فرنسا والخوف المستمر من الاسلام . . . بين الهوية والهجرة .

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المخلص 2008

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
2 أكتوبر 2008
المشاركات
1,781
نقاط التفاعل
16
النقاط
37
فرنسا والخوف المستمر من الاسلام . . . بين الهوية والهجرة ./ فريق النخبة

الســـــــــــــــــــــــــــــــلام عليكــــــــــم . . .
* * *
المتتبع لشأن الفرنسي هته الأيام وبالخصوص بعض من القنوات الفرنسية
في الاونة الاخيرة واعادة فتحها لقضايا ظننا انها طويت مع الزمن لكنها في الحقيقة
لا زالت مكدسة وتفتح بين الفينة والأخرى . . . حديث في فرنسا عن الهوية والهجرة
حديث عن الإنتشار المخيف للاسلام بفرنسا التي تدعي الديمقراطية وتحترم حقوق الانسان
وهو الذي يقول بحرية العقيدة والمعتقد وممارسة الشرائع الدينية فهل ياترى بات الاسلام مخيف لهته الدرجة ؟؟ أم أن فرنسا تخاف من هويتها ومن ثقافتها ومن ذوبان شخصيتها مع الشخصيات الاخرى
للاشارة فان نسبة المهاجرين مرتفع كثيرا بفرنسا واغلبها من الجالية المسلمة والنازحة من البلدان المغاربية .
ولعلى عودة الحديث عن البرقع وهو اللباس الذي يشبه الللباس الافغاني للنساء دليل على أن هذا الملف لم يطوى ولانه موضوع قديم وثار جدل بشانه أردنا إعادة بعثه من جديد في القسم السياسي للمة الجزائرية وضع قانون يمنع المظاهر الدينية في المدارس والاماكن العامة والمؤسسات منها البرقع بالنسبة للمسلمين وشعائر الاخرى لغير المسلمين كما أن قوانيين بين ليلة وضحاها على قانون اخر لنفس الموضوع والسبب لكن مايهمنا هو حديث البرقع الذي ثار جدل كبير واتهام لفرنسا بالعنصرية والاعتداء على حرية المعتقد اذ وصل الامر الى حد وصف الفرنسيين المسلميين من اصول مغاربية بانهم ليسوا فرنسيين وجاء هذا الكلام من احد المتشديين اليمنيين المتطرفيين .
لكل هذا وذاك وحتى لا نطيل أود أن أطرح سؤاليين للمناقشة :
* * *
- أليس من حق فرنسا القيام بما تراه مناسبا لحماية هويتها والدفاع عنها ووجب لكل ذلك سن القوانيين ومنع ماتراه مناسبا لابراز الهوية الفرنسية والنموذج الفرنسي ؟؟

- هل لهته الدرجة بات الاسلام مخيفا لفرنسا وهو يهدد كيانها وشخصيتها وهويتها ؟؟
أين هي حقوق الانسان والمواثيق الدولية من كل هذا واين هي الحرية والديمقراطية التي تتغنى بها فرنسا على أرضها ؟؟

نرجوا المناقشة بيننا لنستخلص مايمنك استخلاصه من خلال موضوع فرنسا بين الهوية والهجرة
تقبلوا تحيات اخوكم المخلص 2008
عن فريق النخبة
* * *
 
إذا كانت تونس تحارب الإسلام وكذا الدول العربية البغيضة ؟ فهل نلوم فرنسا في شيء ولكن لا نقول سوى كان الله للمسلمين أينما كانوا فاللهم كن لهم وأعنهم -آمين
__________
بورك فيك
 
إذا كانت تونس تحارب الإسلام وكذا الدول العربية البغيضة ؟ فهل نلوم فرنسا في شيء ولكن لا نقول سوى كان الله للمسلمين أينما كانوا فاللهم كن لهم وأعنهم -آمين
__________
بورك فيك

اولا اشكرك اخي الغالي ابو عمر على تدخلك الذي انار موضوعي . الأنظمة العربية المتخادلة هي صنيعة هته الدولة اذ هي من طينتها فالامر سواء والحديث اعم لكن نحن نتكلم على دولة لطالما عنوانها الرئيس الديمقراطية واحترام الاديان . وهي دولة علمانية بمعنى الكلمة عكس هته الدول .
 
الســـــــــــــــــــــــــــــــلام عليكــــــــــم . . .

* * *
المتتبع لشأن الفرنسي هته الأيام وبالخصوص بعض من القنوات الفرنسية
في الاونة الاخيرة واعادة فتحها لقضايا ظننا انها طويت مع الزمن لكنها في الحقيقة
لا زالت مكدسة وتفتح بين الفينة والأخرى . . . حديث في فرنسا عن الهوية والهجرة
حديث عن الإنتشار المخيف للاسلام بفرنسا التي تدعي الديمقراطية وتحترم حقوق الانسان
وهو الذي يقول بحرية العقيدة والمعتقد وممارسة الشرائع الدينية فهل ياترى بات الاسلام مخيف لهته الدرجة ؟؟ أم أن فرنسا تخاف من هويتها ومن ثقافتها ومن ذوبان شخصيتها مع الشخصيات الاخرى
للاشارة فان نسبة المهاجرين مرتفع كثيرا بفرنسا واغلبها من الجالية المسلمة والنازحة من البلدان المغاربية .
ولعلى عودة الحديث عن البرقع وهو اللباس الذي يشبه الللباس الافغاني للنساء دليل على أن هذا الملف لم يطوى ولانه موضوع قديم وثار جدل بشانه أردنا إعادة بعثه من جديد في القسم السياسي للمة الجزائرية وضع قانون يمنع المظاهر الدينية في المدارس والاماكن العامة والمؤسسات منها البرقع بالنسبة للمسلمين وشعائر الاخرى لغير المسلمين كما أن قوانيين بين ليلة وضحاها على قانون اخر لنفس الموضوع والسبب لكن مايهمنا هو حديث البرقع الذي ثار جدل كبير واتهام لفرنسا بالعنصرية والاعتداء على حرية المعتقد اذ وصل الامر الى حد وصف الفرنسيين المسلميين من اصول مغاربية بانهم ليسوا فرنسيين وجاء هذا الكلام من احد المتشديين اليمنيين المتطرفيين .
لكل هذا وذاك وحتى لا نطيل أود أن أطرح سؤاليين للمناقشة :
* * *
- أليس من حق فرنسا القيام بما تراه مناسبا لحماية هويتها والدفاع عنها ووجب لكل ذلك سن القوانيين ومنع ماتراه مناسبا لابراز الهوية الفرنسية والنموذج الفرنسي ؟؟

- هل لهته الدرجة بات الاسلام مخيفا لفرنسا وهو يهدد كيانها وشخصيتها وهويتها ؟؟
أين هي حقوق الانسان والمواثيق الدولية من كل هذا واين هي الحرية والديمقراطية التي تتغنى بها فرنسا على أرضها ؟؟

نرجوا المناقشة بيننا لنستخلص مايمنك استخلاصه من خلال موضوع فرنسا بين الهوية والهجرة
تقبلوا تحيات اخوكم المخلص 2008
عن فريق النخبة
* * *

عن أية هوية فرنسية نتحدث ؟ تاريخهم مليء بالجرائم فلماذا ذاكرتنا ضعيفة ، وبأي شيء يفتخرون أصلا ؟ راجع تاريخهم الأسود مع الدول التي استعمروها وشوهوا بنياتها الإجتماعية ، الفئة التي تتحكم في مصير الغرب تعلم جيدا ماهو الإسلام وليست بحاجة لمن يقدمه لها بصورته الحقيقية لكنها تخشى على مصالحها منه لذلك فهي تحاول تسويقه للعامة على أنه دين عنف .
 
عن أية هوية فرنسية نتحدث ؟ تاريخهم مليء بالجرائم فلماذا ذاكرتنا ضعيفة ، وبأي شيء يفتخرون أصلا ؟ راجع تاريخهم الأسود مع الدول التي استعمروها وشوهوا بنياتها الإجتماعية ، الفئة التي تتحكم في مصير الغرب تعلم جيدا ماهو الإسلام وليست بحاجة لمن يقدمه لها بصورته الحقيقية لكنها تخشى على مصالحها منه لذلك فهي تحاول تسويقه للعامة على أنه دين عنف .

وهذا بيت القصيد ولب الحديث اذا هناك تخوف من مصالحها منه ولكن الا ترى انها على حق في ذلك الكل والجميع يرغب في حماية مصالحه الخاصة فلماذا نراه نحن غريبا نوعا ما اذا صدر من فرنسا تقبل تحياتي اخي وشرفني مرورك العطر
 
الســـــــــــــــــــــــــــــــلام عليكــــــــــم . . .
* * *
المتتبع لشأن الفرنسي هته الأيام وبالخصوص بعض من القنوات الفرنسية
في الاونة الاخيرة واعادة فتحها لقضايا ظننا انها طويت مع الزمن لكنها في الحقيقة
لا زالت مكدسة وتفتح بين الفينة والأخرى . . . حديث في فرنسا عن الهوية والهجرة
حديث عن الإنتشار المخيف للاسلام بفرنسا التي تدعي الديمقراطية وتحترم حقوق الانسان
وهو الذي يقول بحرية العقيدة والمعتقد وممارسة الشرائع الدينية فهل ياترى بات الاسلام مخيف لهته الدرجة ؟؟ أم أن فرنسا تخاف من هويتها ومن ثقافتها ومن ذوبان شخصيتها مع الشخصيات الاخرى
للاشارة فان نسبة المهاجرين مرتفع كثيرا بفرنسا واغلبها من الجالية المسلمة والنازحة من البلدان المغاربية .
ولعلى عودة الحديث عن البرقع وهو اللباس الذي يشبه الللباس الافغاني للنساء دليل على أن هذا الملف لم يطوى ولانه موضوع قديم وثار جدل بشانه أردنا إعادة بعثه من جديد في القسم السياسي للمة الجزائرية وضع قانون يمنع المظاهر الدينية في المدارس والاماكن العامة والمؤسسات منها البرقع بالنسبة للمسلمين وشعائر الاخرى لغير المسلمين كما أن قوانيين بين ليلة وضحاها على قانون اخر لنفس الموضوع والسبب لكن مايهمنا هو حديث البرقع الذي ثار جدل كبير واتهام لفرنسا بالعنصرية والاعتداء على حرية المعتقد اذ وصل الامر الى حد وصف الفرنسيين المسلميين من اصول مغاربية بانهم ليسوا فرنسيين وجاء هذا الكلام من احد المتشديين اليمنيين المتطرفيين .
لكل هذا وذاك وحتى لا نطيل أود أن أطرح سؤاليين للمناقشة :
* * *
- أليس من حق فرنسا القيام بما تراه مناسبا لحماية هويتها والدفاع عنها ووجب لكل ذلك سن القوانيين ومنع ماتراه مناسبا لابراز الهوية الفرنسية والنموذج الفرنسي ؟؟

- هل لهته الدرجة بات الاسلام مخيفا لفرنسا وهو يهدد كيانها وشخصيتها وهويتها ؟؟
أين هي حقوق الانسان والمواثيق الدولية من كل هذا واين هي الحرية والديمقراطية التي تتغنى بها فرنسا على أرضها ؟؟

نرجوا المناقشة بيننا لنستخلص مايمنك استخلاصه من خلال موضوع فرنسا بين الهوية والهجرة
تقبلوا تحيات اخوكم المخلص 2008
عن فريق النخبة
* * *
كنت اود ان اشاركك في موضوعك حساس برد ولكن للأسف امضيت 30ساعة ولكن لم تأتني اي فكرة تجعلني اكتب كلمة اعتقد فقدت روحي الساسية وتقبل مروري اخي مخلص

 
كنت اود ان اشاركك في موضوعك حساس برد ولكن للأسف امضيت 30ساعة ولكن لم تأتني اي فكرة تجعلني اكتب كلمة اعتقد فقدت روحي الساسية وتقبل مروري اخي مخلص



لا تقل هذا اخي دالاس فلطالما كنت انت المحرك الفعال في القسم السياسي وستظل ومرورك بموضوعي زادني فخرا وشرفا تقبل مروري اخي دالاس وتحياتي لك . . .
 
قمة ما نقلته لنا تقبل مروري اخي وتحياتي لك .

جزاك الله خيرا
 
وهذا بيت القصيد ولب الحديث اذا هناك تخوف من مصالحها منه ولكن الا ترى انها على حق في ذلك الكل والجميع يرغب في حماية مصالحه الخاصة فلماذا نراه نحن غريبا نوعا ما اذا صدر من فرنسا تقبل تحياتي اخي وشرفني مرورك العطر

أخي الكريم ليس عيبا أن يخشى المرء على مصالحه كيفما كانت من أي جهة تؤثر فيها سلبا ، لكن تحقيق تلك المصالح لايجب أبدا أن يمر عبر جثت الاخرين ومصائرهم وأرواحهم ولكي أكون أكثر وضوحا فإنني قد فهمت جيدا قصدك غير أن المصالح التي يخشون عليها من الإسلام لا تخدم إلا فئة جد محدودة لا مباديء لها و تقتات على أرواح الأغلبية بمعنى أنهم يدعون بأنهم يدافعون على مصلحة مواطنيهم وبلدهم وهم في الحقيقة لايهمهم كل ذلك لأنه لو جئنا لأرض الواقع فمصلحة مواطنيهم تتحقق بالإسلام وليس بقوانينهم الجائرة التي ظاهرها جميل وباطنها أقبح من قبيح وما يحدث الآن شبيه جدا بواقع الجاهلية قديما غير انه مغطى بغطاء الديمقراطية و حقوق الإنسان والشعارات الرنانة والمظاهر الخادعة لإخفاء القبح الحقيقي لقوانينهم وأنظمتهم .
وإذا قمنا بتحليل جد مبسط للمصالح التي يخشى عليها من انتشار الإسلام سنجدها هي نفس المصالح التي كان يخشى عليها قديما في أول عصور ظهوره و سأذكر سببين من مآت :
- الإسلام يحرم الربا ونظامهم لا يستطيع الإستغناء عن ذلك والمتضرر عامة الشعب وما أكثرهم فأين هنا دفاعهم عن مواطنيهم ومصالحهم ؟ ولو أردنا الإسهاب في ذكر مضار الربا فسنجد أن لكل شخص سبب قد لا يخطر للآخر على بال.
-تحريم الخمر يضر بصناعتها ومالكي الماركات والكل يعلم الكم الهائل من الأموال التي يجنيها هؤلاء من تلك التجارة ولكن كذلك نعلم المضار الخطيرة الناجمة عن المسكرات فأين هي مصلحة المواطن في الميزان وأين هي قيمته الحقيقية إذا كان المال أغلى من أرواح البشر .
والأمثلة كثيرة .
بوركت أخي المخلص.
 
أخي الكريم ليس عيبا أن يخشى المرء على مصالحه كيفما كانت من أي جهة تؤثر فيها سلبا ، لكن تحقيق تلك المصالح لايجب أبدا أن يمر عبر جثت الاخرين ومصائرهم وأرواحهم ولكي أكون أكثر وضوحا فإنني قد فهمت جيدا قصدك غير أن المصالح التي يخشون عليها من الإسلام لا تخدم إلا فئة جد محدودة لا مباديء لها و تقتات على أرواح الأغلبية بمعنى أنهم يدعون بأنهم يدافعون على مصلحة مواطنيهم وبلدهم وهم في الحقيقة لايهمهم كل ذلك لأنه لو جئنا لأرض الواقع فمصلحة مواطنيهم تتحقق بالإسلام وليس بقوانينهم الجائرة التي ظاهرها جميل وباطنها أقبح من قبيح وما يحدث الآن شبيه جدا بواقع الجاهلية قديما غير انه مغطى بغطاء الديمقراطية و حقوق الإنسان والشعارات الرنانة والمظاهر الخادعة لإخفاء القبح الحقيقي لقوانينهم وأنظمتهم .
وإذا قمنا بتحليل جد مبسط للمصالح التي يخشى عليها من انتشار الإسلام سنجدها هي نفس المصالح التي كان يخشى عليها قديما في أول عصور ظهوره و سأذكر سببين من مآت :
- الإسلام يحرم الربا ونظامهم لا يستطيع الإستغناء عن ذلك والمتضرر عامة الشعب وما أكثرهم فأين هنا دفاعهم عن مواطنيهم ومصالحهم ؟ ولو أردنا الإسهاب في ذكر مضار الربا فسنجد أن لكل شخص سبب قد لا يخطر للآخر على بال.
-تحريم الخمر يضر بصناعتها ومالكي الماركات والكل يعلم الكم الهائل من الأموال التي يجنيها هؤلاء من تلك التجارة ولكن كذلك نعلم المضار الخطيرة الناجمة عن المسكرات فأين هي مصلحة المواطن في الميزان وأين هي قيمته الحقيقية إذا كان المال أغلى من أرواح البشر .
والأمثلة كثيرة .
بوركت أخي المخلص.

اولا اشكرك على التعقيب اخي الفاضل مرة اخرى لكن هل هناك مشكلة هوية بفرنسا ؟؟
في ظل الخليط الكثيف لمختلف الهويات التي لا تستطيع الذوبان في المجتمع الفرنسي اللائكي
لماذا كل هذا الخوف ؟ نريد منكم جوابا
 
اولا اشكرك على التعقيب اخي الفاضل مرة اخرى لكن هل هناك مشكلة هوية بفرنسا ؟؟
في ظل الخليط الكثيف لمختلف الهويات التي لا تستطيع الذوبان في المجتمع الفرنسي اللائكي
لماذا كل هذا الخوف ؟ نريد منكم جوابا

هناك صراع بين النظام اللائكي وبين الإسلام وهناك واقع يقول بأن هذا النظام اللائيكي لم يستطع تحقيق العدل والمساواة بين المواطنين من مختلف الأعراق مما جعل الفئات المهمشة اجتماعيا تفهم الرسالة النهائية والتي تقول أن كل الشعارت سقطت تحت الأقدام ولم يعد هناك من قيمة لكل ذلك وكانت الخصخصة هي القطرة التي أفاضت الكأس فمع تدني الخدمات الإجتماعية ظهرت الحقيقة المخفية الجاليات المسلمة وجدت العزاء في الإسلام أما الجاليات الأخرى فرغم تدهور اوضاعها لكنها لاتشكل خطورة حقيقية على النظام اللائكي ، فالأزمة هنا ليست أزمة هوية فقط كما كان في الثمانينات مثلا بل أزمة نظام قائم لم يستطع أن يهزم قوانين الإسلام نظرا لتطابقها مع العقل والواقع .
 
