقعت في فترات زمنية مختلفة وأن يتابع في مقاله أقوال وتصريحات القادة والزعماء وآراء السياسيين والاستراتيجيين والمفكرين وتقارير الصحفيين والباحثين متناولا تداعيات هذه الأحداث وتطوراتها.
من الممكن أن يتناول المقال ظاهرة خطيرة ويسلط الضوء على جوانبها لتوضيح أبعادها وأسبابها ويرصد آثارها على حياة الناس والمجتمع والأمة ويضع حلولا لعلاجها.
. ألا يؤدي الموضوع إلى نتائج سلبية كإثارة الخلافات بين شرائح المجتمع وزيادة الفرقة بين الشعوب العربية والإسلامية وتأليب القلوب وزيادة العداء
. أن يعمل الموضوع على ترسيخ الشعور بالتفاؤل والمسؤولية لدى القارئ
مجالات الكتابة السياسية
من أبرز هذه المصطلحات التي تمثل كل واحدة منها مجموعة من القضايا الخطيرة مصطلح "العولمة" بأنواعها المتعددة (عولمة التعليم، عولمة المرأة، عولمة الأمن، عولمة القيم، عولمة المال...) والعلمانية، والليبرالية، والديمقراطية، والحداثة، وحرية التعبير، وحرية الإعلام والصحافة، ورفض الكراهية الدينية، والتسامح الديني، وحوار الأديان، واقتصاد السوق، والتجارة الحرة، وصراع الحضارات، وتحالف الحضارات، والتحالف ضد الإرهاب ... وهكذا.
تناول الأحزاب السياسية المحلية والإقليمية والمنظمات الأهلية بالدراسة الشاملة، وعليه أن يتابع أخبارها ويبرز علاقاتها مع دول الاستكبار العالمي التي تمارس إرهابها على شعوبنا بشتى الطرق والوسائل...الخ

عناصر المقال وأسلوب الكتابة
أولاً: المقدمة
تحتوي مقدمة المقال على ملخص للأفكار والفرضيات الأساس التي سيتضمنها المقال،
ويجب أن تحتوي المقدمة على عبارات تدفع القارئ إلى الانتقال إلى قلب الموضوع بصورة تلقائي
ثانيا: العرض (أو الموضوع)
وتحتوي على المعلومات والحقائق والشواهد التي تثبت صحة أفكار الكاتب وكذلك الأدلة والبراهين التي يحتاجها الكاتب لإقناع القارئ وحمله على الإيمان بالأفكار الرئيسة للمقال.
والمقال الجيد التنظيم والكتابة يجعل القارئ يشعر أنه في رحلة ممتعة – من الناحية الفكرية والثقافية – وتجعله يشعر كأنه يتعلم شيئاً ما أو يضيف جديداً إلى معلوماته كلما استمر في القراءة، ومن المعايير التي يؤخذ بها عند كتابة الفقرات أن تكون الفقرة قصيرة مثل خمسة أسطر، وهذا يريح عين القارئ ويساعد ذهنه على الاستمرار في متابعة الأفكار.
ثالثا: الخاتمة
وهي فقرة مركزة وواضحة تحتوي على الخلاصة أو النتيجة التي يريد الكاتب أن يبلغها للقارئ،
تنظيم المقال والبدء في كتابته
كتابة سريعة ومختصرة للفكرة الأساس للموضوع.
اختيار عنوان مناسب
كتابة عناصر الموضوع على شكل نقاط في قائمة
تحديد النقاط التي يحتاج الكاتب إلى الحصول على معلومات تفصيلية وعميقة حولها
تحديد المصطلحات السياسية التي وردت في عناصر الموضوع والتأكد من أن الكاتب على علم بها وبتعريفاتها ومعانيها.
البحث عن الحقائق والإحصائيات التي تدعم أفكار الكاتب وآراءه ومواقفه.
البدء في تناول عناصر الموضوع بالتفصيل والتوضيح
إعادة ترتيب الفقرات والتأكد من تسلسل الأفكار وسلامة اللغة والتعبيرات
حذف الفقرات التي تحتوي على معلومات مكررة أو تقليدية أو بسيطة
إعادة صياغة عنوان الموضوع ليصبح أكثر انسجاماً مع الموضوع
كتابة الخاتمة
تحرير المقال من الأخطاء اللغوية أو المطبعية إن وجدت
=========
أشجع الجميع على الكتابة والتمسك بالشعار "اقرأ .. فكر .. اكتب"
قد تكون البداية صعبة ولكن لا بد من المحاولة وسوف تزداد قدرات ومهارات الكاتب بصورة متدرجة مع مرور الزمن، ولا يشترط أن يكون لدى الكاتب مواهب معينة تجعله كاتبا مرموقا لكي يكتب، ولكن التعلم والمحاولة والغيرة على الأمة العربية والإسلامية هو المطلوب.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
انتهى
 
