ماذا يعمل جهاز الموساد في حاسي مسعود ؟؟؟

عبدالحميدالثاني

:: عضو منتسِب ::
إنضم
29 مارس 2010
المشاركات
31
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
قال وزير الداخلية، نور الدين يزيد زرهوني، إنه لا يملك أية معلومات أو تفاصيل عن الجاسوس الإسرائيلي الحامل لجواز سفر إسباني، والذي أفادت التقارير أنه تم إلقاء القبض عليه بمدينة حاسي مسعود بولاية ورفلة. وزكى زرهوني المدير العام بالنيابة للأمن الوطني، عبد العزيز عفاني، ودعا ضباط الأمن إلى مساعدته في مهامه.
اعتذر وزير الداخلية للصحفيين، على هامش اختتام الندوة الجهوية حول مشروع بطاقة التعريف وجواز السفر البيومتريين، عن الحديث عن قضية الإسرائيلي الموقوف. وكان واضحا أن وزير الداخلية لم يكن يريد الحديث في قضية مازالت غامضة التفاصيل، أو هكذا يجب أن تبقى، بالنظر إلى ارتباطها بملف حساس يتعلق بالتجسس والتخابر من قبل إسرائيل أو دول أجنبية على الجزائر، وكذا تلافي أية تأويلات أو إطلاق إشارات على سبيل النية يمكن أن تكون لها قراءات من أطراف خارجية.
الخبر منقول عن جريدة الخبر الجزائرية
لكن يجب اعادة السؤال من جديد
ماذا يعمل جهاز الموساد الاسرائيلي
في حاسي مسعود
هل الموساد شركة بترولية لتنقيب عن النفط
ام ان الموساد جمعية خيرية لمساعدة اهل الصحراء
منذ سنوات والموساد يعبث في الجزائر
ومنذ سنوات والنفوذ الاستخباراتي يتوسع
تحت رعاية المضلة الفرنسية
هل اصبحت الجزائر ساحة حرب
وهل تتعامل السلطات الجزائرية مع الموساد
كما تعاملت شرطة دبي
ام ان السلطات الفرنسية سوف تتدخل كالعادة
.......... السلام عليكم .........
 
