مسابقة رمضانيات اللمة اليومية جاوب وأربح الان .< اليوم السادس

[kojak]

زيد يا بووزيد لي بعدووووو
​

 

[مروة MARWA]

يالله انا لي طولت في الاجابة كانت عندي وخفت تكون غالطة
خيرها في غيرها
***
مبروك اختي
​

 

[chiguevara]

:yahoo: :yahoo: :yahoo:
ها هم البنات

 

[الرومنسي الجاد]

مبروووووووووووووووووووك

chiguevara
​

 

[ouismou]

....................................

 

[نسمة غريبة]

كانتى تلد توامين وكل توأميت يرضعان من ثدي لا يرضع منها التوأم الاول
ثم يتبادل البنت من التوأم الاول تتزوج الولد من التوام التاني

 

[حمو أمل]

فريد الله يسترك اخي أسئلتك في القمة

 

[بسومة المنتدى]

التالي............

 

[ايمان9]

كيمااااا قاااال شيخ نعسااااااااااان خيرها في غييييييييرها

 

[أبو عاتكة]

الجواب هو .

كانت حواء تلد في البطن الواحد ابنا وبنتا. وفي البطن التالي ابنا وبنتا. فيحل زواج ابن البطن الأول من البطن الثاني..
​

 

[مروة MARWA]

اللي بعدو ...
​

 

[kojak]

اعيد واكرر ارجو من الجميع تمعين الفكر والبحث في مخزون العقل الخاص والابتعاد عن نسخ الاجوبة من غوغل لان تنسخ دون ان تفهم مافي النسخ .

ونحن اليوم استثناءا نبحث عن المعلومة وتفسيرها وبتأني .
​

سيبو كونك متهني شريكي
​

 

[dahbito]

شكرا على المعلومات القيمة

 

[chiguevara]

يبارك فيكم .........الاخ قيصر و الاخت مروة

 

[kojak]

اياترا تير ي تير ي يابا فريد تيري
​

 

[أبو عاتكة]

ونواصل مسيرة سيدنا ادم عليه السلام والحكاية متسلسلة .

والسؤال يقول

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها..ماذا يقصد الرسول بهذا الكلام وماهو سبب اول جريمة قتل في الكون
​

 

[kojak]

....................
​

 

[أماني2]

مبرررررررررررروك

 

[ouismou]

الغيرة منه و من زوجته

 

[ايمان9]

كان قابيل أول أولاد آدم(ع). فلما أدرك سنّ الزّواج، أظهر الله سبحانه جنية يقال لها جهانة، في صورة إنسية، فلما رآها قابيل أحبها، فأوحى الله تعالى إلى آدم(ع) أن يزوجها من قابيل ففعل.

ثم لما ولد هابيل، الإبن الثاني لآدم (ع). وبلغ مبلغ الرجال، أهبط الله تعالى إحدى حوريّات الجنة، فرآها هابيل وأحبها، فأوحى الله لآدم (ع) أن يزوجه بها.

ثم إن الله سبحانه وتعالى، أمر نبيه آدم (ع)، أن يضع مواريث النبوة والعلم عند ولده هابيل، ويعرفه بذلك... ولما علم قابيل بذلك، غضب واعترض أباه قائلاً: "أنا أكبر من هابيل، وأنا أحق بهذا الأمر منه".

وتحيّر آدم(ع)، فأوحى الله إليه أن يقول لابنه قابيل: "يابني، إنّ الأمر لم يكن بيدي، وإنّ الله هو الذي أمرني بذلك، ولم أكن لأعصي أمر ربي ثانية، فأبوء بغضبه، فإذا كنت لاتصدقني، فليقرب كل واحدٍ منكما قرباناً إلى الله، وأيُّكما يتقبَّل الله قربانه، يكن هو الأولى، والأحق بالفضل ومواريث النبوة.

قدّم قابيل قرباناً من أيسر ملكه، وقدّم هابيل قربانه من أحسن ماعنده... فتقبل الله سبحانه قربان هابيل، بأن أرسل ناراً تركت قربان قابيل كما هو، ممّا أثار حفيظة قابيل، وأجّج نار الحقد في صدره.

ووسوس له الشيطان بأن: اقتل أخاك فينقطع نسله، وتُريحُ أولادك من بعدم إن كان لك ولد، ثم لايجد أبوك من يعطيه المواريث سواك، فتفوز بها، وذريتك من بعدك..

وسوّلت له نفسه قتل أخيه هابيل، فقتله... وكانت أوّل جريمة على وجه الأرض، نفّرَت الوحوش والسّباع والطيور، خوفاً وفرقا.