[المرأة المتزوجة بين بيتها و عملها ., زودوني بآرائكم]

هل توافق عمل المرأة المتزوجة


  • مجموع المصوتين
    23
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

aYyÖub aDaM

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
3 سبتمبر 2008
المشاركات
2,839
نقاط التفاعل
2,713
النقاط
196
محل الإقامة
ارض الله
الجنس
ذكر
السلام عليكم
أحب اطرح عليكم موضوع للنقاش واريد ان اعرف ارأئكم فيه
المرأة المتزوجة بين بيتها و عملها ومدى قدرة المرأة على ذلك ... وهل يعتبرن عدم عملهم وجلوسهم في البيت للاهتمام ببيتهم وعائلتهم هضم لحقوقهم؟؟
ما رأيك في عمل المرأة المتزوجة؟؟ (التي لها أبناء)
هل تستطيع التوفيق بين متطلبات بيتها وزوجها وأولادها؟؟
وبين اتقانها في عملها؟
ام انها لابد ان تخفق في شيء من هذه الأشياء؟؟؟
مثل التقصير في حق ابنائها وعدم اعطائهم الحنان الكافي؟؟
او التقصير في حق زوجها؟؟(من جميع النواحي)
هل تسخر نفسها لبيتها وزوجها وأبنائها؟؟وتضيع سنين دراستها ؟؟
هل هذا يعتبر هضم لحقوق المرأة؟؟
على قولهم --------->درست وتعبت وآخرتها ربة منزل؟؟؟
ياريت تعطوووني آرائكم وتشاركوني أفكاركم بمناقشة تكون جادة وفكر عالي ومنطق
وانبه باحترام اراء الاخرين وعدم التعقيب على ارائهم وشكرا
وانا عن نفسي ساقدم رأي الشخصي .
 
الآراء..تختلف..بختلاف الأشخاص والظروف
ومن وجهة نظري..فالأصل
أن المرأة ..خلقت لتفي بمتطلابات الزوج والاولاد..فقد خلقت لتكون أمرأة صالحة..وأما فاضله
وكل شي في هذه الحياة له إيجابياته وله سلبياته
ومن اراد أن يحكم على الاشياء فعليه النظر أيهما أكثر الايجابيات والسلبيات وعندها يحكم
وانا أرى أن المرأة ستقصر حتما في تربية الاولاد وفي حقوق زوجها اذا كانت امرأة عاملة
وعلى حساب من الزوج والاولاد ولأجل مطامع دنيويه
ومن الأمثلة مئات الزوجات من المعلمات في كل يوم يذهبن
للعمل في المدارس, ونأخذ حالة معلمه منهن
تستيقض في كل يوم من الساعة السادسة او السابعة
ولا تعود إلا الرابعة أو الخامسة عصرا وتعود المسكينة بجسد منهك
ثم تخلد لسبات عميق ولا تستيقض إلا في العاشرة لتحضر الدروس
وتحضر الوسيلة التعليمية
وانني اتسائل ما بال زوجها المسكين وما ذنب اطفالها لأجل دنيا فانية
ضيعت من تعول وتركت تربية الأبناء ((للاب او الجدة))
ما ذنب زوجها المسكين ((زواج مع وقف التنفيذ))
وياليت المسألة شهر أو شهرين قد تصل لخمس أو ست سنوات
وأعرف معاناة أحدهم زوجتة تعمل في مدينة بعيدة
منذ خمس سنوات وأولاده عند والدته
والأطفال لا يرون أمهم إلا في الأجازات والعطل الرسمية
وهو في شقته أمام شاشة جهازه متسمر عليها ما ذنبه وما ذنب أطفاله
أصبح الأطفال متعلقين بالجدة او الشغالة في الاسر الغنية أكثر من أمهم ..
وانني اتسائل لم كل هذا العناء وقد حفظ الله للزوجه حقوقها
ومن يتكفل بالمصاريف عليها فإن كانت عند أبيها فواجب عليه
الانفاق عليها وان كانت عند زوجها تكفل هو بذلك
وفي النهايه ظروف الشخص هي من يحدد
فمن كانت غير مضطره لهذه الوظيفه فأنا انصحها بالتفرغ
لزوجها واولادها وستسأل عنهم يوم القيامه

وقفه.........

