هيا يا اعظاء لننشأ قصة اللمة الجزائرية

وبعد رجاء طويل و دعاء لله تعالي بدأت جميلة تفتح عينيها بصعوبة لتري عمي العربي يذرف الدموع قلقا عليها
فحمد الله وبدأ يمسح الوحل عنها ويطمئنها الي ان ...................................


تحياتي ..............
 
الى ان اتى رجل يركب حصان اسود وجد العربة محطمة وعمي العربي وجميلة
وحدهما خائفين وعندما راه الجد فرح لكن عندما نظر في وجهه جيدا احس بقشعريرة
وكانه يعرفه من قبل ولم يطمئن قلبه له لكن ماذا يفعل هو سبيلهم الوحيد للنجاة
وفجاة قطع حبل تفكير الجد وتكلم معه الرجل بصوت خشن لايعرف الرحمة
هل انتم بخير هل اساعدكم فقبل الجد المساعدة خاصة ان جميلة نزفت كثيرا من الدم
فذهبوا الى طبيب القرية وفي الطريق كان الرجل يحدث نفسه:هذه الفتاة كانني اعرفها
واحس انها ستغير مجرى حياتي واحساسي لا يخطىء وبراءتها تذكرني بتلك البنت الصغيرة
الذي مصيرها مجهول ياليتني وفجاة يصرخ الجد هاهو بيت الطبيب لنسرع...
 
فنزلت جميلة من علي الحصان الاسود وهي تبادل ذلك الفارس نظرات غريبة لم يفهمها عمي العربي ولكن كانت نظرات تعبر عن نفسها وبعد خيال طويل اخرجها عمي العربي من ذلك الحلم ليذهب بها الي الطبيب و قرر ذلك الفارس الدخول معهما ف ...........


تحياتي ...........
 
الى ان اتى رجل يركب حصان اسود وجد العربة محطمة وعمي العربي وجميلة
وحدهما خائفين وعندما راه الجد فرح لكن عندما نظر في وجهه جيدا احس بقشعريرة
(وكانه يعرفه من قبل) ولم يطمئن قلبه له لكن ماذا يفعل هو سبيلهم الوحيد للنجاة
وفجاة قطع حبل تفكير الجد وتكلم معه( الرجل ) بصوت خشن لايعرف الرحمة
هل انتم بخير هل اساعدكم فقبل الجد المساعدة خاصة ان جميلة نزفت كثيرا من الدم
فذهبوا الى طبيب القرية ( وفي الطريق كان الرجل يحدث نفسه:هذه الفتاة كانني اعرفها
واحس انها ستغير مجرى حياتي واحساسي لا يخطىء وبراءتها تذكرني بتلك البنت الصغيرة
الذي مصيرها مجهول ياليتني ) وفجاة يصرخ الجد هاهو بيت الطبيب لنسرع...

( وفي الطريق كان الرجل يحدث نفسه:هذه الفتاة كانني اعرفها
واحس انها ستغير مجرى حياتي واحساسي لا يخطىء وبراءتها تذكرني بتلك البنت الصغيرة
الذي مصيرها مجهول ياليتني )

كنت اود ان يكون هذا الشاب هو بطل قصة الحب وهذه الكلمات تجعله كهلا بما انه يتذكرها وهي رضيعة والان لديها 20 عام يعني هناك خلل .
لهذ راح نتفق على ان هذا الشاب هو بطل القصة مع جميلة وراح تتطور الاحداث بينهم .فارجو التعديل وحذف الفقرة بين قوسين .بعد اذنك طبعا .
واستبدال التالي
( الرجل ) = الشاب
وحذف الجملة الملونة بالاصفر
وفجاة يصرخ الجد هاهو بيت الطبيب لنسرع...

لتصبح
الى ان اتى شاب يركب حصان اسود وجد العربة محطمة وعمي العربي وجميلة
وحدهما خائفين وعندما راه الجد فرح لكن عندما نظر في وجهه جيدا احس بقشعريرة
ولم يطمئن قلبه له لكن ماذا يفعل هو سبيلهم الوحيد للنجاة
وفجاة قطع حبل تفكير الجد وتكلم معه الشاب بصوت خشن لايعرف الرحمة
هل انتم بخير هل اساعدكم فقبل الجد المساعدة خاصة ان جميلة نزفت كثيرا من الدم
فحملهم على الحصان نحو طبيب القرية ........
 

