رمضان الأكثر مأساوية في تاريخ الجزائر

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
ارى ان الموضوع لم ياخذ ولو ربع حقه من النقاش الهادف
لانه بحق لب موضوع الضياع الذى يعيشه شبابنا
فان تمكنا من فك طلاسم هذا اللغز لقلنا على التخلف سلام
اما ان نمر عليه مرور الكرام فانه العقوق بعينه لحق مجتمعنا على فكرنا ومقترحاتنا ....
الموضوع اكثر من حجر زاوية للمنتدى السياسي
فان عرفنا مكنوناته عرفنا فى اى مصب نصب منطقنا .....
اضنى لم استوعب لحد الان فكرة الاعضاء الذين تجاهلوه ولم يولوه حرفا ولا كلمة ولا اقتراحا.....
الا ترون انه لغز بحق ويحق لنا ان نفهمه وننحل شيفرته ؟؟؟
 
فسلام الامة من سلامة مجتمعاتها
وسلامة المجتمع من سلامة المواطن
وسلامة المواطن من سلامة فكره واخلاقه
اليست متتالية فعلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذن علينا باخذ الاسباب لنرى النتائج والاسباب هنا ان لم تكن متشابكة فهى واضحة
فكل الدول تعانى من تفسخ الاخلاق لكن في مجتمعنا ضهرت لا اخلاق اللااخلاق
 
الدولة تتحمل القسط الأكبر من أسباب المشكلة لأنها جعلت المواطن الجزائري يفقد الثقة في بلده ويفقد حلاوة الحياة بسبب ما يعانيه من فقر وبطالة وحقرة وتهميش وغياب أبسط حقوق المواطنة .... حيث لم يعد الجزائري يفرق بين السجن وخارجه وبين الموت والحياة وبين الفرح والحزن .... وبدأت تنموا بداخله تلك العقد وتحولت إلى إنفجارات تطايرت شظاياها في كل اتجاه ومست حتى المحارم

في المدارس الجزائرية انتشرت ظاهرة تحطيم الممتلكات مثل السبورات والطاولات والكراسي .... وقام المدير بسبر أراء التلاميذ في قصاصات صغيرة كتب فيها أغلبهم أخرب المدرسة لأنها ليست مدرستي وهي مدرستهم ...مدرسة اللصوص ومصاصي الدماء...

والسيد الوزير يصدر تعليمة بالوقوف تحية للعلم كل مساء وكل صباح وتردديد نشيد قسما حتى تعود الوطنية للتلميذ الجزائري ....
 
الفقر ليس ذريعة لما يحدث في مجتمعنا اليوم، لكنه حجة يتخفى وراءها البعض فمنذ خلق الانسان والفقر موجود، ولم يكن الفقير يوما مجرما، بل بالعكس كانت كلمة زوالي عندنا تعني الرجلة والنيف،
الأزمة أزمة دين وأخلاق كما قلت سابقا فالمجتمع فقد قيمه نتيجة تخلي الأولياء عن دورهم الأساسي في تربية أبنائهم بل تعدى الأمر إلى أن بعض الأولياء يلقن أبناؤه أولى دروس الانخراف ولو بطريقة غير مباشرة حين يكذب أمامه، أو يشتم، أو يأتي بأي فعل مشين
ومن بعد الأولياء ياتي دور المسجد الذي أصبح مصلى نذهب إليه لأداء الفرض وكفى وكنا قبلا أبناء المساجد، حيث نتلقى فيه ما يصقل شخصيتنا وهويتنا، ونختمها بالمدرسة فالنظام عندا أصبحا تعليما وليس تربية فالمعلم لا يهتم لتهذيب سلوك تلاميذه نظرا لمعطيات كثيرة أهمها أنه ربما هو نفسه يفتقد هذه السلوكات و أن اكتظاظ المناهج تجعله لا يجد الوقت لهذا، بل أن المدرسة ونظرا لما توفره من مجال مناسب للإحتكاك مع مختلف الأنماط والشرائح تكون المكان الأول لممارسة بعض أنماط الانحراف.
كما أن العنف الذي ينشأ عليه الطفل في البيت والمدرسة يؤثر فيه أيضا ويجعله عنيفا مع كل من حوله.
 
صح قريتها في الجورنال

مشكور
 
شاب يقتل والديه بساطور في تقرت
اهتزّ الشارع في منطقة تقرت خاصة وورقلة عموما يوم أمس، على صدى خبر مفجع محتواه إقدام شاب على قتل أبيه وأمه المسنين أول أمس، بطريقة شنيعة، تمثلت في الضرب بآلة حديدية حادة يرجح أن تكون ساطورا.
حسب شهادات من الجيران، بحي ذراع البارود المعروف بعين الصحراء ببلدية النزلة، فان الجاني، وهو شاب يبلغ عمره26
 
اييييييييييييييييييييييه يا خويا قل الدين وراحت الاخلاق ومبادئ الدين الاسلامي. تاخير الزمان الله يسترنا ويستر جميع المومنين والمومنات
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top