و الله أشكرك شكر جزيل على هذه القصة اكثر من رائعة حدثت قربكم و الله تشوقت لمطالعتها
حقا حتى هنا في الجزائر كثير و كثير من مثل هذه القصص الحقيقية
و من أشهر حوادث مماثلة التي تحدثت عنها الصحف و حتى نشرة الاخبار و قام كثير من الناس بالحديث عنها و تفسيرها حتى أقاموا الندوة من اجلها هي عمارة غزالي في باب الواد في العاصمة حسب ما اتذكر
انها مسكونة و يعرفها الجمع ان احد الغرف في العمارة هي مسكونة بالفعل و كانوا الجيران في العمارة يعيشون عادي جد إلا تلك الغرفة فقد هجرها اهلها لسبب نفسه
و في احد مرات في عام 1986 أو 1987 أو 1988 و الله اعلم جاء احد الأشخاص الملتزميين ليسكن فيها و قام برشها بالماء و قراءت القران الكريم و تطبيق كل الرقي و القراة القران الكريم حتى يتمكن من تطهيرها
فحدت العجب العجاب أشتعلت النار في الغرفة و تكسير كل الزجاج البيوت في العمارة و هرب كل الناس على ساعة 2 ليلا في حالة يشبه فيلم الرعب من درجة الاولى
و كان كل الناس يعتقدون ان ساكن جديد في الغرفة قد مات أو أصابه مكروه لان النار شعلت في الغرفة مسكونة التي جاء يقيم فيها
و المفاجاة الكبرى التي لم يتقوعها احد هو وجودها خالية من الآثثاث و الراجل و الزوجته و أبناءه
فقد وجدوهم عند بيت والدهم و هم لن يصدقوا الامر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد اوجدوا انفسهم في بيتهم القديم
و تحدث الناس على كثير من الإشاعات عن جنون الأب و دخول إلى مستشفى الامراض العقلية و منهم من يقول الام هي التي مرضت بمرض عقلي
و رفض السكان العمارة عودة إليها و طالبوا سلطات بإسكانهم في مكان أخر
و الله أشكرك شكر جزيل اخي redeye على قصة اكثر من رائعة
تقبل تحياتي الخالصة لك