جميلة تلك الفتاة السمراء بنت العشرين ربيعا اوالاحرى عشرين خريفا تختبئ في جسم نحيل ووجه خجول حزين ونظرات عميقة صامتة .
هي جميلة القرية مثلما يحب ان يناديها جدها / العربي / فهو لايرى اجمل منها خلقة واخلاقا .
فسكان القرية الفو حديث عمي العربي عن جميلة وعن اخلاق جميلة وحبه لها وافتخاره بها . ويذكرون ابويها الذين قتلتهم جماعة مسلحة ولم ينجو من المجزرة الا هاته الرضيعة نجت بعدما خبئها ابوها داخل كومة من قش
فكتب لها ان تعيش بدون كنف اب ولا حنان ام .
فهي يتيمة الاب والام تعيش مع جدها في بيت صغير في قرية على التلال فلم يبقى في العائلة سواهما .

-جلست جميلة على عتبة البيت كعادتها بعدما اكملت الاعتناء بجدها وباعمال البيت تنتظر صديقاتها فالليلة عرس احد ابناء القرية والكل مدعو للحضور والتحضير لا يحلو الا في بيت جميلة .
وفي لحظات الانتظار تسرح جميلة بمخيلتها بين ماضيها ومستقبلها تفرك شعرها الكحلي بين ذراعيها وتلوح بناظريها الى الافق وكانها تنتظر مقبلا من بعيد لا تدر ماهو ولكنه امل ترجوه وموعد تنتظره وشوق لغريب يجتاح شعورها ويربط حياتها به .
-وبينما هي كذلك اذ تعالت قهقهات وضحكات فتيات القرية وهن يتسابقن اليها قطعن شريط الذكريات والاحلام فقامت جميلة وهي
تنظر إليهم مبتسمة ابتسامة تخفي وراءها هموما وأحزان فقالت بصوتها الرقيق :هيا يا أصدقاء لنذهب ونحضر المنزل فقد قرب وقت الغداء ونحن لم نقم بشيء وبينما هي ذاهبة إلى منزل العرس أخذت تتفكر حكاية جدها العربي وهو يقول لها : لقد قتل والدك وأمك وهها ذاهبان إلى عرس أقامه جيرانهم وبينما هما يمشيان قاطعتهم مجموعة مسلحة ارادت النيل من والدك وعائلته فاطلقوا النار
بدون رحمة فاصيب والدك لكنه لم يستسلم وخبئك تحت كومة قش
فثار جنونهم فقتلوه ووالدتك وعندما جاء قائدهم بحثا عنك للقضاء عليك جاء الجيران
فهربوا وكتب الله لك الحياة .وكلما تتذكر... هذه القصة تسمع طلقات النار لكن صديقتها قاطعتها
وقالت لها:
مابك يا جميلة ؟؟ فنظرت لها جميلة وتأملتها بحزن ثم انفجرت بالبكاء وقالت لصديقتها : لماذا قتلوا أبواي لماذا ألا يحق لي العيش كبقية الناس سوف أنتقم من هاؤلاء الأشرار نعم سوف أنتقم ولو في آخر يوم من حياتي ،فابتسمت صديقتها في وجهها وقالت لها
صديقاتها ماخطبك يا جميلة لماذا اخفيتي جمال وجهك و ابتسامتك وراء هذا الحزن العميقة ؟؟ لماذا سرقت منك هذه الدموع ابتسامتك وعما تتحدثين يا جميلة اخبريني؟؟ فنطقت جميلة ونبرة الحزن بادية عليها :تذكرت ابواي الذان ماتا عندما كان ذاهبان لعرس احد اقربائهم.... تبكي جميلة بحرقة وتضيف: ان امنية كل فتاة ان ترى امها وابوها ليلة عرسها ....اتصور يوما زواجي بدون ابي وامي فقد اشتقت اليها مع اني لم ارهما فقد كنت صغيرة عندما قتلا من طرف هؤلاء الاشخاص لكن وف اعمل جاهدة لكي اعرفها فقد ابى جدي الا يخبرني عنهم لا ادري لماذا اهو خائف عليا ان انه يريد اذابة الحقد من قلبي الذي اكنه لهؤلاء القتلة رغم اني لم ارهم ....ثم تمسح دموعها و تضحك لا عليكن يا بنات هيا لكي نحضر انفسنا ربما نتخلص من ادانا الليلة وتظفر بعريس هيا يا بنات قبل ان نتأخر عن الموعد
وانطلقو مسرعين في جو من المزاح والمرح الى بيت العرس وبدئت القرية تتوافد على هذا البيت وسط الاهازيج والزغاريد واصوات البارود وعرض الخيول فمناسبة مثل هذه لن يفوتها احد من عوائل القرية فهي فرصة للفرح والالتقاء وطرد الاحزان والكابة والطالع السيء لبناتهم فالعيون تكون شاخصة ومركزة على الفتاة الجميلة الشاطرة من طرف نساء القرية والقرى المجاورة وضيوف الفرح .
ومن نالت اعجاب اسرة في هذه المناسبة فقد ابتسم لها الطالع ونجت من شبح العنوسة .
اكملت جميلة الفرح في جو من السرور والغبطة مع زميلاتها الى ان حان وقت العودة للبيت فعمي العربي واقف بالعربة اما البيت في انتظارها .كان الوقت قد تاخر وبدء جميع الضيوف في الافتراق .

