يهود المغرب

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
اخي اسحاق كيف حالك و اريدك في امر خاص و الرجاء منك قبول تلقي الرسائل لان هاته الخاصية معطلة لديك و لا يمكنني مراسلتك الا اذا عدلت الرسائل و سمحت للاخرين بارسالها لك.. وشكرا ..متنساش اعمل قبول تلقي الرسائل من الاعضاء...



و عودة للموضوع نعود للفرق بيننا و بينهم...


خبراء تل أبيب ينشرون تخوفاتهم من "حرب غفران" جديدة تديرها الجزائر

هذا ما قدّمه الجيش الجزائري لنصرة فلسطين وتدمير خرافة "الجندي الإسرائيلي الذي لا يُهزم"


كانت الجزائر من أوائل الدول التي ساعدت المصريين في حرب أكتوبر 1973، وقد شاركت بالفوج الثامن للمشاة الميكانيكية، وكان الرئيس الراحل هواري بومدين قد طلب أنذاك من الإتحاد السوفياتي شراء طائرات وأسلحة لإرسالها إلى المصريين عقب وصول معلومات استخباراتية في أوروبا قبل الحرب، مفادها أن إسرائيل تنوي الهجوم على مصر، وقد باشر إتصالاته مع السوفيات، لكن السوفياتيين طلبوا مبالغ ضخمة.


  • الإسرائيليون: "الجزائر عدو للأبد وبوتفليقة مثله مثل بومدين"

  • المشاركة الجزائرية المميزة والقوية، في الحروب العربية المتعلقة بنصرة القضية الفلسطينة، سواء على الصعيد السياسي والديبلوماسي (ميلاد الدولة الفلسطينية بالجزائر..تحت شعار: مع فلسطين ظالمة أو مظلومة)، أو على الجبهة العسكرية، تبدّد، حسب ملاحظات المراقبين الدوليين، وحتى استنادا إلى اعترافات الجانب الإسرائيلي، بعض المزاعم والأكاذيب وتحريف التاريخ وتغليط الرأي العام وتضليله من طرف بعض المتخاذلين و"المتواطئين" والحاقدين، بشأن ما قدّمته الجزائر ومازالت تقدمه إلى اليوم علنا لفلسطين..قضية كل العرب.

  • دور الجزائر في حرب 73.. سقوط خرافة "الجندي الذي لا يهزم"

  • وحسب ما نشرته بعض التقارير الإعلامية المستنبطة من شهادات تاريخية ووقائع ميدانية، متعلقة مباشرة بملفات حرب 73، هذه بعض الإحصائيات لما قدمته الجزائر كثاني دولة من حيث الدعم لهذه الحرب.
  • الوحدات:
  • * 3 فيالق دبابات.
  • * فيلق مشاة ميكانيكية.
  • * فوج مدفعية ميدان.
  • * فوج مدفعية مضادة للطيران.
  • * 7 كتائب للإسناد .
  • التعداد البشري
  • * 2115 جندي.
  • * 812 ضابط صف.
  • * 292 ضابط.
  • العتاد البري:
  • * 96 دبابة.
  • * 32 آلية مجنزرة.
  • * 12 مدفع ميدان.
  • * 16 مدفع مضادا للطيران.
  • العتاد الجوي
  • * سرب من طائرات ميغ 21
  • * سربان من طائرات ميغ 17
  • * سرب من طائرات سوخوي 7
  • كانت الجزائر ثاني أكبر قوة على جبهة الحرب العربية-الإسرائيلية، وكانت المهمة التي تكفلت بها الطائرات الجزائرية هي الدفاع عن سماء مصر، أي الاعتراض، ونجحت في الكل المهمات الموكلة لها، وكانت الجزائر البلد الوحيد الذي لم يخسر أي طائرة عدا طائرة واحدة من نوع "ميغ-17" أصيبت على الجناح ونجا الطيار بها وأنزلها بالمطار.
  • أما القوات البرية، فكانت تعمل بسيناء وكانت تهاجم، فاندحش المصريون مما يفعله الجزائريون، فكانوا يهاجمون مباشرة ويتقدمون على باقي القوات، ويباشرون بالهجوم قبل تلقي الأوامر وكذالك كان شارون في أحد المرات في مرمى قناص جزائري قبل أن تفرّ الفرقة التي كان فيها "الجزار".