لاادري هل لاقت الدورة صدا ومفعولا لدى الاخوة ام لا ؟
 
السلام عليكم
ومعكم من جديد مع مقال تحت عنوان
الثقــــــــــافة السياسية
اذا كنا وكلما يذكر على مسامعنا مصطلح الثقافة...يتجه فكرنا الى ماهيتها بصفة عامة والتي تعني مجموعة القيم والمفاهيم والمعارف التي اكتسبها الانسان من ميراثه التاريخي والحضاري وواقعه الجغرافي وتركيبه الاجتماعي وكذا من طبيعة النظام السياسي والاقتصادي للواقع الذي يعيش فيه.ناهيك عن المؤثرات الخارجية التي كان لها دور في تشكيل خبراته وانتماءاته المختلفة.
فالثقافة السياسية هي جزء من هذا المعنى العام. وهي تختلف من بلد الى اخر حتى ولو كان الشعبان ينتهجان نفس الاساليب المعيشية وينتميان الى نفس الحضارة ولهما نفس الاهتمامات والكثير من الاشياء المشتركة.
فالثقافة السياسية هي مجموعة المعارف والاراء والاتجاهات السائدة نحو السياسة والحكم ,الدولة والسلطة,الولاء والانتماء,الشرعية والمشاركة.
ومعنى هذا ان الثقافة السياسية تتمحور حول قيم واتجاهات وقناعات طويلة الامد بخصوص الظواهر السياسية وينقل كل مجتمع مجموعة رموزه وقيمه واعرافه الاساسية لافراد شعبه ويشكل الافراد مجموعة من القناعات بخصوص ادوار النظام السياسي بمحتلف مؤسساته ومختلف حقوق الافراد وواجباتهم نحو هذا النظام السياسي وتشمل بذلك ثقافة الشباب بالدرجة الاولى والنخبة الحاكمة والعمال والفلاحين و و و.....

ومايزيد الثقافة السياسية قيمة كونها تدور حول مايسود المجتمع من قيم ومعتقدات تؤثر في السلوك السياسي لافراده حكاما ومحكومين.
فكونها متغيرة ولا تعرف الثبات وهذا مايتوقف على مدى التغير الذي يطرأ على عدة عوامل من بينها التغيير في البنية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ودرجة اهتمام النخبة الحاكمة بهذا التغيير الثقافي والاهتمام الذي توليه الدولة لاحداثه في ثقافة المجتمع ومدى رسوخ القيم في نفوس الافراد.
ولما كان من اهم مكوناتها ذلك الشعور بالمسؤولية الذي يدفع بالمواطن الى الايجابية في التعامل مع القضايا والموضوعوات المختلفة مما يخلق حسّا بالتوجيه الصحيح نحو النظام السياسي ,فالثقافة السياسية هي التي تدعم النظام وتحدد اطره وتغذيه بالمعلومات المستمدة من الواقع وخصوصيته وتحافظ عليه وتضمن بقاءه.
ترون انني اكثرت من توضيف مصطلح الاهمية والاهتمام وهذا فقط حتى يتبين لكل من يسعى للحفاظ على النظام السياسي وايجابيات تسييره...انه يلزم عليه الاهتمام البالغ بالثقافة السياسية اوساط الافراد كون الحكم الديمقراطي الذي يحظى باهتمام الكثيرين يحتاج الى ثقافة تؤمن بحقوق الانسان مثلا..وحمايته لشخصه وكرامته, وبعد ثقافي يعدّه على تقبل فكرة الراي والراي الاخر ويسمح بوجود قدر من المعارضة في اطار قواعد واسس سياسية موجودة بدقة لكي ينظم علاقة الافراد بالمجتمع السياسي..فالفكرة الرئيسية للمقال تكمن في التيقن....:ان للثقافة السياسية علاقة كبيرة بالفرد والعملية السياسية اذ يمكن ان تجعل منه يشارك في الحياة العامة واسهامه في النهوض بالمجتمع الذي ينتمي اليه ويبعد عنه بشكل كبير عدم اللامبالاة وعدم الشعور بالمسؤولية تجاه اي شخص خارج الاسرة...
والسؤال المطروح اين نحن من كل هذا!.....
 