ركبت جميلة العربة مع جدها وهي تتجاذب اطراف الحديث مع عمي العربي وتمازحة في انه المرة القادمة ساخطب لك بنتا من بنات القرية المجاورة تكون صغيرة السن تقوم بشؤونك وتعيد لك شبابك من جديد .
وهو يرد بالضحك :يا بنتي جدك لم يبقى له الا (الماء يحمى ).وفرحتي حين اراك في كنف زوجك يصونك ويحرصك هذا هو املي الوحيد فالدنيا ارجو ان يمد الله في عمري لاجل هذه الغاية فقط بعدها اموت وانا مطمئن وهاني البال .

( بعيد الشر ياجدي ). ترد جميلة في نرفزة وكانها لا تتصور يوما يمر عليها دون جدها العربي .
وتتشبث في ذراعه من الخوف والفزع.

وفجاة تعثرت عجلة العرية ومالت على جنبها ووقع عمي العربي من عليها وسقطت جميلة فوقع رؤسها على حافة صخرة وفقدت وعيها ولم يقوى عمي العربي على الحراك فقد سقط لوح العربة على فخذه وبدئ بالصراخ وطلب النجدة فالمكان مظلم وموحش وهو يرمق ابنته جميلة ولا يستطيع حراكا .
لقد بدا يسمع اصواتا مخيفة و يحس بنظرات غريبة ترمقهم لم يستطع الحراك و حاول جاهدا لكنه ظل في مكانه
استجمع كل قواه و حاول الوقوف بلا جدوى فصرخ صرخة يائس يطلب العون . تعالى صوته في الارجاء و سمع صوتا اخر كانه صوت انسان .لم يصدق اذنيه و راح يصرخ و يصرخ و عيناه على جميلة التي لا يعلم حتى ان كانت على قيد الحياة او ماتت.
وبعد رجاء طويل و دعاء لله تعالي بدأت جميلة تفتح عينيها بصعوبة لتري عمي العربي يذرف الدموع قلقا عليها
فحمد الله وبدأ يمسح الوحل عنها ويطمئنها الي ان


اتى شاب يركب حصان اسود وجد العربة محطمة وعمي العربي وجميلة
وحدهما خائفين وعندما راه الجد فرح لكن عندما نظر في وجهه جيدا احس بقشعريرة
ولم يطمئن قلبه له لكن ماذا يفعل هو سبيلهم الوحيد للنجاة
وفجاة قطع حبل تفكير الجد وتكلم معه الشاب بصوت خشن لايعرف الرحمة
هل انتم بخير هل اساعدكم فقبل الجد المساعدة خاصة ان جميلة نزفت كثيرا من الدم
فحملهم على الحصان نحو طبيب القرية فنزلت جميلة من علي الحصان الاسود وهي تبادل ذلك الفارس نظرات غريبة لم يفهمها عمي العربي ولكن كانت نظرات تعبر عن نفسها وبعد خيال طويل اخرجها عمي العربي من ذلك الحلم ليذهب بها الي الطبيب و قرر ذلك الفارس الدخول معهما ف ...........

