السلا م عليكم أخي الكريم ...
اولا حسب معلوماتي البسيطة والمتواضعة في الدين رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن امته ستتفرق الى 73فرقة كلهم في النار الا فرقة واحدة ناجية وهي التي تتبع نهجه الحقيقي بالفعل والقول ..
نفترض ان الشيعة كما تقول ليسوا مسلمين وهم على ضلالة شانهم شأن النصارى لان عندما تقرأ الفاتحة نجد غير الضالين هم النصارى والمغضوب عليهم اليهود يعني النصارى والشيعة في ميزان واحد ...
الشيعة فيها أثنا عشر مذهباو فرقة اذن الفرق الباقية تابعة لاهل السنة والجماعة ....
بالله عليك أخي الكريم دلني على الفرقة الناجية من أهل السنة والجماعة ..انا الحمد لله من الفرقة المعتدلة يعني مسلمة وفقط اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله اعمل بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم لله حدود وحمى احاول قدر المستطاع عدم اجتيازها وان أخطات يغفر لي ...كل بني ادم خطاء وخير الخطائين التوابون ..
أستفتي قلبي وأن أفتوني ..
ثانيا اخي الكريم من قال لك أن الشيعة وأنت تقصد الكل فلم تحدد فئة معينة لا يوقنون بعبارة لا اله الا الله محمد رسول وهل دخلت قلوبهم وكشفت عليها ان الله وحده يعلم ما في القلوب وما تخفي السرائر ..لا ادري ان كنت متطلع على تاريخ الصحابة فهناك قصص كثيرة تروي حجم خوف الصحابة من كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله وان كانوا اصحابها منافقون ......
السلام عليكم
اهلا اختي الكريمة سلمت يداك وجزاك الله خيرا سوف امشي معك خطوة خطوة ونبداء بقولك
حديث رسول الله الذي اخبر فيه ان اليهود تفرق الى كذا والنصارى تفرقوا الى كذا وهذه الامة ستفرق الى كذا من عدد كلهم في النار الا واحده لكن النبيء لم يسكت هنا فقط بل وضح الناجية منها في اكثر من موضع وفي نفس الحديث الذي ساسرده
هذا الحديث المشهور عن النبي -صلى الله عليه وسلم- " لَيَأْتِيَنَّ عَلَى أُمَّتِي مَا أَتَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ حَتَّى إِنْ كَانَ مِنْهُمْ مَنْ أَتَى أُمَّهُ عَلاَنِيَةً، لَكَانَ فِي أُمَّتِي مَنْ يَصْنَعُ ذَلِكَ، وَإِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَفَرَّقَتْ عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً، وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِى النَّارِ إِلاَّ مِلَّةً وَاحِدَةً قَالُوا وَمَنْ هِي يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي". ومدار كلام الأكثرين على هذا الحديث، بل لا يكاد يتكلم أحد في الخلاف إلا وذكره، وربما بالغ البعض وأكثروا من روايته وسياقه عند العوام وغيرهم، ممن لا يحيطون بهذا الحديث علماً ولا يدركون أبعاده، ولذلك أحببت أن ألقي الضوء على هذا الحديث
هذا الحديث لم يخرجه صاحبا الصحيح: البخاري ومسلم؛ وهذا بطبيعة الحال لا يعني عدم صحته، لكنَّ عدم تخريجهم له -والله أعلم- ربما لأنه يتقاصر عن شرطهم فيما يخرجونه من الأحاديث.