تتهلل دموعنا ،، نبتهج حينما نسمع صرخات الطفل الوليد في مهاده ،،
تبدأ تباشير التهليلات والتبريكات ،، نأتي محملين بالورود وأطيب الهدايا
نهني تلك الأنثى التي حضيت بشرف الأمومة ،، الكل يتسابق ليكون اول من يصافح ذلك الوجيه البرئ ،، ولكن دوما شرف اللقاء لا تناله إلا أنثى أصبحت في تلك اللحظة أم ،، ما أجملها من لحظات ،، حينما تعانق الأم طفلها المعانقة الأولى ،،،
ويبدأ سر الإتصال الإلهي الذي تتفتق معه بوادر نمو ذلك الطفل ،، بغريزة الأمومة الإلهية ،،
ليست الأمومة البديلة ،، بل الأمومة الحقيقة ، في أحضان أمه
ولكن تلك الأنثى تخلت عن ذلك الشرف ورمت وسامه بعيداً وأعطته
لأم بديلة أخرى ،، ورمته وسط أحضان ام بديلة ،، جدة خالة خادمة... ؟؟
هل نبارك لام البديلة ، أم للأم التي فقط أدت دورها في الإنجاب واانتهت ؟
أم نبكي حزناً على ذلك الطفل ،، الذي أهدرت طفولته،،
لاذنب له إلا أن أمه اصبحت عاملة موظفة معلمة ومربية اجيال ونسيت ان عليها واجب هو تربية ابنائها اولا ؟؟
أليس هو ملاكك الصغير ،، أليس هو فرحتك ،، ومصدر سعادتك ؟؟
أم كان هذا في الماضي فقط ،، والآن أصبحت الأمومة شيئا نسمع عنه ولانراه ؟؟
أليست الأم تلك التي قيل فيها بيت هز العالم ،،
الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعبا طيب الأعراقِ
آآه يا أحمد شوقي ، لو رأيت حال الأمومة ما آل عليه ،، لنسجت أبياتا وليس بيت تهجو فيه ،، كل أم فرطت في حقها،،
الأمومة هبة هدية ،، إذا لم تكوني جديرة بها فمن الأفضل ألا تنالي هذا الشرف !!
المرأة انسانة ضعيفة في تكوينها ولا تملك الصبر وتحمل المتاعب
فمن خلال من حولنا الا من رحم الله نجد ان العمل يكون على حساب الابناء والزوج والمنزل
ما اجمل ان يأتي الزوج من العمل ويرى امور المنزل تدار من قبل زوجته
ويرى الام حول ابنائها هذا هو طعم الزواج السعيد الزواج الصحيح
وما اصعب ان تغيب تلك الام الحنون عن طفلتها اوطفلها 8 ساعات يوميا
هذا غير وقت النوم والخروج وغيره..
في الاخير اختم بقوله تعالى: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ } [الأحزاب: 33].

إيماءة لطيفة إلى أن يكون البيت هو الأصل في حياتهن، وهو المقر، وما عداه يكون استثناء طارئاً، إذ البيت سكن للأسرة، يلتقي فيه أفرادها على المودة والرحمة، وفي كنفه تنبت الطفولة، ويدرج النشء، وإنما يحصل ذلك عندما تقوم المرأة بدورها في بيتها.‏

‎‎ وقد دلت الدراسات الاجتماعية والتربوية، بل والاقتصادية على أهمية دور المرأة في بيتها، وعن حاجات أفراد الأسرة إليها، زوجاً، ليسكن إليها زوجها، ويريح نفسه من عناء العمل والكد والتعب، وطفلاً؛ يحتاج إلى أمه في كل لحظات حياته من لحظة حمله إلى أن يبلغ مبلغ الرجال.‏
‎‎ إن عمل المرأة في بيتها عمل مقدس، تؤجر عليه وتثاب، وله أعظم الأثر في الاستقرار النفسي والاجتماعي للمجتمع المسلم.‏
 
انا معاها انها تخدم مدام توافق بين الخدمة والدار
 
والله مانعرف

على حساب وقت الخدمة
 
شكرا اخت ايمان

شكرا اخ روبن

ننتظر اراء الاعضاء الاخرين
 
والله يلاعاد توفق بين دارها وخدمتها وعلاه لا تخدم وبهكدا تدير حوايج مادارهمش الراجل ولو اني انا جربة خدمة
وكيما يقولو على حساب القوسطو مدخلتليش في راسي اني نخدم بطلة وشفة الدار خيرلي من الخرجة
 
