أم عبد الرحمان
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 10 جوان 2009
- المشاركات
- 418
- نقاط التفاعل
- 3
- النقاط
- 7
السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيك أخي على المجهود المبذول
إنّنا أمّة أضاعت دينها فهانت أمام أعين أعدائها
نحن ندّعي معرفة الله و لكن ما أدّينا حقوقه و ما عبدناه حقّ العبادة...
نحن ندّعي حبّ الرسول و لكنّنا غفلنا عن سننه و لم نطبّقها....
نحن نقرأ القرآن و لكن لم نعمل به....
نحن ندّعي عداوة الشيطان و لكناّ أطعناه و اتبعناه....
نحن نحبّ الجنّة و لكنّا لم نعمل لها بحق....
نحن نخاف النار و لكنّا رمينا أنفسنا بها....
نحن نعلم أنّ الموت حقّ و لكن لا نستعدّ لها و نغفل عنها...
اشتغلنا بعيوب الآخرين و نسينا عيوبنا و معاصينا.....
كم من ميّت مرّ بنا و لم نعتبر بعد.....
كم من بلد مسلم لا يزال الناس يشركون فيه بالله علانية و لا أحد يتحرّك أو يغضب....
كم من بلد مسلم انتشرت فيه المخامر و الملاهي علانية و لا أحد يتحرّك أو يغضب...
قد انطمست معالم الرجولة فتأنّث الرجل و ترجّلت المرأة و لازلنا نرى أنّه أمر عادي فنحن نواكب العصر و التطوّر.....
نحن لا نريد أن نعلم بعد أنّ الله لن ينصر أمّة أضاعت دينه فليتنا نقوم بحملة إصلاح النفس و الأهل ليصلح مجتمعنا الإسلامي و ليصلح الله حكّامنا أو يبدلنا أحسن منهم
فلنتّق الله في أنفسنا و أهلينا و ذرّيّاتنا و لعلّ الله يعجّل لنا بالنّصر...
فقد قال عزّ و جلّ {إنّما يتقبّل الله من المتّقين}
و لنعرف ربّنا في الرخاء ليعرفنا في الشدّة
و لا حول و لا قوّة إلّا بالله اللهم أصلحنا و و لاة أمورنا و ردّنا إليك ردّا جميلا و طهّر الأقصى من النجاسة و الخنازير .....آمين....
بارك الله فيك أخي على المجهود المبذول
إنّنا أمّة أضاعت دينها فهانت أمام أعين أعدائها
نحن ندّعي معرفة الله و لكن ما أدّينا حقوقه و ما عبدناه حقّ العبادة...
نحن ندّعي حبّ الرسول و لكنّنا غفلنا عن سننه و لم نطبّقها....
نحن نقرأ القرآن و لكن لم نعمل به....
نحن ندّعي عداوة الشيطان و لكناّ أطعناه و اتبعناه....
نحن نحبّ الجنّة و لكنّا لم نعمل لها بحق....
نحن نخاف النار و لكنّا رمينا أنفسنا بها....
نحن نعلم أنّ الموت حقّ و لكن لا نستعدّ لها و نغفل عنها...
اشتغلنا بعيوب الآخرين و نسينا عيوبنا و معاصينا.....
كم من ميّت مرّ بنا و لم نعتبر بعد.....
كم من بلد مسلم لا يزال الناس يشركون فيه بالله علانية و لا أحد يتحرّك أو يغضب....
كم من بلد مسلم انتشرت فيه المخامر و الملاهي علانية و لا أحد يتحرّك أو يغضب...
قد انطمست معالم الرجولة فتأنّث الرجل و ترجّلت المرأة و لازلنا نرى أنّه أمر عادي فنحن نواكب العصر و التطوّر.....
نحن لا نريد أن نعلم بعد أنّ الله لن ينصر أمّة أضاعت دينه فليتنا نقوم بحملة إصلاح النفس و الأهل ليصلح مجتمعنا الإسلامي و ليصلح الله حكّامنا أو يبدلنا أحسن منهم
فلنتّق الله في أنفسنا و أهلينا و ذرّيّاتنا و لعلّ الله يعجّل لنا بالنّصر...
فقد قال عزّ و جلّ {إنّما يتقبّل الله من المتّقين}
و لنعرف ربّنا في الرخاء ليعرفنا في الشدّة
و لا حول و لا قوّة إلّا بالله اللهم أصلحنا و و لاة أمورنا و ردّنا إليك ردّا جميلا و طهّر الأقصى من النجاسة و الخنازير .....آمين....