في اطار سلسلة المواضيع الحصرية والحد من االنقل وسعيا منا في ترقية والرفع من مستوى النقاش.
اردنا وبفضل الله تعالى ان نشرع في طرح سلسة نقاشية هادفة تتناول كل حلقة منها موضوعا يهم الجميع سعيا منا لتعميم الفائدة وتبادل الاراء في نطاق منظم ومحترم.
في رابع حلقة وموضوع تحت المجهر
**حوادث الطرقات** عفوا ****ارهاب الطرقات****
ارهاب الطرقات مصطلع اطلق حديثاعن ما يجري في طرقات الجزائر من حصد للالاف من الارواح
البريئة.ارقام مخيفة جعلت الجزائر في طليعة الدول الاكثر حصدا للارواح في طرقاتها.
تقارير رسمية افادت ان الجزائر تحتل المرتبة الاولى عربيا . والمرتبة الرابعة عالميا_بعد فرنسا
وايطاليا والو.م.أ _المعروفين طبعا بكبر حضيرة السيارات عندهم.
وعلى الرغم من قوانين المرور الجديدة التي فرضتها الدولة في محاولة للحد من الظاهرة والتضييق
على المخالفين الا انها مازالت تنخر جسد المجتمع والاقتصاد الوطني.
تتوزع أسباب هذه الحوادث على المباشرة منها والتي يتسبب
فيها العنصر البشري بأكثر من 24% كعدم احترام السرعة و
عدم التحكم في المركبة و10% للتجاوز الخطير وعدم احترام
مسافة الأمان و المناورات الخطيرة و يعود السبب الأخر
للراجلين أما الأسباب غير المباشرة ترجع الى أن حظيرة
السيارات في الجزائر تفوق ستة ملايين مركبة فيما لم تواكب
شبكة الطرقات هذا التزايد في عدد السيارات و أصبح الازدحام و
الاكتظاظ سببا من أسباب الحوادث.
ارجوا ان تشاركونا الطرح والنقاش بموضوعية ورايتكم للظاهرة
باركك الله فيك
مادارو ليزاكسيدو عندنا واحد الفيراج هنا ماكانش لي ماداهش مام الطرق مومشي مريقلين
و لعباد تاني مهمش مريقلين
لازم شوي توعية شوي استعاب شوي حملات ومنعرف
خاصة للشباب لي يسوقو بسرعة كبيرة و يتسابقو فالطرق
مبدع دائما اخ سامي
سلام اخي سامي ولله دائما مميز بمواضيعك الرائع موفق ان شاء لله وانا جدة متخوفة وخاصتا في صيف على الحوادث التي تحدث من جميع النوحي وهي ضاهرة شاعة في الوسط الجزائري الحوادث الكثيرة وانا اضن مسببينها عدم اخد الحيطو والحدر وخاصتا من شبابنا اليوم الدي اصبح متعصب جدا على سياقة وسرعة الكبيرة ولي عودة اخي لنقاش اكثر في هدا الموضوع تقبل مروري
باركك الله فيك
مادارو ليزاكسيدو عندنا واحد الفيراج هنا ماكانش لي ماداهش مام الطرق مومشي مريقلين
و لعباد تاني مهمش مريقلين
لازم شوي توعية شوي استعاب شوي حملات ومنعرف
خاصة للشباب لي يسوقو بسرعة كبيرة و يتسابقو فالطرق
مبدع دائما اخ سامي
بارك الله فيك أخي موضوع رائع من عضو اروع
هده المشكلة تعتبر من بين مشكل الحكومة الجزائرية حاليا
رغم كل القوانين والاجراءات الصارمة الا انه مازال هناك حوادث خطيرة
والله يجعل الخير في طرقاتنا ان شاء الله
أولا نشكرك على هذا الطرح المهم والحساس كيف لا وقضية حوادث المرور وارهاب الطرقات بات الموضوع الحدث في بلادنا وعبر طرقاتنا والأرقام في تزايد مستمر رغم القوانيين والتوعية رغم قلتها في الاشهر القليلة الماضية بالمقارنة مع الاشهر قبل تطبيق قانون المرور الجديد للامانة . . .
من الصعب تحديد المسؤول المباشر في حوادث المرور وبصفة مباشرة ، وهذا لعدة عوامل واعتبارات تجعلنا نقر بوجود عوامل متداخلة كانت سببا في تزايد حوادث الطرق وضحايا الارهاب الجديد . .
