رابطة أصدقاء المنتدى السياسي قضية الأسبوع 3 المجتمع المدني و الديمقراطية في الجزائر

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

Mehdi algeriano

:: عضو مُتميز ::
إنضم
3 جوان 2008
المشاركات
941
نقاط التفاعل
1
النقاط
17
العمر
37
المجتمع المدني و الديمقراطية في الجزائر:
لقد بدأت معالم المجتمع المدني تظهر في الجزائر مع بروز الحركة الوطنية، و ذلك مع التغير الذي طرأ على المجتمع الجزائري سواء على النسق السياسي أو الاجتماعي فيقول محمد حربي : « لقد حل الشعب محل القبيلة، و الحزب محل الزاوية الدينية... و حول أبناء الريفيين في هجرتهم إلى المدن التيارات المعتدلة و أخلطوا ترتيبها و استأصلوها،حيث شكلوا باعتبارهم حشدا كبير الوطنية الشعباوية، فالمحسوبية التي كانت عند الأعيان أصبحت الآن في الأحزاب السياسية »[1]، فقد أدى هذا التحول إلى قلب البنى الاجتماعية التقليدية في الجزائر و بروز نوع من التحديث على مستوى هذه الأنساق و البنى لكن مع هذا نلاحظ بقاء الموروث الفكري التقليدي كمعطى أساسي في المجتمع الجزائري، لكن هذا لا ينفي بروز نوع من التحديث و بروز كما قلنا سابقا معالم للمجتمع المدني الذي يعرفه محمد عابد الجابري و يراه بأنه« يعني وجود حالة مدنية...تنتقل من الخاص إلى العام و من العائلي إلى السياسي، وعند هذه المرحلة يصبح الأمر متعلقا بمجتمع منظم في إطار دولة، فهو مجموع التنظيمات الادارية و الاصطناعية التي تعبر عن المصالح و الآراء و تدافع عنها، كالنقابات و الأحزاب و الجمعيات و المجموعات الترابية و الشركات و المقاولات و الاتحادات.»[2] لكن مع هذا عرف المجتمع المدني في الجزائر تراجعا بعد الاستقلال ، في ظل السياسة الاشتراكية التي اتبعتها السلطة الجزائرية، وعاد للساحة بعد فتح الباب للتعددية و الديمقراطية، لكن رغم محاولات إرساء قواعده فهناك نوع من التجاذب لعدم تثبيته تثبيتا قاطعا في مجتمعنا، حيث يرى "أرنست كلينر" « أن المجتمع المدني في المغرب العربي لا يمكنه أن يعرف بمجرد وجود مؤسسات غير حكومية التي توازن سيطرة الدولة،إن حرية اختيار الارتباطات الاجتماعية و الدينية و السياسية بالنسبة إليه هو ما يميز في النهاية المجتمع المدني عن سائر المؤسسات التي وازنت سلطة الدولة من العصور القديمة إلى يومنا هذا داخل مجتمعات كثيرة »[3].
أما عودة الديمقراطية إلى الجزائر فقد كانت مع ظهور دستور 1989، و ذلك بفتحها باب التعددية الحزبية و فتح المجال أمام المجتمع المدني، فقد أتى في مقدمة هذا الدستور " إن الشعب الجزائري يناضل دوما في سبيل الحرية و الديمقراطية، و يعتزم أن يبني هذا الدستور مؤسسات دستورية أساسها مشاركة كل جزائري و جزائرية في تسيير الشؤون العامة، و القدرة على تحقيق العدالة الاجتماعية و المساواة و ضمان حرية الأفراد "، لكن إيقاف المسار الانتخابي في 1992، أدخل الدولة الجزائرية في صراع كبير دام سنوات عدة و ما زالت آثاره إلى الآن عالقة في هذا المجتمع، و هكذا أوقفت السيرورة الديمقراطية في الجزائر و لم تعد إلا بعودة الديمقراطية إلى مسارها بانتخاب رئيس لجمهورية و كان اليمين زروال و الذي بدوره رأى ضرورة تعديل الدستور سنة 1996 و الذي فتح الأفق للمجتمع المدني و المواطنة ذلك الذي أدى إلى بداية تحسن و إصلاح الوضع الأمني و السياسي الذي بدأ مع عودة مسار الديمقراطية و انتشار حرية التفكير و التعبير و التعددية، وخصوصا مع الإصلاحات الكبرى التي عرفها المجتمع الجزائري بعد انتخابات 1999 الذي أضاف دفعة في تثبيت الطابع الديمقراطي للجزائر و تثبيت الشرعية السياسية لكن كان لتعديل الدستور و إعادة انتخاب رئيس البلاد لمرة الثالثة ضربة نوعا ما لسيرورة الديمقراطية الجزائرية اضافة الى بروز ظواهر أتعبت الفرد الجزائري كانسان فالحرقة و البطالة و الرشوة أثقلت هذا المجتمع و بالتالي عدنا من جديد الى اشكاليتنا و التي هي .

