• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

سياسة رجل من الماضي ؟؟؟

السوفي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
19 ماي 2009
المشاركات
1,336
نقاط التفاعل
280
النقاط
43
السلام عليكم
رجل العزة والكرامه
2 مارس 1937 ولد عبد العزيز بوتفليقة بمدينة وجدة المغربية ودخل مبكراً الخضم النضالي من أجل القضية الوطنية إلتحق بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري وهو في 19 من عمره 1956 من ابرز ما تقلده مراقب عام للولاية الخامسة سنة 1958 وسنة 1960 وألحق على التوالي بهيئة قيادة العمليات العسكرية بالغرب و بعدها بهيئة قيادة الأركان بالغرب ثم لدى هيئة قيادة الأركان العامة وذلك قبل أن يوفد عام 1960 إلى حدود البلاد الجنوبية لقيادة جبهة المالي وفي عام 1961 إنتقل بالسر إلى فرنسا وذلك في إطار مهمة الإتصال بالزعماء التاريخيين المعتقلين بمدينة أولنوا وبعد الاستقلال تولى وهو في 25 سنة وزارة الشباب والسياحة وفي سنة 1963 عين وزيراً للخارجية
وبعد وفاة بومدين كان هو الهدف الرئيسي لسياسة محو آثار الرئيس هواري بومدين حيث أرغم على الإبتعاد عن الجزائر لمدة ستة سنوات وعاد إلى الجزائر سنة 1987 كان من موقعي وثيقة الـ 18 التي تلت أحداث 5 أكتوبر 1988 وشارك في مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني في عام 1989 وانتخب عضواً للجنة المركزية
وإقترح اسمه لشغل وزير - مستشار لدى المجلس الأعلى للدولة وممثل دائم للجزائر بالأمم المتحدة لكن قوبل الإقتراحين بالرفض وقد رفض منصب رئيس الدولة نظراً لخلافه حول ميكانزمات تسيير المرحلة الإنتقالية وبعد فرض التعدادية الحزبية واشتعال نار الفتنة ما يعرف العشرية السوداء ومن طلب دوائر الحكم في البلاد لانتخابه رئيسا ودخوله الانتخابات الرئاسية كمرشح حر ليفوز بها بعد مسرحية مكشوفة من المرشحين حين انسحب جميعا ليبقى له الساحة شاغرة ليصفه السياسيون بالرئيس المستورد واخرين برئيس الازمات والاوقات الصعبه ليتقلد الحكم افريل 1999
كان من ابرز انجازات الرئيس عبد العزيز بوتفليقه
مشروع الوئام المدني
جدد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حال توليه مهامه، تأكيد عزمه على إخماد نار الفتنة و إعادة الآمن و السلم و الاستقرار. و باشر في سبيل ذلك مسارا تشريعيا للوئام المدني حرص على تكريسه و تزكيته عن طريق استفتاء شعبي نال فيه مشروع الوئام أزيد من 98 % من الأصوات
مسح مديونية الجزائر الخارجية
وأكد الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة أن بلاده تحررت من التبعية المالية بعدما قامت بخفض مديونيتها الى أدنى مستوياتها لتصل إلى 612 مليون دولار بعدما بلغت عام 1999 أكثر من 33 مليار دولار ليتخلص منها نهائيا سنة 2007 حتى ان الجزائر إعفاء اليمن من المديونية الجزائرية والبالغة حوالي 90 مليون و300 ألف دولار أمريكي
تحسين وجه الجزائر عالميا
استعادت الجزائر تحت إشراف الرئيس و بدفع منه دورها القيادي حيث يشهد على ذلك دورها الفعال الذي ما انفك يتعاظم على الساحة القارية في إطار الإتحاد الإفريقي و الشراكة الجديدة من أجل تنمية إفريقيا (نيباد) التي كان الرئيس الجزائري أحد المبادرين بها
أبرمت الجزائر اتفاق شراكة مع الإتحاد الاوروبي في 22 افريل 2001
كما تشارك الجزائر التي أصبحت شريكا مرموقا لدى مجموعة الثمانية في قمم هذه المجموعة بانتضام منذ سنة 2000
وقد وصفه احد السياسيين انه الحاكم الذهبي للجزائر وهو بمثابة الدم في شريين الدولة الجزائرية
وهناك من ينتقدون سياسته فيصفونه انه رئيس اكبر السرقات القرن في الجزائر مما انهك الاقتصاد الجزائري والخزينة العمومية فبعد إطلاق وحدة الاستعلام المالي التى كشفت عن وجود أكثر من 300 ملف بنكي يشتبه في تورط أصحابه القيام بعمليات غسل الأموال وتهريبها نحو الخارج كما حدث في قضية 900 مليون أورو التي كشفتها الشرطة الإسبانية كان رجال أعمال معروفين بوهران و العاصمة وولايات أخرى وراء هندستها بتواطؤ من إطارات بنكية وجمركية مسلسل سرقة الأموال من البنوك ومكاتب البريد وهيئات أخرى كالخزينة العمومية مازال مستمرا رغم نية الدولة في وقف هذا النزيف الذي كلف الخزينة العمومية أكثر من 6000 مليار سنتيم في ثلاثة عمليات نهب مقننة الخليفة بنك و بنك بسيا وهران وقضية عاشوري عبد الرحمان كما أنه أسبوعيا يتم تسجيل سرقة ما يفوق 500 مليار سنتيم أغلبها يهرب إلى الخارج ويختفي من خطط لها وكأن الحدود دون حراسة ولا دراسة حيث سجل في سنة 2007/2008 ما قيمته 2250 مليار دينار جزائري اختلاسات وسرقات وتبديد مال عام و نفقات على مشاريع خيالية وقائمة تطول
فهل انت ترى سياسة عبد العزيز بوتفليقة من اطلقت هذه اليد ام الرجل له انجازات تحسب له وتجب عنه ما اخطاء ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله
 