اكملو......
 
بسم الله الرحمان الرحيم

"فحمل عمي العربي جميلة على ظهره ونزل الشاب من على ظهر حصانه ودخل معهما إلى بيت الطبيب ففحص الطبيب جميلة وطمأنهم بأنه التواء بسيط في القدم وستشفى بعد أسبوع على الأكثر ويجب أن تخلد هذه الفتاة للراحة ... فتنفس عمي العربي الصعداء وارتاح قلبه لحال جميلة وأخذها إلى المنزل مع رفقة الشاب فشكره عمي العربي على المساعدة ووضع جميلة على الفراش فنامت ولم تنهض حتي ظهيرة اليوم الذي بعده فنظر إليها عمي العربي وقال لها (ريحتي شويا) فردت عليه (راني مليحة خرمن البارح) فابتسم لجوابها المطمئن وقال لها ....."

||~~~|~|****|~|~~~||
||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||
 
عليك الان ان تشكري ذلك الفارس الشهم علي ما فعله من اجلك يا ابنتي فقالت له ( وين راح ) فأجابها عمي العربي ( راح للبيت تاعو ووعدني بالعودة في يوم ما ) ففرحت جميلة وبدأت تنتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر املا في لقاء ذلك الشجاع الذي انقذ حياتها ال............



تحياتي .................
 
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وربكاته
"الذي أنقذ حياتها من الموت وفي يوم من الأيام كانت تقوم بأعمل المنز وفجأة حدث شيء لم يكن في الحسبان سمعت صوتا صراخ رهيب آت من غرفة الضيوف فأسرعت إلى هناك وقلبها يخفق بشدة لقد وجدت عمها العربي....."


ملاحظة :من يكمل بعدي لا يجعل شخصية عمي العربي قد ماتت أو ما شابه فل يقل كسر أو إلتواء القدم ولكم الإختيار

||~~~|~|****|~|~~~||
||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||
 
لقد وجدت جدها المسكين ملقى على الارض ماسكا قدمه لم تفهم ماذا حدث اسرعت اليه تساله عن حاله فاخبرها انه وقع من على السلم حينما كان يحاول تعليق صورة والديها
تنفست جميلة الصعداء و اخذت جدها الى الغرفة المجاورة و ذهبت لاحضار الطبيب ....
انتشر خبر مرض الجد سريعا في القرية و بدات الناس بالتوافد لرؤيته و الاطمئنان عليه
لكن المفاجئة هي قدوم شخص غير متوقع انتظرته جميلة طويلا...
 
آخر تعديل:
نعمـ انتظرتهـ طويلا..

لطالما رسمتـ في مخيلتها رجوعهـ..

فكانت تتعب حينا وتقطع امل رجوعة بسكين اليأس وترتدي ثوب اليتيمة الوحيدة..

نعمـ انهـ هو ..

انهـ ابوهـ الذي ضنت أنهـ ماتـ ~

طبعا لمـ تعرفهـ منـ الوهلة الاولى فغيابهـ طوتهـ فيمخيلتها قاطعة أمل رجوعهـ..

رحبت بهـ وجسدها متصلبـ..

مندهشة ,, حائرة ,,

يا تري من هذا الرجل وكأنني اعرفه ؟؟

تبسمـ لها وقالـ :

....

 
نعمـ انتظرتهـ طويلا..


لطالما رسمتـ في مخيلتها رجوعهـ..

فكانت تتعب حينا وتقطع امل رجوعة بسكين اليأس وترتدي ثوب اليتيمة الوحيدة..

نعمـ انهـ هو ..

انهـ ابوهـ الذي ضنت أنهـ ماتـ ~

طبعا لمـ تعرفهـ منـ الوهلة الاولى فغيابهـ طوتهـ فيمخيلتها قاطعة أمل رجوعهـ..

رحبت بهـ وجسدها متصلبـ..