هل استطاعت الديمقراطية أن تترسخ في بلدنا الحبيب بمختلف تجلياتها و مرادفاتها كالمواطنة و المجتمع المدني؟
هل في رأيكم سنتمكن من مسايرة البلدان المتقدمة في اللحاق بالركب التقدمي في ظل الانغلاق السياسي التي تعرفه الساحة الجزائرية؟
أين دور الأنتلجانسيا و النخبة الجزائرية من هذه المجريات؟

لأخي المخلص التحكم في زمام المناقشات في ظل غيابي و شكرا لكم مسبقا .




[1]- Harbi . M, L'Algérie et son distin croyants ou citoyens. Paris: arcantere, 1992, p 66.

[2]- محمد عابد الجابري ، إشكالية الديمقراطية و المجتمع المدني في الوطن العربي . بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، ط1، 2000، ص 184.

[3]- ارنست كلينر، المجتمع المدني ضمن السياق التاريخي، النشرة العالمية لعلم الاجتماع رقم 93 ، 03/08/1991، ص 506.
 
على العموم ساحاول العودة للموضوع لمتابعة النقاش لاحقا . . .
بالنسبة تقييمي للموضوع جميل جدا وطرح موفق بارك الله وفيك اخي مهدي تقبل مروري وساكون عند حسن ظنك .
 
ها نحن مع طرح جديد وموضوع جديد وقضية من قضايا الرابطة وهته المرة جائت من اخ نثق به كثيرا الاخ مهدي وهذا حتى نكون ديمقراطيين في الطرح ولا نكرس الزعامة في الرابطة . . .
الديمقراطية والمجتع المدني . . . اكيد في الجزائر في الحقيقة مجتمعنا الجزائري عرف عدة حقب ومنذ الاستقلال عرفت بنوع من الانغلاق السياسي فخرجنا من عهد الزعامة والحزب الواحد الى عهد التعددية وزمن الاحزاب والجمعيات . . .هذا التطور الحاصل في الحياة السياسية الجزائرية كرسه دستور 89 الذي اقر تعديلا ديمقراطيا وفتح الحياةا لسياسية للجميع من اجل المشاركة في صنع القرار والمشاركة في البناء الديمقراطي للجمهورية وتكريس مفهوم الديمقراطية الشعبية . . . هذا التعديل الذي جاء بعد نهوض او ظهور الحركة الاحتجاجية او بروز النخبة التي ارادت المشاركة وهذا من خلال تاثيرها وفرض مطلبها الذي تحقق من طرف السلطة وعلىر اسهم بن جديد الشادلي مغير الدستور . . .اذا فتحول الديمقراطي في الجزائر جاء نتاج حركة وان صح التعبير ثورة من قبل النخبة والشباب من اجل التغيير والتي ارادت التغيير فكان لها ذلك .
الامر الذي مرر الجزائر الى زمن التعددية وزمن الاحزاب وشهدت الجزائر اول انتخابات تشريعية في الجزائر والتي فاز بها ليست جبهة الانقاذ لكن فاز بها جناح التغيير النخبة الحركة الشبانية الاحتجاجية شباب الثمانينات
حيث ان اول انتخابات فاز بها حزب جديد هذا ان فسر شيئا انما يفسر رغبة النخبة في التغيير والشعب بصفة عامة لكن هته الحركة او النخبة والمجتمع بصفة عامة صدم بمحاولة كسر الحياة التعددية والديمقراطية من قبل السلطة خوفا من مكانها ومناصبها فاغلقت الحياةا لسياسية نهائيا الى غاية يومنا هذا ومنذ ذلكا لوقت ونحن نعيش انغلاق تاما لللعبة السياسية في وجه كل من يفكر في تغيير الوجوه وتغيير وتغيير المناصب .
اذا فمنذ ذلك الوقت ونحن نشهد نفس الوجوه ونفس الرجال واصبحت التعددية مجرد شكليات فقط والاحزاب دوما
لا تاثرفي المشهد السياسي الجزائري وغير صانعة لشيء . وضرب نتاج النخبة والحركة الاحتجاجية عرض الحائظ الذين اتوا به في انتفاضة 5 اكتوبر 88 . . . .
للحديث بقية للموضوع والقضية . . .
اخوكم المخلص 2008
رئيس الرابطة والمشرف عليها .
 
