المخيمات الفلسطينية

مخيم سوف

أُقيم مخيم سوف، عام 1967 . كان مخيم سوف أحد ستة مخيمات "طارئة" أنشئت لإقامة اللاجئين الفلسطينيين الذين غادروا الضفة الغربية وقطاع غزة نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967
الموقع

ويقع مخيم سوف في الأردن بالقرب من مدينة جرش على بعد حوالي 50 كم شمال العاصمة
السكان

تبلغ مساحته حوالي 500 دونم حوالي 500000 متر مربع، بنسبة 8.7% من مجموع مساحة المخيمات في الأردن، وبلغ عدد السكان، عند الإنشاء، 8 آلاف نسمة وحوالي 12193 نسمة، حسب إحصاءات 1995 وحسب التقديرات 95000 ألف عام 2005.
وهناك عائلاة كبيرة تمركزة هناك ومنها:
(عائلات عقل ، العجوري، الكليبي ، البدو ، خريوش ،ابو سليم ، وغيرها)
مصادر


 
مقدمة

مخيم البقعة هو أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في العالم. يقع على حدود عمان الشمالية الغربية على طريق عمان - اربد بالقرب من منطقة صويلح. و يبلغ عدد سكان هذا المخيم حوالي 220 الف نسمة ويتبع هذا المخيم إدارياً لبلدية عين الباشا التابعة لمحافظة البلقاء التي يتألف بعض سكانها من سكان هذا المخيم سابقا ومن أهالي عين الباشا المقيمين فيها فبل وجود المخيم من العشائر الكبيرة عدا عن العائلات التي توافدت على منطقة عين الباشا من مناطق المملكة المختلفة نظرا لقربها من العاصمة عمان ومركز المحافظة السلط ووقوعها على الطريق الدولي بين عمان وشمال المملكة حيث يبلغ اجمالي سكان لواء عين الباشا نحو 250 الف نسمة غير ممثلين بشكل حقيقي في البرلمان ولا يوجد لديهم حتى مستشفى.
التعليم

يوجد في هذا المخيم عدد من مدارس وكالة الغوث الدولية ويبلغ عددها ثمانية مدارس للذكور وثمانية مدارس للاناث موزعة على مختلف مناطق المخيم، وهي تدرس الطلاب من الصف الأول حتى الصف العاشر، وتتألف جميع هذه المدارس من فترتين تدريسيتين نظرا لعدد الطلاب الكبير الذي يبلغ تقريبا في كل صف حوالي خمسون طالبا.
ويجدر بالذكر ان طلاب البقعة في الجامعات الأردنية يحصلون على أعلى النسب في التمريض والهندسة وتربية الطفل.
مركز تكنولوجيا المعلومات

يوجد أيضا في مخيم البقعة مؤسسة لجنة خدمات مخيم البقعة التي تدير شؤون المخيم اليومية وقامت اللجنة باستضافة مركز حاسوب متطور قام بتأسيسه مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني تحت مشروع محطات المعرفة الأردنية. يقوم المركز " محطة المعرفة " بالتدريب على استخدام الحاسوب وتقديم خدمات متنوعة في مجال الحاسوب والانترنت والطباعة والابحاث المدرسية.
الصحة

اما على الجانب الطبي فيوجد عدد من عيادات وكالات الغوث التي تبلغ تقريبا 3 عيادات تقدم العلاج بالمجان، ولكن كفاءتها غير كبير بالنسبة لعدد السكان الكبير, وأقرب مستشفى حكومي هو مستشفى السلط الذي يبعد ما يقارب 15 كيلومترا..، وتم بناء مستشفى البقعة الحكومي مؤخرا بقرب مركز الامن بدعم من جمهورية الصين الشعبية. مع أن متوسط الدخل غير مرتفع إلى ان هناك تفاوت في حالات السكان المادية.
البنية التحتية

تعد البنية التحتية في المخيم جيدة نوعا ما مقارنة بالكثافة السكانية وكثرة الوحدات السكنية في الدونم الواحد مع ما يطالها أحيانا من تخريب وسوء استعمال من قبل بعض سكان المخيم.
النشاط الإجتماعي

