أرى أنه قد فاتني الكثير
لكن اول ما أريد الحديث عنه
أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
نحن أبناء هذه اللمة و كلنا اخوة نحب بعضنا البعض
أخوة في الله و أن أعرف أنه لن يقوم أي شيء بفك
هذه اللحمة الأخوية بيننا مهما كان الأمرلقد تعلمت دائما
أن أناقش مواضيعي بموضوعية متقبلا آراء الأخرين مهما كانت فإيران مثلا عندي دولة اسلامية من الناحية الدينية و لا أعتبرها كافرة كما يراها البعض، لكن لا يجب أن ننسى المشاريع الصفوية التي تحاول من خلاله السيطرة على العراق و بعض الدول العربية و في هذا أرى أنه يجب الوقوف ضد مشروعها هذا، و في هذا الايطار لا أصل الى حد النظر بوجوب اعدامها كما يرى الوهابيون ، نجتمع معها في أن عدونا المشترك هو اللوبي الأمريكصهيوني و يجب في هذا درأ الخطر عن الأمة الاسلامية معا دون أن يهدد أحدنا الآخر في ايطار علاقة جوار و المصلحة المشتركة أي النظرة البرغماتية حاليا .