- لا تنسوا تقييم الموضوع اعطي تقييمك للموضوع فتقيمك يهمنا وذلك بالضغط على الوصلة التالية :
من طرف رئيس الرابطة وكما نرجوا تفاعلا اكبر مع الموضوع .
 
شكرا أخي المخلص على الاضافة و التوضيح
الجيد نتمنى من العضاء المشاركة في النقاش
و شكرا لكم مسبقا
 
نحن في بلاد اخي مهدي لا نحترم انفسنا ولا نحترم الدستور ولا القوانيين .فكل القوانيين التي جاء بها دستور 89و96و99 كلها حبر على ورق اذا كان رئيس الدولة حامي الحمى وحامي الدستور لا يحترم الدستور ويتعدى جهارا نهارا على صلاحياته وعلى ماهو منصوص عليه في الدستور فكيف لنا ان نتكلم على ماهو موجود من حبر على ورق في الدستور غير متطابق فعليا مع واقعنا فكل ماهو موجود مجرد نصوص قانونية فارغة من المحتوى
لا مكانة لديمقراطية ولا لاي شيء من هذا القبيل . . .
مجتمعنا السياسي مجرد خليط ومزيج وفوضى عارمة تحكمه اقليات وعروشيات وشيوخ كبار في السن لا علاقة لهم لا بسياسة ولا بالديمقراطية ولا ناقة لهم ولا جمل منها . . . احزابنا مجرد اكواخ انتخابية تفتح وتنشط كل موسم حصاد عفوا كل موسم انتخابات لجني الريع التي توزعه السلطة على المطبلين والمزميرين من احزاب باعت عرضها وارضها . . . .ومبادئها . . . شعبنا لا يزال بعيد عن الممارسة السياسية وعن بناء دولة ديمقراطية
سياسته تخطي راسي وانتهى شبابنا حائر بين الخبزة والحرقة . . . نسائنا ثلثهم اميون . . . فتياتنا لا علم لهم بنا
النخبة مغيبة وفي غيبوبة مصطنعة لا كلام لها ولا حس . . . مقيدة ومكبلة بسلال . . .
لنا عودة اخي مهدي . . .
 
في انتظار اعضاء ورواد القسم والرابطة واطاراتها لتوسيع النقاش الاسبوعي للقضية المطروحة من قبل الاخ مهدي . . .
 