إعتقال جاسوس إسرائيلي في حاسي مسعود

thumbnail.php

أوقفت مصالح الأمن الجزائرية ''إسرائيليا''، أعلن الإحتلال الصهيوني عن اختفائه

بمنطقة شمال إفريقيا منذ 5 أيام، والذي دخل الجزائر مستعملا جواز سفر إسباني بطريقة غير شرعية، وقالت صحيفة ''إيدعوت أحرنوت '' في عدد أمس، أن الرعية كان موقوفا لدى مصالح الأمن للتحقيق معه في كيفية دخوله للجزائر وأسباب ذلك.
وقالت جريدة ''ايدعوت أحرنوت'' الصادرة أمس الجمعة، أن الإسرائيلي المختفي في منطقة شمال إفريقيا، والذي أعلن الكيان الصهيوني عن قلقه لاختفائه بإحدى دول المنطقة، وتخوفها من اختطافه من طرف الجماعات الإرهابية، قد اتصل بعائلته وأكد لهم أنه في حال جيد بعد انقطاع أخباره منذ قرابة أسبوع، وأكدت الصحيفة أن الرعية الصهيوني أكد لعائلته أنه كان محل توقيف لدى قوات الأمن الجزائرية، التي اعتقلته من أجل التحقيق معه حول الغرض من دخوله الجزائر والأسباب الفعلية التي دفعته لزيارتها.
وقالت الصحيفة أن الرعية الصهيونية التي تحفظت عن هويته، أكد في حديثه مع عائلته، أنه اعتقل من طرف مصالح الأمن، والتي تنقلت به إلى أكثر من مكان، حيث خضع الإسباني المشتبه في كونه جاسوسا إسرائيليا، لتحقيقات على مستويات أمنية مختلفة، بكل من الجنوب الجزائري ومصالح الأمن المركزية بالعاصمة، نظرا لحساسية الموضوع الذي يهدّد أمن الدولة.
من جهة أخرى؛ أكدت مصادر مطلعة بقضية الإسرائيلي، أن مصالح الأمن أوقفت الرجل الذي كان يحمل جوازا إسبانيا، بعد ملاحظة تأشيرة دخول وخروج لإحدى المطارات الإسرائيلية على جوازه، وهو ما انتبه إليه أعوان الأمن ليطلبوا منه مرافقتهم إلى مركز الشرطة، للتأكد من هويته مع الجهات الرسمية الإسبانية بالجزائر.
وأكدت ذات المصادر؛ أن السلطات الإسبانية لم تعلن عن اختفاء أي رعية لها بالتراب الجزائري إلى حد الآن، وهو ما يزيد من الشكوك حول هوية هذا المجهول، وأكدت المصادر أنه بحكم عدم اعتراف الجزائر بالكيان الصهيوني ومنع أي رعية يحمل جواز سفرها أو تربطه علاقات مع الكيان من الدخول لأراضيها، استوجب على مصالح الأمن التحقيق مع الشخص للتأكد من هويته، خاصة بعد إعلان وزارة الخارجية للكيان الصهيوني الأربعاء الفارط، عن اختفاء أحد رعاياها بمنطقة شمال إفريقيا، زاد من الشكوك حول هذه الرعية، خاصة بعد بداية التحقيق معه، وتبين أنه لم يدخل الجزائر بصفة سائح، وحاول التنقل إلى الجنوب الجزائري لأسباب تبقى مجهولة.
من جانب آخر؛ يرى مراقبون أن هذه الخطوة تأتي ضمن مخطط محكم لجهاز الموساد الإسرائيلي للتجسس على الجزائر، وأضحى في حكم المؤكد أن الشخص الموقوف عميل لجهاز الموساد، ويكون قد تنقل إلى الصحراء الجزائرية في مهمة رسمية، لا تزال محل اهتمام السلطات الأمنية الجزائرية التي تنظر في غرض هذه الزيارة إن كان الهدف منها محاولة اختراق تنظيم ''الجماعة السلفية للدعوة والقتال''، التي أصبحت محل اهتمام أجهزة الإستخبارات الأوربية وحتى العربية في منطقة الساحل، خاصة وأن الجاسوس يمكن أن يكون ''طعما'' سهلا لاختراق التنظيم الإرهابي، بالنظر إلى أن هذا الشخص لم تبلغ السلطات الأمنية بجولته في الجنوب الجزائري لتوفير الحماية، وفق ما هو معمول مع السواح الأجانب بالصحراء، والذين توفر لهم السلطات الجزائرية مرافقة أمنية، مع انتشار ظاهرة اختطاف السياح بالجنوب.
كما لم يتم استبعاد فرضية أن يكون هذا العميل الإسرائيلي في مهمة لتجنيد جواسيس بالجنوب الجزائري، خاصة حيث يكثر الرعايا الأجانب وإطارات الشركات الدولية، الذين يملكون معلومات حول حقول البترول الجزائرية.
 
السلام عليكم

وهل ترك الموسادا مكان
نعم اتو لمعرفة كنوز البلاد
من اجل الاعداد او سهولة اختراق هذه البلاد واحتلالها
مثل مافعلت فرنسا قبل احتلال الجزائر حيث قامت بتكليف جاسوس يهودي
الموساد همها كبير في منطقة زاخرة مثل هذه

شكرا وفقك الله
 
الموساد في حالة نشاط رهيب و يتجسس على كل بلدان العالم , يكفي الجواسيس التي تكتشفهم الولايات المتحدة حليفة اسرائيل الأولىبين الحين والآخـــــــر فما بالك بدولة عربية اسلامية لاتعترف بأسرائيل بأي شكل من الأشكال مثل الجزائر.
دخول الجاسوس كان سهلا و المظلة هذه المرة اسبانية و تواجده في منطقة حاسي مسعود بالتحديد يطرح العديد من التساؤلات :
هل عاث فسادا في العاصمة و وصل الى كل مايريده حتى أنه فكر في الوصول الى الصحراء الجزائرية وقلبها النابض حاي مسعود أو أنه مرسل في مهمة محددة مباشرة الى عاصمة البترول في مهمة لا تتضح معالمها لحد الآن