  • خبراء إسرائيل: الجزائر عدو للأبد

  • وعن القدرة والكفاءة الجزائرية في الحروب، اعترف الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي "عاموس هرئيل" ليقطع الشك باليقين، ويضع نظريته التي يقول عنها إنها "الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه"، علما أن "هرئيل" محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير إستخباراتية زوده بها جهاز الموساد.
  • وفيما يخص الجزائر تحدث "هرئيل" قائلا: "يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي في تكبدنا خسائر فادحة"، مضيفا في شهاداته واعترافه ببسالة القوات الجزائرية: "من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة"!
  • وتحت عنوان "عدو للأبد"، في إشارة للجزائر، أسهب "هارئيل" بالقول: "الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم"!

  • هزيمة إسرائيل في الجزائر

  • الخبير الإسرائيلي حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: "لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود!، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة عن اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا" !، ويختتم "هارئيل" بالقول: "لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر".

  • تخوفات من "حرب غفران" جديدة بين الجزائر وتل أبيب

  • يقول "هارئيل" في اعترافاته المرعوبة: "إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة (حرب الغفران)"، مضيفا: "وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي، ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة" !، مضيفا: "فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سالفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى بإتباع سياسة التخويف والترهيب، فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم".

  • بوتفليقة كبومدين..العدو الخطير

  • ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية، وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، حيث قال: "وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على إتباع أقصى درجات الحذر، فرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به"! مسترسلا بلغة استشرافية خائفة: "فأنا أؤكد وأعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي".
  • والدليل، حسب خبراء تل أبيب، فإن الرئيس بوتفليقة: "يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا"، واختتم بالقول: "إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف"!
 
آخر تعديل:
اخي اسحاق كيف حالك و اريدك في امر خاص و الرجاء منك قبول تلقي الرسائل لان هاته الخاصية معطلة لديك و لا يمكنني مراسلتك الا اذا عدلت الرسائل و سمحت للاخرين بارسالها لك.. وشكرا ..متنساش اعمل قبول تلقي الرسائل من الاعضاء...



و عودة للموضوع نعود للفرق بيننا و بينهم...


خبراء تل أبيب ينشرون تخوفاتهم من "حرب غفران" جديدة تديرها الجزائر

هذا ما قدّمه الجيش الجزائري لنصرة فلسطين وتدمير خرافة "الجندي الإسرائيلي الذي لا يُهزم"


كانت الجزائر من أوائل الدول التي ساعدت المصريين في حرب أكتوبر 1973، وقد شاركت بالفوج الثامن للمشاة الميكانيكية، وكان الرئيس الراحل هواري بومدين قد طلب أنذاك من الإتحاد السوفياتي شراء طائرات وأسلحة لإرسالها إلى المصريين عقب وصول معلومات استخباراتية في أوروبا قبل الحرب، مفادها أن إسرائيل تنوي الهجوم على مصر، وقد باشر إتصالاته مع السوفيات، لكن السوفياتيين طلبوا مبالغ ضخمة.


  • الإسرائيليون: "الجزائر عدو للأبد وبوتفليقة مثله مثل بومدين"

  • المشاركة الجزائرية المميزة والقوية، في الحروب العربية المتعلقة بنصرة القضية الفلسطينة، سواء على الصعيد السياسي والديبلوماسي (ميلاد الدولة الفلسطينية بالجزائر..تحت شعار: مع فلسطين ظالمة أو مظلومة)، أو على الجبهة العسكرية، تبدّد، حسب ملاحظات المراقبين الدوليين، وحتى استنادا إلى اعترافات الجانب الإسرائيلي، بعض المزاعم والأكاذيب وتحريف التاريخ وتغليط الرأي العام وتضليله من طرف بعض المتخاذلين و"المتواطئين" والحاقدين، بشأن ما قدّمته الجزائر ومازالت تقدمه إلى اليوم علنا لفلسطين..قضية كل العرب.

  • دور الجزائر في حرب 73.. سقوط خرافة "الجندي الذي لا يهزم"

  • وحسب ما نشرته بعض التقارير الإعلامية المستنبطة من شهادات تاريخية ووقائع ميدانية، متعلقة مباشرة بملفات حرب 73، هذه بعض الإحصائيات لما قدمته الجزائر كثاني دولة من حيث الدعم لهذه الحرب.
  • الوحدات:
  • * 3 فيالق دبابات.
  • * فيلق مشاة ميكانيكية.
  • * فوج مدفعية ميدان.
  • * فوج مدفعية مضادة للطيران.
  • * 7 كتائب للإسناد .
  • التعداد البشري
  • * 2115 جندي.
  • * 812 ضابط صف.
  • * 292 ضابط.
  • العتاد البري:
  • * 96 دبابة.
  • * 32 آلية مجنزرة.
  • * 12 مدفع ميدان.
  • * 16 مدفع مضادا للطيران.
  • العتاد الجوي
  • * سرب من طائرات ميغ 21
  • * سربان من طائرات ميغ 17
  • * سرب من طائرات سوخوي 7
  • كانت الجزائر ثاني أكبر قوة على جبهة الحرب العربية-الإسرائيلية، وكانت المهمة التي تكفلت بها الطائرات الجزائرية هي الدفاع عن سماء مصر، أي الاعتراض، ونجحت في الكل المهمات الموكلة لها، وكانت الجزائر البلد الوحيد الذي لم يخسر أي طائرة عدا طائرة واحدة من نوع "ميغ-17" أصيبت على الجناح ونجا الطيار بها وأنزلها بالمطار.
  • أما القوات البرية، فكانت تعمل بسيناء وكانت تهاجم، فاندحش المصريون مما يفعله الجزائريون، فكانوا يهاجمون مباشرة ويتقدمون على باقي القوات، ويباشرون بالهجوم قبل تلقي الأوامر وكذالك كان شارون في أحد المرات في مرمى قناص جزائري قبل أن تفرّ الفرقة التي كان فيها "الجزار".

  • خبراء إسرائيل: الجزائر عدو للأبد

  • وعن القدرة والكفاءة الجزائرية في الحروب، اعترف الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي "عاموس هرئيل" ليقطع الشك باليقين، ويضع نظريته التي يقول عنها إنها "الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه"، علما أن "هرئيل" محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير إستخباراتية زوده بها جهاز الموساد.
  • وفيما يخص الجزائر تحدث "هرئيل" قائلا: "يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي في تكبدنا خسائر فادحة"، مضيفا في شهاداته واعترافه ببسالة القوات الجزائرية: "من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة"!
  • وتحت عنوان "عدو للأبد"، في إشارة للجزائر، أسهب "هارئيل" بالقول: "الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم"!

  • هزيمة إسرائيل في الجزائر

  • الخبير الإسرائيلي حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: "لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود!، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة عن اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا" !، ويختتم "هارئيل" بالقول: "لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر".

  • تخوفات من "حرب غفران" جديدة بين الجزائر وتل أبيب

  • يقول "هارئيل" في اعترافاته المرعوبة: "إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة (حرب الغفران)"، مضيفا: "وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي، ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة" !، مضيفا: "فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سالفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى بإتباع سياسة التخويف والترهيب، فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم".