الحديث رواه أحمد وأهل السنن من طرق، ومن العلماء من صححه أو حسنه كالترمذي، والحاكم، والذهبي، وابن تيمية، والشاطبي، وابن حجر وغيرهم، ومنهم من ضعفه كابن حزم وابن الوزير وغيرهم، ومذهب الأكثرين في ثبوت الحديث أقوى؛ فإن الحديث بمجموع طرقه ثابت، لكن لا يجب أن ينظر إليه وكأنه لم يرد في باب الاختلاف غيره
ثم لم ينقل عنهم علماء الحديث من اهل السنة ولا حرفا واحدا في تضعيفه ، مع العلم أن الترمذي ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، والحاكم وغيرهم صححوه وهم من اهل السنة بلا ريب
المهم
انت سالتي عن الفرقة الناجية فقد اجابك رسول الله صلى الله علية وسلم بقوله ما انا عليه اليوم واصحابي فهل وجدتي من افعال الشيعة ما كان علية الرسول واصحاب الرسول حتى تكون الناجية فاذا علمت الناجية وجب التبراء من الهالكه وهذا قولنا في سورة الحمد لله كما قلتي
اضنك سمعتي قول العلماء الشكر ملة واحده صح النصارى واليهود والملحدين كلهم في النار واقصد بعد ارسال النبيء الرحمة محمد صلى الله علية سلم حتى نكون واضحين
نحن مقياسنا في كل الفرق والحياة قول رب العالمين << وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا>> وقوله ايضا << أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ >> وقول رسول الله في الحديث السابق ما انا علية اليوم واصحابي وقد لخص العلماء هذا في قولهم الكتاب والسنة بفهم سلف الامه وهم الصحابة وتابعي الصحابه
لا اعتقد ان في المسالة استفتاء للقلب لان الحقائق بينه ما عليك الا ان تستمعي للشيعة ولاهل السنة وسوف تجدين الصواب لان الحق يعلى ولا يعلى عليه
اختي الكريمه انا لم اقل فولان الذي قال اشهد ان لااله الا الله هو منافق او كافر حتى تقولي اشققت على قلبه او علمة سريرته ولكن سوف ادلك لما قلت هذا
ببساطه العلماء قديما واقصد من عهد الخليفة الراشد الرابع علي بن ابي طالب رضي الله علية الى يومنا هذا كل علماء اهل السنة اثبتوا بالدليل القاطع على ضلالة وشرك وخروج الشيعة من دائرة المسلمين ولا اريد ان اسرد لك الادلة فيطول الكلام ثم ان لا اله الا الله محمد رسول الله لا تكون صحيحة حتى تاتي شروطها وتجتنب نواهيها فمثلا احدهم يشهد انه لا اله الا الله ويطوف القبور ويسجد لها فهل نقول عنه مسلم مثلا احد يقولها وهو لا يعترف بصوم ولا بصلاة او يسب الله او يتكر الجنة والنار او الملائكة او يعاقد في الاوليا انهم ينفعون ويضرون او يطلب الشفاء من عند غير الله او يعتقد ان القران محرف او يقذف في رض رسول الله او يصب صحابة رسول الله او ياله علي ابن ابي طالب رضي الله علية او يعتقد ان هناك اثناء عشر اماما معصوم من الخطاء وان اخرهم المهدي في سرداب اكثر من 200 سنة وهو مختفي وانه يعلم الغيب وقال على فعل اشياء اخرى فهل نقول على هذا انه مسلم باي حق ننسبه الى الاسلام
اخشى انه سوف يسالك الله يوم تشهد عليكم ايديكم وارجلكم بما كنت تفعلوا
انا انصحك قبل ان تتحدثي في الموضوع ان تنظري في الشيعة وسوف انقل لك حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، بشرك الشيعة الإمامية، بل أمر صلى الله عليه وسلم، بقتلهم وأوصى بذلك أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم، وعنده علي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهلَ البيت، لهم نبز يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون)، رواه الإمام الطبراني في المعجم الكبير 12/242، حديث (12998) وإسناده حسن.
قول: علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ( سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا، يكذبون علينا، مارقة، آية ذلك، أنهم يسبون أبا بكر وعمر).
قول: عمار بن ياسر رضي الله عنه:
عن عمرو بن غالب: أن رجلاً نال من عائشة رضي الله عنها عند عمار رضي الله عنه فقال: (اغرب مقبوحاً، أتؤذي حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم)، رواه الترمذي باسناد حسن , وأقول كل الشيعة يطعنون في عائشة رضي الله عنها .
