عالم أزهري يتهجم على الجزائر والجزائريين **

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

hanan66

:: عضو مُشارك ::
إنضم
26 أكتوبر 2009
المشاركات
377
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
العمر
39
المقال منقول من صحيفة الجمهورية المصرية
لثاني أيام العيد..
قرآن وسنة
د. عبد الله النجار
علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصي في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه.
line.gif

في خرجة وقحة نشرتها جريدة " الجمهورية" المصرية الحكومية

عالم أزهري يكفر الجزائريين ويلعن فريقنا الوطني

2009.11.30
fleche_orange.gif
سمير حميطوش


thumbnail.php

اليد في اليد..

"فقد الجزائريون دينهم بعد أن فقدوا عقولهم من أجل مباراة كروية لن يزدادوا بها إلا خسارا"، "المنتخب الجزائري اللعين"، "ذلك المنتخب الذي يضم مجرمين،" "بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتى لو رأى رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه، وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة إلا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا وإجراما تشهد به الدنيا."
  • هذه الكلمات لم يتلفظ بها مراهق أو إعلامي دعي في دكاكين الفتنة، انما هذا الكلام كان خلاصة "اجتهاد" أحد ابرز أعضاء مجمع البحوث الإسلامية وهيئة التدريس في الأزهر الشريف الدكتور عبد الله النجار الذي كتب هذا الكلام أول وثاني أيام العيد، وبعد ثلاثة ايام من زيارة شيمون بيراز إلى القاهرة، كتب هذا العالم المصري هذا الكلام في عموده اليومي "قرآن وسنة" الذي تنشره يومية "الجمهورية" الحكومية، وفي المقالين المذكورين طالب فضيلته الفيفا والمجتمع الدولي "بتطبيق الحد" على الجزائر.
  • ليس غريب أن يكفرنا مصري، لأنهم آباء التكفير وأئمته، ومن عندهم خرجت فتاوى دفعنا ثمنها من دمائنا، ومازلنا نرقع آثارها، لكن الغريب أن يخرج التكفير من معهد بناه الجزائريون وعمروه ليكون قلعة لنشر الإسلام وصد عدوان أعدائه، وأغرب من ذلك أن يصدر هذا الفقيه فتواه دون أن يذكر النصوص التي استند إليها أو الوقائع التي بنى عليها فتواه، وهل كانت شهادات فيفي عبدوه وصويحباتها عنده شهادة موثوقة إلى درجة يمكن أن نبني عليها حكما شرعيا بحجم إخراج أمة من دينها؟.
  • أو أن يوقع بناء على تلك الشهادات الكاذبة عن رب العالمين بيانا يصنف فيه لاعبي المنتخب الوطني مع ابليس ويقول فضيلة الشيخ النجار "المنتخب الجزائري اللعين".
  • كما أظهر الشيخ الأزهري غلا غير مبرر ضد الجزائر والجزائريين، فتمنى على الله أن يخسر المنتخب الوطني الجزائري الذي قال بأنهم "سوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين".
  • إلى ذلك بدا من خلال كلام فضيلته أن هناك خللا في المعلومات التي يقدمها الأزهر لطلابه، تلك المغالطات هي التي جعلت الأزهر يفقد مكانته العلمية، لأنه عندما نسمع شيخا أزهري يقول "بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة"، ويقصد بالمتخلفين الجزائريين، فهذا يدل على أن الأزهريين لم يدرسوا حتى تاريخ الأزهر، وإلا كيف يدرس في معهد كبير بناه متخلفون؟.
الشروق الجزائرية..
 
