اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
والله عندك الحق اخ نوميدي فلسطين لن تنصر بمجرد كلام عجبا لنا نحن العرب
انحني وأطفق اذا كان كل المصريين كيفك خويا فأنا مصريربنا ينتقم منه و يخزيه و يذله في الدنيا و الآخرة
كل كلمه اتقالت في المقال ده صح 100%أرسل الرئيس المصري، محمد حسني مبارك، أول أمس رسالة إلى الرئيس الإسرائيلي، شيمون بيريز، يهنئه فيها بما أسماه ”عيد استقلالها الثاني والستين”.. وقال مبارك في رسالة تناقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية، إنه يريد استغلال هذه الفرصة لعودة الطرفين لاستئناف عملية السلام في الشرق الأوسط.
يا سلام .. يا ريس، والله ”عشنا وشفنا” رئيسا عربيا ومصريا يهنئ إسرائيل بعيد استقلالها .. يا لعظمة مصر وعظمة التاريخ! ألم تعد هذه المناسبة في القاموس المصري تعني النكبة؟ نحن في الجزائر، التي ليست أما للدنيا، مازلنا نسميها كذلك، مازلنا نحزن كلما حلت هذه المناسبة ونتذكر بمرارة المذابح التي تعرض لها الفلسطينيون ومذبحة دير ياسين .. ونتألم ونحن نتذكر قوافل المهجرين قسرا، هؤلاء الذين وعدهم الرؤساء والملوك العرب وقتها بأن هجرتهم لن تطول وسيعودون بعد بضعة أيام أو أسابيع إلى ديارهم، بعد سحق بن غوريون ودولته الصهيونية...
وها هي الأسابيع تتحول إلى عشرات السنين من الانتظار، وها هم رؤساء العرب وملوكهم يتحدثون عن السلام، في الوقت الذي تتحدث فيه إسرائيل عن الحرب، ومازال علمها يحمل نجمة داوود بين خطين أزرقين، ما يعني أن مشروعها لم يكتمل، ما لم تضم كل الرقعة المحصورة بين النهرين، المطابقة لموطن الملك داوود الممتد من الرافدين إلى النيل.
كنا نعيب على الملك فاروق خيانته، لما أعطى الجيش المصري في حربه سنة 48 ضد إسرائيل أسلحة فاسدة، وقلنا إنه لم يكن مصريا، لكن ها أنت المصري أبا عن جد، تقترف خيانة أكبر، كان بإمكانك ألا ترسل رسالة التهنئة هذه، لأن في القدس وغزة وفي شتى أنحاء العالم فلسطينيون يبكون كلما حلت المناسبة، ويخرجون مفاتيح بيوتهم الصدئة وينتحبون، مازالوا يحلمون بالعودة.
أنت لم تهن بهذه الرسالة الفلسطينيين وحدهم مثلما أهان إعلام بلدك شهداءنا منذ بضعة أشهر، أنت بهذا أهنت شهداء سيناء، وشهداء ”القنال” الذين سقطوا تحت النيران الإسرائيلية في العدوان الثلاثي على مصر.
ها أنت تؤكد ما قاله الفريق سعد الدين الشاذلي حول خيانة 73، وتساؤلاته: لماذا لم تطر ولا طائرة مصرية وبقيت ملتصقة بالأرض طوال الحرب، يبدو أنك من أمر بامتناع الطيران المصري عن ضرب إسرائيل، ألم تكن وقتها مديرا للطيران، وتكون يومها وقعت أول خيانة وصرت بها عميلا لإسرائيل؟
نسيت أن أسألك عن صحتك، ألم تكن مريضا يا ريس ؟ أم أن الواجب تجاه الصديقة إسرائيل أعطاك قوة ؟؟
حدة حزام
منقول
عندك حق يادينا واللهليس المصرى من كان اسمه مكتوبا فى البطاقة مصريا
فمصر ليست كلمة مكتوبة
بل كلمة محسوسة كلمة لها معانى
فالمصرى الحقيقى من يدافع عنها ويضحى من أجلها ويحميها غير هذا لا نقول عليه مصرى
ويؤسفنى أن اقول ان حكومتنا للأسف ليست مصرية
اتمنى تكونوا فهمتوا قصدى
فالبلد اللى يكون لها تاريخ زى ده ما شاء الله
وشعب طيب كدة
وجمال وموقع وكل حاجة ما شاء الله
عمر ما نقول على حكومة زى دى مصرية لانهم ما يستحقوش الاسم ده اصلا
من اختكم المصرية
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.