في عهد الخميني اسلحةاسرائيلية ؟؟؟؟؟

دولة الخميني في إيران
بعد قيام هذه الدولة
فوجئ الناس بمواقف مغايرةً لما كان الثوار يتحدثون عنها:

أولاً: كانت أمريكا في طليعة الدول التي سارعت في الاعتراف بهذا النظام الجديد.

ثانيًا: لم تغلق ثورة "الخميني" سفارة أمريكا.

ثالثًا: عاد النفط الإيراني يتدفق على مستودعات التخزين في أمريكا, ومن ثم إلى إسرائيل.

رابعًا: عودة الجنرالات الأمريكان إلى أماكن عملهم, وقدرتهم بعض الصحف بسبعة آلاف خبير.

خامسًا: عقد "بروسلنجين" القائم بالأعمال الأمريكي ثلاثة لقاءات مع "الخميني" ولم يكشف النقاب عن حقيقة هذه اللقاءات.

سادسًا: قال الشاه في مذكراته؛ أنه علم بوجود الجنرال "هويزر" - و "هويزر" هو نائب رئيس أركان القيادة الأمريكية في أوربا - وقال الشاه: (إن جنرالاتي لم يكونوا يعلموا شيئاً عن زيارة "هويزر", وعندما انتشر خبر زيارته، قالت أجهزة الإعلام السوفييتية: إن هويزر وصل لطهران لتدبير انقلاب عسكري, وأنا أعرف أن هويزر كان منذ فترة على اتصال بـ "مهدي بازنقان", المهندس الناجح الذي تزعم "ثورة الخميني", وعينه "الخميني" رئيساً للوزراء بعد الإطاحة بي, و "مهدي بازرقا"ن و "هويزر" يعلمان جيداً فيما إذا كانت طبخة كانت تمت من وراء الجميع).

ثم إن "الخميني"، وبعد أن سبق ثورته من مستقر منفاه بفرنسا بدعاية دينية كاذبة, وبعد أن تفاعل معه ومع ثورته الإسلامية جميع طوائف الرافضة, وكثير من أهل السنة, وبعد أن تمكن من خلع الشاه, وبسط نفوذه ويده على البلاد, وإذا به لا يخرج عن فلك أسلافه من العبيديين والقرامطة, يمكر بأهل السنة ويلبسهم لباس الهوان في دولته، وينادي في مجالسه الخاصة بإستباحة دمائهم وأموالهم وفروج نسائهم, ويدعو إلى تصدير ثورته بالقوة.

حتى أن الإشاعة التي زعموا بأن النظام العراقي البائد هو الذي أعلن الحرب على إيران؛ فإنها مجانبة للحقيقه والصواب, ذلك أن "الخميني" هو الذي أرادها حربًا لضم العراق إلى بلاد فارس، كما كانت عليه قبل أن يستولي عليها المسلمون الأوائل.

فقد قامت إيران ببث عملائها داخل العراق بعد وصول "الخميني" إلى الحكم بقليل, وقام النظام الإيراني بإعتداءات متكرره على المغافر العراقية.
 
دولة الخميني في إيران

بعد قيام هذه الدولة
فوجئ الناس بمواقف مغايرةً لما كان الثوار يتحدثون عنها:

أولاً: كانت أمريكا في طليعة الدول التي سارعت في الاعتراف بهذا النظام الجديد.

ثانيًا: لم تغلق ثورة "الخميني" سفارة أمريكا.

ثالثًا: عاد النفط الإيراني يتدفق على مستودعات التخزين في أمريكا, ومن ثم إلى إسرائيل.

رابعًا: عودة الجنرالات الأمريكان إلى أماكن عملهم, وقدرتهم بعض الصحف بسبعة آلاف خبير.

خامسًا: عقد "بروسلنجين" القائم بالأعمال الأمريكي ثلاثة لقاءات مع "الخميني" ولم يكشف النقاب عن حقيقة هذه اللقاءات.

سادسًا: قال الشاه في مذكراته؛ أنه علم بوجود الجنرال "هويزر" - و "هويزر" هو نائب رئيس أركان القيادة الأمريكية في أوربا - وقال الشاه: (إن جنرالاتي لم يكونوا يعلموا شيئاً عن زيارة "هويزر", وعندما انتشر خبر زيارته، قالت أجهزة الإعلام السوفييتية: إن هويزر وصل لطهران لتدبير انقلاب عسكري, وأنا أعرف أن هويزر كان منذ فترة على اتصال بـ "مهدي بازنقان", المهندس الناجح الذي تزعم "ثورة الخميني", وعينه "الخميني" رئيساً للوزراء بعد الإطاحة بي, و "مهدي بازرقا"ن و "هويزر" يعلمان جيداً فيما إذا كانت طبخة كانت تمت من وراء الجميع).

ثم إن "الخميني"، وبعد أن سبق ثورته من مستقر منفاه بفرنسا بدعاية دينية كاذبة, وبعد أن تفاعل معه ومع ثورته الإسلامية جميع طوائف الرافضة, وكثير من أهل السنة, وبعد أن تمكن من خلع الشاه, وبسط نفوذه ويده على البلاد, وإذا به لا يخرج عن فلك أسلافه من العبيديين والقرامطة, يمكر بأهل السنة ويلبسهم لباس الهوان في دولته، وينادي في مجالسه الخاصة بإستباحة دمائهم وأموالهم وفروج نسائهم, ويدعو إلى تصدير ثورته بالقوة.

حتى أن الإشاعة التي زعموا بأن النظام العراقي البائد هو الذي أعلن الحرب على إيران؛ فإنها مجانبة للحقيقه والصواب, ذلك أن "الخميني" هو الذي أرادها حربًا لضم العراق إلى بلاد فارس، كما كانت عليه قبل أن يستولي عليها المسلمون الأوائل.


فقد قامت إيران ببث عملائها داخل العراق بعد وصول "الخميني" إلى الحكم بقليل, وقام النظام الإيراني بإعتداءات متكرره على المغافر العراقية.
ايران هاته الدولة المارقة التى استباحت كل السبل لتصل الى منافعها من العراق الى افغانستان الى دول عربية مجاورة ..
فلا يهمها السبيل المهم هو الهدف وهذا ما يحدث الان تتغنى بالسلاح السلمى النووى وتهدد به لتجعله ذريعة تكسب من ورائها المكاسب ............
فهو وسيلة للتقارب الايرانى الغربي امريكي وهو وسيلة ضغط للتواجد في العراق وبسط اليد في افغانستان ووو دولة مارقة يكفى ما اضهرته اخيرا وما تفعله بالاصلاحييين والمعارضين في السجون وفي لحريات بشتى انواعها وتدعى الديموقراطية .
 
العودة
Top