السلام عليكم
في الحقيقة انا ضد المراة لي تخدم وهي متزوجة و عندها لولاد
 
انا اوافق الاخ اسير فيما قاله وكلامه صحيح مئة بالمئة

بارك الله فيك و شكرا اخي على الطرح الجميل

تقبل مروري ودمت بود​
 
شكرا على تقديم ارائكمـ
في انتظار اراء االاخرين
ننتظر تفاعلكمـ
 
هو من المستحيل التوفيق بين كل هاته المسؤوليات وأدائها جميعها بنسبة 100/100
لكن عمل المرأة أصبح ضروري في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية
التي يعيشها لمجتمع، لكن كل شيء يرجع لشخصية هذه المرأة ومدى قدرتها على موازنة الأمور وتنظيم أوقاتها مع بعض التنازلات من أسرتها

 
السلام عليكم
شكرا أخي على الموضوع
حقيقة انا مع عمل المراة اليوم فيي ظل الازمة الاقتصادية اليوم ولكن اذا كان زوجها مقتدر ويستطيع التكفل بها وبالاولاد فلا حاجة لها بالعمل ..لان المراة خلقت لزوجها وبيتها ولاطفالها ..الذي تكون فيه محصنة اكثر من الخارج
فالمراة منبع للحنان والعطف للزوج والاولادد والعمل يحد من عطائها في هذا المجال ....
مهما تكن المراةقوية ومقتدرة انا متاكدة أنها لا تستطيع التوفيق 100/100بين بيتها وعملها لانها انسان والانسان ضعيف فالرجل الذي جعله الله له القوامة لا يستطيع فعل هذا ...
صحيح عندما يتبع الانسان ويشقى وينجح في دراسته يتمنى تجسيد مادرس ويحاول النجاح مرة ثانية في عمله
ولكن هذا يتطلب تضحيات جسام للمراة ..
شكرا ثانية على الموضوع القيم
 
يا اخي السوفي حمة لا ازمة ولا سبب في ذلك ولا هم يحزنون

السبب هو ان الرجال قلوا في زمننا هذا وتركوا المرأة تقوم باعمالهم

وانت قلت يرجع كل شيئ لشخصية المرأة لا يا اخي بل يرجع الى شخصية زوجها

شكرا اخي على تقديم رأيك في انتظار اراء الاخرين

 
شكرا اخت ابتسام على مشاركتنا برأيك

تكفي العبارة التي قلتيها

لان المراة خلقت لزوجها وبيتها ولاطفالها .


في انتظار اراء الاخرين

 
أخي أنا أتكلم من منطلق معايشتي للواقع وعندي زملاء متزوجين نساء موظفات وعندي زميلات موظفات ونتناقش دائما في هذا الموضوع ولم أجد من هو راضي على هذا الوضع لكن كل إنسان يسعى إلى تحقيق أهداف في حياته ومنها المنزل والسيارة والحياة الكريمة وصدقني إن لم تكن مسؤولا كبيرا تلحس أصابعك أو نائما في البرلمان فإنك لن تستطيع تحقيق أي شيء براتبك وحده


 
لا يا اخي انحقق حياتنا المادية على حساب حياتنا الخلقية والدنية

الدنيا فانية ياخي يقول المولى عز وجل

قوله تعالى: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ } [الأحزاب: 33].

إيماءة إلى أن يكون البيت هو الأصل في حياتهن، وهو المقر، ،

يا اخي الكريم لا يجب علنا ان ننظر الى الدنيا بمنظار مادي بل وجب علينا ان نتبع ديننا الحنيف

اخي هل تسمح لك رجولتك بان تكون زوجتك تعمل في شركة او مؤسسة مختلطة كما انت عليه الحال

عندي زميلات موظفات ونتناقش دائما في هذا الموضوع

لا والله

شكرا اخي على مناقشتك وتقديم رايك الخاص الذي احترمه في انتظار تفاعل الاخرين

 
معلش نثقل عليك شوية
لكن حتى في وقت الرسول (ص)
كانت النساء تشتغل وتبيع في الأسواق وقصة المسلمة واليهودي خير دليل، أما عن قصة الاختلاط وغيرها من الأمور فأقول يا أخي كل إناء بما فيه ينضح، فليست كل الرجال ذئاب تتربص بالفرائس كما أنه ليست كل النساء فرائس سهلة، فالانسان المحترم لنفسه سواء رجل أو إمرأة سيحترمه الجميع
أخي المفترض شيء والواقع شيء آخر
وهذا رأيي الشخصي
وعذرا على تثاقلي وثرثرتي
 