وأهم عامل وسبب والمتسبب في حوادث المرور هو السائق او العامل البشري وعقلية هذا السائق ونشأته وطريقة تربيته وسط عائلته ومجتمعه ووسط كل من يعرفه ومستواه التعليمي . . .
والله ليس بالقانون وحده ان نحد من تفاقم هته الظاهرة الخطيرة مع ان هذا الاخير يجدي نفعا أكثر من التوعية بحد ذاتها رغم اهمية التوعية غي ضرورة التحسيس بمخاطر الحوادث نتيجة السرعة المفرطة والتجاوز الخطير وعدم احترام المسافةا لامنية . . .
أظن الحل يكمن في تظافر الجهود بين الاسرة والمدرسة والمسجد وفي اوساط الجمعيات الشبانية فبتظافر هته الجهود سنكون جيلا يحترم القانون ويعرف معنى تطبيق القانون كما أن لكل من هؤلاء الدور الاكبر في القيام بعملية التحسيس والتوعية .
في رأي الشخصي اجمع بين التوعية والردع من اجل الحد من هته الظاهرة ولان لكل منهما مكان . . .
في الاخير تقبل اسمى عبارات الود والاحترام وجزيل الشكر على الطرح المميز والموفق للموضوع وطريقة صياغته . . . // اخوك المخلص
شكرا للاخ سامي على طرح هذا الموضوع المهم والذي هو من المواضيع الدائمة التداول نظرا لانه يحدث كل يوم السبب الرئيسي في ارهاب الطرقات السائقين ، فدائما نجد ان السبب الرئيسي في الحوادث السرعة الزائدة التي تسبب اغلب الحوادث تليها المحادثات الهاتفية او السرحان او النوم وهي تكون بنسب اقل من الاولى ، وللاسف مهما تم الحديث عن مخاطر السرعة والتنبيه لها الا انها تمر دون اذان صاغية حتى يحدث الحدث وعندها لايفيد الندم فالجميع يضن انه متحكم بقيادته ولا مجال للخطا وهذه المشكلة حلها الوحيد يعتمد على مدى ادراك السائق ووعيه .
الكلمة الأولى: أوجهها للمجتمع ككل تحت عنوان إلى متى الاستخفاف بالنفس البشرية ؟ مع أن الحفاظ على هذه النفس أيها المسلمون من مقاصد الشريعة الكبرى ، بل حفظها مقدم على حفظ الدين، والقاعدة في ذلك ( الحفاظ على الأبدان أولى من الحفاظ على الأديان ) والتعدي المؤدي إلى قتل النفس ليس بالأمر الهيّن قال تعالى : (من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا) (المائدة32) وقال : (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلاّ بالحق) (الأنغام 151) فإزهاق النفس البشرية ظلما وعدوانا من كبائر الذنوب التي وردت على لسان المصطفى r: "اجتنبوا السبع الموبقات ، قالوا يا رسول الله وما هن ؟ قال الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ..." الحديث .
فالاعتداء على هذه النفس بغير وجه شرعي وإن اختلفت الأديان، وتباينت الألوان وتباعدت الأوطان، من مسبّبات الحرمان من رحمة الرحيم الرحمن وفي الحديث: "الآدمي بنيان الله في الأرض ملعون من يهدمه"، والمسلم إخوتي وآبائي وإن وقع في معصية رب الأرباب، وانحرف عن جادة الصواب، ثم تداركه الله برحمته ولطفه فتاب، ورجع إلى خالقه وأناب، وأحسن بعد الإساءة وردّ المظالم، فعندئذ يشعر بطمأنينة تعمره، وسكينة ربانية تغمره، قال تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى) (طه82)، إلا أن الذي يتسبب في قتل نفس، فإنه يختلق لنفسه كابوسا مزعجا يضايقه ويلاحقه أينما مال، وحيثما حل وجال، في ليله ونهاره، في حله وترحاله، في يقظته ومنامه، وهذا ما أشار إليه المصطفى r حينما قال: "لا يزال المؤمن في فسحة ما لم يرتكب دما حراما" ونحن لا نقول هذا من باب التأنيب والتعنيف لمن وقع، فهؤلاء عسى الله أن يغفر لهم، ولكن نقول هذا من باب الردع والتنبيه لخطورة الأمر، ومعالجته مستقبلا، لئلا يتفاقم أكثر والله المستعان.
