** فيلم يوضح دور العملاء وملاحقتهم خلال حرب غزة..**

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ريم الرياشي

:: عضو مثابر ::

قالت مصادر أمنية فلسطينية إن الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة كشفت العديد من عملاء الاحتلال الذين تسببت وشايتهم في تصفية وملاحقة مقاومين وقادة فلسطينيين.
وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية المقالة إيهاب الغصين في هذا الإطار أن الأجهزة التابعة للوزارة "تمكنت أثناء الحرب من اعتقال عشرات المتهمين بالتعاون مع الاحتلال، حاولوا طعن المقاومة الفلسطينية من الظهر، وأدلوا بمعلومات عن أماكن قصفها الاحتلال".
وأضاف أن الأجهزة الأمنية تحتجز لديها عددا من المتورطين في التخابر مع الاحتلال، وسيتم تقديهم للعدالة بعد استتباب الأوضاع الأمنية في القطاع.
كما ذكر أن نجاح الأجهزة الأمنية في متابعة ملف العملاء مع الاحتلال قبل اندلاع الحرب وأثناءها، إضافة إلى تصفية رجال المقاومة لعدد آخر وقت الحرب قلص إلى حد كبير من استهداف الاحتلال لأماكن ومواقع حساسة للمقاومة الفلسطينية.
عملاء بالعشرات
بدوره أكد مصدر مطلع في جهاز الأمن الداخلي المسؤول عن متابعة ملف العملاء في الحكومة المقالة، أن الأجهزة الأمنية تمكنت من اعتقال ثمانين شخصاً من المشتبه بهم بالتخابر مع الاحتلال أثناء الحرب على غزة.
وأوضح المصدر الأمني أن سرعة تنفيذ العملاء لتعليمات ضباط المخابرات الإسرائيلية أثناء الحرب كانت من ضمن الأسباب المباشرة التي أدت إلى اكتشاف أمرهم ووقوعهم في أيدي المقاومة أو الأجهزة الأمنية.
وأضاف أن الاحتلال عمد إلى تصفية عدد من العملاء إلى جانب رجال المقاومة، وذلك انطلاقاً من حرص قيادة الجيش الإسرائيلي الزائد على حياة جنوده والمجازفة بالمتعاونين الفلسطينيين الذين غرر بهم في كثير من الحالات أثناء الحرب.
وأكد المصدر نفسه أن الحرب على غزة، منحت الأجهزة الأمنية فرصة كبيرة للإيقاع بالكثير من المشتبه بتعاونهم مع الاحتلال، مشيراً في هذا المضمار إلى أن الأجهزة تعكف حالياً على متابعة كافة قضايا الاشتباه بالتعاون مع الاحتلال.
كما أفاد أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن ضباط المخابرات الإسرائيلية اعتمدوا التواصل مع العملاء بشكل مباشر عن طريق أجهزة الهواتف النقالة، أو عبر أفراد.
ولفت النظر إلى أن المخابرات الإسرائيلية اعتمدت أيضا في تحديد المواقع والشخصيات المراد استهدافها أثناء الحرب على أكثر من متعاون، تحدد لكل واحد منهم مهام محددة، بحيث لا يمكن لأي عميل معرفه أقرانه العملاء ممن لهم علاقة بالهدف المقصود أو طبيعة وخطورة المعلومة التي أدلى بها.




درب الشوك

في كل الحروب
هناك شبكات تجسس تعمل لصالح احد الطرفين
والمقاومة على مدى حياتها
في خارج فلسطين وداخلها
عانت جدا من العملاء والجواسيس
الذين كانوا يعملون لصالح العدو
وكانو منضوين في صفوف المقاومة
والتي ادت الى خسارات فادحة في صفوف الثورة
وفشل العديد من العمليات المهمة
ومنهم على سبيل الحصر
سعد صايل
حليل الوزير
وابو اياد
وناجي العلي
وجهاد جبريل
وغيرهم
والشيخ احمد ياسين والرنتيسي
وسعيد صيام
ونزار ريان
وقائمة طويلة
ولكن يجب ان نسجل هنا
ان المقاومة ايضا استطاعت اختراق صفوف العدو
وكانت هناك شبكة رائعة بقيادة بطل ربما لايعرفه الكثيرون
الا وهو وديع حداد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
الذي كان يقود حربا استخباراتية شرسة مع العدو
والنقطة المهمة ان العدو لم يكن يعرف ملامح وحهه الصحيحة
رغم اعتقال رفيقته في النضال
واعني البطلة ليلى خالد
ولو رجعنا الى ناريخ الاسلام في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
لوجدنا ان الرسول
كان يلجأ بعد كل معركة مع المشركين الى تطهير المدينة المنورة من الذين يطعنون المسلمين في الظهر
واكبر مثال على ذلك عندما انتهت غزوة الخندق
وقبل ان يعود المسلمين الى بيوتهم
حاصر بنو قريظةومن حالفهم
وحاربهم وطردهم من المدينة
ولنا في رسول الله اسوة حسنة
 
لا شك أن الروافض-الشيعة شيعة إبليس هم من يطعن الأمة في ظهرها وفي خاصرتها وكذلك الخونة من العرب وما أكثرهم0نعوذ بالله منهم جميعا -آمين
 
اذا تظمن التقرير بعض الاسماء فلا شك انه يوجد بيننا أحدهم يحمل اسم مستعار؟؟؟؟؟؟
 
اهلا الاخت الكريمة : ريم الرياشي
لاتخلو الساحة دائما من العملاء
لكن عملاء الامس كانوا يقتربون من الكفار
وكل الناس تنبذهم
اما اليوم فتغير الحال
اصبح العملاء يفقون في الدين اكثر
ويجادلون كثيرا
بل يتهمون غيرهم بالجهل او ربما الكفر
ربي يجيب الخير
 
وأضاف أن الاحتلال عمد إلى تصفية عدد من العملاء إلى جانب رجال المقاومة، وذلك انطلاقاً من حرص قيادة الجيش الإسرائيلي الزائد على حياة جنوده والمجازفة بالمتعاونين الفلسطينيين الذين غرر بهم في كثير من الحالات أثناء الحرب.


هذا مصير من يحابي اليهود العار و المقت في الدنيا و الخسران المبين في الاخرة, و ليس من ذكر التقرير فقط هم عملاء اليهود بل غيرهم كثير يستعملون كل الوسائل و يتدثرون تحت جميع الاغطية لكن هيهات : كاد المريب أن يقول خذوني.
 
وهل بعد ما قام به عباس ودحلان صد الرئيس الراحل ياسر عرفات
يبقى كلام، إذا كانت هذه شيم من يدعون أنهم رجال السلطة
فكيف يكون حال الآخرين
فهل لو لم يكون هؤلاء الخونة هل كان العدو ليتمكن من اغتيال الشيخ أحمد ياسين وغيرهم من قوافل الشهدء
 
كل المطبلين باسم المقاومة تبينوا وانكشفوا وكذا المطبلين لهم 0
 
كل المطبلين باسم المقاومة تبينوا وانكشفوا وكذا المطبلين لهم 0


راهم كاين الطبول بزاف أرواح نعطوك وحده
طبل بيها لجماعتك
خير وأرفد متزعفش راك كبير والدنيا سبايب
أرفد ومتحشمش

drum.jpg


 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom