مسابقة رمضانيات اللمة اليومية جاوب وأربح الان .< اليوم العشرون

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
انا نظن الطريقة تاع الاخ ابو فيصل احسن يخلينا مجال نتنفسوا يطرح سؤال ثم يعلن عن الاجابة الصحيحة بعد مدة يترك المجال للتبريكات ثم يعيد طرح سؤال اخر .. هذا رايي فقط ما لقيتش روحي
كيما درت البارح أنا :yahoo::yahoo::yahoo:
 
حتا انا مالقيتش روووووووووووووحي
 
4041589802104878601.gif
 
انا نظن الطريقة تاع الاخ ابو فيصل احسن يخلينا مجال نتنفسوا يطرح سؤال ثم يعلن عن الاجابة الصحيحة بعد مدة يترك المجال للتبريكات ثم يعيد طرح سؤال اخر .. هذا رايي فقط ما لقيتش روحي


ورايي من رايك اختي الكريمة شيغيفارا هكدا يخلق جو للتنافسسسسسسس
 
السلام عليكم ورحمة الله
اسعد الله جمعكم الكريم


اتمنى الالتزام بهدف المسابقة والبحث عن الاجوبة اكثر وعدم الخروج عنها بالردود الجانبية الهامشية .

بالتوفيق للجميع في مسابقة اليوم .
 
لا ادري

.3................
 
انا نظن الطريقة تاع الاخ ابو فيصل احسن يخلينا مجال نتنفسوا يطرح سؤال ثم يعلن عن الاجابة الصحيحة بعد مدة يترك المجال للتبريكات ثم يعيد طرح سؤال اخر .. هذا رايي فقط ما لقيتش روحي
اوكي اعزائي .......... من هذا السؤال نرجو للطريقة هاديك

:glare: ايا جاوبو برك
قال تعالى ( إنا فتحنا لك فتحاً مبينا ) ماذا قال الرسول الكريم عن هذه الآية ؟
 
تستحق هذه السورة العظيمة بأن تكون أحب إلى رسول الله مما طلعت عليه الشمس
 
السلام عليكم ورحمة الله

اسعد الله جمعكم الكريم

اتمنى الالتزام بهدف المسابقة والبحث عن الاجوبة اكثر وعدم الخروج عنها بالردود الجانبية الهامشية .

بالتوفيق للجميع في مسابقة اليوم .​

هذا هو هدفي اخ فريد
 
وفي الصحيحين عن زيد بن أسلم عن أبيه : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسير في بعض أسفاره وعمر بن الخطاب يسير معه ليلاً فسأله عمر عن شيء فلم يجبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم سأله فلم يجبه ، ثم سأله فلم يجبه ، فقال عمر بن الخطاب : ثكلت أم عمر نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذلك لم يجبك ، فقال عمر : فحركت بعيري ثم تقدمت أمام الناس وخشيت أن ينزل في قرآن ، فما نشبت أن سمعت صارخاً يصرخ بي ، فقلت : لقد خشيت أن يكون نزل في قرآن ، فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه ، فقال : لقد نزلت علي الليلة سورة لهي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ،
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ويحك ألم يأنلك أن تعلم أني رسول الله؟».
 