لم يفاجانى هذا التدخل الغير مشروع والسب الغير مبرر من عالم مصري يعلم الحروف ومخارجها ويجهل الكثير من الواقع ومراراته ...
لن الومه وهو الذيل لآل مبارك فلم نسمع نعيقه في غزة وهاهو يتعنتر علينا باحجيات حتى الاطفال تركتها ...
قرات الموضوع هذا وهاته الخرجة المارجة وانما تدل على ضحالة وانحطاط المستوى لبعض المصريين
لكن الايام حبلى وسيخرج علينا الكثيرون ...........
اتعلمون ان ابو الغيط قد طرح شرط 36مليار دولار تعويض عن الانتهاكات الخطيرة التى جرحت قلوب الفئة المخملية المصرية .....
....................................................سلام الى عقول رميت بالنيل وتركت الاجساد تتمايل على انغام السفور ..............
 
حسبنا الله و نعم الوكيل
لانتعجب من خرجات علماء الدين في مصر لانهم عودونا على الاسوء من هذا من خلال الفتاوى المخلة بالحياء اولا قبل ان تكون مخلة بالدين الاسلامي و التي يخجل الشخص حتى على ذكرها و ما اكثرها عندهم.
ماعسانا ان نقول الا لاحول و لا قوة الا بالله, اللهم اهدنا واهدهم واعز الاسلام و المسلمين
 
إخواني لا تنفخوا في النار حتى لا تطالنا.... أقصد نار الفتنه التي تؤدي لغضب الرب

إحذروا......لن يسعد نبينا (ص) بذلك أبدا
 
اتعلمون ان ابو الغيط قد طرح شرط 36مليار دولار تعويض عن الانتهاكات الخطيرة التى جرحت قلوب الفئة المخملية المصرية .....

يظهر يا أختي عتاب ان ابو ( الغيظ ) يريد تسديد مديونية مصر على ظهر الجزائريين **!!!
والله لو كانو في المستوى وما سبوشي شهداءنا ..ماشي خسارة فيهم ***
 
المقال منقول من صحيفة الجمهورية المصرية
لثاني أيام العيد..
قرآن وسنة
د. عبد الله النجار
علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصي في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه.
line.gif

في خرجة وقحة نشرتها جريدة " الجمهورية" المصرية الحكومية

عالم أزهري يكفر الجزائريين ويلعن فريقنا الوطني

2009.11.30
fleche_orange.gif
سمير حميطوش


thumbnail.php

اليد في اليد..

"فقد الجزائريون دينهم بعد أن فقدوا عقولهم من أجل مباراة كروية لن يزدادوا بها إلا خسارا"، "المنتخب الجزائري اللعين"، "ذلك المنتخب الذي يضم مجرمين،" "بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتى لو رأى رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه، وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة إلا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا وإجراما تشهد به الدنيا."
  • هذه الكلمات لم يتلفظ بها مراهق أو إعلامي دعي في دكاكين الفتنة، انما هذا الكلام كان خلاصة "اجتهاد" أحد ابرز أعضاء مجمع البحوث الإسلامية وهيئة التدريس في الأزهر الشريف الدكتور عبد الله النجار الذي كتب هذا الكلام أول وثاني أيام العيد، وبعد ثلاثة ايام من زيارة شيمون بيراز إلى القاهرة، كتب هذا العالم المصري هذا الكلام في عموده اليومي "قرآن وسنة" الذي تنشره يومية "الجمهورية" الحكومية، وفي المقالين المذكورين طالب فضيلته الفيفا والمجتمع الدولي "بتطبيق الحد" على الجزائر.
  • ليس غريب أن يكفرنا مصري، لأنهم آباء التكفير وأئمته، ومن عندهم خرجت فتاوى دفعنا ثمنها من دمائنا، ومازلنا نرقع آثارها، لكن الغريب أن يخرج التكفير من معهد بناه الجزائريون وعمروه ليكون قلعة لنشر الإسلام وصد عدوان أعدائه، وأغرب من ذلك أن يصدر هذا الفقيه فتواه دون أن يذكر النصوص التي استند إليها أو الوقائع التي بنى عليها فتواه، وهل كانت شهادات فيفي عبدوه وصويحباتها عنده شهادة موثوقة إلى درجة يمكن أن نبني عليها حكما شرعيا بحجم إخراج أمة من دينها؟.
  • أو أن يوقع بناء على تلك الشهادات الكاذبة عن رب العالمين بيانا يصنف فيه لاعبي المنتخب الوطني مع ابليس ويقول فضيلة الشيخ النجار "المنتخب الجزائري اللعين".
  • كما أظهر الشيخ الأزهري غلا غير مبرر ضد الجزائر والجزائريين، فتمنى على الله أن يخسر المنتخب الوطني الجزائري الذي قال بأنهم "سوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين".
  • إلى ذلك بدا من خلال كلام فضيلته أن هناك خللا في المعلومات التي يقدمها الأزهر لطلابه، تلك المغالطات هي التي جعلت الأزهر يفقد مكانته العلمية، لأنه عندما نسمع شيخا أزهري يقول "بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة"، ويقصد بالمتخلفين الجزائريين، فهذا يدل على أن الأزهريين لم يدرسوا حتى تاريخ الأزهر، وإلا كيف يدرس في معهد كبير بناه متخلفون؟.
الشروق الجزائرية..
ألا تعلمون يا أخوتي بأن الأزهر صار تابعا لشطحات السياية في مصر وليس غريبا أن تكون هذه الشحة من مقاس-هز الوسط- الموضوعة تحت طلب الريس
بقي القول أن هذا الأزهر هو من أفتى بنزع الخمار وافتى بجواز أن يرضع-حتى لاأقول كلاما يخدش الحياء-الرجل ثدي زميلته في العمل
 