و يوجد في مخيم البقعة ناديان للنشاطات الرياضية وهما نادي البقعة ونادي يرموك البقعة، ويعتبر نادي البقعة من أكبر واقوى نوادي المملكة حيث يشكل منافسا كبيرا في جميع النشاطات الرياضية المختلفة وخاصة بـ كرة القدم والملاكمة وألعاب القوى. وهناك أيضا مجموعة من الجمعيات الاجتماعية وعلى رأسها جمعية رعاية اليتيم الخيرية / حوض البقعة حيث صنفت هذه الجمعية كافضل مؤسسة من حيث حجم الانشطة والبرامج المقدمة للايتام (برنامج توفير المنح الدراسية الكاملة للايتام، برنامج الكفالات الشهرية الدائمة، برنامج المخيمات الصيفية والشتوية بالتعاون مع وكالة الغوث الدولية في الأردن مثل المخيم الصيفي السنوي في كلية تدريب عمان/ناعور والمعتروف بمعسكر ناعور والذي يمثل بؤرة للوطنيين الفسطينيين شباباً وشيوخاً ليزرعوا الثوابت الوطنية في نفوس أيتام مخميات اللاجئين الفسطينيين، برنامج المساعدات المالية الطارئة) ويشرف على هذه الجمعية مجموعة كبيرة من الشباب المتطوع المخلص والمؤمن باهمية هذه الشريحة المحرومة حيث خصصت إدارة الجمعية لجنة خاصة تعنى بمتابعة الاطفال والزهرات الايتام سميت بلجنة الفتيان الايتام حيث تقدم هذه اللجنة مجموعة من البرامج الاسبوعية الترفيهية والتعليمية (العاب التلي ماتش، الكرنفال، برامج المعرفة، اليوم المفتوح، الموسيقى والكورال، الحاسوب، الفن والاشغال) التي تساهم في دعم الأيتام وعائلاتهم والبحث عن مشاريع استثمارية لهم.ويقف وراء هذه الجمعية السيد حسين أبو الرز رئيسا للهيئة الإدارية كما يقف الأستاذ فادي عادل وراء تنفيذ كافة النشاطات. والمخيم له صورة سياسية بحتة حيث كل الحسابات في المواقف الاجتماعية أو غيرها تنبع عن فكر سياسي لا سيما طبيعة اللجوء والتجربة المريرة على مستوى الشتات الفلسطيني التي أثرت بشكل سلبي في نظرة أغلب سكان المخيم للمواقف السياسية وكيفية التعاطي معها. ورغم المستوى التعليمي الجيد الذي يظهر به كثير من سكان هذا المخيم إلا أن أغلبهم لا يزال يعطي إنطباعا سيئا حول كل ما يدور حوله. وهذا في الغالب يعبر عنه كثير من أبناء المخيم وممن تبنى مشروع الدفاع عن قضاياهم والتكلم باسمهم من واقع الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشونها واشعارهم بالظلم المحيط بهم في شتى المجالات.
الدين

يشكل المخيم ما نسبته 100 % مسلمين من السنة يظهر على أغلبهم حبهم للتمسك بالدين الإسلامي، ويشكل التنوع السياسي داخل المخيم الحاجز الأكبر تبعا للخلفية الثقافية لكل فرد. فتجد هناك عدة جماعات وأحزاب سياسية مثل الإخوان المسلمون وحزب جبهة العمل الإسلامي وحزب التحرير وجماعة التبليغ ومن يتبع منهج السلف وبعض الجماعات والأحزاب الأخرى. وتجدر الإشارة إلا أن هناك مخالفات كثير في الأمور الدينية من كثير من أبناء هذا المخيم خلافا لما عليه جمهور أهل السنة ومنها تبني فئة منهم لفكر جماعة التكفير. ويظهر عند كثير من الناس قلة الوعي بالواقع الديني والسياسي رغم وجود ثقافة عالية بينهم. وافتقارهم لوجود مرجعية دينية موحدة للرجوع إليها وهذا ما سبب الإختلاف الكبير الذي تجده بين أبناء المخيم ورموزه.
 
مخيم جرش

أقيم مخيم جرش، المعروف محليا باسم مخيم غزة، كمخيم "طارئ" عام 1968 لإقامة 11500 من اللاجئين الفلسطينيين الذين غادروا قطاع غزة نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967. يغطي المخيم مساحة 750000 متر مربع، ويقع على مسافة 5 كم من أطلال الرومان الشهيرة في جرش. في أعقاب 1967، أقامت الوكالة بسرعة مرافق للتغذية الإضافية الجماعية وخدمات الصحة البيئية والخدمات الصحية والتعليم في مدارس الخيام. وتم إغفال خطط الوكالة لتوفير خيام أقوى تتحمل الشتاء القارص من اجل بناء مساكن جاهزة، وبين عامي 1968-1971، تم إنشاء 2000 مسكنا بتبرعات من لجنة التبرعات الطارئة للشرق الأدنى.
وتقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية من خلال تسعة مرافق يقوم على إدارتها 177 موظفا بالوكالة
حقائق وأرقام

يقدر التعداد السكاني بأكثر من 27916 نسمة، من بينهم 21542 لاجئ مسجلين.
تدير الأونروا أربع مدارس بالمخيم ينتظم فيها 4267 تلميذ لعام 2003/2004 ويدرس فيها 130 معلما.
يقع المركز الصحي في مبنى تبرع به مجلس اللاجئين الدنمركي عام 1989، ويديره ثلاثة أطباء وطبيب أسنان و18 ممرض ومعاون لخدمة حوالي 500 مريض يوميا.
تلقى 502 أسرة في المخيم المساعدات من خلال برنامج حالات العسر الشديد بالوكالة.
تستفيد من مركز برنامج المرأة حوالي 850 امرأة كل عام. وبالمركز دار حضانة تديرها جمعية نسائية محلية بدعم فني ومالي من الأونروا. وهناك أيضا مركز خياطة بالمخيم يديره مجلس الكنائس للشرق الأدنى. تدعم الأونروا عمل مركز تأهيل المجتمع الذي أنشئ عام 1985 بدعم من أوكسفام بريطاني، ويقدم خدمات لحوالي 300 طفل لاجئ معاق.
المصادر


  • وكالة الغوث الدولية-اللاجئين-ملف المخيمات
 
مخيم ماركا او حطين

يسمى المخيم بمخيم شلنر أو ماركا أو حطين وأكثر الأسماء تداولا في الأردن هو اسم مخيم شلنر. وهو أحد عشر مخيمات فلسطينية موجودة في الأردن.
الموقع

يقع في الأردن جنوب غرب الزرقاء بجانب جبل الامير فيصل في لواء الرصيفة الذي يتبع لمحافظة الزرقاء، على بعد حوالي 10 كم شمال عمّان.أقيم مخيم شلنر عام 1968 م على مساحة مساحته حوالي 917 دونماً، بنسبة 16% من المساحة الكلية لمخيمات الأردن. وقد انتقل إلى المخيم لاجئون آخرون تشردوا للمرة الثانية في حياتهم نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967.
السكان

بلغ عدد السكان، عند الإنشاء، 15 ألف نسمة. وحوالي 85.000نسمة، حسب إحصاءات 2007, التقديرات الحالية بأن عدد سكان المخيم حوالي 45550 نسمه.
حسب الإحصائيات الاخيرة لعدد سكان مخيم حطين ونقلا عن موظفين بالاونروا في لجنة التحسين التابعة للمخيم قارب عدد سكان المخيم 125000 نسمة في إحصائيات 2008 ومع التطور العلمي في المخيم بلغ عدد الشباب المتعلم الجامعي ما يزيد عن 65% حيث هناك ثلة طيبة من أبناء المخيم حاصلة على أعلى الدرجات العلمية

أنشئت طرق واسعة حديثة في السنوات الأخيرة وتشق هذه الطرق داخل المخيم ويعمل لاجئون كثيرون كباعة متجولين، بينما يعمل الآخرون في الوحدات الصناعية القريبة. حيث يعد المرحوم المختار أحمد السلاق العجوري (أبو إسماعيل) أول مختار للمخيم, والمختار أحمد محمد موسى زبن من رجالات المخيم حيث كان وما زال من الرجال القلة المحافضين على تمسكهم وخدمتهم للمخيم والقضية.كما أن الاستاذ المرحوم حسن الخاروف من أبرز رجالات المخيم.
وتطور المخيم في كافة النواحي والمجالات من خلال شبابه الواعي والمثقف والمتعلم بالرغم من ضغط الحياة والصعوبات التي واجهها وذلك من خلال هجرة أخرى للخارج من اجل تحسن الوضاع المادية والعودة بخبرات جديدة وافادة لأبناء المخيم نشط المخيم في كافة المجالات الرياضية والثقافية والسياسية
من المواقع المميزة للمخيم ابتداء من جسر ماركا ثم مدرسة شنلر ثم أول امخيم (طريق المدارس والوكالة), ثم نصل إلى السوق ونواصل إلى باب الحديد ثم إلى جامع الحجر من ثم ننتقل إلى اخر المخيم ومن بعدها طه حسين تطور المخيم تطورا ملحوظا ونظرا للكثافة السكانية العالية به نشات مناطق امتدادا للمخيم منها جبل الامير فيصل والمشيرفة واسكان الامير هاشم والتطوير ومنطقة البيبسي
ومن الشباب المكافح الحاصل على شهادات عليا والمكافحين الاخ أيمن زبن العجوري والشاب عبد الله العجوري وهم من الذين تركوا بصمات واضحة في المجال التعليمي والثقافي في المخيم ومساعة أبناء المخيم
مصادر


 
مخيم عين الحلوة ( لبنان)

مخيم عين الحلوة مخيم للاجئين الفلسطينيين، في جنوب لبنان، يقع المخيم ضمن مدينة صيدا الساحلية، والتي تعتبر عاصمة الجنوب اللبناني. تبلغ مساحته حوالي كيلومتر مربع واحد، وعدد سكانه حوالي 80 ألف نسمة، لذا فهو أكبر مخيم في لبنان من حيث عدد السكان، ومعظمهم نزح في العام 1948 من قرى الجليل في شمال فلسطين. يضم المخيم 8 مدارس، وعيادتان للاونروا، بالإضافة إلى مستشفيين صغيرين للعمليات البسيطة.
الحياة داخل المخيمات

وترد أنباء متعددة أن اللاجئيين الفلسطينيين في لبنان يعيشون حياة قاسية تشمل الفقر، والمسكن غير الملائم، والأمراض المتفشية، والبطالة بنسبة كبيرة، وينسب البعض أساب تلك الأوضاع إلى فرض الحكومة اللبنانية قيود كثيرة للغاية على اللاجئين، على سبيل المثال يقال إن اللاجئين محرومون من ممارسة أكثر من 70 مهنة، وهناك قيود على إدخال مواد للبناء إلى المخيمات.
 
مخيم برج البراجنة

أُنشئ مخيم برج البراجنة في سنة 1948، على مساحة 104 دونمات، فاعتبر من أكبر المخيمات في العاصمة بيروت، ويقع على الطريق الرئيس المؤدي إلى مطار بيروت الدولي. ينتشر فيه البؤس، والفقر، والشوارع الموحلة، فيما يكتظ هنا المخيم بساكنيه. إنه أقرب مايكون إلى مدن الأكواخ، بطول 500 م، وعرض 400 م. يبلغ عدد سكان المخيم حوالي 13800 نسمة، حسب إحصاءات "وكالة الغوث" لسنة 1995.
 
مخيم نهر البارد

مخيم نهر البارد هو مخيم للاجئين الفلسطنيين يقع في شمال لبنان، بالقرب من ميناء مدينة طرابلس،و يضم حوالي 30000 فلسطيني. وهو على مسافة 16 كم من طرابلس بالقرب من الطريق الساحلي.وأنشأ المخيم في الأساس اتحاد جمعيات الصليب الأحمر عام 1949 لتوفير الإقامة للاجئين الفلسطينيين من بحيرة الحلوة شمالي فلسطين.
و في مايو 2007 أصبح هذا المخيم محور صراع بين القوات المسلحة اللبنانية وجماعة فتح الإسلام المسلحة التي تسعى لمحاربة إسرائيل وإقامة دولة الخلافة الإسلامية. وقد أدت هذه الاشتباكات إلى نزوح سكان المخيم وتدمير المخيم بالكامل ومقتل عدد كبير من الطرفين.
 