يا أخي المخلص قارب الأسبوع على الإنتهاء
ولا حياة لمن تنادي
 
يا أخي المخلص قارب الأسبوع على الإنتهاء
ولا حياة لمن تنادي


والله يااخي مهدي ينعاد عليك الشهر الفضيل وانت بصحة جيدة يارب . . . زكاننا نتحاور ولا نتناقش
طاولة حوار وليست نقاش . . . اين انتم يارواد القسم السياسي ؟؟ اين اعضاء الرابطة واطاراتها ؟؟
الا يوجد فيكم رجل رشيد ؟؟؟؟؟
* * * يمدد اجل الموضوع الى اسبوع اخر حتى يراه الاعضاء ونناقشه والله موضوع جميل جدا وطرح جيد
قرار الرابطة

رئيس الرابطة // المخلص 2008 //
 
شكرا أخي المخلص على التمديد
مبارك علينا الشهر الفضيل
 
أين رواد هذا المنتدى السياسي
 
هل استطاعت الديمقراطية أن تترسخ في بلدنا الحبيب بمختلف تجلياتها و مرادفاتها كالمواطنة و المجتمع المدني؟
الديمقراطية لم تترسخ بعد في بلادنا بل من المبكر الحديث عن ترسخها ما دمنا نعرف مسبقا الرئيس المقبل قبل كل انتخابات رئاسية و الحزب الفائز بل و حتى ترتيب الاحزاب الثلاثة أو الاربعة الاولى عند كل تشريعيات و قس على ذلك في الاتخابات البلدية , الديمقراطية لن تترسخ برأيي الا عند احترام حرية الشعب بشكل مطلق في من يمثله على جميع المستويات.

هل في رأيكم سنتمكن من مسايرة البلدان المتقدمة في اللحاق بالركب التقدمي في ظل الانغلاق السياسي التي تعرفه الساحة الجزائرية؟
من الصعب بل و من المستحيل في رأيي مسايرة البلدان المتقدمة في هذا المجال في ظل خنق الحريات و تفشي الفساد و غياب تعددية سياسية فعلية و احتكار الدولة للاعلام المرئي و المسموع وغياب الثقة بين الحاكم و المحكوم

أين دور الأنتلجانسيا و النخبة الجزائرية من هذه المجريات؟
النخبة الجزائرية منقسمة للاسف الشديد الى قسمين متناقضين تماما قسم فرنكفوني و ثاني معرب و كل ينظر الى الاخر نظرة استصغار بدل أن يراه مكملا له و هم على العموم محيدون من طرف السلطة و لا أعتقد ان لهم تأثيرا في صنع القرار الذي كما يعلم الجميع يصنع بعيدا عن الشعب من طرف اصحاب القرار النافذ في البلاد الذين يتجاوزون في معظم الاحيان الرئيس و الوزراء.

أشكرك أخي مهدي على الموضوع القيم
 
أشكرك أخي مهدي على الموضوع القيم


بل من حقك علي ان أشكرك يا أختي لاباتروس على تحليلك الدقيق و القيم نورتينا بوجودك


 
اين انتم يارواد القسم السياسي اين تفاعلكم مع القضية ومع الطرح الخاص بالرابطة ؟؟؟؟
الرابطة طرحت القضية الثالثة ولا تجاوب
 
اولا شكرا جزيلا على الطرح مع انه كان يستحق التعميم فيكون السؤال هل استطاعت الديموقراطية في الدول العربية ان ترسخ نفسها؟ لكني ساتخيل التعميم فكل دولة عربية ما هي الا نمودج مصغر لشقيقاتها الاخرى ما علينا
اخي الديموقراطية وكل القيم المجتمعية المتحضرة لم ولن تجد لها طريقا في مجتمعاتنا العربية المتخلفة والخطا بالطبع فينا وليس دائما في حكامنا فنحن من يؤمن بالتغيير حين يريد التغيير اتمنى ان لا اكون قد خرجت عن الموضوع فراسي يدور اسفة
 
