غزالة سور الغزلان
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 187
- نقاط التفاعل
- 7
- نقاط الجوائز
- 7
- آخر نشاط
كاين وحدة جارتي تحب واحد وهو ثاني يحبها وكان جاي يخطبها بصح هي قاتلو حتان تفري المشكل نتاعك والمشكل نتاع هاذ السيد كبير قبل ما يعرف جارتي هذي كان مع وحدة فتح عليها وعاقد
عليها بطل منها بصح مفسخش العقد وهذو عامين وهوما عاقدين هي في بلاد وهو في بلاد واحد ما يشوف لاخر وما صرا بيناتهم والو يعني برك في الورق هو خاف يطلقها تحكم عليه بزاف والسيد معندوش وهي مقالت والو راهي ضاربة النح وساكتة مقاتلو طلقني ما والو
جارتي هذي كي حكالها الحكاية بكات وقاتلو خلاص هنا تحبس بيناتنا قاتلو إنت راهي في رقبتك مرة لازم تتحمل المسؤولية نتاعك قاللها نكرها في الدم هذي المرى وتقعد غير هي في الدنيا منتزوجش بيها.
ضرك راهي معاه وحايرة. هي تحبو وتزيد ثايقة فيه سيرتو كي عاد صريح بزاف. وميخبي عليها والو.
انا كي حكاتلي قتلتها هذي المرى إلي راه السيد عاقدها عليها عامين وضاربة النح فيها إن راهي كشما دبرلو في كاش ضربة كبيرة وهو راه راقد .
ولا نتوما وشو تشوفوا نتمنى كل واحد يعطيني رأيو في الموضوع باش نعاون بيه الطفلة
ولي يعرف المحاماة يفهمني زعما علاش المرا هذي راهي ساكتة باش تحكم عليه بزاف ولا وشنو
وهو راه يستنى فيها هي تطلب الطلاق وهي راهي ساكتة والسيد باين نية بزاف.
عليها بطل منها بصح مفسخش العقد وهذو عامين وهوما عاقدين هي في بلاد وهو في بلاد واحد ما يشوف لاخر وما صرا بيناتهم والو يعني برك في الورق هو خاف يطلقها تحكم عليه بزاف والسيد معندوش وهي مقالت والو راهي ضاربة النح وساكتة مقاتلو طلقني ما والو
جارتي هذي كي حكالها الحكاية بكات وقاتلو خلاص هنا تحبس بيناتنا قاتلو إنت راهي في رقبتك مرة لازم تتحمل المسؤولية نتاعك قاللها نكرها في الدم هذي المرى وتقعد غير هي في الدنيا منتزوجش بيها.
ضرك راهي معاه وحايرة. هي تحبو وتزيد ثايقة فيه سيرتو كي عاد صريح بزاف. وميخبي عليها والو.
انا كي حكاتلي قتلتها هذي المرى إلي راه السيد عاقدها عليها عامين وضاربة النح فيها إن راهي كشما دبرلو في كاش ضربة كبيرة وهو راه راقد .
ولا نتوما وشو تشوفوا نتمنى كل واحد يعطيني رأيو في الموضوع باش نعاون بيه الطفلة
ولي يعرف المحاماة يفهمني زعما علاش المرا هذي راهي ساكتة باش تحكم عليه بزاف ولا وشنو
وهو راه يستنى فيها هي تطلب الطلاق وهي راهي ساكتة والسيد باين نية بزاف.