دنية بإجماع ، وهي تسع وعشرون آية ، ونزلت ليلاً بين مكة والمدينة في شأن الحديبية ، روى محمد بن إسحاق عن الزهري عن عروة عن المسور بن مخرمة و مروان بن الحكم قالا : نزلت سورة الفتح بين مكة والمدينة في شأن الحديبية من أولها إلى آخرها ، وفي الصحيحين عن زيد بن أسلم عن أبيه : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسير في بعض أسفاره وعمر بن الخطاب يسير معه ليلاً فسأله عمر عن شيء فلم يجبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم سأله فلم يجبه ، ثم سأله فلم يجبه ، فقال عمر بن الخطاب : ثكلت أم عمر نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذلك لم يجبك ، فقال عمر : فحركت بعيري ثم تقدمت أمام الناس وخشيت أن ينزل في قرآن ، فما نشبت أن سمعت صارخاً يصرخ بي ، فقلت : لقد خشيت أن يكون نزل في قرآن ، فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه ، فقال : لقد نزلت علي الليلة سورة لهي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ، قم قرأ " إنا فتحنا لك فتحا مبينا "" لفظ البخاري ، وقال الترمذي : حديث حسن غريب صحيح ، وفي صحيح مسلم عن قتادنة أن أنس بن مالك حدثهم قال : لما نزلت : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا * ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما " إلى قوله " فوزا عظيما " مرجعه من الحديبية وهم يخالطون الحزن والكآبة ، وقد نحر الهدي بالحديبية ، فقال : لقد أنزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعاً ، وقال عطاء عن ابن عباس : إن اليهود شتموا النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمين لما نزل قوله تعالى : " ما أدري ما يفعل بي ولا بكم " [ الأحقاف : 9 ] ، وقالوا : كيف نتبع رجلاً لا يدري ما يفعل به ! فاشتد ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تعالى : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا * ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر " ونحوه قال مقاتل بن سليمان : لما نزل قوله تعالى : " وما أدري ما يفعل بي ولا بكم " فرح المشركون والمنافقون وقالوا : كيف نتبع رجلاً لا يدري ما يفعل به ولا بأصحابه ، فنزلت بعدما رجع من الحديبة : ( إنا فتحنا لك فتحاً مبينا ) أي قضينا لك قضاء ، فنسخت هذه الآية تلك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لقد أنزلت علي سورة ما يسرني بها حمر النعم ، وقال المسعودي : بلغني أنه من قرأ سورة الفتح في أول ليلة من رمضان في صلاة التطوع حفظه الله ذلك العام .
قوله تعالى : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا "
اختلف في هذا الفتح ما هو ؟ ففي البخاري حدثني محمد بن بشار قال حدثنا غندار قال حدثنا شعبة قال سمعت قتادة عن أنس ( إنا فتحنا لك فتحا مبينا ) قال : الحديبية ، وقال جابر : ما كنا نعد فتح مكة إلا يوم الحديبية ، قال البراء : تعدون أنتم الفتح فتح مكة وقد كان فتح مكة فتحاً ونحن نعد الفتح بيعة الرضوان يوم الحديبية ، كنا نعد مع النبي صلى الله عليه وسلم أربع عشرة مائة ، والحديبية بئر ، وقال الضحاك : ( إنا فتحنا فتحا مبينا ) بغير قتال ، وكان الصلح من الفتح ، وقال مجاهد : هو منحره بالحديبية وحلقه رأسه ، وقال : كان فتح الحديبية آية عظيمة ، نزح ماؤها فيها فدرت بالماء حتى شرب جميع من كان معه ، و" قال موسى بن عقبة : قال رجل عند منصرفهم من الحديبية ، ما هذا بفتح ، لقد صدونا عن البيت ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : بل هو أعظم الفتوح قد رضي المشركون أن يدفعوكم عن بلادهم بالراح ويسألوكم القضية ويرغبوا إليكم في الأمان وقد رأوا منكم ما كرهوا " وقال الشعبي : في قوله تعالى : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا " قال : هو فتح الحديبية ، لقد أصاب بها ما لم يصب في غزوة ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وبويع بيعة الرضوان وأطعموا نخل خبير ، وبلغ الهدي محلة ، وظهرت الروم على فارس ، ففرح المؤمنون بظهور أهل الكتاب على المحبوس ، وقال الزهري : لقد كان الحديبية أعظم الفتوح ، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إليها في ألف وأربعمائة ، فلما وقع الصلح مشى الناس بعضهم في بعض وعلموا وسمعوا عن الله ، فما أراد أحد الإسلام ، إلا تمكن منه ، فما مضت تلك السنتان إلا والمسلمون قد جاءوا إلى مكة في عشرة آلاف ، وقال مجاهد و العوفي : هو فتح خيبر ، والأول أكثر ، وخيبر إنما كانت وعداً وعدوه ، على ما يأتي بيانه في قوله تعالى : " سيقول المخلفون إذا انطلقتم " [ الفتح : 15 ] ، وقوله : " وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه " [ الفتح : 20 ] ، وقال مجمع بن جارية ، وكان أحد القراء الذين قرءوا القرآن : شهدنا الحديبية مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما انصرفنا عنها إذا الناس يهزون الأباعر فقال بعض الناس لبعض : ما بال الناس ؟ قالوا : أوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، قال فخرجنا نوجف فوجدنا نبي الله صلى الله عليه وسلم عند كراع الغميم ، فلما اجتمع الناس قرأ النبي صلى الله عليه وسلم ( إنا فتحنا لك فتحا مبينا ) فقال عمر بن الخطاب : أوفتح هو يا رسول الله ؟ قال : نعم ، والذي نفسي بيده إنه لفتح ، فقسمت خيبر على أهل الحديبية ، لم يدخل أحد إلا من شهد الحديبية ، وقيل : إن قوله تعالى : ( فتحاً ) فقسمت خيبر على أهل الحديبية ، لم يدخل أحد إلا من شهد الحديبية ، وقيل : إنه قوله تعالى : ( فتحاً ) يدل على أن مكة فتحت عنوة ، لأن اسم الفتح لا يقع مطلقاً إلا على ما فتح عنوة ، هذا هو حقيقة الاسم ، وقد يقال : فتح البلد صلحاً ، فلا يفهم الصلح إلا بأن يقرن بالفتح ، فصار الفتح في الصلح مجازاً والأخبار دالة على أنها فتحت عنوة ، وقد مضى القول فيها ، ويأتي .
 
