< خبراء إسرائيل ....الجزائر عدو للابد

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
تحيا بلاد الشهداء
 
اخي هذا الكلام وسام لكل جزائري ولكل مسلم شكرا
"الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة اسرائيل ،وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا ،إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية ،كما فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخرا جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم ".
برق الضلام
 
مشكووور خويا كمال يكفيني فخرا أني جزائري بلاد الشهداء
 
< خبراء إسرائيل ....الجزائر عدو للابد >

حسب ما نشرته بعض التقارير من شهادات تاريخية ووقائع ميدانية متعلقة مباشرة بملفات حرب73 لما قدمته الجزائر كثاني دولة من حيث الدعم لهذه الحرب ،،كانت ثاني اكبر قوة على جبهة الحرب العربية الاسرائيلية
.

• وعن القدرة والكفاءة الجزائرية في الحروب إعترف الخبير الأستراتيجي الإسرائيلي قعاموس هرئيل ليقطع الشك باليقين ، ويضع نظريته التي يقول عنها إنها

"الواقع الذي يصعب الإلتفاف عليه "

،علما ان هرئيل محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية ، وله مقال دائم في صحيفة "هارتس" الإسرائيلية وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة ، إستنادا لتقارير إستخباراتية زوده بها جهازالموساد .

• وفيما يخص الجزائر تحدث هرئيل قائلا:
"ياتي الحديث عن أهم دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر ، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي تكبدنا خسائر فادحة ،

مضيفا في شهاداته واعترافه ببسالة القوات الجزائرية

"من الحطأ الفادح ارتكاز اسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر ...

وقد أسهب هارئيل بالقول

"الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة اسرائيل ،وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا ،إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية ،كما فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخرا جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم ".

...الخبير الاسرائيلي حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية فقال

"لطالما عجزت اسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا ،إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحير والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب الذي يسيطر عليه التطرف الديني الى ابعد حد ،فهم من أشد الشعوب الاسلامية اتباعا لتعاليم القران واقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس اتجاه اليهود،، وفي الوقت الذي نجحت فيه اسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الاسلاميةالا اننا عجزنا اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي اكثر اعتدالا وحبا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح الا ان حقيقتهم غير ذلك تماما فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين اشد تدينا من حاخامات اسرائيل او كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا"

وقال

"لقد انتصرنا على الاسلام في كل مكان ،لكن الاسلام هزم اسرائيل في الجزائر"

• وقال هارئيل ان استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجد نفعا ،وان هذا البلد قد نجد انفسنا في مواجهة مباشرة معه بل انني اجزم بان ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك ستكون اشد قسوة من ضربة حرب الغفران مضيفا التذكير بالهزيمة التي لا قيناها في سناء عام 1973 بسبب الجزائر ورغم مرارة الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي ادى الى انكسارنا للمرة الاولى في تاريخنا فان دور اشد قسوة قد تشهده الايام المقبلة دور اخشى ان اتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا مضيفا

"فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سالفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة و أنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73 ، و عبثا تضييع الوقت مرة أخرى بإتباع سياسة التخويف و الترهيب، فهي لن تحقق شيئا مع اناس دهاة يصعب خداعهم و يستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم"

• و لم يغفل التقرير السياسات الجزائرية و ذكر معده بشكل مباشر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ، حيث قال:
" وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل و رغم الحيادية التى التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه و مواقفه تجبرنا على عدم الوثوق به"

مسترسلا بلغة استشرافية خائفة:


" فأنا أؤكد و أعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين، و بالرغم من أن سياسته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها و وضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة و التأثير في القرار الإقليمي و الدولي


سلام عليكم

الجزائر ستبقى دائما شوكة في حلق الاعداء خاصة العدو الاسرائيلي الغاشم وماحدث لاسطول
الحرية لم يزدنا الا فخرا واعتزازا ببلادنا الذبي كان دائما من السباقين الى تقديم المساعدة لاهل غزة الصامدين
ومن اعظم من شعب الجزائر ؟ شعب عربي اصيل مسلم موحد مؤمن رائع . لا عجب انه يكره الصهاينة واسرائيل فلم يترك كرههم الا الجبناء وشعب الجزائر شعب الرجال الابطال ملقن الدروس لفرنسا والاستعمار ملقنها لاسرائيل سابقا ولاحقا ان شاء الله
وانا من رايي
كجزائرية أرى أن هذه الصفة ليست خاصة بالجزائري فقط بل هي خاصة بكل مسلم غيور على دينه تواق لنصرة إخوته لايهاب الموت في سبيل دحر أعداء أمته والحمد لله هم كثرون ولكن للاسف مكبلون بالأعراف الدولية والمواثيق الزائفة ... وفي مايخص المقال فهذا وسام شرف يعتز به كل جزائري ولا يتشرف بمقدمه له ومستعد أن يدوس عليه لأنه مقدم من يد نجسة
وان شاء الله ستكون نهاية الدولة المزعومة اللتى يغذيها اعداء الاسلام و الصهيونية على يد الجزائريين الذين يكرهون الضلم و ينصرون اخوانهم المسلمين -اللهم انصر اخواننا في فلسطين و اخذل اعداءنا اليهود
شكرا على الموضوع واسفةعلى الاطالة