يصطلح أن يطلق عليه رجل كل التناقضات
ولن يغفر له أنه أعاد الجزائر إلى النظام الشمولي بعدما قطعت أشواطا عدة في الديمقراطية
وميزان التعيين عنده في المناصب السامية هو الولاء والتسبيح بحمده وليس الكفاءة
أما فيما يخص المصالحة الوطنية والوئام المدني فيقول الخبراء في سراديب الحكم في الجزائر بأن الزمرة الحاكمة الفعلية قد أقتنعت بضرورة الحل السلمي للأزمة بعدما خيم على الجزائر التدخل الأجنبي ومحاولة البعض تدوين القضية في الامم المتحدة
ولهدا عجلو برحيل زروال والمجيئ به كرجل للمرحلة الجديدة
وأول ملف وجده على مكتبه هو ملف الهدنة الممضي في سنة 1997 مع ما كان يسمى بالجيش الإسلامي
للإنقاد
وشكرا
 
المصالحة الوطنية مشروعا موجود من عهد الرئيس زروال لكن نقطة الاختلاف هي أن الرئيس زروال كان يرفض العفو عن الارهابيين بدون محاكمة، وبالطبع هذه الخطوة كانت ستكشف الكثير من الحقائق التي يراد لها ألا تظهر فعجل برحيل الزروال الطوعي وجيء بسي عبد القادر الوطني ليكون العفو الشامل، ويتساوى الضحية والجلاد، كما أن الجزائر رجعت لنقطة البداية في مجال الديمقراطية بعد أن قطعت أشواطا هامة فيها من خلال النظام الشمولي الذي انتهجه، والجهوية الواضحة في تعيين الوزراء فتقريبا كل الوزراء من منطقة واحد و الكثير الكثير من الأمور التي أعادت الجزائر إلى نقطة البداية، شيء واحد كان موجود هو الحظ الذي جاء مع ارتفاع سعر البترول ....
 
السلام عليكم

ايها الاعضاء الكرام عهدتكم اصحاب انصاف وكلمة حق تقال في رجل قال عنه كثير من شيوخنا وامهاتنا رجل فخر وقوة وعروبية واصل لا تظن اني امجده او ارفعه بل واقع ملموس في قلوب الاباء والامهات كما لا يخفى ان للرجل غيرة على الجزائر وانه يحاول اصلاح مستطاع ولا تنسوا ان الجزائر يحكمها اشخاص في الخفاء وانا اسميهم رجال مصالح وهم يتوالدون ويتكاثرون وانقراضهم شبه مستحيل ان لم نقل تنقرض الجزائر وهم لا ينقرضون
انت يا اخوان تمجدون الديمقراطية واعتقدون صلاحها وانها حل لمشاكل الجزائريين مع انكم نسيتم او تناسيتم ان لنا شرع وحكم ولن ادخل في تفاصيل لاننا مسلمين والاسلام ينقضى في طياته انه دين حياة كامل لا يعتريه نقص لان كماله من كمال رب العالمين و صلاحة في صلاح المسلمين اسمعوني والله لن يصلح حالنا الا بما صلح به حال اول امتنا والفاهم يفهم
السلام عليكم​
 
الديمقراطية ليست وحش والبعض يخافها أكثر من خوف الحكام العرب لها
وخوف الحكام لها مبرر لأنهم لو طبقوها فسيغادرون كرسيهم للأبد

وإدا كانت الديمقراطية قانون وضعي فالتوريث كدالك فلما هدا وليس داك
 
حاولنا اخي السوفي ان نُلين قلوبنا اتجاه الرجل و لكن في كل مرّة نصطدم بواقع مر
يا اخي البلد اليوم يعيش احلك ايامه حتى ان بعض الخبراء الاجتماعيين يرون ان جزائر العشرية السوداء احسن بكثير من جزائر اليوم