الامام مالك رضي الله علية امام دار الهجرة وصاحب مذهب المالكية وصاحب كتاب الموطى
قال الإمام مالك رحمه الله عن هؤلاء الذين يسبون الصحابة: «إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء، ولو كان رجلًا صالحًا لكان أصحابه صالحين ... وسئل الإمام مالك رحمه الله عن الشيعة فقال: «لا تكلمهم ولا ترو عنهم؛ فإنهم يكذبون».
اختى اسف على الاطاله واني اختصرت قدر المستطاع والا كنت كتبت كتاب من الف صفحة لاجمع بعض اقوال اهل العلم قديما وحديثا وشكرا والسلام عليكم
اهلا اختي الكريمة سلمت يداك وجزاك الله خيرا سوف امشي معك خطوة خطوة ونبداء بقولك
حديث رسول الله الذي اخبر فيه ان اليهود تفرق الى كذا والنصارى تفرقوا الى كذا وهذه الامة ستفرق الى كذا من عدد كلهم في النار الا واحده لكن النبيء لم يسكت هنا فقط بل وضح الناجية منها في اكثر من موضع وفي نفس الحديث الذي ساسرده
هذا الحديث المشهور عن النبي -صلى الله عليه وسلم- " لَيَأْتِيَنَّ عَلَى أُمَّتِي مَا أَتَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ حَتَّى إِنْ كَانَ مِنْهُمْ مَنْ أَتَى أُمَّهُ عَلاَنِيَةً، لَكَانَ فِي أُمَّتِي مَنْ يَصْنَعُ ذَلِكَ، وَإِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَفَرَّقَتْ عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً، وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِى النَّارِ إِلاَّ مِلَّةً وَاحِدَةً قَالُوا وَمَنْ هِي يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي". ومدار كلام الأكثرين على هذا الحديث، بل لا يكاد يتكلم أحد في الخلاف إلا وذكره، وربما بالغ البعض وأكثروا من روايته وسياقه عند العوام وغيرهم، ممن لا يحيطون بهذا الحديث علماً ولا يدركون أبعاده، ولذلك أحببت أن ألقي الضوء على هذا الحديث
هذا الحديث لم يخرجه صاحبا الصحيح: البخاري ومسلم؛ وهذا بطبيعة الحال لا يعني عدم صحته، لكنَّ عدم تخريجهم له -والله أعلم- ربما لأنه يتقاصر عن شرطهم فيما يخرجونه من الأحاديث.
الحديث رواه أحمد وأهل السنن من طرق، ومن العلماء من صححه أو حسنه كالترمذي، والحاكم، والذهبي، وابن تيمية، والشاطبي، وابن حجر وغيرهم، ومنهم من ضعفه كابن حزم وابن الوزير وغيرهم، ومذهب الأكثرين في ثبوت الحديث أقوى؛ فإن الحديث بمجموع طرقه ثابت، لكن لا يجب أن ينظر إليه وكأنه لم يرد في باب الاختلاف غيره
ثم لم ينقل عنهم علماء الحديث من اهل السنة ولا حرفا واحدا في تضعيفه ، مع العلم أن الترمذي ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، والحاكم وغيرهم صححوه وهم من اهل السنة بلا ريب
المهم
انت سالتي عن الفرقة الناجية فقد اجابك رسول الله صلى الله علية وسلم بقوله ما انا عليه اليوم واصحابي فهل وجدتي من افعال الشيعة ما كان علية الرسول واصحاب الرسول حتى تكون الناجية فاذا علمت الناجية وجب التبراء من الهالكه وهذا قولنا في سورة الحمد لله كما قلتي
اضنك سمعتي قول العلماء الشكر ملة واحده صح النصارى واليهود والملحدين كلهم في النار واقصد بعد ارسال النبيء الرحمة محمد صلى الله علية سلم حتى نكون واضحين
