الى كل مصري يشكك في تاريخ الجزائر

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

luna

:: عضو مُشارك ::
إنضم
23 أوت 2008
المشاركات
186
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
أمازيغ أحرار حطموا غرور الفراعنة عبر التاريخ

ششناق أدّبهم، المعز لدين الله بنى لهم القاهرة والأزهر، ابن معطي علمهم العربية، وابن زياد فتح الأندلس الذي ضيعوه

ترى هل فكر ابن الجزائر المعز لدين الله الفاطمي ان القاهرة التي بناها يمكن أن تتحول يوما منصة لسب الجزائر والجزائريين، وهل سيكون ابن معطي الزواوي راضيا حين يعلن ان المصريين الذين علمهم اللغة العربية زوروا نسبه ونسبوه لغير أبيه..
  • في محاولة تافهة للانتقاص من قيمة محمد روراوة، قال نذل مصري خاف أن يذكر اسمه رغم أنه كان يتحدث من مصر إلى احد دكاكين الحقد المصري على الجزائر، وما درى أنه أحيا في ذاكرة قومه جرحا عميقا قديما غائرا كانت بدايته من الملك شيشناق الذي أطاح بالفرعون رمسيس الثاني بسبب تحالفه مع الرومان الذين فشلوا في احتلال شمال افريقيا بسبب المقاومة الشرسة التي واجههم بها البربر، فعقد رمسيس الثالث صفقة حقيرة مع الرومان لتمكينهم من فتح جبهة أخرى ضد البربر، إلا أن الملك شيشناق انتبه إلى الأمر فحرك جيشا هدد بهدم الأهرامات، ثم تراجع عن هدمها بعد النصر الذي حققه في المعركة واكتفي بضم ملك مصر إليه وزوج ابنه بإحدى بنات أمرائهم سنة 950 قبل الميلاد، وأسس لعهد جديد في حكم مصر، بل توارث حكم مصر 17 ملكا بربريا، وخلال السنوات الماضية حاول المصريون تزوير تاريخ شيشناق، لكن الوثائق التاريخية جعلتهم ينكمشون على أنفسهم.. وفي العصر الإسلامي وتحديدا في سنة 969 ميلادي فتح المعز لدين الله الفاطمي مصر التي انتزعها من العباسين وقطع عنهم البيعة فيها، ويشهد كل المؤرخين أن المعز لدين الله الفاطمي أحدث نهضة عظيمة في مصر ساعده على ذلك ولعه بالعلم وإتقانه للغات الأجنبية، كما اتخذ من القاهرة عاصمة للجهاد وكان أهم ما قام به طرده للقرامطة من الجزيرة العربية، ومن الجهالات التي يطلقها "إعلاميون" مصريون أنهم علموا الجزائريين الإسلام وما علموا أو تجاهلوا ان جامع الأزهر الذي كان يسمى عند تأسيسه جامع القاهرة قد بناه المعز لدين الله الفاطمي وقد بدأ البناء سنة 970 للميلاد وانتهي العمل فيه سنة 975 ثم بعد ذلك سمي الجامع الأزهر، وكان جامع القاهرة منذ تأسيسه من طرف الأمازيغ أو البربر كما يسمهم الفراعنة.
  • ومن الحماقات التي نريد أن ينتبه إليها الناس هي قضية اللغة العربية التي خرج علينا "متعالون" من القاهرة ليقولوا لنا انه معلمونا اللغة العربية، ومن جهلهم ووقاحتهم حاولوا ان يغيروا نسب العلامة ابن معطي الزواوي الذي ولد في الناصرية -ولاية بجاية - سنة 564 للهجرة وأخذ العلوم وعلم ببجاية، ثم رحل إلى الشام ومصر، ثم توفي في مصر سنة 628 للهجرة، وبسبب وفاته في مصر نسبه المزورون المصريون إليهم وكتبوا على قبره "ابن معطي المصري"، وفي العصر الحديث كتب الشيخ يوسف القرضاوي بانبهار عن شيخه العلامة الفضيل الورتيلاني -وهو بربري- الذي قال بأنه شرح ألفية ابن مالك بأسلوب عجيب.
  • كما ظهر عبر مختلف المراحل التاريخية قادة امازيغ بهروا الدنيا كان منهم طارق بن زياد، يوسف بن تاشفين، وكان هناك علماء كبار تداولوا على مشيخة الأزهر ودرسوا فيه كان من أهمهم الشيخ الأخضاري.. وفي المجال الرياضي لقن بربر الجزائر الفراعنة عدة دروس للمصريين كان تصدي حارس مرمى المنتخب الوطني البربري "فوزي شاوشي" لهجمات المنتخب المصري كان ذلك سببا في إعفاء الفراعنة من الذهاب إلى جنوب افريقيا الصيف القادم.
  • منقول من جريدة الشروق
 
