السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ترددت كثيرا في كتابة هذا الموضوع ولا اخفي عليكم اني اكتبه ولا اعرف لما انا اكتبه اول مرة اكتب فقط دون هدف لعلي ابحث عن تفريج هم ربما
اتمنى من الجميع ان يراعي شعوري فاني اتحدث معك بجد وعني شخصيا هكذا فقط
سوف اتحدث عن نفسي قليلا انا شاب عادي ليس عندي اي مميزات امتاو بها عن اقراني ربما طيبتي الزيادة او تربيتي على الخوف من الله جعلني اغلق واسجن ما سوف اسرده عليك وهذا لا يعلمه عني احد ربما اريد ان اتحدث براحة
اتذكر في ما مضى من ايام الدراسة كنت اسلك طريقا اعتدت عليه حتى اني استطيع ان اقطعه وانا مغمض العينين المهم في يوم تقالبت انا وصديقي اسر عليا ان اعرج على بيتهم حتى اتعرف عليه لازوره كلما سنحت الفرصة فوافقة وكان له ما ارد وبينما انا اسير شد انتباهي فتاة تسير امام كانت متوسطة الطول متحجبة يظهر عليها الحشمة والوقار والله حسيبها وما هي الا لحظات حتى تجاوزناها فالتفتت بحسن ضن ربما حب اطلاع لا غير ولكن سحرني ما رايت وفتنتني عيونها وكنت صريعها وانا لا ادري ولم استطع ان احيل ناظري عليها رغم محاولت صديقي شغل انتباهي انطبعت في مخيلتي وصارت اجمل شيء تراه مقلتي واحلى ذكرى واطيب امنية صارت ملاك يزورني كلما اشتقت الى الجمال ما عسايا ان اصفها وانا عاجز ان اجد في الكلمات ما يساويها آية صاغها الرب العظيم انشودة لحنها اصوات العصافير رغم اني لم التقها منذ ذلك الوقت ولا اعرف عنها شيء ولا اضن انها تعرف عني شيء الا اني اعترف اني لم اجد لها في الدنيا مثيل
اتمنى اني لم ازعجكم
السلام عليكم
ترددت كثيرا في كتابة هذا الموضوع ولا اخفي عليكم اني اكتبه ولا اعرف لما انا اكتبه اول مرة اكتب فقط دون هدف لعلي ابحث عن تفريج هم ربما
اتمنى من الجميع ان يراعي شعوري فاني اتحدث معك بجد وعني شخصيا هكذا فقط
سوف اتحدث عن نفسي قليلا انا شاب عادي ليس عندي اي مميزات امتاو بها عن اقراني ربما طيبتي الزيادة او تربيتي على الخوف من الله جعلني اغلق واسجن ما سوف اسرده عليك وهذا لا يعلمه عني احد ربما اريد ان اتحدث براحة
اتذكر في ما مضى من ايام الدراسة كنت اسلك طريقا اعتدت عليه حتى اني استطيع ان اقطعه وانا مغمض العينين المهم في يوم تقالبت انا وصديقي اسر عليا ان اعرج على بيتهم حتى اتعرف عليه لازوره كلما سنحت الفرصة فوافقة وكان له ما ارد وبينما انا اسير شد انتباهي فتاة تسير امام كانت متوسطة الطول متحجبة يظهر عليها الحشمة والوقار والله حسيبها وما هي الا لحظات حتى تجاوزناها فالتفتت بحسن ضن ربما حب اطلاع لا غير ولكن سحرني ما رايت وفتنتني عيونها وكنت صريعها وانا لا ادري ولم استطع ان احيل ناظري عليها رغم محاولت صديقي شغل انتباهي انطبعت في مخيلتي وصارت اجمل شيء تراه مقلتي واحلى ذكرى واطيب امنية صارت ملاك يزورني كلما اشتقت الى الجمال ما عسايا ان اصفها وانا عاجز ان اجد في الكلمات ما يساويها آية صاغها الرب العظيم انشودة لحنها اصوات العصافير رغم اني لم التقها منذ ذلك الوقت ولا اعرف عنها شيء ولا اضن انها تعرف عني شيء الا اني اعترف اني لم اجد لها في الدنيا مثيل
اتمنى اني لم ازعجكم
السلام عليكم