نحن مقياسنا في كل الفرق والحياة قول رب العالمين << وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا>> وقوله ايضا << أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ >> وقول رسول الله في الحديث السابق ما انا علية اليوم واصحابي وقد لخص العلماء هذا في قولهم الكتاب والسنة بفهم سلف الامه وهم الصحابة وتابعي الصحابه
لا اعتقد ان في المسالة استفتاء للقلب لان الحقائق بينه ما عليك الا ان تستمعي للشيعة ولاهل السنة وسوف تجدين الصواب لان الحق يعلى ولا يعلى عليه
اختي الكريمه انا لم اقل فولان الذي قال اشهد ان لااله الا الله هو منافق او كافر حتى تقولي اشققت على قلبه او علمة سريرته ولكن سوف ادلك لما قلت هذا
ببساطه العلماء قديما واقصد من عهد الخليفة الراشد الرابع علي بن ابي طالب رضي الله علية الى يومنا هذا كل علماء اهل السنة اثبتوا بالدليل القاطع على ضلالة وشرك وخروج الشيعة من دائرة المسلمين ولا اريد ان اسرد لك الادلة فيطول الكلام ثم ان لا اله الا الله محمد رسول الله لا تكون صحيحة حتى تاتي شروطها وتجتنب نواهيها فمثلا احدهم يشهد انه لا اله الا الله ويطوف القبور ويسجد لها فهل نقول عنه مسلم مثلا احد يقولها وهو لا يعترف بصوم ولا بصلاة او يسب الله او يتكر الجنة والنار او الملائكة او يعاقد في الاوليا انهم ينفعون ويضرون او يطلب الشفاء من عند غير الله او يعتقد ان القران محرف او يقذف في رض رسول الله او يصب صحابة رسول الله او ياله علي ابن ابي طالب رضي الله علية او يعتقد ان هناك اثناء عشر اماما معصوم من الخطاء وان اخرهم المهدي في سرداب اكثر من 200 سنة وهو مختفي وانه يعلم الغيب وقال على فعل اشياء اخرى فهل نقول على هذا انه مسلم باي حق ننسبه الى الاسلام
اخشى انه سوف يسالك الله يوم تشهد عليكم ايديكم وارجلكم بما كنت تفعلوا
انا انصحك قبل ان تتحدثي في الموضوع ان تنظري في الشيعة وسوف انقل لك حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، بشرك الشيعة الإمامية، بل أمر صلى الله عليه وسلم، بقتلهم وأوصى بذلك أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم، وعنده علي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهلَ البيت، لهم نبز يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون)، رواه الإمام الطبراني في المعجم الكبير 12/242، حديث (12998) وإسناده حسن.
قول: علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ( سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا، يكذبون علينا، مارقة، آية ذلك، أنهم يسبون أبا بكر وعمر).
قول: عمار بن ياسر رضي الله عنه:
عن عمرو بن غالب: أن رجلاً نال من عائشة رضي الله عنها عند عمار رضي الله عنه فقال: (اغرب مقبوحاً، أتؤذي حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم)، رواه الترمذي باسناد حسن , وأقول كل الشيعة يطعنون في عائشة رضي الله عنها .
الامام مالك رضي الله علية امام دار الهجرة وصاحب مذهب المالكية وصاحب كتاب الموطى
قال الإمام مالك رحمه الله عن هؤلاء الذين يسبون الصحابة: «إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء، ولو كان رجلًا صالحًا لكان أصحابه صالحين ... وسئل الإمام مالك رحمه الله عن الشيعة فقال: «لا تكلمهم ولا ترو عنهم؛ فإنهم يكذبون».
اختى اسف على الاطاله واني اختصرت قدر المستطاع والا كنت كتبت كتاب من الف صفحة لاجمع بعض اقوال اهل العلم قديما وحديثا وشكرا والسلام عليكم