صراع 2007

صراع 2007

انظر مقالة رئيسية:الصراع في شمال لبنان 2007
في مايو 2007 كان هذا المخيم محور صراع بين جماعة فتح الإسلام والقوات المسلحة اللبنانية ويعد القتال في نهر البارد أسوأ معارك داخلية منذ انتهاء الحرب الاهلية قبل 17 عاماً. وسقط في المعارك ما لا يقل عن 109 جندى منذ بدء القتال في 20 مايو أيار بين الجيش اللبناني ومقاتلي فتح الإسلام في مخيم نهر البارد ومناطق أخرى.ويعد القتال في نهر البارد أسوأ معارك داخلية منذ انتهاء الحرب الاهلية قبل 17 عاما.كما قتل أيضا ما لا يقل عن 81 مسلحا و70 مدنيا فلسطينياوحتى الآن نازحي مخيم البارد ممنوع عليهم الرجوع إلى منازلهم داخل المخيم القديم الذي تتولى الهيئة الاهلية الاعادة الاعمار برئاسة أبو خالد فريجية
 
مخيم البداوي

الموقع


مخيم البداوي 2009


هو المخيم الثاني في شمال لبنان، يقع على مرتفع يطل على مدينة طرابلس، له مدخلان رئيسان: الجنوبي من جهة طرابلس القبة، والشمالي على طريق البداوي الجبل المطل على مدينة البداوي.
يحيط بالمخيم تلة المنكوبين وتلال جبل تربل، ويبعد عن وسط مدينة طرابلس 3 كيلو مترا، ويرتفع حوالي 150 مترا عن سطح البحر.
يحاذي المخيم شركة تكرير النفط IPC وبلدة المنكوبين ووداي النحلة، وديرعمار حيث توجد فيها أكبر محطة كهرباء في شمال لبنان.
كما يقع بالقرب من المخيم ثكنة بهجت غانم التابعة للجيش اللبناني والجامعة اللبنانية والمستشفى الحكومي ويبعدون عنه حوالي 1000 مترا.
يوجد حول المخيم انشاءات حديثة هي امتداد لمدينة البداوي.
مساحة المخيم 1 كلم2 = مليون م2=100 هكتار= 1000 دونما، وتعود ملكية أراضيه إلى بلدية البداوي".
يقسّم المخيم إلى أربعة قطاعات(أ، ب، ج، د) يتوزع عليها السكان، الذين يبلغ عددهم حوالي 18 الف نسمة.
يوجد في المخيم أربع مقابر من ضمنها مقبرة الشهداء، وعدد من المساجد: مسجد القدس - مسجد عمر بن الخطاب - مسجد زمزم - مسجد الأمام علي بن أبي طالب وقد هدم منذ حوالي شهرين وما يزال قيد البناء- مسجد السنة على أطراف المخيم ومصلى الأمين.
 
