أن الرب كلم يشوع بن نون خادم موسى قائلا:
"موسآ عبدي قد مات، فالآن قم اعبر هذا الأردن أنت وكل هذا الشعب إلى الأرض التي أنا
معطيها لهم أي لبني إسرائيل، كل موضع تدوب بطون أقدامكم لكم أعطيته كما كلمت موسى،
من البرية ولبنان هذا إلى النهر الكبير نهر الفرات جميع أرض الجشيين، وإلى البحر
الكبير نحو مغرب الشمس يكون تخمكم". وتكملة لهذه الهوية الدينية السياسية المتأخرة
يبدأ الصراع مع سكان الأرض الأصليين: "فقال يشوع لبني إسرائيل تقدموا إلى هنا
وطرد... وطرد يطرد من أمامكم الكنعانيين والحيثيين والحوريين والفريزيين
والجرجاشييين والأموريين واليبوسيين". وعبور يشوع بالإسرائيليين نهر الأردن يصور
على أنه عبور ديني مؤكد بمعجزة إلهية مثلما عبر الإسرائيليون مع موسى نهر سوف: "
"موسآ عبدي قد مات، فالآن قم اعبر هذا الأردن أنت وكل هذا الشعب إلى الأرض التي أنا
معطيها لهم أي لبني إسرائيل، كل موضع تدوب بطون أقدامكم لكم أعطيته كما كلمت موسى،
من البرية ولبنان هذا إلى النهر الكبير نهر الفرات جميع أرض الجشيين، وإلى البحر
الكبير نحو مغرب الشمس يكون تخمكم". وتكملة لهذه الهوية الدينية السياسية المتأخرة
يبدأ الصراع مع سكان الأرض الأصليين: "فقال يشوع لبني إسرائيل تقدموا إلى هنا
وطرد... وطرد يطرد من أمامكم الكنعانيين والحيثيين والحوريين والفريزيين
والجرجاشييين والأموريين واليبوسيين". وعبور يشوع بالإسرائيليين نهر الأردن يصور
على أنه عبور ديني مؤكد بمعجزة إلهية مثلما عبر الإسرائيليون مع موسى نهر سوف: "