أمازيغ أحرار حطموا غرور الفراعنة عبر التاريخ

ششناق أدّبهم، المعز لدين الله بنى لهم القاهرة والأزهر، ابن معطي علمهم العربية، وابن زياد فتح الأندلس الذي ضيعوه

ترى هل فكر ابن الجزائر المعز لدين الله الفاطمي ان القاهرة التي بناها يمكن أن تتحول يوما منصة لسب الجزائر والجزائريين، وهل سيكون ابن معطي الزواوي راضيا حين يعلن ان المصريين الذين علمهم اللغة العربية زوروا نسبه ونسبوه لغير أبيه..
  • في محاولة تافهة للانتقاص من قيمة محمد روراوة، قال نذل مصري خاف أن يذكر اسمه رغم أنه كان يتحدث من مصر إلى احد دكاكين الحقد المصري على الجزائر، وما درى أنه أحيا في ذاكرة قومه جرحا عميقا قديما غائرا كانت بدايته من الملك شيشناق الذي أطاح بالفرعون رمسيس الثاني بسبب تحالفه مع الرومان الذين فشلوا في احتلال شمال افريقيا بسبب المقاومة الشرسة التي واجههم بها البربر، فعقد رمسيس الثالث صفقة حقيرة مع الرومان لتمكينهم من فتح جبهة أخرى ضد البربر، إلا أن الملك شيشناق انتبه إلى الأمر فحرك جيشا هدد بهدم الأهرامات، ثم تراجع عن هدمها بعد النصر الذي حققه في المعركة واكتفي بضم ملك مصر إليه وزوج ابنه بإحدى بنات أمرائهم سنة 950 قبل الميلاد، وأسس لعهد جديد في حكم مصر، بل توارث حكم مصر 17 ملكا بربريا، وخلال السنوات الماضية حاول المصريون تزوير تاريخ شيشناق، لكن الوثائق التاريخية جعلتهم ينكمشون على أنفسهم.. وفي العصر الإسلامي وتحديدا في سنة 969 ميلادي فتح المعز لدين الله الفاطمي مصر التي انتزعها من العباسين وقطع عنهم البيعة فيها، ويشهد كل المؤرخين أن المعز لدين الله الفاطمي أحدث نهضة عظيمة في مصر ساعده على ذلك ولعه بالعلم وإتقانه للغات الأجنبية، كما اتخذ من القاهرة عاصمة للجهاد وكان أهم ما قام به طرده للقرامطة من الجزيرة العربية، ومن الجهالات التي يطلقها "إعلاميون" مصريون أنهم علموا الجزائريين الإسلام وما علموا أو تجاهلوا ان جامع الأزهر الذي كان يسمى عند تأسيسه جامع القاهرة قد بناه المعز لدين الله الفاطمي وقد بدأ البناء سنة 970 للميلاد وانتهي العمل فيه سنة 975 ثم بعد ذلك سمي الجامع الأزهر، وكان جامع القاهرة منذ تأسيسه من طرف الأمازيغ أو البربر كما يسمهم الفراعنة.
  • ومن الحماقات التي نريد أن ينتبه إليها الناس هي قضية اللغة العربية التي خرج علينا "متعالون" من القاهرة ليقولوا لنا انه معلمونا اللغة العربية، ومن جهلهم ووقاحتهم حاولوا ان يغيروا نسب العلامة ابن معطي الزواوي الذي ولد في الناصرية -ولاية بجاية - سنة 564 للهجرة وأخذ العلوم وعلم ببجاية، ثم رحل إلى الشام ومصر، ثم توفي في مصر سنة 628 للهجرة، وبسبب وفاته في مصر نسبه المزورون المصريون إليهم وكتبوا على قبره "ابن معطي المصري"، وفي العصر الحديث كتب الشيخ يوسف القرضاوي بانبهار عن شيخه العلامة الفضيل الورتيلاني -وهو بربري- الذي قال بأنه شرح ألفية ابن مالك بأسلوب عجيب.
  • كما ظهر عبر مختلف المراحل التاريخية قادة امازيغ بهروا الدنيا كان منهم طارق بن زياد، يوسف بن تاشفين، وكان هناك علماء كبار تداولوا على مشيخة الأزهر ودرسوا فيه كان من أهمهم الشيخ الأخضاري.. وفي المجال الرياضي لقن بربر الجزائر الفراعنة عدة دروس للمصريين كان تصدي حارس مرمى المنتخب الوطني البربري "فوزي شاوشي" لهجمات المنتخب المصري كان ذلك سببا في إعفاء الفراعنة من الذهاب إلى جنوب افريقيا الصيف القادم.
  • منقول من جريدة الشروق
أسئليهم مين علمهم الشتيمة
..............................................غوانيهم
 