مخيم الربج الشمالي

يقع مخيم البرج الشمالي للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان إلى الشرق من مدينة صور. أُنشئ المخيم عام 1955 على مساحة 136 دونم، وهو يبعد ما يقارب 5 كم عن مدينة صور.
يحده من الجهة الشرقية مزرعة شرناي ومنطقة بساتين ومن الجهة الغربية تجمع المعشوق ومن الجنوب بلدة برج الشمالي ومن الشمال منطقة الرمالي وبساتين حمضيات.
تقدر مساحتة حوالي 26هكتار اي حوالي 134.600 متر مربع ويبلغ نصيب الفرد من هذه المساحة 10 امتار مربع اما نصيب العائلة فهو 60 متر مربع تاسس المخيم سنة 1955. ويبلغ تعداد سكانه حوالي 20 ألف نسمة، حسب إحصاءات 1995.واصل معظمهم من منطقة الجليل في شمال فلسطين ونزحوا عنها سنة 1948. وهم من قرى الحسينية.حطين.حواسة.الخالصة.الخصاص.ديرالقاسي.ديشوم.الزوق التحتاني.الزوق الفوقاني.سعسع.شعب.صفورية.الكساير.لوبية.
وبدأت الأونروا تقدم الخدمات في المخيم عام 1955. ويحتضن المخيم أيضا لاجئين فلسطينيين من مناطق أخرى في لبنان.
وتكبد المخيم الكثير من الضرر خلال سنوات الحرب الأهلية ولا زالت هناك حاجة للمزيد من العمل لإجراء تحسينات على البنية التحتية. وبينما شيدت معظم المساكن بالطوب الخرساني فهناك العديد من المساكن التي تغطيها أسقف من الزنك. ولم تتمكن الوكالة من المساعدة في تأهيل المساكن نتيجة لحظر على دخول مواد البناء فرضته الحكومة اللبنانية منذ 1998.
يرتفع معدل البطالة في برج الشمالي، ويعمل الرجال كعمالة موسمية يومية في الزراعة ومواقع الإنشاء، ويعمل البعض كعمالة يدوية. ويتم تزويد جميع المساكن بالكهرباء، وتصل المياه من ثلاثة آبار تديرها الأونروا. وجميع المساكن بها حمامات خاصة. وتجري مياه الصرف الصحي في مجاري مفتوحة بجوار الطرق والممرات.
تخطط الأونروا لإنشاء شبكة جديدة للصرف الصحي في المخيم.
وقبد ابدى سكان المخيم دفاعا مستميتا ابان الاجتياح الصهيوني للبنان.
ومن الأمور التي يتميز بها مخيم البرج الشمالي وجود نصبين تذكاريين على أرضه، حيث قصف الطيران الإسرائيلي إبان اجتياح لبنان أحد ملاجئ المخيم مما أودى بحياة 100 شخص، كما قتل 15 آخرون في مبنى آخر، وأقام السكان في مكان المجزرتين نصبين تذكاريين يحملان أسماء الشهداء، وبرغم أن النصبين احتلا مساحة صغيرة من الأرض فهي تضحية كبيرة من السكان في ظل ضيق مساحة المخيم.
 
مخيم تل الزعتر

مخيم تل الزعتر هو مخيم لجوء فلسطيني، يقع شرقي بيروت، وأنشئ عام 1949 م، بمساحة 56.65 دونم، وقد أُزيل عن الوجود خلال الحرب الأهلية. نفذت ميليشيات حزب الكتائب ونمور الأحرار وحراس الأرز مذبحة ضخمة بحق المقاتلين الفلسطينيين فيه عام 1976 بعد قطع الماء عنه. عانى المخيم من مشكلة نقص المياه المياه، حيث أحيط بالمسلحين اللبنانيين، وعندما بدأ الناس يموتون عطشاً، استسلموا ووافقوا على الجلاء، ثم سوت البلدوزرات المخيم بالأرض. يقدر عدد القتلى بحوالي 2000 قتيل[1][2].
من أبناء المخيم الفنان التشكيلي الفلسطيني إبراهيم غنام.
 
مخيم اليرموك ( سوريا )

مخيم اليرموك هو مخيم أنشأ عام 1957 على مساحة تقدر ب2110000 متر مربع لتوفير الإقامة والمسكن للاجئين الفلسطينين في سورية، وهو من حيث تصنيف وكالة الأونروا لا يعتبر مخيم رسمي. وهو أكبر تجمع للاجئين الفلسطينين في سوريا ويقع على مسافة 8 كم من دمشق وداخل حدود المدينة ويشبه المنطقة الحضرية، ويختلف تماماً عن تجمعات اللاجئين الفلسطينيين الأخرى في سوريا. وبمرور الأعوام قام اللاجئون بتحسين مساكنهم وإضافة الغرف إليها. ويزدحم المخيم اليوم بالمساكن الاسمنتية والشوارع الضيقة ويكتظ بالسكان. وهناك داخل المخيم شارعان رئيسان يمتلئان بالمحلات التجارية ويزدحمان بسيارات الأجرة والحافلات الصغيرة حيث يعتبر شارع لوبيا وشارع صفد من أكثر الشوارع في المخيم لابل في دمشق من حيث النشاط التجاري، حتى أن سعر المحل فيهما وصل أخيراً إلى مليون دولار.
يعمل العديد من اللاجئين في المخيم كأطباء ومهندسين وموظفين مدنيين. ويعمل آخرون كعمالة مؤقتة وباعة متجولين. وبشكل عام تبدو ظروف المعيشة في المخيم أفضل بكثير من مخيمات لاجئي فلسطين الأخرى في سوريا. يوجد بالمخيم أربعة مستشفيات ومدارس ثانوية حكومية وأكبر عدد من مدارس الأونروا، وترعى الأونروا مركزين لبرامج المرأة لتقديم الأنشطة الخارجية. ومع تزايد السكان اللاجئين، تتمثل أولوية الأونروا المطلقة في توفير أماكن دراسية ومرافق كافية لاستمرار تقديم التعليم الجيد لأطفال اللاجئين في المستقبل.
في عام 1996 تمكنت الأونروا من تطوير مركزي صحة بتبرعات من الحكومة الكندية. وفي 1997 تم تطوير ست مدارس بتبرعات من الحكومة الأمريكية، وبناء حضانة بأموال أسترالية. وفي 1998 تمكنت الأونروا أيضا من بناء مركز صحي بتمويل من الحكومة الهولندية.
 
