وعلاش متحبوش النساء كي يخدموا خدمت الرجال, علابالي كيفاش تخموا تقولوا المرا لزم تبقى مرا وين راه charme كي تخدم هكا خدمة ,mais الوقت لي رانا فيه ولا ميفرق لا بين المرا و لا الرجل لازم قاع يديرو تاويل قاع يخموا على la venir ,علاش وين راهي المرا لي مزالت تقول نقعد في دار نستنا مكتوبي...contrare ويلينا نقولو نخدم خدمة لي جات او تكون شريفة و نتعبو او نشقاو او نبنيو la venir تعنا او واحد ما يتمزا علينا...النساء اخاوت الرجال
مما تحررت المرأة ؟؟؟؟
أولا: ما يربط الفتاة في البيت هي امها تريدها لها عونا ثم تدريبا لها على مسؤوليات البيت
فتحررت من المرأة "امها" بدعوى التفوق في الدراسة و الغرق في المراجعة فتجد أكثرهن تحرق "الماء" اذا سخنته من الخيبة
ثانيا: تحررت من جدار الهيبة بين الذكور و الاناث فلم تعد للرجل ذلك المخلوق العزيز الغالي و لم يعد الرجل ذلك القوي الأمين الغامض
ثالثا: تحررت من أولويات دورها في المجتمع هي نصفه و من يلد نصفه الأخر فهي الودود الولود لتتحول الى منافس الرجل اللدود تراه عدوا كما قالوا لها ...
رابعا: تحررت من أبناءها فهي تشترط القلة لقلة الرزق "..." و لا ترضع إلا أيام معدودة و تكثر الغياب بدعوى العمل و
مساعدة الأب على النفقة، فتربي دور الحضانة الأبناء بمساعدة سبياس تون و الجزيرة شيلدرن و الأبناء ناقصي صحة لفقر
حليب الأم الخائفة على قوامها الممشوق ...
خامسا: تحررت من بنات جنسها فهي جليسة الأزواج في العمل طول النهار فتنظر الزوجة إليها بعين الريبة معظم الوقت
ربما هناك حريات أخرى نالتها لم أذكرها
ما هو عمل المرأة ؟؟؟؟
أولا: تعمل المرأة المضطرة مسببة جلب رزق الله تعالى إذا غاب عنها المعيل ممن وجب عليهم نفقتها كالزوج و الوالد و
الإبن و الأخ و الغياب إما فعلي أو معنوي كالمرض و العجز عن العمل
ثانيا: تعمل المرأة العالمة لأن علمها أمانة و العياذ بالله من علم لا ينفع و لكن علم الرجل يكفيها فمنها تكرما و جودا لا وجوبا
فإذا كان تفضيل صلاتها في بيتها أفضل من المسجد فالقياس على ذلك
ثالثا: تعمل المرأة إذا كان يستحب لها العمل مع النساء كالتطبيب و الدعوة و مدارس محو الأمية لأمهاتنا أو تحفيظ القرآن
لهن أو التكفل برعاية اليتامى و غيرها من الأعمال الخيرية الجليلة في أدوار يستحب فيها حضور المرأة و المجال واسع
لكن واجبات أسرتها أولى و قد لاحظت بعض الأخوات من الطالبات الملتزمات يقمن بأعمال خيرية تبرعا رغبة في أجر الله
من تعليم و تحفيظ و رعاية ثم تخلفهن أخريات بعد تخرج السابقات ليستمر العمل و طبعا تنظم الجمعيات هذه الأمور
رابعا: تعمل المرأة التي تطمع في التحرر من المذكور في الأعلى أو لزيارة باريس أو لكنز الذهب أو لتوفر وثائق تسمح
لها بالاقتراض من اجل سيارة أو قرض مصغر -قبل المرسوم الجديد- أو لتستهلك أكثر من مدخول زوجها الذي لا يملأ
عينها ...