~ .. محجـــوز و لي عــودة بإذن الله ..
 
أمازيغ أحرار حطموا غرور الفراعنة عبر التاريخ

ششناق أدّبهم، المعز لدين الله بنى لهم القاهرة والأزهر، ابن معطي علمهم العربية، وابن زياد فتح الأندلس الذي ضيعوه

ترى هل فكر ابن الجزائر المعز لدين الله الفاطمي ان القاهرة التي بناها يمكن أن تتحول يوما منصة لسب الجزائر والجزائريين، وهل سيكون ابن معطي الزواوي راضيا حين يعلن ان المصريين الذين علمهم اللغة العربية زوروا نسبه ونسبوه لغير أبيه..
أولا أنا لا أشكك في تاريخ الجزائر
و أفخر بشهداء الجزائر
لكوني مسلم و كونهم مسلمين
لأني لا أعترف بحدود وضعها الإستعمار
بل كل مسلم هو أخي
و كل بلد مسلم هو بلدي
لا فرق عندي بين مصري أو جزائري أو أي شخص في العالم إلا بالتقوى


و الله لو صيني و مسلم
يبقى أخويا

و حيثما ذكر اسم الله في بلد عددت أرجاءه من لب أوطاني


و أتبرأ و أنا مصري أمام الله من فرعون الملعون أينما ذهب
أكثر من ذمه الله في القرآن
ولا أنتسب له

و أيضا لا أقبل أن أؤاخذ بأفعاله
لأن الله حكم عدل لا يظلم عنده أحد
ولا يؤاخذ أحد بجريمة غيره
ولا تزر وازرة وزر أخرى

و كذلك أتبرأ إلى الله من الشيعي العبيدي المسمى بالفاطمي و سيدتنا فاطمة منه براء
وليس أبدا هو المعز لدين الله
بل هو الذليل
أذله الله
ولا أعتبر كونه من الجزائر إساءة لأهل الجزائر المسلمين الأطهار بنفس المنطق
ألا تزو وازرة وزر أخرى
و الشعب الجزائري معروف بالدين و بكرهه للرفض و التشيع
الذي كان هذا العبيدي غاليا فيه

و شاء الله أن يبني الأزهر لينشر التشيع
ثم سخر الله صلاح الدين ( الكردي ) ليس العربي
لجعله منارة للسنة و للعلم