  • بوتفليقة كبومدين..العدو الخطير

  • ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية، وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، حيث قال: "وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على إتباع أقصى درجات الحذر، فرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به"! مسترسلا بلغة استشرافية خائفة: "فأنا أؤكد وأعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي".
  • والدليل، حسب خبراء تل أبيب، فإن الرئيس بوتفليقة: "يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا"، واختتم بالقول: "إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف"!
سلمت يمناك يا اخى في الله اثلجت صدور الاخوة العرب والمسلمين جميعا بهد الطرح الرائع لنثبت لاسرائيل انه ليست غزة العدو الوحيد بل هناك من تخشاه اكثر من ضلها ..................
وليست الجزائر من تبيع غزة وفلسطين لاجل المساعدات والمساندات
فنحن شعب اكرمنا الله بعزة نفس ولو متنا جوعا
لكى الله يا فلسطين والجزائر بعدها ............
 
لكن الفرق بين المغرب والجزائر فيما يخص العلاقة مع إسرائل واضح جدا .ففي الوقت الذي لا يخفي بلدنا علاقته بإسرائيل سواء على مستوى استقبال سياسيين أو يهود مغاربة ،انتم تتكثمون
على علاقات بلدكم مع اسرائيل {وهذا هو بيت القصيد }الممتدة لأكثر من 20 سنة خلت دون أن يدرك الشعب الجزائري المسكين ذلك .
أي فصيلة من البشر يحكمونكم؟لقد أضافواالنفاق إلى المكر والخداع والنهب والتزوير والقتل والمنكر ...الخ،وبذلك لم يتفوق عليهم حتى النظام الصهيوني الذي يلعنونه جهرا ويحتضنوه سرا لكن يتقنون جرائمهم بقتل شعبهم بنفس اسلوب بني صهيون .
فسأقول لك وموتي غيظا نعم لدينا علاقة مع اليهود لأنهم لا يغدرون مثل نظامك والمجرورين معه كصنفك انت....
حتى الموتى في القبور يعرفون علاقة نظامكم بإسرائيل وليس بسر بل أصبح علناً ففضلاً عن حجم المبادلات و تصدير الغاز الجزائري عن طريق مصر و البترول عن اسبانيا هنالك تصدير النحاس و الزنك كذلك ليتحول إلى سلاح يفتك بالفلسطنيين، كسر نظامكم رؤوسنا ورؤوس الجزائريين البسطاء من الشعب ب "الحق الفلسطيني"سيري الله يجيبك على خير.. .
المغرب هو البلد العربي الذي خدم القضية الفلسطنية عبر العمل الجاد و ليس الشعارات الغوغائية "الثورية" الشيوعية الجوفاء،الساقطة و سأعطي بعض الامثلة :
ـ في أرض المغرب انبثقت لجنة القدس تولى المغرب رئاستها للدفاع عن معالم القدس الشريف من التهويد بمناسبة إحراق المسجد الأقصى. ثم إنشاء فيما بعد "بيت مال القدس" .
أما سر تعلق إسرائيل بالمغرب فهو نابع من كون أن المغرب يملك أكبر جالية يهودية بإسرائيل لا زالت تكن الولاء للعرش و لا زالت تؤدي حتى البيعة و لا زالت تقبل الأيادي لاسيادك العلويين كأحد طقوس الملكية الضاربة جذورها عبر التاريخ أحب من أحب و كره من كره....
في أرض المغرب أيضاً انبثقت منظمة المؤتمر الإسلامي، و هي مؤسسة إسلامية تسمع صوت المسلمين للعالم، كما هي مؤسسة للحوارمع الاخرين في اتخاذ القرارات لصالح الأمة الإسلامية، بعدما كانت الدول الإسلامية كل يغني على ليلاه فيما يسمى بالحرب الباردة.
في أرض المغرب أيضاً تم الاعتراف بشكل شرعي وقانوني بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي و وحيد للشعب الفلسطيني بعدما كانت هذه المنظمة يعتبرها العالم ب "منظمة إرهابية" و بدأت هذه المنظمة بقيادة عرفات تمثل الشعب الفلسطيني في كل المحافل الدولية لتسمع الصوت الفلسطيني للعالم.الله يرحمك يا عرفات لما كنت تقبل رأس الحسن الثاني 10 مرات حتى كنت تحرجه .....
بالله عليك ماذا قدم جنيرالاتكم للقضيةالفلسطينية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعاً سوى الخطابات الرنانة عبر التلفزة اليتيمة والمذياع و عبر الصحف و عبر المنابر الثقافية من شعر و بلاغة و .. لا غير والتي لا تسمن و لا تغني من جوع.
وعوض ما تجلسي وتحاولي فك شفرة عقدتك مع المغاربة و المغرب سيري أولا حرري نفسك من قبضة الجنرالات الدين جوعوكم و تركوا شبابكم يأتي بالالاف الى مدننا يقتسمون وجباتهم في المزابل مع الكلاب الضالة وليهاجروا ان امكن الى سبتة ومليلية و أوربا..بلدكم غنية وشبابكم فقير مزلوط...
وتعالي تشوفي عندنا في الجامعة طلاب جزائريين مرتبطين بعلاقات صداقة مع طلبة وطالبات من يهود المغرب ...!!!!!!!!!!!!!!!!.
وزيد وزيد.... الى بغيتي يا عتاب نزيدك نزيد ختي راه مزال كاين مايتقال.
هل انهيتي ؟؟
نقطة الى السطروالنضام................
 