موقف الحكومة في رأيي له تفسرين : أما أن الحكومة تعمدت على بقاء الموضوع غامضا لحساسية القضية أو أنه أسلوب النعامة بغرس الرأس في التراب عند الأزمات ؟

و مهما يكون فالحمد لله على اكتشاف أمر هذا الجاسوس وهي فرصة للدولة لتشديد الرقابة على السياح المزعومين مهما كان مصدرهم.

شكرا لك أخي على الموضوع.

 
السلام عليكم

وهل ترك الموسادا مكان
نعم اتو لمعرفة كنوز البلاد
من اجل الاعداد او سهولة اختراق هذه البلاد واحتلالها
مثل مافعلت فرنسا قبل احتلال الجزائر حيث قامت بتكليف جاسوس يهودي
الموساد همها كبير في منطقة زاخرة مثل هذه

شكرا وفقك الله
نتمنى ان يكون تعامل السلطات الجزائرية بحزم
تجاه هذه الخلية
وتدور الكثير من الشكوك حول علاقة الموساد
بالجماعة المسلحة في الجزائر
وذلك منذ مطلع التسعينات
غهل ينكضف الخيط بهذا الجاسوس
ام ان الايادي الخفية سوف تنقذ الموقف
شكرا على المرور
............ السلام عليكم ...........
 
الموساد في حالة نشاط رهيب و يتجسس على كل بلدان العالم , يكفي الجواسيس التي تكتشفهم الولايات المتحدة حليفة اسرائيل الأولىبين الحين والآخـــــــر فما بالك بدولة عربية اسلامية لاتعترف بأسرائيل بأي شكل من الأشكال مثل الجزائر.
دخول الجاسوس كان سهلا و المظلة هذه المرة اسبانية و تواجده في منطقة حاسي مسعود بالتحديد يطرح العديد من التساؤلات :
هل عاث فسادا في العاصمة و وصل الى كل مايريده حتى أنه فكر في الوصول الى الصحراء الجزائرية وقلبها النابض حاي مسعود أو أنه مرسل في مهمة محددة مباشرة الى عاصمة البترول في مهمة لا تتضح معالمها لحد الآن

موقف الحكومة في رأيي له تفسرين : أما أن الحكومة تعمدت على بقاء الموضوع غامضا لحساسية القضية أو أنه أسلوب النعامة بغرس الرأس في التراب عند الأزمات ؟

و مهما يكون فالحمد لله على اكتشاف أمر هذا الجاسوس وهي فرصة للدولة لتشديد الرقابة على السياح المزعومين مهما كان مصدرهم.

شكرا لك أخي على الموضوع.

الحمد لله على انكشاف هذا الجاسوس
لكن هل تظني اختي الفاضلة ان الجواسيس يتحركون فرادى
والموساد معروف انه جند العشرات في اغتيال المبحوح
فهل يرسل عميل وحيد الى الجزائر
اكيد مجموعة دخلت البلاد
الاهم من كل هذا كيف يتم التعامل معهم
شكرا على المرور
........ السلام عليكم ...........
 