الأندلس لا أعلم علاقة مصر بتضييعه

لكن على كل حال

إنما المؤمنون أخوة

هذه أخوة فرضها الله علينا
ولا مهرب منها
و الله لو ظللت أقول ليل نهار
أن هذا ليس أخي و ذاك ليس أخي
فلن يغير ذلك من الواقع شيئا
لأنه ليس بإختياري أن أختار أخي
أو أتركه متى أشاء

ما دمت أنت مؤمن بالله
و أنا مؤمن بالله
فنحن أخوة

و الذي يجمعنا هو الله
و الله أكبر من أي شئ قد يفرقنا


المتحدثون في الإعلام لا يتحدثون بلساني
ولا بلسان كثير من المصريين

و الساسة و الحكام لا يفعلون ما أريده
ولا ما يريده كثير من المصريين


فأنا أتبرأ إلى الله من حصار غزة
و من سب الشهداء الأبرار
بل و من سب المسلمين الأحياء


فأرجوكم
لا تؤاخدوني و غيري كثير
بشئ لم نفعله
ولا نرضاه
ولا نملك أن نمنعه أيضا


ولا تنسبوني لفرعون الذي ألعنه
فإني أقول كما قال سلمان
أبي الإسلام لا أب لي سواه إن افتخروا بقيس أو تميم

و أقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" دعوها فإنها منتنة "

أي العصبية الجاهلية الغير مبنية على رابطة الأخوة في الدين
 
مازلنا برك مع هاد النوع من المواضيع

مانيش عارف علاه تحبو تضخمو الامور على جالة مجموعة من المناصرين المصريين والجزائريين الطائشين ومجموعة من الإعلاميين اللذين يفتقدون إلى أخلاقيات المهنة واللذين لايعرفون حتى قدر والديهم فمابلك بشعب بعيد عنهم جغرافيا
فهؤلاء لايمثلون مصر ولا نظرائهم يمثلون الجزائر
أتمنى أن نغير المنظور الذي نرى به الأمور.

اللي يسوى راه يسوى واللي مايسواش راه مايسواش ويقدر يضرك في اي لحظة سواءا بهاذ الموضوع أو باي مسالة أخرى ولا علاقة للجنسية بالمسألة
 
مازلنا برك مع هاد النوع من المواضيع

مانيش عارف علاه تحبو تضخمو الامور على جالة مجموعة من المناصرين المصريين والجزائريين الطائشين ومجموعة من الإعلاميين اللذين يفتقدون إلى أخلاقيات المهنة واللذين لايعرفون حتى قدر والديهم فمابلك بشعب بعيد عندهم جغرافيا
فهؤلاء لايمثلون لا مصر ولا نظرائهم يمثلون الجزائر
أتمنى أن نغير المنظور الذي نرى به الأمور.

اللي يسوى راه يسوى واللي مايسواش راه مايسواش ويقدر يضرك في اي لحظة سواء بهاذ الموضوع أو باي مسالة أخرى ولا علاقة للجنسية بالمسألة
بارك الله فيك اخي نوميدي
والله انت قولت اللي كنت عايزة اقولوله
انما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين اخويكم
 
بارك الله فيك
اخي وابن بلدي
ahh803
والله كلامك عين العقل
لافرق بين عربي او اعجمي الا بتقوى الله
و
انما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين اخويكم
 
أولا أنا لا أشكك في تاريخ الجزائر
و أفخر بشهداء الجزائر
لكوني مسلم و كونهم مسلمين
لأني لا أعترف بحدود وضعها الإستعمار
بل كل مسلم هو أخي
و كل بلد مسلم هو بلدي
لا فرق عندي بين مصري أو جزائري أو أي شخص في العالم إلا بالتقوى