مندهشة ,, حائرة ,,

يا تري من هذا الرجل وكأنني اعرفه ؟؟

تبسمـ لها وقالـ :

....
السلام عليكم اختى
اعتقد انه من كتب قبلك كان يأمل ان يكون الشخص الذي انتظرته جميلة هو نفس الشاب الذي انقذها هي وعمي العربي وقد كتبنا ابقا ان ابواها قتلا من طرف جماعة مسلحة ونريد ان تنتهي هذه القصة على طابع الحب
 
بسم الله الرحمان الرحيم



ملاحظة :
ارجوا من الاعظاء قراءة القصة من اولها لكي يعطوا تكملة مناسبة

شكرا علي ردودكم الجميلة اكملوا فلم يبقي الكثير



تحياتي ...........

 
آخر تعديل:
لقد وجدت جدها المسكين ملقى على الارض ماسكا قدمه لم تفهم ماذا حدث اسرعت اليه تساله عن حاله فاخبرها انه وقع من على السلم حينما كان يحاول تعليق صورة والديها
تنفست جميلة الصعداء و اخذت جدها الى الغرفة المجاورة و ذهبت لاحضار الطبيب ....
انتشر خبر مرض الجد سريعا في القرية و بدات الناس بالتوافد لرؤيته و الاطمئنان عليه
لكن المفاجئة هي قدوم شخص غير متوقع انتظرته جميلة طويلا...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

"إنه الشخص الذي أنقذها إنه ذلك الفارس الشجاع الشهم لكنها لم تعرفه من الوهلة الأولى لكنها كانت تسمع من قلبها أنه هو حتى أكدت كلمات عمي العربي شعورها عندما قال (هذا هو يا بنتي هذا هو لي نجاك من الموت) فوقفت جميلة واتجهت نحوه وكأنه مغنطيس يجذبها وقالت له :شكرا لأنك ....."

ملاحظة : أرجو قراءة القصة قبل الكتابة كما قال الأخ الحق المبين حتى يستطيع الكاتب الإنسجام معها.

||~~~|~|****|~|~~~||

||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||
 
وقالت له اشكرك يا ...... عفوا سيدي لم اعرف اسمك بعد فقال لها انا احمد .....فقالت له شكرا لك يا احمد على انقاذنا تلك المرة لانني من كثرة الخوف على جدي ونفسي نسيت ان اشكرك و قالت له"تمنيت لوكان نلقاك مرة وحداخرة" قال احمد هذا من واجبي يا... فقاطعته انا جميلة.... قالها لها اسمك جميل اسمى على مسمى فاحمرت وجنتاها خجلا وطأطأت رأسها وقد احست جميلة انها انجذبت نحوه انجذابا قويا وقد استشارت جدها في ان تعزمه على العشاء فوافق جدها لكي يردا له الجميل فعرضت جميلة على الشاب احمد العزيمة فتقبلها من غير تردد فقد بادل جميلة نفس المشاعر و انجذب نحوها لأنها سحرته بجمالها الباهر و بخجلها وتربيتها الواضحة ورزانتها وبعدها رجعت جميلة وعمي العربي الى البيت وهي سرحانة في ذلك الشاب فقط خطف احاسيسها و تفكيرها لدرجة انها لم تسمع عمي العربي وهو يناديها حل الليل و جميلة لازات تفكر في احمد و تنتظر بشوق متى يأتـي يوم العزيمة اصبحت تعد الايام بالساعات و الدقائق بل بالثواني فحتى هي احاطتها الدهشة من شدة تعلقها السريع بذاك الشاب بدون سابق انذار.......
مرت الايام وكأنها سنين عليها حتى اتى اليوم الذي سيأتي الشاب الى بيت جميلة ليلبي العزيمة و.............
 
فبدأت ترتب البيت كعادتها او اكثر فرحا بهذا اليوم الجميل واعدت عشاءا شهيا مختلف الانواع والنكهات وعند انهائها كل واجباتها جلست مع عمي العربي تنتظر وصوله وما ان فعلت حتي سمعت طرقا خفيفا علي الباب فقامت مسرعة حتي انها ادهشت عمي العربي ففتحت الباب لتري فارس احلامها واقفا وهو يحمل هدية في يديه فقالت له * اهلا بيك احمد ادخل البيت بيتك * فدخل والبسمة تعلو وجهه واستقبله عمي العربي بحفاوة فجلسوا في غرفة الاستقبال يتحادثون الي ان ذهبت جميلة لاحضار العشاء وبعدما اكلوا جاء وقت الشاي فنهض عمي العربي متعمدا ان يتكرهما لوحدها ف.................