أخي عبد الحميد الثاني
الموساد أو غيره من المخبارات تتواجد في كل الدول عبر العالم وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف عميل إسرائيلي للموساد في الجزائر، فمنذ مدة أكتشف عميل في ولاية الوادي كان يدعي أنه تونسي وتزوج من إمرأة من الوادي وهي من اكتشفت حقيقته من بعد،
الموساد يضع الجزائر من بين الدول الأكثر عداء لإسرائيل وبالتالي يجب وضعها تحت المراقبة، وحاسي مسعود هو شريان الحياة بالنسبة للجزائر إذن فلا عجب من وجود هذا الجاسوس هناك
لكن السؤال : كيف دخل هذا الجاسوس لمدينة حاسي مسعود وهي مستعصية حتى على الجزائريين من خلال فرض تأشيرة المرور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
ان الجزائر اصبحت قبلة للتعنت والجوسسة اليهودية لمواقفها الصارمة ضد اليهود
والكل يعلم كيف يفكر الاسرائيلى ؟؟اى يتجسس ويعمل على التخريب والخراب
اما قضية التدخل الفرنسي فليس بعد بل تدخل امريكى الان من طالب بدلك
لكن الشيء الدى اعجبنى هو قوة المخابرات الجزائرية وترصدها للامر في حينه وهدا شيء يدعو الى الوثوف بهدا الجهاز وادارته للامور
 
أخي عبد الحميد الثاني

الموساد أو غيره من المخبارات تتواجد في كل الدول عبر العالم وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف عميل إسرائيلي للموساد في الجزائر، فمنذ مدة أكتشف عميل في ولاية الوادي كان يدعي أنه تونسي وتزوج من إمرأة من الوادي وهي من اكتشفت حقيقته من بعد،
الموساد يضع الجزائر من بين الدول الأكثر عداء لإسرائيل وبالتالي يجب وضعها تحت المراقبة، وحاسي مسعود هو شريان الحياة بالنسبة للجزائر إذن فلا عجب من وجود هذا الجاسوس هناك
لكن السؤال : كيف دخل هذا الجاسوس لمدينة حاسي مسعود وهي مستعصية حتى على الجزائريين من خلال فرض تأشيرة المرور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما ان هناك خلل بالاجراءات الجزائرية
او ان الحقيقة اكبر مما تم الاعلان عنه....
 
التحقيق في تجسس "الموساد" على صفقات سلاح بين الجزائر وروسيا
301037.jpg
اسرائيل تحاول الحصول على معلومات حساسة بشأن الاسلحة الروسية( ارشيف)الجزائر: ذكر تقرير إخباري اليوم الثلاثاء أن الأمن الجزائري فتح في شهر مارس/ آذار الماضي تحقيقا حول قيام "الموساد" الإسرائيلي بالتجسس على صفقات سلاح بين الجزائر وروسيا وأوكرانيا.
ونقلت صحيفة " القدس" الفلسطينية عن مصدر مطلع قوله: "جندت دائرة الاستعلام والأمن (جهاز الاستخبارات) في وزارة الدفاع ضباطا وخبراء للتحري حول حجم المعلومات التي قد يكون الإسرائيليون حصلوا عليها حول إمدادات السلاح الروسي التي وصلت إلى الجزائر".
وأضاف المصدر: "بدأت خيوط القضية عندما حصلت دولة أوروبية في ديسمبر/ كانون الأول الماضي من إسرائيل على معلومات حساسة حول شحنة صواريخ بحرية استلمتها الجزائر من روسيا في عام 2008، وأظهر تحقيق داخلي في البحرية الجزائرية بأن المعلومة حصل عليها الإسرائيليون من خارج الجزائر وامتد التحقيق ليشمل احتمال تورط الموساد الإسرائيلي في قضية طائرات ميغ 29 الفاسدة التي أعيدت إلى روسيا العام الماضي".
وأكد المصدر أن الأمن الجزائري حصل قبل عدة أشهر على معلومات سرية للغاية حول شبكة تجسس إسرائيلية تنشط في مدينة نوفورسيسك الروسية وفي ميناء روسي على البحر الأسود يتم عبره توريد بعض شحنات السلاح من روسيا وأوكرانيا إلى الجزائر.
وأوضح ان الأمن الجزائري أوفد نهاية عام 2008 ضباط أمن للمشاركة في تأمين شحنات سلاح من روسيا وان الجزائر طلبت من موسكو تشديد الرقابة الأمنية على شحنات السلاح الموجهة إلى الجيش الجزائري وعلى القطع البحرية الحربية التي يجري تجديدها في روسيا.
وتشتبه أجهزة الأمن الجزائرية، بحسب الصحيفة، في وجود يد إسرائيلية في صفقة طائرات ميغ 29" التي أعيدت إلى روسيا بعد الكشف عن عيوبها.
وأبلغت الجزائر أجهزة الأمن الروسية بوجود شبكة تجسس إسرائيلية في مدينة نوفورسيسك الروسية.
وأكد المصدر أن ضباط الأمن المكلفين بتأمين شحنات الأسلحة الموجهة للجزائر لاحظوا خلال أعوام 2006 و2007 و2008 تردد أشخاص على منشآت ومكاتب خدمات بحرية تبين بعد ذلك بأنهم عملاء لـ"الموساد"، وبينهم شخص تحوم حوله شكوك بأنه أحد مسئولي "الموساد" في أوكرانيا.
 