و الله لو صيني و مسلم
يبقى أخويا

و حيثما ذكر اسم الله في بلد عددت أرجاءه من لب أوطاني


و أتبرأ و أنا مصري أمام الله من فرعون الملعون أينما ذهب
أكثر من ذمه الله في القرآن
ولا أنتسب له

و أيضا لا أقبل أن أؤاخذ بأفعاله
لأن الله حكم عدل لا يظلم عنده أحد
ولا يؤاخذ أحد بجريمة غيره
ولا تزر وازرة وزر أخرى

و كذلك أتبرأ إلى الله من الشيعي العبيدي المسمى بالفاطمي و سيدتنا فاطمة منه براء
وليس أبدا هو المعز لدين الله
بل هو الذليل
أذله الله
ولا أعتبر كونه من الجزائر إساءة لأهل الجزائر المسلمين الأطهار بنفس المنطق
ألا تزو وازرة وزر أخرى
و الشعب الجزائري معروف بالدين و بكرهه للرفض و التشيع
الذي كان هذا العبيدي غاليا فيه

و شاء الله أن يبني الأزهر لينشر التشيع
ثم سخر الله صلاح الدين ( الكردي ) ليس العربي
لجعله منارة للسنة و للعلم


الأندلس لا أعلم علاقة مصر بتضييعه

لكن على كل حال

إنما المؤمنون أخوة

هذه أخوة فرضها الله علينا
ولا مهرب منها
و الله لو ظللت أقول ليل نهار
أن هذا ليس أخي و ذاك ليس أخي
فلن يغير ذلك من الواقع شيئا
لأنه ليس بإختياري أن أختار أخي
أو أتركه متى أشاء

ما دمت أنت مؤمن بالله
و أنا مؤمن بالله
فنحن أخوة

و الذي يجمعنا هو الله
و الله أكبر من أي شئ قد يفرقنا


المتحدثون في الإعلام لا يتحدثون بلساني
ولا بلسان كثير من المصريين

و الساسة و الحكام لا يفعلون ما أريده
ولا ما يريده كثير من المصريين


فأنا أتبرأ إلى الله من حصار غزة
و من سب الشهداء الأبرار
بل و من سب المسلمين الأحياء


فأرجوكم
لا تؤاخدوني و غيري كثير
بشئ لم نفعله
ولا نرضاه
ولا نملك أن نمنعه أيضا


ولا تنسبوني لفرعون الذي ألعنه
فإني أقول كما قال سلمان
أبي الإسلام لا أب لي سواه إن افتخروا بقيس أو تميم

و أقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" دعوها فإنها منتنة "

أي العصبية الجاهلية الغير مبنية على رابطة الأخوة في الدين


اقول لك ان كلامك جميل وياريت يحفظه صغار الاعلاميين ال\ين راحوا في لعبة هم اكبر منها لعبة السياسة القذرة وهم لايعلمون بها وبقواعدها ولكنهم يتحركون باوامر فوقية ويقفون باوامر فوقية لا غير المهم اشكرك من كل قلبي على هته الكلمات وفقط اريد التنويه الى ضرورة الخروج من هته الماوضييع وان يعود كل شيء الى مجراه . . . وان لا نسيء الى بعضنا لاننا في الاخير اخوة في الدين والعروبة وكلنا من ادام وادام من تراب وسلام خير ختام واهنئك مرة اخرى اخي الكريم .
 
أولا أنا لا أشكك في تاريخ الجزائر
و أفخر بشهداء الجزائر
لكوني مسلم و كونهم مسلمين
لأني لا أعترف بحدود وضعها الإستعمار

بل كل مسلم هو أخي
و كل بلد مسلم هو بلدي
لا فرق عندي بين مصري أو جزائري أو أي شخص في العالم إلا بالتقوى


و الله لو صيني و مسلم
يبقى أخويا

و حيثما ذكر اسم الله في بلد عددت أرجاءه من لب أوطاني


و أتبرأ و أنا مصري أمام الله من فرعون الملعون أينما ذهب
أكثر من ذمه الله في القرآن
ولا أنتسب له

و أيضا لا أقبل أن أؤاخذ بأفعاله
لأن الله حكم عدل لا يظلم عنده أحد
ولا يؤاخذ أحد بجريمة غيره
ولا تزر وازرة وزر أخرى

و كذلك أتبرأ إلى الله من الشيعي العبيدي المسمى بالفاطمي و سيدتنا فاطمة منه براء
وليس أبدا هو المعز لدين الله
بل هو الذليل
أذله الله
ولا أعتبر كونه من الجزائر إساءة لأهل الجزائر المسلمين الأطهار بنفس المنطق
ألا تزو وازرة وزر أخرى
و الشعب الجزائري معروف بالدين و بكرهه للرفض و التشيع
الذي كان هذا العبيدي غاليا فيه

و شاء الله أن يبني الأزهر لينشر التشيع
ثم سخر الله صلاح الدين ( الكردي ) ليس العربي
لجعله منارة للسنة و للعلم


الأندلس لا أعلم علاقة مصر بتضييعه

لكن على كل حال

إنما المؤمنون أخوة

هذه أخوة فرضها الله علينا
ولا مهرب منها
و الله لو ظللت أقول ليل نهار
أن هذا ليس أخي و ذاك ليس أخي
فلن يغير ذلك من الواقع شيئا
لأنه ليس بإختياري أن أختار أخي
أو أتركه متى أشاء

ما دمت أنت مؤمن بالله
و أنا مؤمن بالله
فنحن أخوة

و الذي يجمعنا هو الله
و الله أكبر من أي شئ قد يفرقنا


المتحدثون في الإعلام لا يتحدثون بلساني
ولا بلسان كثير من المصريين

و الساسة و الحكام لا يفعلون ما أريده
ولا ما يريده كثير من المصريين


فأنا أتبرأ إلى الله من حصار غزة
و من سب الشهداء الأبرار
بل و من سب المسلمين الأحياء


فأرجوكم
لا تؤاخدوني و غيري كثير
بشئ لم نفعله
ولا نرضاه
ولا نملك أن نمنعه أيضا


ولا تنسبوني لفرعون الذي ألعنه
فإني أقول كما قال سلمان
أبي الإسلام لا أب لي سواه إن افتخروا بقيس أو تميم

و أقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" دعوها فإنها منتنة "

