- إنضم
- 16 أوت 2009
- المشاركات
- 3,189
- نقاط التفاعل
- 108
- النقاط
- 164
- العمر
- 42
- محل الإقامة
- الجلفة.
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم :هذه قصة حب حقيقية لفتاة مع شاب دامت 6 سنوات كاملة....تروي قصتها فتقول:
قدر لي ان اتعلق بشاب عن طريق الهاتف عبر اتصال خاطىء ولكنني لم اتوقعه بأنه
شخص على خلق وعلى دين وفيه في نظري كل ما تطلبه الفتاة من فارس احلامها، وقد
تعلق هو بي ايضا، واصبح كلانا لا يتصور ان يعيش بدون الآخر..فقد دخل قلبي ودخلت
قلبه وملك حبه على نفسي وبنيت املي ورجائي كله على ان يكون شريك حياتي وقسيم
عمري حتى اقتنعت اننا لسنا في مغامرة عاطفية عابرة كما يحدث مع الكثير من بنات
جنسي، كما انها ليست نزوة من نزوات المراهقة ، او مغامرة من مغامرات الشباب،فما
كان لنزوة او مغامرة ان تستمر ست سنوات كاملة في طهارة واستقامة وبعدا عن كل
ريبة ،دون ان تنطفىء شعلة الحب التي بيننا أو تضعف علاقتنا بل وما ازدادت على مر
الأيام الا قوة .
والمهم انه بعد طول انتظار والصبر هذه السنين ،جاءت اللحظة التي ظللت
انتظرها انا وهو على احر من الجمر ، اقول :انه بعد طول الانتظار تقدم الي اهلي
يخطبني على سنة الله ورسوله...وهنا كانت المفاجأة بل الصدمة العنيفة له ولي نفقد
رفضه اهلي لان عائلته اقل مركزا من عائلتنا وانا لا ادري ماذا اصنع ، فانا لا اتصور
الحياة من دونه،ولا اتخيل لي مستقبلا مع احد غيره ،وانا مستعدة لاي شيء من اجله
ومن اجل ان نبقى معا حتى لو كانت روحي لا ابخل عليه بها ولو اجبرت على الزواج
من غيره فسيكون هذا حكما علي بالموت ،حتى اقنعني بالهروب معه والزواج دون
رضى اهلي ،ولم اجد نفسي الا وانا في مركز الشرطة بعد خمسة ايام قضيتها مع
هذا الشاب الذي افترسني كالذئب واستغل ضعفي وثقتي الزائدة به فلم يرعى طول
العشرة حتى هتك سترها ،وامام الصدمة التي وضعت اهلي بها واعدني بالزواج بمجرد
ان نخرج من الشرطة وحتى يتجنب الدخول في غياهب السجون ،ولكنه تهرب مني حتى
صفعني بكلمته التي رماها بكل سخرية:كيف لي ان اتزوج من خانت اهلها وباعت نفسها
من يضمن لي من انك لن تفعليها مع غيري ومذ ذلك الحين اختفى واختفت معه كل
آمالي في الحياة...... تحياتي....
قدر لي ان اتعلق بشاب عن طريق الهاتف عبر اتصال خاطىء ولكنني لم اتوقعه بأنه
شخص على خلق وعلى دين وفيه في نظري كل ما تطلبه الفتاة من فارس احلامها، وقد
تعلق هو بي ايضا، واصبح كلانا لا يتصور ان يعيش بدون الآخر..فقد دخل قلبي ودخلت
قلبه وملك حبه على نفسي وبنيت املي ورجائي كله على ان يكون شريك حياتي وقسيم
عمري حتى اقتنعت اننا لسنا في مغامرة عاطفية عابرة كما يحدث مع الكثير من بنات
جنسي، كما انها ليست نزوة من نزوات المراهقة ، او مغامرة من مغامرات الشباب،فما
كان لنزوة او مغامرة ان تستمر ست سنوات كاملة في طهارة واستقامة وبعدا عن كل
ريبة ،دون ان تنطفىء شعلة الحب التي بيننا أو تضعف علاقتنا بل وما ازدادت على مر
الأيام الا قوة .
والمهم انه بعد طول انتظار والصبر هذه السنين ،جاءت اللحظة التي ظللت
انتظرها انا وهو على احر من الجمر ، اقول :انه بعد طول الانتظار تقدم الي اهلي
يخطبني على سنة الله ورسوله...وهنا كانت المفاجأة بل الصدمة العنيفة له ولي نفقد
رفضه اهلي لان عائلته اقل مركزا من عائلتنا وانا لا ادري ماذا اصنع ، فانا لا اتصور
الحياة من دونه،ولا اتخيل لي مستقبلا مع احد غيره ،وانا مستعدة لاي شيء من اجله
ومن اجل ان نبقى معا حتى لو كانت روحي لا ابخل عليه بها ولو اجبرت على الزواج
من غيره فسيكون هذا حكما علي بالموت ،حتى اقنعني بالهروب معه والزواج دون
رضى اهلي ،ولم اجد نفسي الا وانا في مركز الشرطة بعد خمسة ايام قضيتها مع
هذا الشاب الذي افترسني كالذئب واستغل ضعفي وثقتي الزائدة به فلم يرعى طول
العشرة حتى هتك سترها ،وامام الصدمة التي وضعت اهلي بها واعدني بالزواج بمجرد
ان نخرج من الشرطة وحتى يتجنب الدخول في غياهب السجون ،ولكنه تهرب مني حتى
صفعني بكلمته التي رماها بكل سخرية:كيف لي ان اتزوج من خانت اهلها وباعت نفسها
من يضمن لي من انك لن تفعليها مع غيري ومذ ذلك الحين اختفى واختفت معه كل
آمالي في الحياة...... تحياتي....