اما ان هناك خلل بالاجراءات الجزائرية
او ان الحقيقة اكبر مما تم الاعلان عنه....


معلوم أن الجزائر تتكتم دوما على مثل هذه الأمور
أغلب الحالات مثل هذه في دول العالم تتم تسويتها بتدخل أطراف أخرى مثل ما تفعل أمريكا الآن وتكون مقابل شروط مثل إطلاق سراح المعتقلين أو مساعادت خاصة
يعني يقع فيها إبتزاز مشروع نتمنى أن تفعله الجزائر
 
بالجزائر العاصمة، وتقوم شركته بتفكيكها، ثم تصدرها للخارج.
كانت ومازالت مسألة محاولات الاختراق للدول العربية الشغل الشاغل لكل الأجهزة الإسرائيلية المعنية ولا يكاد يمر يوم دون أن تطلعنا وسائل الإعلام عن محاولات من هذا القبيل، ولا يتوقف الأمر عند الدول التي وقعت معها إسرائيل اتفاقيات سلام أو التي ترتبط معها بعلاقات من نوع ما ، لكن الأمر امتد إلى غيرها من الأقطار العربية التي لا تربطها أي علاقة مع إسرائيل، خاصة تلك التي تمتلك من الثروات والإمكانات الطائلة التي تجد فيها إسرائيل فرصة للانقضاض من أجل الحصول عليها.
وفي غضون الأيام القليلة الماضية جاءت الأنباء المتلاحقة عن مساع إسرائيلية حميمة لاختراق الساحة الجزائرية، خاصة وأن الجزائر بلد عربي قوي يمتلك قدرا كبيرا من الثروات الطبيعة ولديها طموحات وتطلعات تؤهلها لكي تكون مطمعا لأي جهة خارجية ، ولم تقف إسرائيل موقف المتفرج بل راحت تبحث عن مداخل يمكن من خلالها اختراق هذا البلد، سعياً لتحقيق عدة أهداف على رأسها الحصول بطريقة أو بأخرى على ثرواته ومروراً بإحباط مساعيها نحو تبوء مكانة مرموقة وامتلاك قدر من القوة ووصولاً لاختراق هذا البلد سعياً لتمزيق صفه عبر المساهمة بشكل أو بآخر فى إذكاء الصراعات المتأججة داخله أو عبر المساعدة في مزيد من التوتر بين الجزائر وبين جارتها المغرب بشأن الخلاف القائم بينهما حول الصحراء الغربية.
شبكة تهريب النحاس لإسرائيل
تكشف الفضيحة
وجاءت المعلومات التي كشفت النقاب عنها الصحف الجزائرية مؤخراً بشأن كشف مصادر أمنية عن شبكة لتهريب النفايات الحديدية وغير الحديدية التي يتم تصديرها إلى الخارج وإلى إسرائيل على وجه الخصوص، لتكشف عن قضية خطيرة تمس الأمن القومي الجزائري، خاصة بعد فضح عملية تهريب معدات هاتفية نحاسية للخارج في إطار تصدير النفايات النحاسية، وفي هذا السياق أكدت مصادر جزائرية أنه يمكن لأي دولة أن تستغل مراكز الهاتف النحاسية التي يتم تصديرها من الجزائر نحو الخارج على شكل نفايات نحاسية لأغراض تجسسية على مكالمات الجزائريين.