أي العصبية الجاهلية الغير مبنية على رابطة الأخوة في الدين
السلام عليكم اخوتي في المنتدي ردا على ماجاء به الأخ المصري فللتبيان لاغير والله اعلم بنوايا كاتب المقال الاول المنقول عن جريدة الشروق انه كان القصد من ورائه ان يبين مدى تشابك العلاقه بين الجزائر ومصر منذ الازل والفضائل المتبادله والتاريخ المشترك وغوص كل من حياة الآخر في التاني وهدا المقال رد صرح وقوي وحقيقي عن كل من سولت له نفسه في مصر وهم يعدون على الاصابع ولا يمتون بصلة لشعب مصر العضيم وهدا معروف ومعلوم لدينا كجزائريين اخي المصري دون ان تتطرأ لذكره ولكن الذكرى تنفع المؤمنين.اخي الكريم حين تطاول بعض الاعلاميين على شهداء الجزائر واحيائها ورموزها ودينها وكل شيء خارج منها أو داخل اليها او كل من صادمهم بتجاهم ومشى وغرد خارج سربهم ونالته شتائمهم فأني اود تنبيهك الى أمر جلل ألا وهو انهم قد تطاولو علينا بعد تجريدهم من دينهم وهويتهم ونسبهم وتاريخهم وحظارتهم وكل ما يجمع المسلمين والعرب في بوتقة واحده وكل شيء جميل فيهم .فجاء المقال مجرد من كل ما يجمع بين مصر والجزائر مما سبق ذكره وركز على كذب الكاذبين في ان الجزائر وشعبها لا تنجز وليس لها فضل وضعيفه وتاريخها مجرد شعودة وبربرة وتخلف فأنا لا عز لي بمعز الذي حطم عقيدة الاسلام ولكن التاريخ يذكر انه شيد الازهر وحظر القاهره فليس للكاذيب هروب من ان ابن تاجنده الواقعه بالجزائر قد بنا ما تفاخر علينا به دجالو الاعلام المصري المخدرين سياسيا .وحين يذكر المقال أن شيشناق دك حصون فرعون الطاغيه فهدا لتبيان وجود الغير وتهديده للفراعنه مصدرفخر الاعلاميين دجالي الاستديوهات.وذكر علماء جائو من شمال افريقيا عامة والجزائر خاصة ليس الا دليلا على أن العلم واللغة العربيه ليسو حكرا على أحد لاقديما ولا حديثا وهدا ردا على أقزام الاعلام في مصر أن لأم الدنيا الفظل في انتشال الجزائر من الجهل المظلم التي كانت تسبح فيه.وان جاء ذكر طارق ابن زياد ابن قبيلة صف الامازيغيه او البربريه كمايفهمها فاشلو الاعلام في مصر قد دك بحوافر فرسه جبال اروبا حتى جتمعت على ردعه انما دليل قاطع على الرد على جحيم الاعلام المصري في ان انجاز أجداد من يسبون قد كتب بأحرف من ذهب في تاريخ الأعداء قبل الأخوه.فأين ثقافة المتكلمين في مزابل النايل سات دون حياء وهم يحرفون بألسنتهم القدره التاريخ كما يشائون او كما تشاء أسرة آل مبارك خدمتا لأغراضها السياسيه .
اخي الكريم يشهد الله اني احترمك واعرف قدرك حتى وان لم تنطق ببنة شفا ولم تكتب حرفا.فلست بحاجة لمن يخبرني عن رجالات مصر وعلمائها .ولست اقصد والله التجريح بل التوضيح .ولكن قل لي بالله عليك وانت الناطق بالحق في مقالك حين يقال ان مصر ذكرت بالقرآن وهي أفضل العرب والامم والقرآن للاستشهاد فهل ليلى علو وفيفي عبده ويوسف شاهين وشريهان ونانسي عقرب وهيفاء لهبي هم ايضا في سياق الآيات الكريمه التي ذكرها القرآن
اخي الكريم ادا كنت تتمنى ان ترى حبل الود يعود بين الجزائريين والمصريين فهل تنشر المحبة بين رفاقك في مصر ام تخجل ان تفصح عن ما بداخلك وتكتفي بالتفرج والسماع علينا ان نكون اكثر حزما في مواجهة الفتنه.أنا مثلا حين يأتي ذكر مصر بسوء وشعبها فاني أتدخل فالمجلس لفرض فكرتي وهي عدم التعميم لاني اعلم ان في مصر رجالا ونساءا شرفاء ونحبهم ونجلهم اكثر من انفسنا وان عددتهم لك فان الوقت لن يكفيني
تقبل مني مداخلتي وانتظر ردك وزيارتك لي وستكون انت صاحب البيت وانا الضيف ان شاء الله
السلام عليكم اخوك من الجزائر المسلمه
 
حين تطاول بعض الاعلاميين على شهداء الجزائر

الإعلامي الذي يتحدث على قناة خاصة أو حتى حكومية
يعبر عن :
- رأيه الشخصي
- رأي صاحب القناة
- رأي الجهة الرسمية أو الحكومة

ولا يعبر عن رأي الشعب أبدا
أو على الأقل ليس كل الشعب

عموما لن أبالغ في المثالية لأقول أن كل الشعب طيب
و لكن فيهم همج و غوغاء
يوجههم الإعلام حيث يشاء
ولا يزنون الأمور بميزانها الصحيح
و مع ذلك من الخطأ تعميم همجيتهم و تصرفاتهم غير المحسوبة على العقلاء من أهل بلدهم