هدا هو حال بعض علماء الاسلام
نسي ماحدث في مصر وجاءنا بمالم ننتظره
لو كان عالم بمعنى الكلمة لأنصف بين الاثنين و سمع من الطرفين
فلعنة الله على الظالمين
وحسبي الله ونعم الوكيل
 
بصراحة لا هو ولا الحكومة المصرية يمثلون الشعب المصري فمن وضع يده بيد شمعون اليهودي يجب ان يستحي الأزهر ان يقول عليه شيخ الازهر .........للأسف هكذا هم علماءنا وخيرة شعبنا فكيف نلوم الباقي ؟؟؟؟؟؟
 
من يوم ماسمعت بفتوى النقاب وأنا غاسل يدي من الأزهر
الله يرحم الفاطميين ويغفر لهم على خطأ بناء الأزهر في هذه البقعة من العالم

هذا طعن في الامة ..ومن اخطرالكلام.فقد كان السلف السابق لايكفرون احدا ابدا الا اذا جاهر بكفر.لما في هذه المسألة الكبرى من تعقيدات في بحر التوحيد ويبدو ان هذا الشيخ الذي يدعي العلم انه سلك طريق الخوارج الذين يكفرون بالمعصية وهذا امر خطير على الامة .او ربما انسته الخسارة علم العقيدة وشروط التكفير

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال من أخوف ما أخاف على أمتي أئمة مضلين إذا وضع السيف لم يرفع الى يوم القيامة صحيحة الألباني:271ح54
 
وهذا ما يؤكد قولي عن الكرة مسببة الكره والكراهية بين المسلمين أنها صنم مثلها مثل هبل واللات ومناة وسواع ويغوث0
 
في مصر اتجاه رسمي وشعبي من اجل تحويل وتبديل العدو ووضع الجزائر في وضع العدو حتى يتناسو مآسيهم واصبحنا شغلهم الشاغل ..يصبحون على الجزائر وينامون عليها . ولن نتعجب من كلام هذا الازهري ببساطة لان الازهر مؤسسة رسمية مصرية تتلقى تمويلها من الدولة المصرية ..فهل يعقل ان تخالف ولي امرها ونعمتها ؟؟
ولن نتعجب من تصريحات الازهر بخصوص اللقاء فمن عرف عنهم من الازهريين بمصافحتهم لشيمون بيريز قاتل اطفال فلسطين ومن شيخ الازهر الذي طرد طالبة من قاعة المحاضرات لانها ترتدي نقاب واستهزاء بها امام الملأ ومن عرف فتوى جواز ارضاع الكبير ...
من المفروض ان المؤسسات الدينية تقوم بدور التوعية والنهي عن المنكر والامر بالمعروف ولكن ان تدخل هيئة الازهر نفسها في لقاء كرة قدم فهذا معناه انها خرجت عن الدور المنوط بها فعلا..من الاحسن لها ان تتكلم عن الصهاينة الذين يمرحون يوميا في منتجعات شرم الشيخ وعن الانحطاط الاخلاقي الموجود هناك .كان من الاجدر بها ان تدعو لنصرة اهل غزة ايام الحرب الصهيونية الاخيرة.كان اولى بها ان تصمت ولا تقل كفرا ايام مقاومة حزب الله للصهاينة .