مخيم سبينة

مخيم سبينة يقع في مدينة سبينة على مسافة 14 كيلومترا جنوبي دمشق عام 1948 على مساحة 27,000 متر مربع في منطقة صناعية نشطة.
*المرحلة الأولى

إثر نكبة عام 1948 هاجر إليه المئات من العائلات الفلسطينية التي كانت تقيم شمال فلسطين، حيث لجأ إلى المخيم سكان قرى وبلدات الخالصة، الصالحية، الملاحة، الجاحولة، الزوق الفوقا، الزوق التحتا وبعض القرى المطلة على بحيرة طبريا ك كفر سبت، الشجرة، شعارة ومعذر وهذه القرى كانت تسكنها غالبية من عشيرة المغاربة والذين ينحدر أصولهم من الجزائر.
[عدل] *المرحلة الثانية

لجوء أهالي بلدات أكراد البقارة وأكراد الغناقة في عام 1956، حيث لجأ جزء من سكان هذه البلدات مباشرة إلى سوريا وقسم آخر إلى منطقة الجولان، وتحديداً بلدة البطيحة.
[عدل] *المرحلة الثالثة

هي المرحلة الأكثر عدداً للجوء نتيجة عدوان عام 1967 حيث نزح الآلاف من العائلات الفلسطينية والسورية التي عاشت المأساة معاً، حيث انضم إلى مخيم سبينة لاجئون من قرى وبلدات (خيام وليد) والشمالنة والقديرية ونازحون سوريون من قرى نعران والسلوقية وعشائر أخرى مثل التلاوية التي تعتبر من أكبر العشائر السورية التي كانت تسكن بلدة البطيحة.
يعمل أغلبية اللاجئين في مصانع سبينه ووحداتها الصناعية، ك مدينة حوش بلاس الصناعية ومصانع منطقة غزال وغيرهما. وعلى الرغم من أن اللاجئين لا يمتلكون آية أراض لأنفسهم فإنهم يصونون التراث الزراعي لأسلافهم ويعملون بالمياومة أو بالحصاد الموسمي للمحاصيل في المزارع السورية. وتعمل النساء غالبا في خدمة المنازل في دمشق من اجل دعم الدخل الأسري.
كما هو الحال في المخيمات الأخرى، تظل إدارة المياه والصرف إحدى المشكلات الكبرى. وهناك حاجة للتوسع في نظام الصرف وتطويره لمواكبة الزيادة في سكان المخيم. ويفتقر المخيم إلى شبكة مواسير مياه ملائمة، ويعول اللاجئون على الآبار المحلية بوصفها المصدر الرئيسي للمياه. وقد جفت ينابيع الآبار نتيجة لظروف الجفاف في السنوات الأخيرة، وأضطر اللاجئون إلى شراء المياه ذات الجودة الرديئة أحيانا من مصادر أخرى. علاوة على ذلك، معظم المدارس في حالة مزرية.
في 1997، تمكنت الأونروا من تطوير المركز الصحي بتمويل من كندا، وتشييد مركز لبرامج المرأة بتبرع من حكومة أستراليا. وتحتاج الوكالة لتوسيع المركز ليتضمن قاعة إضافية ومكتبة ومطبخ وحمام استجابة للاهتمام المتزايد باللاجئين. وفي 1998، أنشأت الوكالة وحدة علاج أسنان ومختبر بتبرع ألماني. الواقع الاجتماعي والطبقي للمخيم
نتيجة قرب مخيم سبينة من مدينة دمشق، ووجود معظم المعامل والمصانع فيه توجه إليها الآلاف من اليد العاملة الفلسطينية والسورية، ويوجد في ضواحي مخيم سبينة مصانع سوريا الرئيسية، منها: الزجاج وبردى السجاد وبسكويت (غراوي). وبعد السبعينيات من القرن الماضي تطورت وسائل الإنتاج ليصبح محيط منطقة صناعية يملكها القطاع الخاص لينضم إليها أيضاً العشرات من الأيدي العاملة (البلاستيك والكهرباء)، بالإضافة إلى معامل البناء وغيرها، فهذه ميزة خاصة تتميز بها سبينة عن سائر المخيمات لكثرة المصانع وقربها من العاصمة. على صعيد العمل الوطني، تم التحاق المئات من أبناء المخيم في صفوف الثورة الفلسطينية المعاصرة، وكان له نصيب مثل بقية المخيمات من الشهداء من أجل الدفاع عن الثورة الفلسطينية خارج الوطن، وهناك بعض العائلات قدمت أكثر من ثلاثة شهداء في العائلة الواحدة، مثلاً عائلة المعجل التي قدمت أربعة شهداء، وعائلة بيت نايف التي قدمت ثلاثة إخوة شهداء.
 