سلام الله على الجميع وطيب الله اوقاتكم:
باديء ذى بدء اخى مخلص طرحت توجه نضري وعملى وواقعى في غاية الاهمية ربما يعطينا نضرة مستقبلية الى التعامل الاسلامى الغربي وكيفية تسييره والتحكم فيه
ربما :
موضوعك يتمحور حول نقطتين اساسيتين وهى :الهوية للدولة المستضيفة والتخوف من الغزو والانتشار للسلام الواضح ...
قبل ان نتطرق الى بعض النقاط =حسب راى المتواضع=نجد ان نعرف الهوية لنتمكن من الوصول الى الرابط في الموضوع "
الهوية :الهوية للدولة هى بطاقة تعريفهاالتى عليها ترتكز هاته الدولة ومنها تستمد قيم مجتمعها وسلوكاته....
اذن بالرجوع الى التعريف نجد سر التخوف الغربي من الاسلام الى نقطة المجتمع والسلوك كمبدا اولى هنا .....
ارجع هل هذا التخوف الغربي الفرنسي هو وليد اللحضة والتطورات الاخيرة ام هو قديم قدم الرسالة المحمدية ؟؟
ان التخوف من الاسلام قديم جدااا وهذا نابع من ان الرسالة الالاهية رسالة كاملة متكاملة تلم وتشمل كل جوانب الحياة .عادلة من اى قانون وضعى.. تخاطب العقل والقلب معا تنصف الضالم والمضلوم كما انها رسالة مبنية على اسس فطرية للبشر ..........
وعليه هل التخوف الغربي نابع من الشعائر الاسلامية اى الصلاة والزكاة ووووام تخوف من المد الاسلامي السياسي الاقتصادى الاجتماعى ؟؟؟؟
هل هو تخوف من الاسلام كمنهج جهادى ام تخوف منه كمنهج عادل حق ؟؟؟....هل هو تخوف من اضاعة مكاسب مادية يحرمها هذا الدين وينبذها من خمر الى زنى الى قمار وووو؟؟؟؟
ننضر الى الجهة الغربية ما رايها :
الغرب ينضر الى المسلمين على انهم متحجرون متخلفون لا يتغيرون ولن يتغيروا ................وانهم يتخذون الاسلام ذريعة في تحقيق مكاسب سياسية وكذا نوع من الغيرة والحسد ....
انتضر ردك اخى او اختى لنكمل النقاش .....................
 
سلام الله على الجميع وطيب الله اوقاتكم:
باديء ذى بدء اخى مخلص طرحت توجه نضري وعملى وواقعى في غاية الاهمية ربما يعطينا نضرة مستقبلية الى التعامل الاسلامى الغربي وكيفية تسييره والتحكم فيه
ربما :
موضوعك يتمحور حول نقطتين اساسيتين وهى :الهوية للدولة المستضيفة والتخوف من الغزو والانتشار للسلام الواضح ...
قبل ان نتطرق الى بعض النقاط =حسب راى المتواضع=نجد ان نعرف الهوية لنتمكن من الوصول الى الرابط في الموضوع "
الهوية :الهوية للدولة هى بطاقة تعريفهاالتى عليها ترتكز هاته الدولة ومنها تستمد قيم مجتمعها وسلوكاته....
اذن بالرجوع الى التعريف نجد سر التخوف الغربي من الاسلام الى نقطة المجتمع والسلوك كمبدا اولى هنا .....
ارجع هل هذا التخوف الغربي الفرنسي هو وليد اللحضة والتطورات الاخيرة ام هو قديم قدم الرسالة المحمدية ؟؟
ان التخوف من الاسلام قديم جدااا وهذا نابع من ان الرسالة الالاهية رسالة كاملة متكاملة تلم وتشمل كل جوانب الحياة .عادلة من اى قانون وضعى.. تخاطب العقل والقلب معا تنصف الضالم والمضلوم كما انها رسالة مبنية على اسس فطرية للبشر ..........
وعليه هل التخوف الغربي نابع من الشعائر الاسلامية اى الصلاة والزكاة ووووام تخوف من المد الاسلامي السياسي الاقتصادى الاجتماعى ؟؟؟؟
هل هو تخوف من الاسلام كمنهج جهادى ام تخوف منه كمنهج عادل حق ؟؟؟....هل هو تخوف من اضاعة مكاسب مادية يحرمها هذا الدين وينبذها من خمر الى زنى الى قمار وووو؟؟؟؟
ننضر الى الجهة الغربية ما رايها :
الغرب ينضر الى المسلمين على انهم متحجرون متخلفون لا يتغيرون ولن يتغيروا ................وانهم يتخذون الاسلام ذريعة في تحقيق مكاسب سياسية وكذا نوع من الغيرة والحسد ....
انتضر ردك اخى او اختى لنكمل النقاش .....................

هناك صراع بين النظام اللائكي وبين الإسلام وهناك واقع يقول بأن هذا النظام اللائيكي لم يستطع تحقيق العدل والمساواة بين المواطنين من مختلف الأعراق مما جعل الفئات المهمشة اجتماعيا تفهم الرسالة النهائية والتي تقول أن كل الشعارت سقطت تحت الأقدام ولم يعد هناك من قيمة لكل ذلك وكانت الخصخصة هي القطرة التي أفاضت الكأس فمع تدني الخدمات الإجتماعية ظهرت الحقيقة المخفية الجاليات المسلمة وجدت العزاء في الإسلام أما الجاليات الأخرى فرغم تدهور اوضاعها لكنها لاتشكل خطورة حقيقية على النظام اللائكي ، فالأزمة هنا ليست أزمة هوية فقط كما كان في الثمانينات مثلا بل أزمة نظام قائم لم يستطع أن يهزم قوانين الإسلام نظرا لتطابقها مع العقل والواقع .