يظهر حتى الطبخ المغربي دغدغ لك مشاعرك يا عتاب ...لأنه خرج لك خرجة من جنسية مغربية
البيت الابيض سمع به
فرنسا سمعت به
السيدة ليفني سمعت به
الشعوب العربية سمعت به
الشعب الجزائري وسمع به
حتى انا وسمعت ان بوتفليقة يحب المأكولات المغربية التقليدية، خاصة المأكولات التي تعرف عليها بوجدة ايام صباه، ويحب يأكل لوحده....، وكان كلما زار وجدة، تقيم له عائلة من أقرب المقربين من عائلتي طبق المعقودة والكبده المشوية على الطريقة المغربية ...
فقرة ثانية عتاب
هو لا يحب الأكل كثيرا
لاتنسي تفكيك الشفرات هناك

اما عن المقادير يا عتاب فشميشة تكفيك
هههههه
نقطة الى السطر والنضام...............
 
بل هناك اخى تشى الحرقة من المغرب الى الجزائر
وخير دليل المحاكمة لمغربيين هربا وفرا من بطش الحالة الاقتصادية هناك فقالوا انهم يريدون العيش في الجنة في الجزائر على حد قولهم ........
وه\ا ليس عيبا حتى هناك شباب جزائري يحرق الى الغرب...................
 
اخوتي أخواتي الكرام يب علينا كمفكرين و كشباب عربي واع
أن نتعلم كيف نتناقش و نتحاور فيما بيننا ، فهدفنا هنا هو البحث عن الأصلح لكل الشعوب العربية و الأمة الاسلامية ككل لذا فاستغفروا الله العلي العظيم ، و تحابوا في الله ، و لا تشتموا بعضكم البعض او تسبوا بعضكم البعض ، و علينا أن نتعلم شيئا هو أن مصلحة الجماعة أسبق من مصلحة الفرد
لأ أحبذ أن أحذف المواضيع لكن اذا خرج الموضوع عن السيطرة فأنا مظطر لأغلاقه .
تقبلوا تحياتي أخوكم مهدي الجزائري
 
و شهد شاهد من اهلها ..نعم ان اردتم معرفة فساد المسؤولين المغاربة و جنرالاتهم بصورة كبيرة و كبيرة جدا فاطلع على شهادة المغربي ادريس ولد القابلة و هو مغربي و يحكي عن فساد جنرلات المغرب و كيف استطاعوا الوصول الى اقصى درجات الثراء الفاحش فوق ظهور المغربيين ..انظرو الى الفساد في الجيش المغربي و الله شخصيا لم اكن اتوقع ان يصل الفساد و الاضطهاد لهذا الحد...في بلد راتب الجنرال فيه 140000 درهم و راتب الجندي 1600درهم اي 88 مرة كضعف بينهما..المهم اليكم الرابط و الله اشياء جد مؤسفة ...