وهذا يقودنا للحديث إلى قضية تهريب النحاس الجزائري إلى إسرائيل، حيث اكتشفت الجمارك الجزائرية، في واقعة تعد الأخطر من نوعها، أن 12 حاوية محملة بالمراكز الهاتفية تم تصديرها إلى قبرص، وتم في قبرص نقل البضائع من السفينة القادمة من الجزائر إلى سفينة أخرى متوجهة نحو إسرائيل، ونقلت البضائع إلى حيفا، وكشفت صحيفة «الشروق» الجزائرية النقاب عن مراسلات بين الجمارك الجزائرية والقبرصية، تكشفان وقائع تصدير 12 حاوية من النفايات الحديدية نحو إسرائيل، حيث وجه مدير مكافحة الغش والتهريب آنذاك في الجمارك الجزائرية مراسلة إلى جمارك قبرص مؤرخة في 8 أبريل 2002 للتأكد إذا كانت الفواتير المصرح بها للجمارك في الجزائر من طرف الشركة المصدرة غير مزورة، وإذا ما كانت هذه الحاويات قد أخذت وجهتها الحقيقية، ورد رئيس التحريات الرسمية في الجمارك القبرصية السيد حجيجياني. بمراسلة مؤرخة في 2 مايو 2002 يؤكد فيها أن الحاويات وصلت إلى قبرص قادمة من الجزائر، وأن الشركة المصدرة هي شركة «s.n.c» المملوكة للشريكين «الحمود واليغمور»، والموجود مقرها بسطيف، وأكد رئيس التحريات الرسمية في جمارك قبرص ضمن مراسلته أنه لم يتم إفراغ الحاويات في قبرص، لأن وجهتها الأصلية منذ البداية لم تكن قبرص، بل قد تم إفراغها من سفينة إلى سفينة أخرى، ووجهت نحو إسرائيل وبالضبط إلى مدينة حيفا الإسرائيلية.
وأوضح المسؤول القبرصي أن هذه الحاويات لم تبق سوى يوما واحدا في ميناء قبرص، ولذلك فإنها لم تخضع للإجراءات الرقابية الضرورية من طرف مصالح الجمارك القبرصية، ومن ثم فإن هذه الأخيرة لم تتفقد حجم وقيمة البضاعة لا عند وصول الحاويات ولا عند مغادرتها، وبعد أن تمت إحالة ملف المتهم إلى العدالة، تبين أن صاحب الشركة هو فلسطيني يملك جوازي سفر، أحدهما أردني والثاني إسرائيلي، عندما يدخل للجزائر يتنقل بجواز السفر الأردني، وعندما يكون في فرنسا أو في أي دولة أوروبية أخرى يتنقل بجواز السفر الإسرائيلي، وهو يملك شركة تصدير متخصصة في النفايات الحديدية وغير الحديدية بالجزائر، منذ أواخر سنة 2000، وقال صاحب الشركة في محضر سماعه من طرف الجمارك إن شركته اشترت عدة مراكز هاتفية من مفتشيات أملاك الدولة، عبر عدة ولايات مختلفة منها سكيكدة، القل، تلمسان، بعد أن تم التخلي عن استعمالها، وآخر عملية هي شراؤها لـ 13 محطة بيعت لشركته من طرف مفتشية أملاك الدولة
رجاءااا مراجعة التقرير
تجدون ان الفلسطيني الدى يتعامل بجوازى سفر من يقوم بعمليات التبادل يشترى من الدول العربية ويبيع للعبرية
هدا ان كان فلسطيني حقا؟؟؟.......
مكن هنا نستخلص اساليب الموساد القدرة في التجسسس على الجزائرييين ............
 