الجواااااااااااب صحيح راه عندي بععععععع
 
السلام عليكم ورحمة الله
اسعد الله جمعكم الكريم


اتمنى الالتزام بهدف المسابقة والبحث عن الاجوبة اكثر وعدم الخروج عنها بالردود الجانبية الهامشية .

بالتوفيق للجميع في مسابقة اليوم .


اي اجوبة و اية استفادة اخ فريد مع هاته الفوضى العارمة
 
والله منكذب عليك مش راح نتفلسف
 
:sadwalk::sadwalk::sadwalk:
 
دنية بإجماع ، وهي تسع وعشرون آية ، ونزلت ليلاً بين مكة والمدينة في شأن الحديبية ، روى محمد بن إسحاق عن الزهري عن عروة عن المسور بن مخرمة و مروان بن الحكم قالا : نزلت سورة الفتح بين مكة والمدينة في شأن الحديبية من أولها إلى آخرها ، وفي الصحيحين عن زيد بن أسلم عن أبيه : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسير في بعض أسفاره وعمر بن الخطاب يسير معه ليلاً فسأله عمر عن شيء فلم يجبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم سأله فلم يجبه ، ثم سأله فلم يجبه ، فقال عمر بن الخطاب : ثكلت أم عمر نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذلك لم يجبك ، فقال عمر : فحركت بعيري ثم تقدمت أمام الناس وخشيت أن ينزل في قرآن ، فما نشبت أن سمعت صارخاً يصرخ بي ، فقلت : لقد خشيت أن يكون نزل في قرآن ، فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه ، فقال : لقد نزلت علي الليلة سورة لهي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ، قم قرأ " إنا فتحنا لك فتحا مبينا "" لفظ البخاري ، وقال الترمذي : حديث حسن غريب صحيح ، وفي صحيح مسلم عن قتادنة أن أنس بن مالك حدثهم قال : لما نزلت : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا * ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما " إلى قوله " فوزا عظيما " مرجعه من الحديبية وهم يخالطون الحزن والكآبة ، وقد نحر الهدي بالحديبية ، فقال : لقد أنزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعاً ، وقال عطاء عن ابن عباس : إن اليهود شتموا النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمين لما نزل قوله تعالى : " ما أدري ما يفعل بي ولا بكم " [ الأحقاف : 9 ] ، وقالوا : كيف نتبع رجلاً لا يدري ما يفعل به ! فاشتد ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تعالى : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا * ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر " ونحوه قال مقاتل بن سليمان : لما نزل قوله تعالى : " وما أدري ما يفعل بي ولا بكم " فرح المشركون والمنافقون وقالوا : كيف نتبع رجلاً لا يدري ما يفعل به ولا بأصحابه ، فنزلت بعدما رجع من الحديبة : ( إنا فتحنا لك فتحاً مبينا ) أي قضينا لك قضاء ، فنسخت هذه الآية تلك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لقد أنزلت علي سورة ما يسرني بها حمر النعم ، وقال المسعودي : بلغني أنه من قرأ سورة الفتح في أول ليلة من رمضان في صلاة التطوع حفظه الله ذلك العام .
قوله تعالى : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا "
اختلف في هذا الفتح ما هو ؟ ففي البخاري حدثني محمد بن بشار قال حدثنا غندار قال حدثنا شعبة قال سمعت قتادة عن أنس ( إنا فتحنا لك فتحا مبينا ) قال : الحديبية ، وقال جابر : ما كنا نعد فتح مكة إلا يوم الحديبية ، قال البراء : تعدون أنتم الفتح فتح مكة وقد كان فتح مكة فتحاً ونحن نعد الفتح بيعة الرضوان يوم الحديبية ، كنا نعد مع النبي صلى الله عليه وسلم أربع عشرة مائة ، والحديبية بئر ، وقال الضحاك : ( إنا فتحنا فتحا مبينا ) بغير قتال ، وكان الصلح من الفتح ، وقال مجاهد : هو منحره بالحديبية وحلقه رأسه ، وقال : كان فتح الحديبية آية عظيمة ، نزح ماؤها فيها فدرت بالماء حتى شرب جميع من كان معه ، و" قال موسى بن عقبة : قال رجل عند منصرفهم من الحديبية ، ما هذا بفتح ، لقد صدونا عن البيت ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : بل هو أعظم الفتوح قد رضي المشركون أن يدفعوكم عن بلادهم بالراح ويسألوكم القضية ويرغبوا إليكم في الأمان وقد رأوا منكم ما كرهوا " وقال الشعبي : في قوله تعالى : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا " قال : هو فتح الحديبية ، لقد أصاب بها ما لم يصب في غزوة ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وبويع بيعة الرضوان وأطعموا نخل خبير ، وبلغ الهدي محلة ، وظهرت الروم على فارس ، ففرح المؤمنون بظهور أهل الكتاب على المحبوس ، وقال الزهري : لقد كان الحديبية أعظم الفتوح ، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إليها في ألف وأربعمائة ، فلما وقع الصلح مشى الناس بعضهم في بعض وعلموا وسمعوا عن الله ، فما أراد أحد الإسلام ، إلا تمكن منه ، فما مضت تلك السنتان إلا والمسلمون قد جاءوا إلى مكة في عشرة آلاف ، وقال مجاهد و العوفي : هو فتح خيبر ، والأول أكثر ، وخيبر إنما كانت وعداً وعدوه ، على ما يأتي بيانه في قوله تعالى : " سيقول المخلفون إذا انطلقتم " [ الفتح : 15 ] ، وقوله : " وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه " [ الفتح : 20 ] ، وقال مجمع بن جارية ، وكان أحد القراء الذين قرءوا القرآن : شهدنا الحديبية مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما انصرفنا عنها إذا الناس يهزون الأباعر فقال بعض الناس لبعض : ما بال الناس ؟ قالوا : أوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، قال فخرجنا نوجف فوجدنا نبي الله صلى الله عليه وسلم عند كراع الغميم ، فلما اجتمع الناس قرأ النبي صلى الله عليه وسلم ( إنا فتحنا لك فتحا مبينا ) فقال عمر بن الخطاب : أوفتح هو يا رسول الله ؟ قال : نعم ، والذي نفسي بيده إنه لفتح ، فقسمت خيبر على أهل الحديبية ، لم يدخل أحد إلا من شهد الحديبية ، وقيل : إن قوله تعالى : ( فتحاً ) فقسمت خيبر على أهل الحديبية ، لم يدخل أحد إلا من شهد الحديبية ، وقيل : إنه قوله تعالى : ( فتحاً ) يدل على أن مكة فتحت عنوة ، لأن اسم الفتح لا يقع مطلقاً إلا على ما فتح عنوة ، هذا هو حقيقة الاسم ، وقد يقال : فتح البلد صلحاً ، فلا يفهم الصلح إلا بأن يقرن بالفتح ، فصار الفتح في الصلح مجازاً والأخبار دالة على أنها فتحت عنوة ، وقد مضى القول فيها ، ويأتي .
هذا جرنان ههههههه
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لقد أُنزلت عليَّ الليلة سورة، لهي أحب إليّ مما طلعت عليه الشمس. ثم قرأ: (إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً)
 
لقد أنزلت آية هي أحب إلي من الدنيا جميعآ
 
الاخت بريق العيون عليك الالتزام بخطوات المسابقة على اصولها وهي اعلان الفائز مع وضع الصور .


yesm.png
37496242.png







5point.png

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top