الإسلام الجديد في عهد موبارااك؟أخلاط ومشارب مختلفة

شمس لاتغيب

:: عضو مُشارك ::
هذا ماتروج له اليوم الحكومة المصرية وللأسف في الكثير من الدول خليط من أديان باطلة مع قليل من دين الإسلام لأنه بحسب هذه الدعوة الفرعونية الجديدة بقيادة الفرعون الجديد لم يعد صالحا كماكان في عهد القرون المفضلة
ورويدا رويدا يخرج بقرآن جديدلأن القرآن الكريم يفضح كل المشركين والمنافقين
____________________
هاجم الشيخ على عبد الباقي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية التيار السلفي في مصر وما دعاها بـ "الهجرة إلى الفكر السلفي" من عدد من خطباء المساجد عن غير وعي، واصفا هذا الفكر بالتخريبي وأنه أضر بالوطن ضررًا بالغًا.
وجاء ذلك في ختام المؤتمر العقائدي الاجتماعي الثاني الذي أقامته بطريركية الروم الأرثوذكس بمقر كنيسة رؤساء الملائكة بالظاهر بالقاهرة علي مدار ثلاثة أيام، والذي تناول سبل الحوار الإسلامي المسيحي.
وتعهد عبد الباقي بتقديم مجموعة من التوصيات بشأن الخطاب الديني لكل الخطباء في المساجد وخاصة المتعلق بالمسيحيين، بالإضافة إلى تقديم مذكرة إلي الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف بتفعيل الرقابة على هذا الخطاب وتجويده للتأكد من خلوه من أي مساس أو تجريح أو تحريض يمس سلامة الأمة.
وفى رده على سؤال حول رؤية الإسلام لعاقبة المسيحيين في الآخرة، وهل الإسلام يؤمن أن للمسيحيين يسكنون في رحاب الله بعد الموت، أجاب قائلا: "مصيرنا في الدنيا واحد وفى الآخرة واحد والعبرة بالأعمال".
وأجاز الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية للمسلم الاشتراك في بناء الكنائس كما يحوز للمسيحيين الإسهام في بناء المساجد، باعتبارها جميعها دور عبادة تسبح الله، ولا فرق بين كنيسة ومسجد، واصفا الأفكار التي ترفض مساهمة المسلم في بناء الكنيسة بـ "المتشددة".
في المقابل، أكد الأب إسحاق بركات أن حوار المؤمنين لا يستهدف إقناع أحدهما بدين الآخر أو إرغامه على اتباع دينه، وإنما هو علاقة مستدامة يرتضى أطرافها المشاركة والاحترام.
وقتا إن العقائد لا تخضع للنقاش، وإنما من الجائز مناقشة التفسير والرؤية، على أساس من الشك المنهجي وإيمانا بنسبية القول البشرى، كما رفض مصطلح حوار الأديان، مفضلا نعته بحوار المؤمنين القائم على تبادل الخبرة الإيمانية التي هي المكون الرئيسي للشخصية الجماعية باعتبارها نواة المجتمع.
 
شكرا على المرور وفاء والحرب هذه ببساطة حرب عل السلف وأهله فإذا تحقق لموووباراك وزمرته وغيرهم كثير بطول العالم العربي وعرضه وباقي العالم لو تحقق لهم القضاء على السلف وأهله فإنهم يضعون سلاحهم
 
والحرب هذه ببساطة حرب عل السلف وأهله فإذا تحقق لموووباراك وزمرته وغيرهم كثير بطول العالم العربي وعرضه وباقي العالم لو تحقق لهم القضاء على السلف وأهله فإنهم يضعون سلاحهم

صدقني لم أفهم فقرتك ..هل يمكن أن تشرح لي بأسلوب أسهل ....فأنا أشكو من بطء الفهمـ ؟؟؟
 
صدقني لم أفهم فقرتك ..هل يمكن أن تشرح لي بأسلوب أسهل ....فأنا أشكو من بطء الفهمـ ؟؟؟
يتبين هنا بقول هذا الأجير لدى موووباراك علي عبد الباقي
هاجم الشيخ على عبد الباقي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية التيار السلفي في مصر وما دعاها بـ "الهجرة إلى الفكر السلفي" من عدد من خطباء المساجد عن غير وعي، واصفا هذا الفكر بالتخريبي وأنه أضر بالوطن ضررًا بالغًا.
 
آخر تعديل:
آآآه ..تقصد أن علي عبد الباقي المأجور من مبارك يشن حملة ضد السلفية في مصر ....



وماذا عن وضع الأخوان الآن في مصر ... خاصة بعد أن أصبح محمد بديع مرشدا للأخوان خلفا لمهدي عاكف الشهر الماضي وفي ضل الأنقسام بين الأصلاحيين والمحافضين داخل جماعة الأخوان المسلمين؟؟؟

 
مشكلتك انك دائما تنظر الى الامور بعين واحدة
و على نفس سياق تعامل الفكر السلفي مع الوضع فان التيارات المتطرفة الاخرى تسير
فالشيخ الذي ذكرت و لااحب حتى ذكر اسم هؤلاء المرتزقة من اذناب النظام المصري لا يختلف في شيء عن ذلك الذي يحرم مقارعة الصهيونية بالمظاهرة و العمل المسلح و يغلق شفتيه امام بناء جدار العار
فهؤلاء و نظام مبارك و دعاة الفكر السلفي هم بالاساس وجوه لعملة واحدة يتقاسمون فقط الادوار و الهدف تحطيم الامة المسلمة من الداخل .
 
حسبنا الله ونعم الوكيل


ادعوا لنا يا اهل الجزائر
 
حفظ الله المسلمين حفظ الله أهل السلف ونصرهم في كل مكان اللهم آمين
 
زعمت مجلة "التايمز" الأمريكية أن بدو سيناء لا يعتبرون أنفسهم مصريين، وقالت إنهم يحبون إسرائيل أكثر من مصر نظرا لعدالتها، وذهبت إلى حد الزعم بأنه لو اندلعت حرب مع إسرائيل فسيحملون السلاح ضد مصر لصالح إسرائيل.
 
بعيدا عن كل مآخذاتي على مصر

واضح ان كاتب الخبر يهودي او متعاطف مع الاسرائليين

والغرض من الخبر نشر التفرقة بين ابناء الوطن الواحد
قد يكون ولكن الحكومة المصرية لم ترى في الإسلام منهجا وطريقا يوما ما لذا قد يكون الخبر صحيحا
 
هذا ماتروج له اليوم الحكومة المصرية وللأسف في الكثير من الدول خليط من أديان باطلة مع قليل من دين الإسلام لأنه بحسب هذه الدعوة الفرعونية الجديدة بقيادة الفرعون الجديد لم يعد صالحا كماكان في عهد القرون المفضلة
ورويدا رويدا يخرج بقرآن جديدلأن القرآن الكريم يفضح كل المشركين والمنافقين
____________________
هاجم الشيخ على عبد الباقي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية التيار السلفي في مصر وما دعاها بـ "الهجرة إلى الفكر السلفي" من عدد من خطباء المساجد عن غير وعي، واصفا هذا الفكر بالتخريبي وأنه أضر بالوطن ضررًا بالغًا.
وجاء ذلك في ختام المؤتمر العقائدي الاجتماعي الثاني الذي أقامته بطريركية الروم الأرثوذكس بمقر كنيسة رؤساء الملائكة بالظاهر بالقاهرة علي مدار ثلاثة أيام، والذي تناول سبل الحوار الإسلامي المسيحي.
وتعهد عبد الباقي بتقديم مجموعة من التوصيات بشأن الخطاب الديني لكل الخطباء في المساجد وخاصة المتعلق بالمسيحيين، بالإضافة إلى تقديم مذكرة إلي الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف بتفعيل الرقابة على هذا الخطاب وتجويده للتأكد من خلوه من أي مساس أو تجريح أو تحريض يمس سلامة الأمة.
وفى رده على سؤال حول رؤية الإسلام لعاقبة المسيحيين في الآخرة، وهل الإسلام يؤمن أن للمسيحيين يسكنون في رحاب الله بعد الموت، أجاب قائلا: "مصيرنا في الدنيا واحد وفى الآخرة واحد والعبرة بالأعمال".
وأجاز الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية للمسلم الاشتراك في بناء الكنائس كما يحوز للمسيحيين الإسهام في بناء المساجد، باعتبارها جميعها دور عبادة تسبح الله، ولا فرق بين كنيسة ومسجد، واصفا الأفكار التي ترفض مساهمة المسلم في بناء الكنيسة بـ "المتشددة".
في المقابل، أكد الأب إسحاق بركات أن حوار المؤمنين لا يستهدف إقناع أحدهما بدين الآخر أو إرغامه على اتباع دينه، وإنما هو علاقة مستدامة يرتضى أطرافها المشاركة والاحترام.
وقتا إن العقائد لا تخضع للنقاش، وإنما من الجائز مناقشة التفسير والرؤية، على أساس من الشك المنهجي وإيمانا بنسبية القول البشرى، كما رفض مصطلح حوار الأديان، مفضلا نعته بحوار المؤمنين القائم على تبادل الخبرة الإيمانية التي هي المكون الرئيسي للشخصية الجماعية باعتبارها نواة المجتمع.
مصيرنا في الدنيا واحد وفى الآخرة واحد والعبرة بالأعمال".
ههههههه عارفين أهل الأزهر انهم يتاجرون بالدين وعارفين أن مصيرهم إلى جهنم يحشرون مع الكفرة

مصر التي لم تستحي أن تكون رحما لكل اللقطاء لم يستحي أئمتها بصرف الفتاوي كما تصرف صكوك الغفران
 


أكتب ردك هنا...
العودة
Top Bottom