السلام عليكم
ومعكم من جديد مع مقال تحت عنوان
الثقــــــــــافة السياسية
اذا كنا وكلما يذكر على مسامعنا مصطلح الثقافة...يتجه فكرنا الى ماهيتها بصفة عامة والتي تعني مجموعة القيم والمفاهيم والمعارف التي اكتسبها الانسان من ميراثه التاريخي والحضاري وواقعه الجغرافي وتركيبه الاجتماعي وكذا من طبيعة النظام السياسي والاقتصادي للواقع الذي يعيش فيه.ناهيك عن المؤثرات الخارجية التي كان لها دور في تشكيل خبراته وانتماءاته المختلفة.
فالثقافة السياسية هي جزء من هذا المعنى العام. وهي تختلف من بلد الى اخر حتى ولو كان الشعبان ينتهجان نفس الاساليب المعيشية وينتميان الى نفس الحضارة ولهما نفس الاهتمامات والكثير من الاشياء المشتركة.
فالثقافة السياسية هي مجموعة المعارف والاراء والاتجاهات السائدة نحو السياسة والحكم ,الدولة والسلطة,الولاء والانتماء,الشرعية والمشاركة.
ومعنى هذا ان الثقافة السياسية تتمحور حول قيم واتجاهات وقناعات طويلة الامد بخصوص الظواهر السياسية وينقل كل مجتمع مجموعة رموزه وقيمه واعرافه الاساسية لافراد شعبه ويشكل الافراد مجموعة من القناعات بخصوص ادوار النظام السياسي بمحتلف مؤسساته ومختلف حقوق الافراد وواجباتهم نحو هذا النظام السياسي وتشمل بذلك ثقافة الشباب بالدرجة الاولى والنخبة الحاكمة والعمال والفلاحين و و و.....

ومايزيد الثقافة السياسية قيمة كونها تدور حول مايسود المجتمع من قيم ومعتقدات تؤثر في السلوك السياسي لافراده حكاما ومحكومين.
فكونها متغيرة ولا تعرف الثبات وهذا مايتوقف على مدى التغير الذي يطرأ على عدة عوامل من بينها التغيير في البنية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ودرجة اهتمام النخبة الحاكمة بهذا التغيير الثقافي والاهتمام الذي توليه الدولة لاحداثه في ثقافة المجتمع ومدى رسوخ القيم في نفوس الافراد.
ولما كان من اهم مكوناتها ذلك الشعور بالمسؤولية الذي يدفع بالمواطن الى الايجابية في التعامل مع القضايا والموضوعوات المختلفة مما يخلق حسّا بالتوجيه الصحيح نحو النظام السياسي ,فالثقافة السياسية هي التي تدعم النظام وتحدد اطره وتغذيه بالمعلومات المستمدة من الواقع وخصوصيته وتحافظ عليه وتضمن بقاءه.
ترون انني اكثرت من توضيف مصطلح الاهمية والاهتمام وهذا فقط حتى يتبين لكل من يسعى للحفاظ على النظام السياسي وايجابيات تسييره...انه يلزم عليه الاهتمام البالغ بالثقافة السياسية اوساط الافراد كون الحكم الديمقراطي الذي يحظى باهتمام الكثيرين يحتاج الى ثقافة تؤمن بحقوق الانسان مثلا..وحمايته لشخصه وكرامته, وبعد ثقافي يعدّه على تقبل فكرة الراي والراي الاخر ويسمح بوجود قدر من المعارضة في اطار قواعد واسس سياسية موجودة بدقة لكي ينظم علاقة الافراد بالمجتمع السياسي..فالفكرة الرئيسية للمقال تكمن في التيقن....:ان للثقافة السياسية علاقة كبيرة بالفرد والعملية السياسية اذ يمكن ان تجعل منه يشارك في الحياة العامة واسهامه في النهوض بالمجتمع الذي ينتمي اليه ويبعد عنه بشكل كبير عدم اللامبالاة وعدم الشعور بالمسؤولية تجاه اي شخص خارج الاسرة...
والسؤال المطروح اين نحن من كل هذا!.....
275861357.png

 
شكرا على المشاركة الراقية .
 
آخر تعديل:
مشكووور اخي
 

مين كنت في الليسي ما كتبتش مقال

ماعليه نخمم في كاش عفسة ونحطها

اوموا تتفكرونا بيها :biggrin:
 
السلام عليكم
معذرة على التأخر منشغل دائما بالكتابة والدراسة
أنا لم أفهم بعد
هل أحسن مقال يكون في المنتدى السياسي أو يكون على شكل رد في هذا الموضوع "الدورة" يعني
وهل يكون اسبوعيا أم شهريا
والسؤال المهم
ما رأيك في مواضيعي أنت شخصيا؟ هل منهجيتها صحيحة؟ وماذا ينقصها؟ أجبني بكل صراحة لكي أطور أسلوبي أكثر
وبارك الله فيك
 
والله عندي الرغبة مي تخونني يداااااااااااي
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top