اضرار الصلاه السريعه


السلامـ عليكمـ ورحمـة الله وبـركاته ..
.
.
.
.



الإستعجال في الصلاة يؤدي إلى الوفاة ,,


الحركة المفاجئة للعضلات – خاصة إن اعتمدت في الوضوء على وضوءالصلاة السابقة –


يؤدي تسريع ضخ الدم من والى الدماغ والقلب ..


مما قد يؤدي إلى اضطراب في الدورة الدموية وبالتالي جلطة ,,


* الركوع والسجود السريعين خاصة إذا كان النظر إلى أعلى قد يؤدي إلى انزلاق القدم للخلف


والسقوط للامام – على الجبهة – ..


مؤديا ارتجاج في المخ وبتالي غيبوبة ثم وفاة ,,


* مع الزمن يحدث انزلاق لفقرات الظهر من الانحناء الخاطئ والسريع أثناء تأدية الركوع والسجود ,,

* إنهاء الصلاة بسرعة قد يؤدي إلى تمزق في أعصاب الرقبة الحساسة أو احد عرق الدم فيها ,,




سبحان الخالق ماأعظمه كل شي في ديننا في مصلحه لنا لكن مين الي يفهم ويحس بالنعمه الي احنا فيهـآ ,,


ملآحـظـهـ ../


إن الطمـآئنينه في الصلاة شرط من شروطهـآ ..
 
بارك الله فيك اختي معلومات لم اكن اعرفها
سبحان الله جعل لكل شيء سبب
 
بارك لله فيك اختي على هادا الموضوع انشاء لله ربي يهدينا
 
اللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة
 
جزاك الله خير على الموضوع ونفع بك

فائدة مراتب الناس في الصلاة

قال ابن القيم رحمه الله تعالى :

الناس في الصلاة على مراتب خمسة :

أحدها : مرتبة الظالم لنفسه المفرط

وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.

الثاني : من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها

لكن قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة فذهب مع الوساوس والأفكار.

الثالث : من حافظ على حدودها وأركانها وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار

فهو مشغول بمجاهدة عدوه لئلا يسرق صلاته فهو في صلاة وجهاد.

الرابع : من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها

واستغرق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها لئلا يضيع شيئا منها

بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي وإكمالها واتمامها

قد استغرق قلب شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.

الخامس : من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك ولكن مع هذا

قد أخذ قلبه ووضعه بين يدي ربه عز وجل ناظرا بقبله إليه مراقبا له ممتلئا من محبته

وعظمته كأنه يراه ويشاهده وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطوات

وارتفعت حجبها بينه وبين ربه فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل وأعظم

مما بين السماء والأرض وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به.

فالقسم الأول معاقب

والثاني محاسب

والثالث مكفر عنه

والرابع مثاب

والخامس مقرب من ربه لأن له نصيبا ممن جعلت قرة عينه في الصلاة


فمن قرت عينه بصلاته في الدنيا قرت عينه بقربه من ربه عز وجل في الآخرة

وقرت عينه أيضا به في الدنيا ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين

ومن لم تقر عينه بالله تعالى تقطعت نفسه على الدنيا حسرات


وقد روي أن العبد إذا قام يصلي قال الله عز وجل :

( ارفعوا الحجب فإذا التفت قال أرخوها )

وقد فسر هذا الالتفات بالتفات القلب عن الله عز وجل إلى غيره

فإذا التفت إلى غيره أرخى الحجاب بينه وبين العبد فدخل الشيطان وعرض عليه أمور الدنيا

وأراه إياها في صورة المرآة وإذا أقبل بقلبه على الله ولم يلتفت

لم يقدر الشيطان على أن يتوسط بين الله تعالى وبين ذلك القلب

وإنما يدخل الشيطان إذا وقع الحجاب

فإن فر إلى الله تعالى وأحضر قلبه فر الشيطان

فإن التفت حضر الشيطان فهو هكذا شأنه وشأن عدوه في الصلاة . أ . هـ

 
جزاك الله خير على الموضوع
 
باركـت الله فيك اختي ريمـــــــــــــــ العرباوية ــــــــــــــــــــــ
 
ماشاء الله

موضوع روعة بالقمة

شكرآ لك أخيتي

إن الطمـآئنينه في الصلاة شرط من شروطهـآ

هو واجب عند أبي حنيفة وركن عند الشافعي وليس بشرط

أشكرك مرة تانية وجزاكي الله خيرآ
 
باركـت الله فيك اختي ريمـــــــــــــــ العرباوية ــــــــــــــــــــــ
 
موضوع رائع
بارك الله فيك أختي
و جزاك كل خير
 
مشكورة اختي .جزاك الله خيرا

سبحان الخالق ماأعظمه كل شي في ديننا في مصلحه لنا لكن مين الي يفهم ويحس بالنعمه الي احنا فيهـآ ,,
 
العفو وشكرا على التقييم صديقتي
ramadan.gif
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top