الاعلاميين دجالي الاستديوهات

ولا أنكر أن الإعلام فعلا به دجالون و كذابون كثر
كان لهم الدور الأكبر في إشعال الفتنة

و رأيي أنهم أساؤوا لمصر قبل أن يسيئوا للجزائر
و لن أستفيض في هذه النقطة لأنها تقريبا أغلقت فلا أريد إعادة فتحها


إهانة الشهداء إهانة لكل المسلمين
و إهانة للحرية
و للإباء
و للعزة
ولا يصدر هذا إلا عن جاهل

مصر ذكرت بالقرآن وهي أفضل العرب والامم والقرآن للاستشهاد فهل ليلى علو وفيفي عبده ويوسف شاهين وشريهان ونانسي عقرب وهيفاء لهبي هم ايضا في سياق الآيات الكريمه التي ذكرها القرآن


ليس معنى أن مصر ذكرت بالقرآن أنها أفضل العرب و المسلمين
و لكن مع ذلك
مصر لها قدرها العظيم اللذي يعرفه كل منصف
و لكني لا أتفاخر بذلك على الخلق أو أدعي أني أفضل من غيري
لأنه كما قلت
التفاضل يكون بالتقوى فقط لا غير
و التفاخر بالنسب و العرق و اللون هو من صفات الجاهيلة

و يكفيني فخرا أني مسلم أوحد الله بارئ الكون كله بما فيه


نانسي و هيفاء ليستا مصريتين
و غيرهما ممن ذكرت من الفساق ليسا مصدر فخر لي
ولا لغيري من المصريين
و إن أطلق عليهم البعض أنهم صفوة مجتمع
فهو مخطئ
لأنه الحق أن يقال فيهم أنهم أوضع فئات المجتمع
و مع ذلك
أسأل الله أن يهديهم

و أمثالهم ليسوا في مصر وحدها و لكن في كل بلد

و بخصوص هذه النقطة التي ذكرت
لي عتاب صغير لإخواني

لماذا حين نختلف لا نذكر لبعض إلا السوء ؟

- لماذا ذكرتم عمرو أديب
و لم تذكروا الدكتور صفوت حجازي ؟؟
- لماذا ذكرتم مصطفى عبده
و لم تذكروا فاروق جويده ؟؟
- لماذا ذكرتم شوبير
و لم تذكروا الشيخ محمد حسان
الذي استقبلتموه أحسن استقبال ؟؟

كل مجتمع فيه الغث و الثمين
لكن دائما :
عين الرضا عن كل عيب كليلة و عين السخط تبدي المساوي

و عموما هذا العتاب موجه للمصريين و الجزائريين
لأن هذا الخطأ كان على الجانبين

و وقع من بعض أخواني المصريين مثله
و لكنه يبقى خطأ


اخي الكريم ادا كنت تتمنى ان ترى حبل الود يعود بين الجزائريين والمصريين فهل تنشر المحبة بين رفاقك في مصر ام تخجل ان تفصح عن ما بداخلك وتكتفي بالتفرج والسماع

يعلم الله كم من المشاركات و الردود في المنتديات المصرية كتبتها
قبل التسجيل هنا
و المواضيع التي كتبتها هنا أصلا نقلت فيها ما كتبته في الأصل في منتديات مصرية و يمكنكم التأكد من ذلك

فطبعا لا أكتفي بالتفرج
لأن جرح الجزائري يؤلمني كما يؤلمني جرح المصري
و إهانة الجزائري تسوؤني كما تسوؤني إهانة المصري

بل قد تفوقه إذا كان إذا كان الشخص الجزائري أكثر إيمانا من الشخص المصري


فظفر أي مسلم جزائري
أفضل عندي من كل المصريين غير المسلمين

أرجو أن أكون رددت على أكثر ما ذكرت من نقاط

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوك المسلم
من مصر
 
بارك الله فيك يا أخي المصري فكلامك ممتاز ولم أجد فيه شائبة
فعلا هذا هو الكلام المعقول
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top