الكلمة الثانية: أبعث بها إلى المشرفين على مدارس تعليم السياقة والمشرفين على الامتحانات المتعلقة برخص القيادة، فإن الكثير من هؤلاء يتساهلون في هذه القضية وكأن الأمر يتعلق بشيء تافه، مع أن مهمتكم أيها الإخوة يتوقف عليها في كثير من الأحيان سفك دماء، وقتل أبرياء، وبكل أسف فقد امتد نزيف الرشاوي، وداء المعارف، وعلة المحاباة، إلى بعض هذه الهيئات، في الوقت الذي كان من الواجب ان تكون الصرامة والنزاهة والتشدد سيدة في هذا الميدان، فاتقوا الله أيها الإخوة في أماناتكم فإن الله سائلكم يوم القيامة قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون ) (الأنفال 27).
الكلمة الثالثة: أوجهها للسائقين فأنتم أيها السائقون ليسأل كل واحد منكم أباه أو جده عن المسافة التي تقطعها اليوم في ساعات، خلال كم كان يقطعها أبوك أو جدك؟ ربما خلال أيام أو أسابيع، وشتان بين الوسيلة والوسيلة في الراحة والدفء والأمان، أليس هذا مدعاة لشكر الله ومعرفة قدر النعمة؟ إن أقل ما يطالبك به المجتمع أيها السائقأن تحترم قانون المرور وإشاراته، وهو مطلوب وواجب شرعي، لأنك باحترامك لهذه القوانين والإشارات تحافظ على حياتك وحياة الناس، أما تدري أيها السائق أنك عند تجاوزك الخط المتواصل قد هدمت جدارا، وتعمدت القتل إن وقع لا قدر الله؟ أما تدري أيها السائق أن الحديث عبر الهاتف النقال من ممنوعات القانون؟، وكم أدى ذلك إلى حوادث مؤلمة، أما تدري أن الاعتناء والاهتمام بهذه المركبة التي تحملك وتحمل متاعك من الواجبات الشرعية، فكم من إهمال لهذه المراكب أدى إلى الحتوف، والموت حتف الأنوف تعقل أيها السائق، ولا تتأثر بمن تجاوزك أو سبقك، ودع الهوى جانبا، واتق الله في نفسك وفيمن يركب معك، وفيمن يقابلك في الطريق، وليس من اللائق نقلا ولا عقلا أن تربط الأمور والأحداث دائما بالقضاء والقدر، ونحن نجانب الحيطة والحذر، والله عز وجل يقول: ( ياأيهاالذين آمنوا خذوا حذركم) (النساء 71) وإن كانت الآية ذكرت في سياق الحديث عن الحرب فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السسبب .
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه يغفر لكم إنه هو الغفور الرحيم.
يعطيك الصحة أخي سامي على الموضوع القيم لقد اصبحت حوادث المرور آفة اجتماعية أخططر مما كنا نتوقع كما قلت وصلت الاحصائيات لحد غير معقول أكيد السبب يكون في عاملين السائقون والطريق أولا السائق فلقد تفشت ظاهرة الشباب وقيادة السيارات فكل عائلة لهخا سيارة تمنحها لولدها الذي لا يتجاوز 20 سنة يجول بها والسرعة الفائقة والموسيقى الصاخبة فقد أصبحت مودة العصر للتباهي والتفاخر فننصح العائلات للحد من هذه الظاهرة اما الطريق بالبرغم من مجهودات الدولة إلا ان هناك طرق لازالت بحالة سيئة ندعو من الله ان يحفظ أهالينا وشبابنا ويهديهم إلى الطريق الصحيح لأن في ذلك أرواح بشرية
هذا ما وعد به الرسول الأمين و للأسف لا أذكر جيدا الحديث الذي قال فيه بالمعنى أنه سيأتي يوم تقرب منه القيامة يأكل الحديد فيها امته
الاهمال ، التسرع ، نقص الوعي ، الاستهتار ، و سوء التقدير ، و قضاء الله و قدره
عناوين لمجلداات تحفل بمآس بدايتها طفل لم يتجاوز الخامسة عشر بسيارة و نهايتها مأساة على الطريق العامـ