اولا ابدا مع مداخلة الاخ لباز اخي الفاضل نحن نتكلم عن مجتمع فرنسي هو مجتمع دائما يتغنى بالحرية والديمقراطية وهو مهد ميثاق حقوق اللانسان والمواطن وهو يتغنى بالعدالة بين البشر فكيف له ان يتخوف من مجموعة من المهاجرين رغم انهم فرنسيون بالجنسية لكنهم يظهرون انتمائاتهم وهذا مايخيف ويركب الفرنسيين لما كل هذا التشدد ؟؟ حتى ان قانون جديد سيصدر قريبا او ربما صدر يمنع حتى اظهار الاعلام الوطنية للمهاجرين وبالخصوص الجزائريين والمغاربة والتونسيين في الاحتفالات الااخيرة بمناسبة تاهل المنتخب الوطني حيث خرج المهاجرون المغاربة محتفلون بالفوز مبرزين الرايات الوطنية وهذا القانون صرحوا به لضرورة ذوبان المهاجرين في المجتمع الفرنسي وعلى المسلمين كما صرح ساركو احترام النظام اللائكي في فرنسا المقيمين بها هل تخاف فرنسا حقيقة من انصهار ثقافتها وحضارتها بين قوسين وسط المهاجرون ؟؟ ام ان المهاجرين باتوا اليوم مصدر خطر يهدد الشخصية الفرنسية اللائكية على حد وصف الموقف الرسمي للجمهورية الخامسة ؟؟؟ . . . .

أعود للاخت الفاضة عتاب لاهنئها بدوري على هذا التدخل الوافي والشرح المستوفي اردت فقط التعقيب على نقطة التخوف الغربي وبالخصوص المجتمع الفرنسي وحتى لا نعمم نقول هناك توجه يريد فرض نفسه في فرنسا اليوم وهو اليمين المتطرف والذي يحاول ان يفرض توجه على الدولة لذلك فالتخوف هو تخوف من المد الاسلامي النظامي الاجتماعي والاقتصادي وفي مختلف التوجهات ونحن نتذكر كيف رد احد المتطرفيين اليمنيين في الجمهورية الفرنسية في احد الحصص على قناة فرانس 2 عندما قاطع احدى الفرنسيات المسلمات من اصول مغاربية وعندما قالت في صلب حديثها :" نحن الفرنسيون . . . " فقاطعها وقال لها بل قولي انتم الفرنسيون لان الفرنسية عندنا لا ترتدي هذا الذي ترتدينه انتي . . . لما كل هذا الخوف ؟؟؟ لو قارن الوضع ببريطانيا نجد انها توجد نوع من الحرية عكس النموذج الفرنسي لهذا نقول ان القضية هي تنحصر في نموذج فرنسي يريد فرض حتى لغته التي تراجعت امام المد الانجليزي . . . .فهل تعتقدين وتعتقدون ان فرنسا تريد لثقافات الاخرى على ارضها ان يذوبوا ذوبانا وانصهارا في ثقاففتها ؟؟ وهل كل مايحصل للمسلمين يطبق فعليا على باقي الاجناس الاخرى ؟؟
 
اولا ابدا مع مداخلة الاخ لباز اخي الفاضل نحن نتكلم عن مجتمع فرنسي هو مجتمع دائما يتغنى بالحرية والديمقراطية وهو مهد ميثاق حقوق اللانسان والمواطن وهو يتغنى بالعدالة بين البشر فكيف له ان يتخوف من مجموعة من المهاجرين رغم انهم فرنسيون بالجنسية لكنهم يظهرون انتمائاتهم وهذا مايخيف ويركب الفرنسيين لما كل هذا التشدد ؟؟ حتى ان قانون جديد سيصدر قريبا او ربما صدر يمنع حتى اظهار الاعلام الوطنية للمهاجرين وبالخصوص الجزائريين والمغاربة والتونسيين في الاحتفالات الااخيرة بمناسبة تاهل المنتخب الوطني حيث خرج المهاجرون المغاربة محتفلون بالفوز مبرزين الرايات الوطنية وهذا القانون صرحوا به لضرورة ذوبان المهاجرين في المجتمع الفرنسي وعلى المسلمين كما صرح ساركو احترام النظام اللائكي في فرنسا المقيمين بها هل تخاف فرنسا حقيقة من انصهار ثقافتها وحضارتها بين قوسين وسط المهاجرون ؟؟ ام ان المهاجرين باتوا اليوم مصدر خطر يهدد الشخصية الفرنسية اللائكية على حد وصف الموقف الرسمي للجمهورية الخامسة ؟؟؟ . . . .