ثراء جنرالات المغرب على حساب البلاد و العبادثراء جنرالات المغرب على حساب البلاد و العباد
http://okdriss.elaphblog.com/posts.aspx?U=2489&A=40580

ادعولهم حتى يفرج عليهم ربي و يصلح احوالهم...
 
لكنني بعد اعادة قراءة الردود و المواضيع رايت و الله ان كل كلامك مكرر في كل الردود ..اذن رد واحد يكفي و علاش تتعبون انفسكم و تضعون ردا واحد كل مرة بصيغة مختلفة...هات الجديد اذا كاين سي نو قلب الموضوع...مللت من تكرار ردودك..
 
مبروك عليك العائلة الجديدة والله يا عتاب جات عليكم بعضياتكم
طاح الغراف و صاب غطاه...

يخي قلت بان كلامك غير محترم و غير مؤدب تماما..و لا يقوله شخص يحترم نفسه..
 
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
واش ساليتو؟ حتى لهذه الدرجة قاهركم محمد السادس؟
هل انتهت حججكم الباطلة ؟؟؟؟؟؟
الا تلاحظون اين وصل بكم الحال؟
هذا ما تعلمتموه في المدارس العليا للجمهورية التندوفية؟
الله يشافي
 
لكل جزائري

بعد معالجات التعليقات

هل توضح لكم ما كنت اقوله في الايام الاولى وعن سبب ودوافع المغاربة هنا . والقناع لا محالة ساقط .

 
كنت أظن أن الجميع معي في نفس الاتجاه لرأب الصدع و الحث على التسامح لماذا كل مرة أدعوا لتعقل يخرج لي أحد الأعضاء هذه الخرجات العنصرية ، يا سبحان الله أوجه الكلام الى الجميع ان كنتم تبحثون عن منتديات تحث على الصراع و الخلاف فليس في هذا المنتدى لأني مسؤول أما الله عما يجري هنا اتقوا الله في كلامكم و في أفعالكم و في أفكاركم ، سأبدأ بنوجيه الانذارات و حذف العضويات
آخر انذار لن أقبل أن أكون مسؤولا في مكان يدعوا للشقاق و الفوضى بين المسلمين .
 
آخر تعديل:
عبد الحق لعيايدة زعيم الجيا ..الجماعة الاسلامية المسلحة.. الذي عاش في القصر الملكي المغربي 4 اشهر كشف لنا لماذا يتباكى المغرب على الفيس و كيف ساند المغرب الارهابيون بقوة في الجزائر و هاته بعض من مذكرات عبد الحق لعيايدة بعد اطلاق سراحه..
يقول عبد الحق لعيايدة ان السلطات المغربية حاولت مرارا و تكرارا اقناعه بمحاولة تجنيد طلبة من الصحراء الغربية يرسون في الجزائر تجنيدهم وضمهم للجماعات الاسلامية المسلحة ثم يطلب من هؤلاء الصحرايون الانتقال لمدينة العيون ثم يستمر المخطط المغربي باعتقال هؤلاء المجندون و توجه لهم تهم الانتماء لجماعات ارهابية جزائرية و طلباوا منه اي من لعيايدة ان يعترف بذلك و يصورون بذلك البوليزاريو و الصحرايون على انهم ارهابيون و افاد لعيايدة الذي قال انه تعرض لمساومات عديدة في المغرب انه رفض الانخراط في الخطة المغربية و لهذا سلموه للجزائر عندما تنقل اللواء خالد نزار للمغرب من اجل ارجاعه للجزائر و محاكمته ولم يعترضوا بعد ان عاش 4 اشهر في القصر الملكي المغربي. و قال هذا فيض من قيض في فترة 4 اشهر قضاها في المغرب.....
هاته هي الدولة الجارة التي تتباكى على ذهاب حلمها بسيطرة الجبهة الاسلامية للانقاذ في حكم الجزائر و هكذا دعموا الارهاب لاضعاف الجزائر و احتضنوا قادة الارهاب في قصورهم...فلا مجال للتباكي يا جيران على الجبهة الاسلامية لانكم انتم من دعمتم الارهاب و لا نريد دموع تماسيح ..
 
