Mehdi algeriano
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 3 جوان 2008
- المشاركات
- 941
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 17
- العمر
- 37
شكرا أردوغان
سبحان الله و الله لأمر عجب عجاب
ها هو أردوغان ككل مرة يذل الحكام العرب فلما تفعل ذلك و لما تحرجهم بتصرفاتك الرجولية التي لم و لن يقدروا عليها ؟
ها هو تشافيز يطرد سفيرا و ها هي مصرا تبني جدارا و هاهي الأردن تهادن و غير ذلك الكثير الكثير ، يا سيدي أردوغان أتمنى أن أراك رئيسا على كل دولنا العربية أو على الأقل نتمنى أن نرى أردوغانات عربية في كل قطر من أقطار هذا الوطن الكبير تذل اسرائيل و تذل باذلالها لإسرائيل أمريكا أم اسرائيل و أبناء اسرائيل من يبنون الجدران و من يحمون الصهاينة ايديولوجيا و فكريا و ماديا و معنويا و الكل يعرف من نقصد و ماذا نقصد ، من أجل مسلسل قامت الأزمة بين تركيا و اسرائيل و يا لتأثير المسلسلات مؤخرا باب الحارة ، واد الذئاب هذا الذي أشعل الأزمة و يا لها من أزمة قد ردت تركيا الى الواجهة أي الى مكانها الدائم من أجل مسلسل هزت اسرائيل ، و هاهي مصر آسف لأني أكرر كلمة مصر فليس لحقد ضد المصريين لكن لأنه واقع قد فقدت ثلاثة أشخاص من أفراد أمنها في الحدود على يد اسرائليين و لم تستطع نزع اعتراف فيا هذا الفرق الشاسع بين نظامين ، لقد أساء سفير اسرائيل لسفير تركيا فندمت اسرائيل بأكلملها و فقدت شيئا من كبريائها بموقف تركيا فذلتها ، فمرة أردوغان و مرة أحمدي نجاد و مرة تشافيز لكن للأسف و لا لمرة رئيس عربي ، اذن فها أنا أبايعك أميرا و رئيسا بالتفويض عن رؤسائنا و حكامنا العرب فأرجع لنا حقوقنا و أرجع لنا فلسطين و كرامتنا و أرجع للحكام العرب ماء وجوههم الذي فقدوه منذ حرب 73 .
فيا آردوغاناه ها نحن نستنجد فهل مددت لنا يد العون ؟







سبحان الله و الله لأمر عجب عجاب
ها هو أردوغان ككل مرة يذل الحكام العرب فلما تفعل ذلك و لما تحرجهم بتصرفاتك الرجولية التي لم و لن يقدروا عليها ؟
ها هو تشافيز يطرد سفيرا و ها هي مصرا تبني جدارا و هاهي الأردن تهادن و غير ذلك الكثير الكثير ، يا سيدي أردوغان أتمنى أن أراك رئيسا على كل دولنا العربية أو على الأقل نتمنى أن نرى أردوغانات عربية في كل قطر من أقطار هذا الوطن الكبير تذل اسرائيل و تذل باذلالها لإسرائيل أمريكا أم اسرائيل و أبناء اسرائيل من يبنون الجدران و من يحمون الصهاينة ايديولوجيا و فكريا و ماديا و معنويا و الكل يعرف من نقصد و ماذا نقصد ، من أجل مسلسل قامت الأزمة بين تركيا و اسرائيل و يا لتأثير المسلسلات مؤخرا باب الحارة ، واد الذئاب هذا الذي أشعل الأزمة و يا لها من أزمة قد ردت تركيا الى الواجهة أي الى مكانها الدائم من أجل مسلسل هزت اسرائيل ، و هاهي مصر آسف لأني أكرر كلمة مصر فليس لحقد ضد المصريين لكن لأنه واقع قد فقدت ثلاثة أشخاص من أفراد أمنها في الحدود على يد اسرائليين و لم تستطع نزع اعتراف فيا هذا الفرق الشاسع بين نظامين ، لقد أساء سفير اسرائيل لسفير تركيا فندمت اسرائيل بأكلملها و فقدت شيئا من كبريائها بموقف تركيا فذلتها ، فمرة أردوغان و مرة أحمدي نجاد و مرة تشافيز لكن للأسف و لا لمرة رئيس عربي ، اذن فها أنا أبايعك أميرا و رئيسا بالتفويض عن رؤسائنا و حكامنا العرب فأرجع لنا حقوقنا و أرجع لنا فلسطين و كرامتنا و أرجع للحكام العرب ماء وجوههم الذي فقدوه منذ حرب 73 .
فيا آردوغاناه ها نحن نستنجد فهل مددت لنا يد العون ؟






آخر تعديل: