مسابقة رمضانيات اللمة اليومية جاوب وأربح الان .< اليوم السادس

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
الاية صحيحة .

(أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).

ولكن ماهو الاثبات الذي استند عليه المفسرون او بعضهم .
 
(وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً ) أي الارض موجودة وفيها خلق اخر غير ادم عليه السلام (المخاطب بالخلافة )والا ما معنى ان يكون خليفة وعلى من يتراءس ويصبح خليفة الله في الارض
 
السلام عليكم ورحمة الله
 
نعلم دليلا من الكتاب أو السنة يدل على أن الأرض كانت مسكونة قبل آدم - عليه السلام - ، غير أنه جـاء عن بعـض السلف ، أن الجـن كـانوا هـم سكان الأرض ، قبل خلق آدم - عليه السلام - ، فلعل ذلك مأخوذ من أهل الكتاب . والله أعلم . وقـد بسـط القـول في ذلك الحـافظ ابن كـثير - رحمه الله - في (تفسيره) عند قوله تعالى من سورة البقرة : سورة البقرة الآية 30 وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً فارجع إليه . س 4 : عندما وضع سيدنا إبراهيم - عليه الصلاة والسلام - أول حجر لبناء الكعبة ، هل كانت معمورة من قبل وهدمت ، أم هو أول بان لها ؟ ج 4 : لا نعلم دليلا صريحا من الكتاب أو السنة يدل على أن (الجزء رقم : 26، الصفحة رقم: 413) الكعبة كانت مبنية قبل إبراهيم - عليه السلام - ، لكن جاءت آثار عن بعض السلف متلقاة عن بني إسرائيل ، أن الكعبة كانت مبنية منذ عهد آدم - عليه السلام - ، ثم تهدمت بعد ذلك حتى بناها إبراهيم - عليه السلام - بأمر ربه تعـالى . قـال الحـافظ ابن كـثير - رحمه الله - في تاريخـه (البداية والنهاية) ما نصه : ولم يجئ في خبر صحيح عن معصوم أن البيت كان مبنيا قبل الخليل - عليه السلام - ، ومن تمسك في هذا بقوله : سورة الحج الآية 26 مَكَانَ الْبَيْتِ فليس بناهض ولا ظاهر ؛ لأن المراد : مكانه المقدر في علم الله ، المقرر في قدرته ، المعظم عند الأنبياء موضعه ، من لدن آدم إلى زمان إبراهيم . وقد ذكرنا أن آدم نصب عليه قبة ، وأن الملائكة قالوا له : قد طفنا قبلك بهذا البيت ، وأن السفينة طافت به أربعين يوما أو نحو ذلك ، ولكن كل هذه الأخبار عن بني إسرائيل ، وقد قررنا أنها لا تصدق ولا تكذب ، فلا يحتج بها ، فأما إن ردها الحق فهي مردودة . انتهى . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
 
(أتجعل من يفسد فيها....) أي أنه كان يوجد الإنسان ذو طبع مفسد
 


قال تعالى :

{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ (30) وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاء إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ (33) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ (34) وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ (35) فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36) فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (38) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (39)}

(سورة البقرة : من الآية 30 إلى الآية 39).

و التفسير يكون من عندي . . و هو ألأنو المولى عز وجل خلق خلقا من قبل البشر . . لست أذكر الاسم بالظبط . . المهم انهم قد قانو يسفكون الدماء و يقتلون بعظهم بعظا . . الى أن أرسل الله عليهم جيشا من اللائكة فأزالهم عن الوجود . . و رفعو ابليس على ما أعتقد الى السماء او الجنة . .

والله أعلم
 
السلام عليكم

راني لحقت متاخر شوي ليوم
في انتضار السؤال التالي
 
السلام عليكم
 


قال تعالى :

{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ (30) وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاء إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ (33) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ (34) وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ (35) فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36) فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (38) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (39)}

(سورة البقرة : من الآية 30 إلى الآية 39).

و التفسير يكون من عندي . . و هو ألأنو المولى عز وجل خلق خلقا من قبل البشر . . لست أذكر الاسم بالظبط . . المهم انهم قد قانو يسفكون الدماء و يقتلون بعظهم بعظا . . الى أن أرسل الله عليهم جيشا من اللائكة فأزالهم عن الوجود . . و رفعو ابليس على ما أعتقد الى السماء او الجنة . .

والله أعلم


ليوم راك معول وقييل باقي تجيبها موراي
عندك الزهر مام انا النت راهي عيانة
 
بيّن الله عز وجل أمرا كان يجهله الناس، إذ أخبر تعالى الملائكة أنه سيتخذ آدم وذريته خليفة في الأرض، »وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً« البقرة 30 ، ومعنى خليفة أن هناك من كان في الأرض سلفًا لآدم ولكن هذا السلف هلك قبله، وأوضح ذلك وكشفه قول الملائكة عندما سمعت قول الله تعالى بجعل آدم خليفة: »... قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ...« البقرة: 30، فمن أين للملائكة أن تحكم على آدم من قبل أن يهبط إلى الأرض وتعرف أفعاله فيها، وهي لا تعلم الغيب؟!،
 
الاية صحيحة .

(أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).

ولكن ماهو الاثبات الذي استند عليه المفسرون او بعضهم .
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) [البقرة: 30]
: لا نعلم دليلا من الكتاب أو السنة يدل على أن الأرض كانت مسكونة قبل آدم - عليه السلام - ، غير أنه جاء عن بعض السلف ، أن الجن كانوا هم سكان الأرض ، قبل خلق آدم - عليه السلام - ، فلعل ذلك مأخوذ من أهل الكتاب . والله أعلم .
وقد بسط القول في ذلك الحافظ ابن كثير رحمه الله في (تفسيره) عند قوله تعالى من سورة البقرة : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) [البقرة: 30]
 
تفسيري حسب مقالة قرأتها في جريدة الشروق منذ 3 سنسن . . و هو أنهم قد وجدو عظام هذه المخلوقات و كهوف . . حسب العلماء أخي أنا مشفت ما فتيت . .
 
ارجو من الاخوة عدم النقل حرفيا .والاكتفاء بالاقتناع الشخصي يعني تقرئ الاجابة في غوغل ولكن هل فهمتها .

اعيد واكرر نسعى اليوم للفائدة والمعلومة .والتاني والتمعن .
 
الجواب : لا نعلم دليلا من الكتاب أو السنة يدل على أن الأرض كانت مسكونة قبل آدم - عليه السلام - ، غير أنه جاء عن بعض السلف ، أن الجن كانوا هم سكان الأرض ، قبل خلق آدم - عليه السلام - ، فلعل ذلك مأخوذ من أهل الكتاب . والله أعلم .
وقد بسط القول في ذلك الحافظ ابن كثير رحمه الله في (تفسيره) عند قوله تعالى من سورة البقرة : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) [البقرة: 30]
 
قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ...« البقرة: 30، فمن أين للملائكة أن تحكم على آدم من قبل أن يهبط إلى الأرض وتعرف أفعاله فيها، وهي لا تعلم الغيب؟!، ولم يكن قولها هذا من علم علمه الله لها، فقد أنكر تعالى عليهم قولهم
 
" ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر .......[المؤمنون : 12, 14,13] " ,

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top