آخر تعديل:
اتعجب من ردود تعمل على تقديس الملك حتى يخيل لك بانهم يتكلمون عن نبي..
ربما الخوف من النظام حتى من وراء شاشة كمبيوتر...
 
عبد الحق لعيايدة زعيم الجيا ..الجماعة الاسلامية المسلحة.. الذي عاش في القصر الملكي المغربي 4 اشهر كشف لنا لماذا يتباكى المغرب على الفيس و كيف ساند المغرب الارهابيون بقوة في الجزائر و هاته بعض من مذكرات عبد الحق لعيايدة بعد اطلاق سراحه..
يقول عبد الحق لعيايدة ان السلطات المغربية حاولت مرارا و تكرارا اقناعه بمحاولة تجنيد طلبة من الصحراء الغربية يرسون في الجزائر تجنيدهم وضمهم للجماعات الاسلامية المسلحة ثم يطلب من هؤلاء الصحرايون الانتقال لمدينة العيون ثم يستمر المخطط المغربي باعتقال هؤلاء المجندون و توجه لهم تهم الانتماء لجماعات ارهابية جزائرية و طلباوا منه اي من لعيايدة ان يعترف بذلك و يصورون بذلك البوليزاريو و الصحرايون على انهم ارهابيون و افاد لعيايدة الذي قال انه تعرض لمساومات عديدة في المغرب انه رفض الانخراط في الخطة المغربية و لهذا سلموه للجزائر عندما تنقل اللواء خالد نزار للمغرب من اجل ارجاعه للجزائر و محاكمته ولم يعترضوا بعد ان عاش 4 اشهر في القصر الملكي المغربي. و قال هذا فيض من قيض في فترة 4 اشهر قضاها في المغرب.....
هاته هي الدولة الجارة التي تتباكى على ذهاب حلمها بسيطرة الجبهة الاسلامية للانقاذ في حكم الجزائر و هكذا دعموا الارهاب لاضعاف الجزائر و احتضنوا قادة الارهاب في قصورهم...فلا مجال للتباكي يا جيران على الجبهة الاسلامية لانكم انتم من دعمتم الارهاب و لا نريد دموع تماسيح ..


من أين أتيت بهذه المعلومات يا أخي تشي أرجو أن تأتينا بمصدر هذه المعلومات ان وجد حتى لا تتهم بخلقها عبثا ، اذ انك مطالب بتقديمدليل و حقائق حسب قوانين اللمة
 
الان تلعب على وتر الاسلامين

اولا : ادا خدي اما م مغربي يتكلم عن ولاية امير المؤمنين


تانيا : تحدتي لنا بدون لف او دوارن عن سبب هده خطبة لكي نعرف حال الاسلام في امارة امير المؤمنين .

هل امام في امارة امير الؤمنين لا يجد اين يشتكي

على اية حال بدون تعبير

قالك حسبنا الله ونعم الوكيل في المسؤولين .

امين
 
آخر تعديل:
آخر تعديل:
اتعجب من ردود تعمل على تقديس الملك حتى يخيل لك بانهم يتكلمون عن نبي..
ربما الخوف من النظام حتى من وراء شاشة كمبيوتر...

نعم قانون : تهمة قدف الملك

لو تشتم الله جهار نهار في سوق لا يفعل في امرك شيىء لكن لو تشتم الملك .....يعني

وشعار: الله .الوطن .الملك
 
آخر تعديل:
الان تلعب على وتر الاسلامين

اولا : ادا خدي اما م مغربي يتكلم عن ولاية امير المؤمنين


تانيا : تحدتي لنا بدون لف او دوارن عن سبب هده خطبة لكي نعرف حال الاسلام في امارة امير المؤمنين .

هل امام في امارة امير الؤمنين لا يجد اين يشتكي

على اية حال بدون تعبير

قالك حسبنا الله ونعم الوكيل في المسؤولين .

امين
الله يلطف واش هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top