مخيم سبينة 2

*دور الفصائل

ساهمت فصائل الثورة في زيادة الوعي والاهتمام بالقضية الفلسطينية من خلال الدورات المحلية، ولعب معسكر الأشبال دوراً بارزاً في انتساب المئات من الأشبال إليه. وتم تأمين مقاعد دراسية للعشرات من طلبة المخيم للسفر في بعثات خارجية. بالإضافة إلى ذلك ساهمت م.ت.ف عبر الرفيق أبو ماهر اليماني ولاحقاً الرفيق الشهيد القائد أبو علي مصطفى في المساعدة بشراء قطعة أرض لبناء مقبرة جديدة وكان لها أثر إيجابي لدى أهالي المخيم.
*التربية والتعليم

تتولى مدارس الأونروا استقبال الطلاب لنهاية المرحلة الإعدادية وبعدها ينتقل الطلاب لإكمال الدراسة الثانوية في ثانويات الدولة.
ملاحظة: بدأت الأونروا هذا العام بمشروع لتوسيع مدارس المرحلة الأساسية والإعدادية بدعم وتمويل عربي / ياباني مما أدى إلى إيجاد مدارس بعيدة جغرافياً عن وسط المخيم وخلق أتعاب جديدة للأهالي لجهة تأمين مواصلات لنقل الطلاب من البيت إلى المدارس وبالعكس.
هناك العديد من الكفاءات العلمية التي تخرجت في المخيم: وصل عدد الأطباء إلى 10، و15 مهندساً، و15 محامياً، وأكثر من 100 مدرس. والعديد من الحالات الثقافية التي لها إسهامات داخل المخيم وخارجه.
ملاحظة: يحتاج المخيم إلى مركز ثقافي، هناك مركز ثقافي تابع لوزارة الثقافة يقع خارج منطقة المخيم، علماً بأنه يرحب بأية مشاركة تطلب منه.
*حقائق وأرقام

إجمالي اللاجئين المسجلين في 30 يونيو 2002: 19624.
تدير الأونروا ست مدارس في المخيم: أربعة ابتدائية (6-12 سنة)، مدرستان للبنين (1310) ومدرستان للبنات (1295)؛ ومدرستان إعدادية (13-15 سنة) إحداهما للبنين (454 تلميذ)؛ وأخرى للبنات (476 تلميذ).
من يناير حتى يونيو 2002، كانت هناك 27816 زيارة مريض في المركز الصحي للوكالة.
هناك 350 أسرة (أو 1211 لاجئ) مسجلة كحالات عسر شديد.
خلال السنوات الأربع الأخيرة، قدمت الأونروا مساعدات إلى عشرة من أفقر أسر اللاجئين لتأهيل مساكنهم.
 
اما باقي المخيمات فلم استطع ان اقدم لكم المعلومات الكافية وهي :
في الضفة الغربية :

، مخيم الأمعري(رام الله)، 8،805

 
آخر تعديل:
آخر تعديل:
يرجى تثبيت الموضوع لانه هام
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top