الخطر الذي يتخوفون منه جد واضح فهم لايخافون من جميع المهاجرين أو من المهاجرين تحديدا بل فقط من المسلمين هناك سواء أكانوا ذوي أصول إسلامية أم فرنسيين اعتنقوا الإسلام يخشون على عدة أمور منها ما هو مادي كالذي ذكرت آنفا ومنها ما يمس حرية الإنسان حسب قناعاتهم و ما يعتبرونها مكتسبات بعد إطاحتهم بالمسيحية وتحديد دورها في الكنائس والعبادات ونجاحهم في إبعادها عن نفوس الناس -الحرية الجنسية مثلا نجاحهم في إزالة حياء المرأة و جعلها في متناول الرجل ( لكنهم طبعا يرحبون بدور الكنيسة في الأزمات الإجتماعية والحروب إلخ) هنا يجدون صعوبة بالغة في نزع الإسلام من قلوب المهاجرين سواء الجيل الأول أو الثاني وفشلوا في الإدماج الذي طالما روجوا له وقبل ذلك في الجزائر المستعمرة فشلوا في الإدماج لماذا ؟ بكل بساطة لأنهم غير صادقين ولايريدون التنازل عن مصالحهم وخصوصا أن الإسلام يتمتع بقوة إقناع يصعب قهرها بسهولة فهو ليس كأي دين آخر يسهل احتواؤه ، بل عوض أن يجدوا أعداد المسلمين يتناقصون فالعكس هو الواقع ، إذ يزداد المعتنقون له كل يوم رغم كل المحاولات لمنع انتشاره ، إذن وصلوا لقناعة بأن الوضع لايحتمل السكوت وأن سياسة الإدماج زادت من عدد المسلمين فلم يبق إلا الحل الكلاسيكي وهو إعلان الحرب المباشرة وهذه يتفق عليها اليمين المتطرف مع اللائكيين .
، هذا باختصار لأن الموضوع طويل ومتشعب .

 
الخطر الذي يتخوفون منه جد واضح فهم لايخافون من جميع المهاجرين أو من المهاجرين تحديدا بل فقط من المسلمين هناك سواء أكانوا ذوي أصول إسلامية أم فرنسيين اعتنقوا الإسلام يخشون على عدة أمور منها ما هو مادي كالذي ذكرت آنفا ومنها ما يمس حرية الإنسان حسب قناعاتهم و ما يعتبرونها مكتسبات بعد إطاحتهم بالمسيحية وتحديد دورها في الكنائس والعبادات ونجاحهم في إبعادها عن نفوس الناس -الحرية الجنسية مثلا نجاحهم في إزالة حياء المرأة و جعلها في متناول الرجل ( لكنهم طبعا يرحبون بدور الكنيسة في الأزمات الإجتماعية والحروب إلخ) هنا يجدون صعوبة بالغة في نزع الإسلام من قلوب المهاجرين سواء الجيل الأول أو الثاني وفشلوا في الإدماج الذي طالما روجوا له وقبل ذلك في الجزائر المستعمرة فشلوا في الإدماج لماذا ؟ بكل بساطة لأنهم غير صادقين ولايريدون التنازل عن مصالحهم وخصوصا أن الإسلام يتمتع بقوة إقناع يصعب قهرها بسهولة فهو ليس كأي دين آخر يسهل احتواؤه ، بل عوض أن يجدوا أعداد المسلمين يتناقصون فالعكس هو الواقع ، إذ يزداد المعتنقون له كل يوم رغم كل المحاولات لمنع انتشاره ، إذن وصلوا لقناعة بأن الوضع لايحتمل السكوت وأن سياسة الإدماج زادت من عدد المسلمين فلم يبق إلا الحل الكلاسيكي وهو إعلان الحرب المباشرة وهذه يتفق عليها اليمين المتطرف مع اللائكيين .
، هذا باختصار لأن الموضوع طويل ومتشعب .


هم يريدون جعل من الاسلام كالمسحية وحصره في المساجد والبيوت وعدم اظهاره في الحياةا لعامة والمجتمع الفرنسي بدعوة الحفاظ على النظام اللائكي بفرنسا وهذا ينادي به تيار واحد فقط ومنهم من يرفض التضييق على المسلمين واعطائهم الحرية بشكل كاف لاظهار وممارسة شعائرهم ودون ان تمس وهذا بناءا على المواثيق الدولية وحقوق الانسان وحماية المعتقدات والاديان وممارسة الشعائر الدينية ومنهم من رفض قوانيين منع البرقع . . . اذا فالتوجه اللائكي هو ليس اجماع عليه في فرنسا . . . شكرا لك مرة اخرى على التعقيب
 
هم يريدون جعل من الاسلام كالمسحية وحصره في المساجد والبيوت وعدم اظهاره في الحياةا لعامة والمجتمع الفرنسي بدعوة الحفاظ على النظام اللائكي بفرنسا وهذا ينادي به تيار واحد فقط ومنهم من يرفض التضييق على المسلمين واعطائهم الحرية بشكل كاف لاظهار وممارسة شعائرهم ودون ان تمس وهذا بناءا على المواثيق الدولية وحقوق الانسان وحماية المعتقدات والاديان وممارسة الشعائر الدينية ومنهم من رفض قوانيين منع البرقع . . . اذا فالتوجه اللائكي هو ليس اجماع عليه في فرنسا . . . شكرا لك مرة اخرى على التعقيب

نعم هذا هو الوضع هناك من استهجن قرارات التضييق على الإسلام و لكن هؤلاء أحد ثلاتة إما فئة منصفة يهمها العدل والحق أو فئة تؤمن باللائكية ومقتنعة بقوتها وتستهين بقوة الإسلام أو فئة لم تطلع على الوضع الحقيقي والإحصاءات المتعلقة بالمسلمين ودورهم وليست لديها قراءات مستقبلية عن تركيبة المجتمع الفرنسي بعد سنين ، وهؤلاء يستعملهم النظام الفرنسي لتبييض وجهه وليحتفظ بصورته البراقة لدى الآخرين بعد أن يمرر السكين بهدوء .
 
بناءً على الدراسة الممتازة التي قامت بهاالباحثة مارلين نصر، عن صورة العرب والإسلام في الكتب المدرسية الفرنسية، الصادرة عن مركز دراسات الوحدة العربية العام 1995، نجد أن المناهج التربوية الفرنسية تقدم العرب والمسلمين باعتبارهم "المتمردين والنهابين والمخربين والسفاحين"، ولا تأتي على ذكر أية صفة من صفاتهم المعروفة، مثل الشرف والشجاعة والشهامة والعرفان بالجميل وكرم الضيافة والتعاون والقناعة وقوة التحمل... وغير ذلك، وفي الأدب الفرنسي نرى أن صفات العرب تظهر في العصور الوسطى باعتبارهم "كفاراً وأعداءً وخونةً وغزاةً"، وفي الأدب الاستشراقي "يسرقون التجار وكثيراً ما يقتلونهم"، وفي الأدب المعاصر فهم "أذلاء خائفون ومتّهمون بالتأخر".
يمكن الان معرفة راى الاجيال الفرنسية في المسلمين والاسلام والسر في التخوف منه ...
وقد حذى ساركوزى حذو سويسرا لكن بهدوء وحذر شديدين في عملية منع النقاب والى منع اعطاء الجنسية الفرنسية للزوج الذى زوجته منقبة باعتبار هذا الاخير دخيل على المجتمع الفرنسي ولا يمثله ومنبوذ ايضاا....
 
شكرا لمرور مرة اخرى لكن مجرد سؤال :
فرنسا بين الهوية والهجرة الى اين في رايكم ؟؟؟
نريد جواب حول هته النقطة اخوتي . . .
 
بناءً على الدراسة الممتازة التي قامت بهاالباحثة مارلين نصر، عن صورة العرب والإسلام في الكتب المدرسية الفرنسية، الصادرة عن مركز دراسات الوحدة العربية العام 1995، نجد أن المناهج التربوية الفرنسية تقدم العرب والمسلمين باعتبارهم "المتمردين والنهابين والمخربين والسفاحين"، ولا تأتي على ذكر أية صفة من صفاتهم المعروفة، مثل الشرف والشجاعة والشهامة والعرفان بالجميل وكرم الضيافة والتعاون والقناعة وقوة التحمل... وغير ذلك، وفي الأدب الفرنسي نرى أن صفات العرب تظهر في العصور الوسطى باعتبارهم "كفاراً وأعداءً وخونةً وغزاةً"، وفي الأدب الاستشراقي "يسرقون التجار وكثيراً ما يقتلونهم"، وفي الأدب المعاصر فهم "أذلاء خائفون ومتّهمون بالتأخر".
يمكن الان معرفة راى الاجيال الفرنسية في المسلمين والاسلام والسر في التخوف منه ...
وقد حذى ساركوزى حذو سويسرا لكن بهدوء وحذر شديدين في عملية منع النقاب والى منع اعطاء الجنسية الفرنسية للزوج الذى زوجته منقبة باعتبار هذا الاخير دخيل على المجتمع الفرنسي ولا يمثله ومنبوذ ايضاا....


ساركوزي دعا مؤخرا ووجه رسالة هي موجهة للمسلمين بصفة خاصة الى ضرورة الحفاظ على النظام اللائكي لفرنسا وضرورة الذوبان في المجتمع الفرنسي وان يكونوا فرنسيين بالهوية وعدم اظهار اي رمز يرمز الى اصول هؤلاء المجنسين او المهاجرين . . .
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top