 
الحمد الله
بارك الله فيك على الطرح
انشاء الله الجزائر دائما مرفوعة
تحيا الجزائر تحيا الجزائر
افتخر كوني جزائرية
 
غريبة كيف أنهم محتارين لم الكره الجزائري لأسرائيل المساكين تعبوا كثيرا ليجدوا الحل
فعلا ستظل الجزائر العدو اللدود لأسرائيل ظاهرا وباطنا شعبا وقيادة وأبدا لن نرضى عن اليهود ولن نعترف بوجود كيان لهم وهم يغتصبون فلسطين
خبراء في الكره هههههههههههههههههههههه عجب عجب
 
ههههههههههههههههههه فيف لالجيري ماناش محتاجين صداقتهم وزعما خوفونا ههههههههههه اعداء اليوم وغدوا
شكرا على الموضوع
 
اللهم اهدنا سواء السبيل
ووفقنا لما تحبه و ترضاه
و بلغنا شهر رمضان
و اعنا على صيامه و قيامه
 
عدنا الشرف كتكرهنا اسرائيل
يعطيك الصحة خويا موضوع فووور
 
شكرا على الموضوع وهده حقيقةا لمعروف بان الجزائر بلد مليون ونصف شهيد واحنا الجزائريين عندنا تاريخ كبير في مقاومة و نكرهو اليهود اعداء الدين احنا نعرفو مامعنا ان تكون بلد مسلمة مستعمرة لاننا عشنا هده تجربة ونحسو بالشعب فلسطييني وهدا ما يجعل اسرائيليين يعملونا الف حساب.المرحوم رئيس هواري بو مدين كان من احد مناصرين للقضية الفلسطينية وهو صاحب المقولة نحن مع فلسطين ظالمة او مظلومة:yahoo:
 
بزاف موضوع ررررائعة
 
شكرا على الموضوع وهده حقيقةا لمعروف بان الجزائر بلد مليون ونصف شهيد واحنا الجزائريين عندنا تاريخ كبير في مقاومة و نكرهو اليهود اعداء الدين احنا نعرفو مامعنا ان تكون بلد مسلمة مستعمرة لاننا عشنا هده تجربة ونحسو بالشعب فلسطييني وهدا ما يجعل اسرائيليين يعملونا الف حساب.المرحوم رئيس هواري بو مدين كان من احد مناصرين للقضية الفلسطينية وهو صاحب المقولة نحن مع فلسطين ظالمة او مظلومة
 
غريبة كيف أنهم محتارين لم الكره الجزائري لأسرائيل المساكين تعبوا كثيرا ليجدوا الحل
فعلا ستظل الجزائر العدو اللدود لأسرائيل ظاهرا وباطنا شعبا وقيادة وأبدا لن نرضى عن اليهود ولن نعترف بوجود كيان لهم وهم يغتصبون فلسطين
خبراء في الكره هههههههههههههههههههههه عجب عجب
 
"فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سالفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة و أنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73 ، و عبثا تضييع الوقت مرة أخرى بإتباع سياسة التخويف و الترهيب، فهي لن تحقق شيئا مع اناس دهاة يصعب خداعهم و يستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم"
 
موضوع هائل دئما التميز لكي
 
122wy7gjf2e0dxp97k1o.png
w chkon gadi ykon kifak

:fish:
 
الجزائريون دائما في طليعة المجاهدين طبعا هذا ليس منة أو هدية وانما هو الواجب الذي أوجبه الله على عباده المؤمنين
وان شاء الله النصر والتمكين لن يكون الا بتوحد صفوف المسلمين فالصهاينة الملاعين يلعبون بخبث على وتر الفتنة وما هذا التقرير الا ليبث في الجزائريين الغرور بالنفس فخسئوا وخسئ مكرهم
 
نحن دائما مع فلسطين ظالمة او مظلومة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top