تحياتي ...........
 
استأذن عمي العربي وهم بالخروج فاذا بجميلة واحمد ينطقان في آن واحد* وين رايح اقعد معانا* فقال لهما عمي العربي انا كبرت و شخت وانتما لديكما ما تتحدثان عنه وعن ايام الشباب التي تعيشونها...ضحت جميلة و احمد ثم انصرف عمي العربي...
خيم السكوت فلا جميلة تستطيع الكلام من شدة الخجل و لا احمد كذلك.....بعد صمت ينطق احمد ..هل تعيشين وحدك هنا يا جميلة مع عمي العربي؟؟ قالت جميلة نعم فقد ولدت و ترعرعت مع جدي بعد مقتل والدي.... يتأسف احمد و يترحم على والديها خاصة بعدما احس بنبرة الحزن بادية على جميلة وهي تتذكر والديها فيغير الموضوع بسرعة لكي يسأل جميلة عن ماذا تحب في الحياة و يستمر الحديث بينهما و ينسجمان و كأنهما يعرفان بعضهما البعض منذ زمن ...........
 
ثم ذهبت جميلة وعمي العربي الى...............................


يا اخي اولا علي الاقل شارك معنا بأكثر من جملة
ثانيا لقد خرجت عن المعني الحقيقي للقصة


ملاحظة :

ارجوا التنسيق في القصة يا احباء


***اللمة اقرأوها من الاول رجاءا ****........



تحياتي ...........
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

"وبعد وقت طويل من الحديث قال لها أحمد مارأيك أن نخرج ونتمشى ونكمل الحديث في الخارج فالجو صاف هذا اليوم ،فوافقت جميلة وخرجا يتمشيان معا وبينما هما معا سألها مارأيك في سكان القرية فأجابته (ناس ملاح يحبوني وانحبهم حنايا كي الأسرة جامي شفت منهم شر بصح لاه سقسيتني كشما جاك منهم؟) فقال لها :(لالا سقسيتك برك خطراكش كي شفت الناس جاو لجدك بينين مقلقين عليه عرفت بلي يحبوكم ماهيش كيما سكان القرية انتاعي)فسألته(لاه وشبيهم)فأجابها(نهار كنت صغير أبي ربي يرحمو كان مريض بكونسار خطير وجيرانا علابلهم وواحد ماجا زارو حتان مات من ذاك اليوم وليت نكرهم مانهدر معاهم ماعندي أي علاقة معاهم)..."

||~~~|~|****|~|~~~||
||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||

 
مليييييييييح ربي يوفقكم و ان شاء الله خير من الاولى........
فاندهشت جميلة و سالته عن سبب دلك فرد قائلا:بابا ماكانش يخرج بزاف بسبب المرض و هوما حاسبينو يتكبر عليهم...و اغرورقت عيناه فغيرت جميلة الموضوع لا عليك فالناس يهتمون بالظاهر فقط..........و واصلا سيرهما.......
فسالها احمد هل لديك اصدقاء و مع من تقضين اوقات فراغك ........
و يل هدرتي ماهيش في محلها تقدروا تغيروها......:001_wub:..ربي يعاونكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أختي على المبادرة والكلمات لا داعي إلى أن تغير

حسنا سأكمل :

"فأجابته قائلة: (عندي بزاف وانحبهم ويحبوني نقصر معامهم بصح عندي وحدا وسمها أسماء هي القريبة لي بزاف نحكيلها همومي وتحيلي همومها تكون معايا في كل المواقف) فقال لها: (دبرتيها أنا ماعندي حتى واحد صحبي يقربلي بزاف أكل يدعاو بلي صحابي علاجال صلاحهم برك)فقالت له: (ولغير عندك الحق قليل ماتلقى واحد تقدر تقول بلي هو صحبك صح اكل يداعاو بصح نهار تلحق لصح أكل يقولو حنا خاطين يزلوك في العين) فأجابها..."

هيا من يكمل بعدي..........

||~~~|~|****|~|~~~||
||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top