في الحقيقة كلنا نعرف و أكثرنا يؤمن بما يقوله المصلحون و المرشدون و العلماء بأن المرأة الصالحة هي نواة المجتمع الصالح
فبماذا نحكم على مجتمعنا ؟؟؟ هل هو صالح أو فاسد
ذنب المرأة أنها أداة و ما ذنب الأداة إلا دفاعها عن دورها
و يمكن فتح مسألة : هل يجوز دفع أكثر من خاتم من حديد للمرأة العاملة كمهر ؟؟؟ بما أنها فحلة و تجيب الدورو من الحجر
أولا: ما يربط الفتاة في البيت هي امها تريدها لها عونا ثم تدريبا لها على مسؤوليات البيت
فتحررت من المرأة "امها" بدعوى التفوق في الدراسة و الغرق في المراجعة فتجد أكثرهن تحرق "الماء" اذا سخنته من الخيبة
ثانيا: تحررت من جدار الهيبة بين الذكور و الاناث فلم تعد للرجل ذلك المخلوق العزيز الغالي و لم يعد الرجل ذلك القوي الأمين الغامض
ثالثا: تحررت من أولويات دورها في المجتمع هي نصفه و من يلد نصفه الأخر فهي الودود الولود لتتحول الى منافس الرجل اللدود تراه عدوا كما قالوا لها ...
رابعا: تحررت من أبناءها فهي تشترط القلة لقلة الرزق "..." و لا ترضع إلا أيام معدودة و تكثر الغياب بدعوى العمل و
مساعدة الأب على النفقة، فتربي دور الحضانة الأبناء بمساعدة سبياس تون و الجزيرة شيلدرن و الأبناء ناقصي صحة لفقر
حليب الأم الخائفة على قوامها الممشوق ...
خامسا: تحررت من بنات جنسها فهي جليسة الأزواج في العمل طول النهار فتنظر الزوجة إليها بعين الريبة معظم الوقت
ربما هناك حريات أخرى نالتها لم أذكرها
ما هو عمل المرأة ؟؟؟؟
أولا: تعمل المرأة المضطرة مسببة جلب رزق الله تعالى إذا غاب عنها المعيل ممن وجب عليهم نفقتها كالزوج و الوالد و
الإبن و الأخ و الغياب إما فعلي أو معنوي كالمرض و العجز عن العمل
ثانيا: تعمل المرأة العالمة لأن علمها أمانة و العياذ بالله من علم لا ينفع و لكن علم الرجل يكفيها فمنها تكرما و جودا لا وجوبا
فإذا كان تفضيل صلاتها في بيتها أفضل من المسجد فالقياس على ذلك
ثالثا: تعمل المرأة إذا كان يستحب لها العمل مع النساء كالتطبيب و الدعوة و مدارس محو الأمية لأمهاتنا أو تحفيظ القرآن
لهن أو التكفل برعاية اليتامى و غيرها من الأعمال الخيرية الجليلة في أدوار يستحب فيها حضور المرأة و المجال واسع
لكن واجبات أسرتها أولى و قد لاحظت بعض الأخوات من الطالبات الملتزمات يقمن بأعمال خيرية تبرعا رغبة في أجر الله
من تعليم و تحفيظ و رعاية ثم تخلفهن أخريات بعد تخرج السابقات ليستمر العمل و طبعا تنظم الجمعيات هذه الأمور
رابعا: تعمل المرأة التي تطمع في التحرر من المذكور في الأعلى أو لزيارة باريس أو لكنز الذهب أو لتوفر وثائق تسمح
لها بالاقتراض من اجل سيارة أو قرض مصغر -قبل المرسوم الجديد- أو لتستهلك أكثر من مدخول زوجها الذي لا يملأ
عينها ...
في الحقيقة كلنا نعرف و أكثرنا يؤمن بما يقوله المصلحون و المرشدون و العلماء بأن المرأة الصالحة هي نواة المجتمع الصالح
فبماذا نحكم على مجتمعنا ؟؟؟ هل هو صالح أو فاسد
ذنب المرأة أنها أداة و ما ذنب الأداة إلا دفاعها عن دورها
و يمكن فتح مسألة : هل يجوز دفع أكثر من خاتم من حديد للمرأة العاملة كمهر ؟؟؟ بما أنها فحلة و تجيب الدورو من الحجر