معلوم أن الجزائر تتكتم دوما على مثل هذه الأمور
أغلب الحالات مثل هذه في دول العالم تتم تسويتها بتدخل أطراف أخرى مثل ما تفعل أمريكا الآن وتكون مقابل شروط مثل إطلاق سراح المعتقلين أو مساعادت خاصة
يعني يقع فيها إبتزاز مشروع نتمنى أن تفعله الجزائر
الجزائر من الناحية الامنية غير راضخة بتاتا لامريكا
العملية التجسسية اكبر من ان تكون على حاسي مسعود فقط.......
 
وحادثة الخبير الصهيوني الذي طل علينا فجأة بتقرير

الجزائر شعبا وحكومة وجيشا عدو للأبد وهذا الأمر معروف عند كل الشعب الجزائري لأننا من أشد الشعوب كرها

للعدو الصهيوني ولكن هذا التقرير يحمل فى طياته أو تحت الطاولة أسئلة كثيرة لا يعلمها الا الله عز وجل جلاله

وحادثة اختفاء سفينة الشحن الروسية المحملة بالخشب التي كانت موجهة الى ميناء بجاية بالجزائر التي لاتزال

نتائج التحقيق طي الكتمان وماذا حدث بالظبط للسفينة والموساد الصهيوني له يد فى الأمر بشكل أو بأخر

وحادثة خوف العدو الصهيوني من الأسطول البحري الجزائري وطلبهم من الدول الغربية عزل الأسطول الجزائري

من البحر المتوسط والحادثة التي تقطع الشك باليقين أن هناك حرب ضروس بين المخابرات الجزائرية والموساد

محاولة الموساد التجسس على صفقات السلاح الجزائرية على أرض روسيا ولكن هيهات أن يتمكنوا من ذلك الأمر

أشبال توفيق كانوا لهم بالمرصاد وأمنوا جميع الناقلات المحملة بالأسلحة الجزائرية .
 
يااخي الكريم هذا يؤكد الاطماع الاجنبية داخل الجزائر
 
le mossad a des agent dans tout les pays du monde, ça etonerait pas qu'il soit aussi dans le notre.
la raison tjrs officieux je supose
merci de nous avoir mis a courant de ça
 

معلوم أن الجزائر تتكتم دوما على مثل هذه الأمور
أغلب الحالات مثل هذه في دول العالم تتم تسويتها بتدخل أطراف أخرى مثل ما تفعل أمريكا الآن وتكون مقابل شروط مثل إطلاق سراح المعتقلين أو مساعادت خاصة
يعني يقع فيها إبتزاز مشروع نتمنى أن تفعله الجزائر

ربما الدولة العربية الوحيدة التي قايضت اسرائيل
هي الاردن
عند اكتشاف الخلية التي حاولت اغتيال خالد مشعل في عمان
وافقت اسرائيل على :
اعطاء الترياق المضاد للمادة المسممة
واطلاق الشيخ احمد ياسين رحمه الله
كانت تلك المبادرة هي اسمى شيء يقوم به الملك حسين
وكانت نقطة بيضاء في تاريخ الرجل
اما بقية الدول العربية فلا اظن انها سوف تضغط
او تطالب بشيئ
سوف يتم اطلاق الجاسوس
بدون مقابل
وربما تعطى له هدية كرما للضيافة
العرب معروفون بذلك
شكرا على المرور
......... السلام عليكم ...........
 
ماصبت مانقول
راهي كاينة حرب استخباراتية بين الجزائر واسرائيل
واخر كلام الله ينصرنا على الخنازير
والله يحمي بلادنا من كيد الاعداء
 
ولله خوفتوني..... فأنا لم اسمع عن هذا الجاسوس ولا على طريقة القبض عليه ......
تساؤلات كثيرة اجدها في هذا الموضوع .
الحاسي صعبة على اي شخص يدخللها الا ببطاقة حرية التنقل أكيد هذا الجاسوس يملكها....طبعا
ترى هل هناك غيره لم يتم اكتشافهم بصراحة لا أستبعد
 
العودة
Top