من عجائب القرآن الكريم‏

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

علي 17

:: عضو منتسِب ::
إنضم
17 جانفي 2009
المشاركات
4
نقاط التفاعل
0
نقاط الجوائز
1
khaled132.gif

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولاً : التساوي
تم ذكر كلمة دنيا 115 مرة وتم ذكر كلمة آخرة 115 مرة
تم ذكر كلمة ملائكة 88 مرة وتم ذكر كلمة شياطين 88مرة
تم ذكر كلمة الناس 50 مرة وتم ذكر كلمة الأنبياء 50مرة
تم ذكر كلمة صلاح 50 مرة وتم ذكر كلمة فساد 50 مرة
تم ذكر كلمة إبليس 11 مرة وتم ذكر كلمة الاستعاذة من إبليس 11 مرة
تم ذكر كلمة مسلمين 41 مرة وتم ذكر كلمة جهاد 41 مرة
تم ذكر كلمة زكاة 88 مرة وتم ذكر كلمة بركة 88 مرة
تم ذكر كلمة محمد 4 مرة وتم ذكر كلمة شريعة 4 مرة
تم ذكر كلمة امرأة 24 مرة وتم ذكر كلمة رجل 24 مرة
تم ذكر كلمة الحياة 145 مرة وتم ذكر كلمة الموت 145مرة
تم ذكر كلمة الصالحات 167 مرة وتم ذكر كلمة السيئات
167مرة
تم ذكر كلمة اليسر 36 مرة وتم ذكر كلمة العسر 12 مرة
تم ذكر كلمة الأبرار 6 مرة وتم ذكر كلمة الفجار 3مرة ..
تم ذكر كلمة الجهر 16 مرة وتم ذكر كلمة العلانية 16مرة
تم ذكر كلمة المحبة 83 مرة وتم ذكر كلمة الطاعة 83مرة
تم ذكر كلمة الهدى 79 مرة وتم ذكر كلمة الرحمة 79مرة
تم ذكر كلمة السلام 50 مرة وتم ذكر كلمة الطيبات 50مرة
تم ذكر كلمة الشدة 102مرة وتم ذكر كلمة الصبر 102مرة
تم ذكر كلمة المصيبة 75 مرة وتم ذكر كلمة الشكر 75مرة
تم ذكر كلمة الجزاء 117 مرة وتم ذكر كلمة المغفرة
234 مرة
ثانياً : الإعجاز
ذكرت الصلاة خمس مرات في القرآن .. والفروض اليومية
خمس فروض
ذكرت الشهور 12 مرة في القرآن .. والسنة 12 شهر ..
ذكر اليوم 365 مرة في القرآن .. وعدد أيام السنة 365
يوم
ثالثاً : العلاقات الرقمية
ذكرت كلمة بحر في القرآن 32 مرة ، النسبة المئوية
لعدد
ذكر كلمة بحر بالنسبة إلى مجموع ذكر عدد كلمتي بحر وأرض
=
32 / ( 32+ 13 ) × 100 = 71.111
ذكرت كلمة أرض في القرآن 13 مرة ، النسبة المئوية
لعدد ذكر كلمة أرض بالنسبة إلى مجموع عدد ذكر كلمتي بحر
وأرض =
13/ ( 32 + 13) × 100= 28.888
هذه هي النسب الفعلية لنسبة سطح البحر واليابسة لسطح
كوكب
الأرض الذي نعيش عليه
القرآن الكريم ينشط الجهاز المناعي ويخفف التوتر
في بحث علمي أجريت تجاربه في أمريكا
أثبتت دراسة في مؤتمر طبي عقد في القاهرة مؤخراً عن
كيفية تنشيط جهاز
المناعة بالجسم للتخلص من أخطر الأمراض المستعصية
والمزمنة ، أن مستمعي
القرآن الكريم تظهر عليهم تغيرات وظيفية تدل على تخفيف
درجة التوتر العصبي
التلقائي ، وقد أمكن تسجيل ذلك كله بأحدث الأجهزة
العلمية وأدقها
يقول الدكتور أحمد القاضي رئيس مجلس إدارة معهد الطب
الإسلامي للتعليم
والبحوث في أمريكا وأستاذ القلب المصري الذي أشرف على
البحث
في الولايات المتحدة الأمريكية
إن ( 79 %) ممن أجريت عليهم البحوث بسماعهم لكلمات
القرآن الكريم
سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين وسواء كانوا يعرفون
العربية أو لا يعرفونها
ظهرت عليهم نتائج إيجابية تمثلت في انخفاض درجة التوتر
العصبي
التي كانوا يعانون منها
ويضيف القاضي : من المعروف أن التوتر يؤدي إلى نقص مستوى
المناعة
في الجسم وهذا يظهر عن طريق إفراز بعض المواد داخل الجسم
أو ربما حدوث
ردود فعل بين الجهاز العصبي والغدد الصماء ، ويتسبب ذلك
في
إحداث خلل في التوازن الوظيفي الداخلي بالجسم ، ولذلك
فإن الأثر
القرآني المهديء للتوتر يؤدي إلى تنشيط وظائف المناعة
لمقاومة الأمراض والشفاء منها

120%20(127).gif
 
بارك الله فيك
لكن للاسف مخالف
 

السؤال أسأل عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم؟



الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:


فكتاب الله هو الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه،

قال تعالى:
(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت:41-42] .


ويجب أن يصان كتاب الله عن الظنون والأوهام، وقد اتفق أهل العلم على حرمة التفسير بالرأي بلا أثر ولا لغة،
وقد كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يقول: أي سماء تظلني وأي أرض تقلني،
إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم.

وقال عمر وهو على المنبر: (وَفَاكِهَةً وَأَبّاً)
ثم قال: هذه الفاكهة قد عرفناها، فما الأبُّ؟
ثم رجع إلى نفسه فقال: إن هذا لهو التكلف يا عمر!

وقد ذكر هذه الآثار ابن أبي شيبة في مصنفه، و ابن القيم في إعلام الموقعين.
والذي لا يشك فيه مسلم هو أن القرآن معجز في فصاحته وبلاغته، معجز في علومه ومعارفه،
لأنه كلام رب العالمين الذي خلق كل شيء فقدره تقديراً،
قال تعالى:
(لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً) [النساء:166] .

ولكن لا ينبغي أن يتكلف المسلم استخراج بعض العلاقات الرقمية في كتاب الله بدافع الحماسة، وكتاب الله فيه من المعجزات والحقائق ما هو ظاهر بلا تكلف، فقد أخبرنا القرآن عن أحداث من الغيب ماضية، وأحداث من الغيب آتية.

والإعجاز العددي أمر لم يتطرق لبحثه السابقون من العلماء، وقد انقسم الناس اليوم فيه بين مثبت ونافٍ، ونحن نذكر بعض الضوابط التي لا بد منها للخوض في هذا الأمر.

أولاً: موافقة الرسم القرآني.
ثانياً: أن يكون استنباط الإعجاز العددي موافقاً للطرق الإحصائية العلمية الدقيقة دون تكلف أو تدليس.
ثالثاً: الاعتماد على القراءات المتواترة، وترك القراءات الشاذة.
رابعاً: أن يظهر وجه الإعجاز في تلك الأعداد بحيث يعجز البشر عن فعل مثلها لو أرادوا.

والذي نراه هو أن أكثر ما كتب في الإعجاز العددي لا ينضبط بهذه الضوابط.
والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى
 
بارك الله فيكم...وها قد وفى الاستاذ صهيب بالادلة الكافية الشافية جزاه الله عنا كل خير

حفظكم الله على نيتكم العطرة

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top