التفاعل
117
الجوائز
1.2K
- تاريخ التسجيل
- 26 أفريل 2009
- المشاركات
- 4,132
- آخر نشاط

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولله اليوم اردت ان اكتب هدا الموضوع لكثرة المواضيع المزيفة عن الحب الدي يسمونه حب
اتمنى من كل قلبي ان ينال اعجابكم
وتستفدون منه خاصتا المراهقين
ابدا با الموضوع مباشرة
فتيات في سن المراهقة
فتيات اليوم إلى أين الوجهة وأين مرفئ الوصول وما طموحكِ
فتيات اليوم أحلام من الماس والواقع يجلب اليأس
وهل هناك مستقبل لعلاقة الحب أيام الثانوية انه سراب تراه الفتاة وتحسبه ماء
وكثير من أخواتنا وقعن في شرك السراب هذا وندمن على إتباعه
ومالذي يجعل الفتاة في سن المراهقة تشعر بالضياع العاطفي
إنه الفراغ العاطفي من جهة الوالدين
واعتقد أن سبب الحرمان العاطفي هو إهمال الوالدين وتقصيرهم
مما يجعلها تحتاج إلى عاطفة من نوع أخر كل الحب المزعوم في ذلك السن
الذي يختلط به الوهم والخيال الزائف في مخيلتها المحدودة
وفي المقابل هناك من يريد أن يغتنم هذه الفرصة
لنهش واقعها المزعوم ، ( وهي تعتقد أن الحب في قلبها حقيقة ) في هذا السن
البعض يقول إن نموها الأنثوي وزيادة الهرمونات يدفعها لهذا الشعور
هذا من ناحية رأي الأطباء المختصين
والبعض الأخر يقول
أنها تريد أن تشعر بتلميحات الشباب لكي تحس بأنها أصبحت بالغة
إذن أين دور الأسرة
فكل شيئ تتركه على طبيعته يشوه نفسه
هذا رأيي وتحياتي وتقديري لوجهة نظركم
ذكورا وإناث
ولله اليوم اردت ان اكتب هدا الموضوع لكثرة المواضيع المزيفة عن الحب الدي يسمونه حب
اتمنى من كل قلبي ان ينال اعجابكم
وتستفدون منه خاصتا المراهقين
ابدا با الموضوع مباشرة
فتيات في سن المراهقة
فتيات اليوم إلى أين الوجهة وأين مرفئ الوصول وما طموحكِ
فتيات اليوم أحلام من الماس والواقع يجلب اليأس
وهل هناك مستقبل لعلاقة الحب أيام الثانوية انه سراب تراه الفتاة وتحسبه ماء
وكثير من أخواتنا وقعن في شرك السراب هذا وندمن على إتباعه
ومالذي يجعل الفتاة في سن المراهقة تشعر بالضياع العاطفي
إنه الفراغ العاطفي من جهة الوالدين
واعتقد أن سبب الحرمان العاطفي هو إهمال الوالدين وتقصيرهم
مما يجعلها تحتاج إلى عاطفة من نوع أخر كل الحب المزعوم في ذلك السن
الذي يختلط به الوهم والخيال الزائف في مخيلتها المحدودة
وفي المقابل هناك من يريد أن يغتنم هذه الفرصة
لنهش واقعها المزعوم ، ( وهي تعتقد أن الحب في قلبها حقيقة ) في هذا السن
البعض يقول إن نموها الأنثوي وزيادة الهرمونات يدفعها لهذا الشعور
هذا من ناحية رأي الأطباء المختصين
والبعض الأخر يقول
أنها تريد أن تشعر بتلميحات الشباب لكي تحس بأنها أصبحت بالغة
إذن أين دور الأسرة
فكل شيئ تتركه على طبيعته يشوه نفسه
هذا رأيي وتحياتي وتقديري لوجهة نظركم
ذكورا وإناث
اسماء