- إنضم
- 1 أوت 2008
- المشاركات
- 8,751
- الحلول
- 4
- نقاط التفاعل
- 14,631
- النقاط
- 2,156
- الجنس
- ذكر
في الحقيقة اخي sami19280 بات هاجس الحوادث والمجازر التي نشاهدها وتحدث في الطرقات يؤثر على كل مسافر وكل مستعمل طريق سواء مستعمل المركبة او المشاة على الطريق
ومع دخول فصل الصيف ومنح الاولياء مفاتيح السيارات والحرية لابنائهم تجد الاطفال يتجمعون في السيارات ليقوم بمغامرات غير محسوبة تؤدي غالبا لاحداث كارثية يكون الضحايا فيهم بريئون من تهور هذه الفئة الطفولية المتهورة .
بالاظافة الى جنون الموضا والافلام والكليبات التي يعمل الاطفال على تطبيقها بحذافيرها في الطرقات .
اخر مرة كاد طفل يسوق سيارة في موكب عرس لاقارب ان يقلب العرس الى ماتم في الاخير ظهر ان الطفل ليس له اي خبرة في السواقة خارج المدن والسيارة مسروقة بدون علم والده .
في الحقيقة تشريح هذه الظاهرة يستلزم احضار كل الاركان والجوانب المتخصصة في ذلك بما في ذلك جانب الدولة والشرطة .والاولياء والمدرسة والجمعيات والمصالح المخصصة للتوعية والارشاد
تقريبا استنزفت جميع محاولات الحد من ارهاب الطرقات غير ان غض النضر عن بعض التجاوزات من اسلاك الامن ومن الاولياء .
لا ارى اي حل جذري للظاهرة سوى المراقبة والصرامة وعدم الاستخفاف ومنح مفاتيح السيارة للاطفال والشباب المتهور .وحرص الاجهزة الامنية اكثر على المتابعة والمراقبة .
هذا على السريع فاعذروني لان الموضوع متشعب .ممكن اعود اليه في ساعة الفراغ بحول الله .
بالتوفيق .
تنويه بخصوص هذه السلسلة القيمة هي اول سلسلة ناجحة وقيمة تلقى اهتمام من طرفي رغم قلة مشاركتي فيها لاسباب الانشغال داخل وخارج المنتدى .اتمنى المواصلة على هذا المنوال .
السلام عليكم .
ومع دخول فصل الصيف ومنح الاولياء مفاتيح السيارات والحرية لابنائهم تجد الاطفال يتجمعون في السيارات ليقوم بمغامرات غير محسوبة تؤدي غالبا لاحداث كارثية يكون الضحايا فيهم بريئون من تهور هذه الفئة الطفولية المتهورة .
بالاظافة الى جنون الموضا والافلام والكليبات التي يعمل الاطفال على تطبيقها بحذافيرها في الطرقات .
اخر مرة كاد طفل يسوق سيارة في موكب عرس لاقارب ان يقلب العرس الى ماتم في الاخير ظهر ان الطفل ليس له اي خبرة في السواقة خارج المدن والسيارة مسروقة بدون علم والده .
في الحقيقة تشريح هذه الظاهرة يستلزم احضار كل الاركان والجوانب المتخصصة في ذلك بما في ذلك جانب الدولة والشرطة .والاولياء والمدرسة والجمعيات والمصالح المخصصة للتوعية والارشاد
تقريبا استنزفت جميع محاولات الحد من ارهاب الطرقات غير ان غض النضر عن بعض التجاوزات من اسلاك الامن ومن الاولياء .
لا ارى اي حل جذري للظاهرة سوى المراقبة والصرامة وعدم الاستخفاف ومنح مفاتيح السيارة للاطفال والشباب المتهور .وحرص الاجهزة الامنية اكثر على المتابعة والمراقبة .
هذا على السريع فاعذروني لان الموضوع متشعب .ممكن اعود اليه في ساعة الفراغ بحول الله .
بالتوفيق .
تنويه بخصوص هذه السلسلة القيمة هي اول سلسلة ناجحة وقيمة تلقى اهتمام من طرفي رغم قلة مشاركتي فيها لاسباب الانشغال داخل وخارج المنتدى .اتمنى المواصلة على هذا المنوال .
السلام عليكم .