السلام عليكم مميز دوما اخي سامي والله ظاهرة ارهاب الطرقات اخذت ابعادا خطيرة جدا في الاونة الاخيرة الكل مسؤول عن ذلك بالرغم من تسجيل الكثير من الوفيات كل يوم و كل ثانية ولكن لا حياة لمن تنادي ان شاء الله ربي يهدي كل واحد يعرفو انو الحياة غالية على كل انسان فلا بد من الحفاظ عليها شكرا لك سامي بارك الله فيك
السلام عليكم ان شاء الله راكم كامل بخير وعلى خير شكرا اخي سامي على طرح هدا الموضوع انا عندي نقطة وحدة نزيدها دولتنا بحد داتها ماتعرفش اتسير غير الاموال وماقدرتش توفر لاطريق مليحة ولا مجتمع واعي انا راني نشوف واحد البرنامج في الشاشة المغربية رائع تثقيفي وفي نفس الوقت ترفيهي (في ما يخص قوانين المرور للراجلين والسائقين) وحنايا فالجزائر الله غالب علينا لاسائقين يسوقو بمسؤولية لاراجلين يحتارمو الطريق ولا مسؤولين مهتمين بصحت المجتمع وهدا يعود لنقص الوعي فالمجتمع نتاعنا نهتمو بالامور التافهة ونخلو المهم وهدا يأتر على جميع نواحي الحيات ماشي غير حوادث المرور والله يهدي الجميع
السلام عيكم.يعطيك الصحة الاخ سامي موضوع في الصميم
انا نظن ان شراء رخصة القيادة و هي ظاهرة موجودة في بلادنا و بكثرة من احدى الاسباب في الحوادث او كما تسمى ارهاب الطرقات حتى القوانين لا تطبق لا على السائقين و لا على الراجلين كل شيء بالمعرفة و الرشوة حتى و لو كانت النتيجة قتل روح و زد على هذا الاستهتار و عدم المبالاة و وووو و انا نظن انو الحل يكمن في التعليم و التوعية منذ الصغر في البيت و في المدارس
السلام عليكم موضوع مميز شكرا اما فيما يخص رأيي فبعد الاجرااءات المتخذة من طرف الدولة الجزائرية هناك تحسن مملموس وانخفاض في حوادث المرور الا ان هذا غير كافي للتقليل من ارهاب الطرقات بشكل كبير وربما ينعدم هناك العديد من الاجراءات الا ان المشكل الكبير هي العقلية التي يتميز بها الجزائريين وهي ان تقود السيارة فعليك ان تسرع وتحطم اخر الارقام في السرعة ول تتغير هذه العقلية سوف نتخلص من ارهاب الطرقات وهذا يدخل كله في ثقافة الطريق والغائبة في المناهج الدراسية وكل المؤسسات سواء حكومية او تربوية وكل الاطوار التعليمية
وبالتوفيق وان شاء الله نشهد تطور مملموس فيما يخص التقليل من حوادث الطرق وان شاء الله يكون هذا العام فأل خير
السلام عليكم اخي الكريم
اولا كل الشكر موجه لك على الطرح الواقعي
ثانيا و بالنسبة لرايي الشخصي
البرمي عادوا يدوه غير المصغر
ما تلقاش المسؤولية عنده خلاص
يجري و ماعلابالوش بواحد
ماكاش الصرامة في العقوبات بحق هذو السائقين
و مام الراجلين
وزيد نقص حملات التوعية
ربي يحفظنا و يهدي الناس لي ماولاش عندها حس المسؤولية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: بارك الله فيك أخي سامي موضوع مهم للغاية الأسباب كثيرة منها عدم المسؤولية والجهل بالقوانين وحالة الطرقات المزرية الحل هو تظافر الجهود بين جميع الفئات والشرائح ووضع القوانين الجديدة خطوة إيجابية لكنها غير كافية نحتاج للتوعية الشاملة وتحسين أحوال الطرقات إن شاء الله ربي يلطف بينا وشكرا أخي سامي بارك الله فيك
pour moi la nouvelle loi applicable sur les valeurs de 2000 a 6000 DA comme amende c trop lol
mais j'ai remarquer une chose je vous le jure , trop de corruption , example : pour un policier sans ame qui te retir ton permis et te colle un procé de 4000 DA , ta qu'a lui filer 1000 DA dans la mais et le tour est jouer
PS : je parle par connaissence de cause car j'ai vue ca