وللاشارة فنحن لن نتمكن من مسايرة الركب الاوروبي المتحضر وهدا شيء شبه اكيد اخبروني هل تتخيلون مجتمعا لازالت البنت فيه اينما حلت محاصرة بنظرات وغمزات الرجال مجتمعا يستطيع الرقي والتحضر المراة عماد المجتمع وعماد مجتمعاتنا العربية مدمر
 
وللاشارة فنحن لن نتمكن من مسايرة الركب الاوروبي المتحضر وهدا شيء شبه اكيد اخبروني هل تتخيلون مجتمعا لازالت البنت فيه اينما حلت محاصرة بنظرات وغمزات الرجال مجتمعا يستطيع الرقي والتحضر المراة عماد المجتمع وعماد مجتمعاتنا العربية مدمر


اهلا بالعضوة الشرفية بالرابطة وماهذا الغياب الطويل والمنقطع عن اللمة وعن القسم السياسي والرابطة . . ؟؟ ممكن توضيح عاجل ههههههه . . . المهم حقيقة الامر يحتاج الى تعميم لدول المغاربية على وجه تحديد بما اننا مغاربيون ونريد ان نصنع لنا مكان على المستوى الدولي في ظل التغييب الاجباري لنا وعلى المستوى العربي فالكل يتشابه والامر متشابه بيننا وبين الاشقاء العرب والمغاربة الاخوة والوحدة .. . . لذلك فالامر ليس خروجا عن الموضوع اذا عممت الظاهرة والامر لا يتوقف تحديدا على دولة بعينها الجزائر او تونس او المغرب او ليبيا او موريتانيا او دولة عربية اخرى . . . .سررنا بعودتك ايتها العضوة الشرفية بالرابطة . . . .
اخوك رئيس الرابطة والمشرف عليها المخلص 2008
رمضان كريم
 
لا تنسوا التقييم بالضغط على زر التقييم في الموضوع فتقيموكم يهمنا نحن في الرابطة لا تنسوا تقييم الموضوع . . .
 
[font=&quot]الديمقراطية يمارسها شعب ..ونحن ما زلنا اقل ما يقال عنا "ناس غير راشدين"[/font]​
[font=&quot]لذلك لا أرى داعي للبحث عنها في الجزائر ،اللهم في مؤسسات رعاية الأمهات العازيات. [/font]​
[font=&quot]أريد أن أسال سؤال واحد فقط:[/font]​
[font=&quot]هل نثق في مؤسسات المجتمع المدني؟ والأحزاب؟[/font]​
[font=&quot]بالنسبة لي "الأحزاب " القضية مفروغ منها لصوص محترمين ومخولين بسلطة الانتخابات المزورة [/font]​
[font=&quot]اما المجتمع المدني..اللي هو الجمعيات والمنظمات واللجان...واحد يلبس عباية الدين واخر يحمل مزمار الفن والطرب وثاني الادب والا رياضة ...المفروض عملهم ارشادي،..توعية الناس...ولكن ما نراه هو استغلال للأختام "كاشي"[/font]​
[font=&quot]للتحايل والهف ....لأشياء يندى لها الجبين" المحترم"[/font]​
[font=&quot]ابدأ من المنظمات الطلابية.....الى الجمعيات الرياضية[/font]​
[font=&quot]عصابات أخرى"مصغرة " "همهمهمهمهمهمهم" [/font]​
[font=&quot]إذا كانت هذا حصاد الانتيلجنسيا في الجزائر فما ذا نتنتظر من العامة[/font]​
 
شكرا اخهي المخلص على الترحيب واسفة جدا عن انقطاعي على اللمة لاسباب مهنية بحة واتاسف لاني ساتغيب اكثر بفعل الدراسة واشكركم على كل اللحظات الهامة التي قضيتها وسطكم والمثمرة بعل رقيكم وتحضركم وان كنتم فلول فانتم قادرون على التكاثر وهدا ما اومن به
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top