المشاكل شملت كل قطاعات الدولة , بطالة رشوة محسوبية فقر تهميش ...
في احصائيات العام الماضي (2008 /2009) احتلت الجزائر اسفل المراتب في كل المجالات ما عدى الاحصائية الخاصة بحوادث الطرقات التي نالت فيها الجزائر المرتبة الاولى عربيا و لا فخر
يا اخي اقتصادنا يحتل المرتبة 90 في العالم و بالتوازي يصنف من الاوائل في مجال الرشوة و الفساد ..
الخزينة لفضت دما في عهدة الرئيس و شهدنا سرقات لم تحدث حتى في كولومبيا , ناهيك عن المهازل التي تحدث كل يوم في غرف البرلمان
صرنا نسمع تصريحات رسمية تسيئ لشرف الجزائريين , الوزراء اليوم اصبحوا يستهزؤون بالشعب , اويحي قال في تصريح له انه يتعجب من الشباب الجزائري عندما يدخن ماركات فاخرة من السجائر ثم يقولون نحن محقورين
و قال ان الشعب الجزائري غني و "لاباس بيه" لانه يملك القدرة لشراء سيارة !!

اين جزائر العزة و الكرامة ؟؟
قبيل تعديل الدستور قال اويحي بالحرف " لن تدخل المعارضة البرلمان بعد اليوم حتى ينور الملح"
شبابنا مرمي في سجون ليبيا و تونس و هذه فرنسا تمجد تاريخها الاسود في الجزائر و كرمت الاقدام السوداء بل و انشأت لهم ارشيف تاريخي
من اين لنا العزّة ؟؟ مالذي فعله بوتفليقة ؟؟ اين هو الاعتبار الذي ردّ لنا ؟؟
منذ توليه منصب الرئاسة و لغاية اليوم لم يستطع افتكاك اعتذار رسمي من فرنسا بل انهم وجهوا له صفعة عندما صرح الوزير الاول الفرنسي ان قضية الاعتذار تعتبر ضرب من الخيال .
العام الماضي اعتقلت السلطات الفرنسية سلك دبلوماسي جزائري و مرمدته و لم تستطع الحكومة ارجاعه لبلاده بل انها لم تستطع حتى اخراجه من "السلونة الفرنسية"

و من فوق هذا تلقى الرئيس ساركوزي دعوة لزيارة الجزائر و رفعت اعلام فرنسا في قسنطينة عاليا و زار مكتب ابيه و مقبرة اليهود و تجول في مدينة العلماء و رأسه مرفوع و علم بلاده يرفرف و من اجله اعتقل طالب جامعي و جرجر الى المحاكم بسبب لافتة رفعها مكتوب عليها "ساركوزي العنصري ..."

ابو جرة سلطاني هرّبوه البارحة من سويسرة خفيتا كالّص مع ان بنوك سويسرة تعجّ باموال المسؤولين و هذا الخليفة نهب اموال الدولة و مسّ كرامة الجزائر و سب و شتم و الدولة اليوم تترجى السلطات البريطانية تسليمه لهم .

علج و نجاسة من مكتب السي آي آي تعدّى على شرف بنات الجزائر و فضحنا في الصحف العالمية و صرنا مسخرة امام الدولة المجاورة فهل قامت الدولة بشيئ لرد الاعتبار ؟؟؟؟؟

يا اخي جربوع مصري اهان الجزائر و الجزائريين و طعن في ثورتنا و لغتنا و لم تتدخل الدولة و لو بهمسة طيلة ايام و قبله جربوع آخر شكك في مصداقية الدولة مستهزءا بعدد شهداء الثورة و مرت هذه الحادثة على الدولة مرور الكرام .

اين هي جزائر الاسلام و العروبة , نحن اليوم نعيش في علمانية لا مثيل لها , الرئيس نفسه قال في خطاب له سنة 2005 بقسنطينة " الجزائر ماهي دولة اسلامية و لا ليبيرالية الجزائر جمهورية ديموقراطية شعبية "

و قال في خطاب آخر بالعاصمة " انا لا استطيع ان افرد على العلماني حكم اسلامي , لكم دينكم و لي دين "

ثم يقولون الرئيس رد لنا اعتبارنا دوليا و عربيا !!


ارى ان احسن مثال ينطبق على الرئيس بو تفليقة هو الخمر و الميسر , فيهما اثم كبير و منافع للناس و اثمهما اكبر من نفعهما و لذلك امرنا الله باجتنابهما .

و شكرا .




 
السلام عليكم ورحمة الله

ان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وصفه احد الصحفيين فقال
ان الرئيس بوتفليقة يملك عصى سحرية استطاع بها ان يخمد نار فتنه كادت تاتي على الاخظر واليابس ؟؟
فهل ترى حق ان بوتفليقة كان خليفة الهواري بومدين ام حظوظ فقط ولا هي عصى سحرية ولا هم يحزنون ؟؟؟

السلام عليكم​
 
العودة
Top