معلش نثقل عليك شوية

لكن حتى في وقت الرسول (ص)
كانت النساء تشتغل وتبيع في الأسواق وقصة المسلمة واليهودي خير دليل، أما عن قصة الاختلاط وغيرها من الأمور فأقول يا أخي كل إناء بما فيه ينضح، فليست كل الرجال ذئاب تتربص بالفرائس كما أنه ليست كل النساء فرائس سهلة، فالانسان المحترم لنفسه سواء رجل أو إمرأة سيحترمه الجميع
أخي المفترض شيء والواقع شيء آخر
وهذا رأيي الشخصي
وعذرا على تثاقلي وثرثرتي
قل ما قلته اخي حمة صحيح واليوم اي ما امرأة تريد ان تبني مستقبلها بنفسها وهناك من النساء من يقلن ان لا أمان مع الرجل ...والمراة وحتى الرجل كما قلت يفرض احترامه ولكن تظل هناك عوائق وصعوبات للمراة أكثر من الرجل ..
اليوم كل النساء يعملن والتي لا تعمل تبحث عن عمل لتفرض وجودها لاعيب في العمل ولكن هل نستطيع كبشر الثبات والتحكم في أنفسننا خاصة اذا كانت المرأة غير متزوجةويكون عملها فيه اختلاط كبير ؟؟؟؟؟
 
نعم اخي انا معاك في كل شيئ تقوله وانا احييك على تفاعلك بالموضوع

انت تقول الواقع يااخي الواقع و الوقت الي نحن فيه مايرحم انت تقول مافي ذئاب

و احترام وانا اقول في شيطان وفي نقص وازع ديني وهذا بالاخص احنا في وقتنا

مانعرف الدين صح ناقصين ثقافة دينية بعيدين كل البعد عن الدين الاسلامي

يا اخي النساء الي في زمان وعهد الرسول عليه الصلاة والسلام ماهم نساء اليوم

ليس بنات الصحابة ونسائهم واقربائهم كنساء اليوم كخليدة تومة اولويزة حنون ووو.....

هل تعرف ان
مايسمى حرية المرأة هي صرخات أو نداءات انطلقت في بداية القرن المنصرم وكان من ورادها

علمانيون عرب, من أمثال قاسم أمين وأحمد لطفي السيد بعد مرحلة ما يسمى دخول العلمانية للمجتمعات العربية
.
 
[quote=اسير الذكريات;1453455]
نعم اخي انا معاك في كل شيئ تقوله وانا احييك على تفاعلك بالموضوع

انت تقول الواقع يااخي الواقع و الوقت الي نحن فيه مايرحم انت تقول مافي ذئاب

و احترام وانا اقول في شيطان وفي نقص وازع ديني وهذا بالاخص احنا في وقتنا

مانعرف الدين صح ناقصين ثقافة دينية بعيدين كل البعد عن الدين الاسلامي

يا اخي النساء الي في زمان وعهد الرسول عليه الصلاة والسلام ماهم نساء اليوم

ليس بنات الصحابة ونسائهم واقربائهم كنساء اليوم كخليدة تومة اولويزة حنون ووو.....

هل تعرف ان
مايسمى حرية المرأة هي صرخات أو نداءات انطلقت في بداية القرن المنصرم وكان من ورادها

علمانيون عرب, من أمثال قاسم أمين وأحمد لطفي السيد بعد مرحلة ما يسمى دخول العلمانية للمجتمعات العربية
.
[/quote]


يا أخي والله أعي جيدا ما تقول أيضا
وحرية المرأة ظهرت أولا في الغرب لأنهم في زمن من أزمانهم وفي أوج حضارتهم اجتمعوا ليقرروا هل المرأة إنسان أو حيوان أو إلى أي صنف يصنفونها
لكن الإسلام جعل النساء شقائق الرجال ويكفيهن شرفا أن الرسول (صلعم) آخر ما أوصى به هن النساء حين قال أوصيكم بالنساء خيرا.
أما من ذكرتهم مثل قاسم أمين وغيرهم فهم أناس انسلخوا عن هيويتهم وأغواهم الغرب بقشوره.
والدليل أنظر كم من نساء الغرب يدخلن في الاسلام لأنه وجدن أن الاسلام يعطي للمرأة قيمة لم يجدنها في أي ديانة أخرى
فالغرب يجعل من المرأة سلعة أما في الاسلام فهي إنسان كامل الحقوق والواجبات
شكرا أخي على سعة صدرك وتقبل آرائنا
 
العمل بالنسبة للمراة اصبح شي عادي الان
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top