هل صحيح أن ضحايا المحرقة اليهودية على يد النازية بمباركة هتلر بلغت ستة ملايين كما يزعم اليهود ومن والاهم من الغربيين؟؟.....أيعقل هذا ستة ملايين؟؟....انه ضرب من الخيال و ضحك على الاذقان...لحاجة في نفس يعقوب...
و ما قولكم بأن من أكبر الممونين و المستثمرين في الحربين الكونيتين 1 و 2 هم الرتشيلديون اليهود أنفسهم بل كانوا هم من يشعلون فتائل الحروب لتحقيق أهدافهم المادية والعقائدية... ابحثواعن التاريخ الحقيقي و ليس المزيف ....
(إن اليهود هم الذين قتلوا القيصر نيقولا الأول عدو الحرب و رقوا عملاء اليد الخفية : دزرائلي في انجلترا و نابليون الثالث في فرنسا و بسمارك في المانيا و مازيني في ايطاليا الى سدة الحكم أول الامر...ولكم البحث في تأثيير جميز روتشيلد اليهودي و عائلته في المال و السياسة الاوروبية و الامريكية و العالمية أنذاك (1860) إنشاء الحكومة العالمية العليا أو ما يسمى الحلف اليهودي العالمي ( L'alliance Israelite Universelle )
فأربطوا إن استطعتم بين هذا و ذاك...
إذا كان اليهود هم من رتبوا و تحكموا في زمام الامور سياسيا و ماليا للحربين العالميتين و كانوا في موضع قوة قبل ظهور هتلر فكيف يعقل يضحوا بستة ملايين من شعبهم... وكم كان تعدادهم الحقيقي انذاك .....؟؟؟
لو إطلع الناس على تاريخ الحربين العالميتين الحقيقي و الغير مزيف و تاريخ ما قبل الحربيين لكتشفوا كم هائل من بصمات اليهود و أنهم هم سبب كل المحن التي حدثت و بعدها لبسوا ثوب الضحية الأبدية بتزويرهم لكل الحقائق وتضخيمهم لها.
أما أدولف هتلر لم يكن سوى أداة إستعملها اليهود مثل غيره من الشخصيات السابقة ...هذا في التاريخ الغير مزيف اما تظاهرهتلر بالميل الى الاسلام و الاعجاب به فما هو الا تمثيل و دعاية لها أهدافها السياسية ... و لو كان معجبا به حقا لما قام بجرائمه الشنيعة تجاه ألمانيا و العالم أجمع...
و ما قولكم بأن من أكبر الممونين و المستثمرين في الحربين الكونيتين 1 و 2 هم الرتشيلديون اليهود أنفسهم بل كانوا هم من يشعلون فتائل الحروب لتحقيق أهدافهم المادية والعقائدية... ابحثواعن التاريخ الحقيقي و ليس المزيف ....
(إن اليهود هم الذين قتلوا القيصر نيقولا الأول عدو الحرب و رقوا عملاء اليد الخفية : دزرائلي في انجلترا و نابليون الثالث في فرنسا و بسمارك في المانيا و مازيني في ايطاليا الى سدة الحكم أول الامر...ولكم البحث في تأثيير جميز روتشيلد اليهودي و عائلته في المال و السياسة الاوروبية و الامريكية و العالمية أنذاك (1860) إنشاء الحكومة العالمية العليا أو ما يسمى الحلف اليهودي العالمي ( L'alliance Israelite Universelle )
فأربطوا إن استطعتم بين هذا و ذاك...
إذا كان اليهود هم من رتبوا و تحكموا في زمام الامور سياسيا و ماليا للحربين العالميتين و كانوا في موضع قوة قبل ظهور هتلر فكيف يعقل يضحوا بستة ملايين من شعبهم... وكم كان تعدادهم الحقيقي انذاك .....؟؟؟
لو إطلع الناس على تاريخ الحربين العالميتين الحقيقي و الغير مزيف و تاريخ ما قبل الحربيين لكتشفوا كم هائل من بصمات اليهود و أنهم هم سبب كل المحن التي حدثت و بعدها لبسوا ثوب الضحية الأبدية بتزويرهم لكل الحقائق وتضخيمهم لها.
أما أدولف هتلر لم يكن سوى أداة إستعملها اليهود مثل غيره من الشخصيات السابقة ...هذا في التاريخ الغير مزيف اما تظاهرهتلر بالميل الى الاسلام و الاعجاب به فما هو الا تمثيل و دعاية لها أهدافها السياسية ... و لو كان معجبا به حقا لما قام بجرائمه الشنيعة تجاه ألمانيا و العالم أجمع...