- إنضم
- 14 أوت 2007
- المشاركات
- 1,434
- نقاط التفاعل
- 76
- النقاط
- 37
أعلنت مؤسسة لاب توب لكل طفل، وهي منظمة غير حكومية لا تهدف إلى الربح، أنها ستبدأ بيع أجهزة لاب توب " XO " بسعر 350 دولار في أعياد الميلاد التي تبدأ نهاية العام.
وأوضحت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة أن سعر الجهاز يقترب من ضعف تكاليف الإنتاج. وذلك مع العلم بأن المؤسسة قد تخصصت في تصميم أجهزة كمبيوتر رخيصة الثمن للأطفال الفقراء.
ويؤكد محللو السوق أن طرح هذه الأجهزة رخيصة الثمن سيمثل تحديا كبيرا للشركات المنتجة لأجهزة الكمبيوتر بما في ذلك شركة مايكروسوفت عملاق البرمجيات في العالم.
ويؤكد المحللون إن المزايا التي يتمتع بها الجهاز يجعله جذابا للأطفال في الدول الغنية بالرغم من أنه صمم خصيصا لطلبة المدارس الابتدائية في الدول الفقيرة.
ويتميز الجهاز بلونيه الأبيض والأخضر. وقد روعي في تصميمه الظروف المناخية القاسية والمشتركة في مناطق متفرقة من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ولذا صمم بحيث يكون مقاوما للمياه علاوة على أن الشاشة عالية الجودة لقراء المكتوب عليها في ضوء الشمس المباشر. وتعمل البطارية لمدة 12 ساعة كما يمكن شحنها عن طريق إدارة مقبض جانبي يدويا.
وقد سعت المؤسسة إلى تخفيض تكاليف إنتاج أجهزة اللاب توب من خلال تطوير التكنولوجيا الخاصة بها بما في ذلك شاشة الجهاز واستخدام معالجات دقيقة رخيصة الثمن نسبيا من إنتاج AMD علاوة على العمل ببرنامج "لينوكس" المجاني بدلا من استخدام نظام تشغيل ويندوز من إنتاج مايكروسوفت.
وكشفت الرئيسة التنفيذية أن المؤسسة تجري حاليا محادثات مع عدد من الشركات لتولي بيع الأجهزة وتقديم الدعم الفني. كما تبحث المؤسسة بيع تلك الأجهزة عن طريق الإنترنت وتجري محادثات مع ثلاث شركات.
وكانت المؤسسة قد أعلنت في وقت سابق من العام الحالي أنها لا تنوي بيع تلك الأجهزة على نطاق تجاري لأنها ترغب في التركيز على خدمة قطاع التعليم في الدول النامية إلا أنها عدلت سياستها سعيا وراء استخدام حصيلة عملية البيع في تصنيع أجهزة كمبيوتر أرخص للأطفال الفقراء.
وأوضحت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة أن سعر الجهاز يقترب من ضعف تكاليف الإنتاج. وذلك مع العلم بأن المؤسسة قد تخصصت في تصميم أجهزة كمبيوتر رخيصة الثمن للأطفال الفقراء.
ويؤكد محللو السوق أن طرح هذه الأجهزة رخيصة الثمن سيمثل تحديا كبيرا للشركات المنتجة لأجهزة الكمبيوتر بما في ذلك شركة مايكروسوفت عملاق البرمجيات في العالم.
ويؤكد المحللون إن المزايا التي يتمتع بها الجهاز يجعله جذابا للأطفال في الدول الغنية بالرغم من أنه صمم خصيصا لطلبة المدارس الابتدائية في الدول الفقيرة.
ويتميز الجهاز بلونيه الأبيض والأخضر. وقد روعي في تصميمه الظروف المناخية القاسية والمشتركة في مناطق متفرقة من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ولذا صمم بحيث يكون مقاوما للمياه علاوة على أن الشاشة عالية الجودة لقراء المكتوب عليها في ضوء الشمس المباشر. وتعمل البطارية لمدة 12 ساعة كما يمكن شحنها عن طريق إدارة مقبض جانبي يدويا.
وقد سعت المؤسسة إلى تخفيض تكاليف إنتاج أجهزة اللاب توب من خلال تطوير التكنولوجيا الخاصة بها بما في ذلك شاشة الجهاز واستخدام معالجات دقيقة رخيصة الثمن نسبيا من إنتاج AMD علاوة على العمل ببرنامج "لينوكس" المجاني بدلا من استخدام نظام تشغيل ويندوز من إنتاج مايكروسوفت.
وكشفت الرئيسة التنفيذية أن المؤسسة تجري حاليا محادثات مع عدد من الشركات لتولي بيع الأجهزة وتقديم الدعم الفني. كما تبحث المؤسسة بيع تلك الأجهزة عن طريق الإنترنت وتجري محادثات مع ثلاث شركات.
وكانت المؤسسة قد أعلنت في وقت سابق من العام الحالي أنها لا تنوي بيع تلك الأجهزة على نطاق تجاري لأنها ترغب في التركيز على خدمة قطاع التعليم في الدول النامية إلا أنها عدلت سياستها سعيا وراء استخدام حصيلة عملية البيع في تصنيع أجهزة كمبيوتر أرخص للأطفال الفقراء.