اخيرا في الجزائر لنا علماءنا الاموات منهم والاحياء الذين نعتد باقوالهم ونفتخر بفكرهم ولسنا بحاجة الى فتاويهم واحيانا الى خزعبلاتهم ...
 
كنت انتظرها من هؤلاء علماء الضلال ..من وقت الطنطاوي عليه من الله ما يستحق على ما قام به ضد النقاب ...دون التكلم في الاخرين من ذلك الذي احل للمراة ان تؤم الرجال ومن دعاتهم والذي منهم داعي الفنانات عمرو خالد ووو

وسبحان الله علماء الحق يا ترى اين هم ...مضطهدين في عقر ديارهم منهم مسجونين ومنهم منفيين

وقد قالها الشيخ ابو اسحاق الحويني بشهادته على ما اصابه ايام طلبه للعلم
وحسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء العلماء ...علماء اسرائييل وامريكان ...ودعاة على ابواب جهنم


 
سبحان الله و لا اله الا الله حسبنا الله فيهم و نعم الوكيل
 
لا حول ولا قوة إلا بالله

من فضلكم يا اخواني لا تدخلون في تفاهات ولا تنساقون وراء استفزازات المصريين

كل واحد يحاسبه ربه، أما هذا العالم كما تقولون عنه فهو حر فيما يحكيه لأننا والحمد لله نحن نعرف من هو الجزائري وما هو دينه وماذا يسوى الجزائري ( دين - خلق - كرامة وعقل) وكيما نقولو ما تعمروش راسكم بالراشي.
 
كنت انتظرها من هؤلاء علماء الضلال ..من وقت الطنطاوي عليه من الله ما يستحق على ما قام به ضد النقاب ...دون التكلم في الاخرين من ذلك الذي احل للمراة ان تؤم الرجال ومن دعاتهم والذي منهم داعي الفنانات عمرو خالد ووو

وسبحان الله علماء الحق يا ترى اين هم ...مضطهدين في عقر ديارهم منهم مسجونين ومنهم منفيين

وقد قالها الشيخ ابو اسحاق الحويني بشهادته على ما اصابه ايام طلبه للعلم
وحسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء العلماء ...علماء اسرائييل وامريكان ...ودعاة على ابواب جهنم


الاخت الفاضلة : ام انس
السلام عليكم ورحمة الله
لماذا تقحمين اسم الداعية عمر خالد
في الموضوع
والمتابع لمنتدى عمر خالد يرى الكثير من دعوات التهديئة
والشعارات الداعية للأخوة بين الشعبين
ام انك تصفي حسابا قديما معه
المهم ان عمر خالد لم يفتي بجواز الاستعانة بامريكا يوم الهجوم على بغداد
والمهم ان عمر خالد لم يدعو الفلسطينين للخروج من ارضهم
و المهم ايضا ان عمر خالد لا يقف في وجه مقاطعة المنتوجات الامريكية ذات
الصلة بالصهيونية
والاهم ان الاستاذ عمر خالد وقف بجانب اخوانه في غزة عكس اصحاب العمائم الذين
سكتوا عن الحق مقابل رضى الملك وامريكا وربما الصهيونية
فلا تستغلى هذا الحدث في تشويه صورة بعض الرجال
لو كنت منصفة كان احسن .......
طيب الله اوقاتكم

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top