السلام عليكم ورحمة تعالى وبركاته وبعد ؟
لكم جزيل الشكر أخي فريد على المجهود الجبار الذي قمتم به لإرجعاع لكل عضو كل مجهوداته لكن ؟
أنا مثلا من ضمن 13000
مشاركه لم يبقى لي سوى 700
ومن ضمن مواضيعي البي فقدت أذكر توأمه بين مدينتين
وتقريبا 20موضوع بمنتدى الصور والشيئ الذي تحصت عليه هو أن مجهوداتي كانت كلها منصبه في تلك الفتره الممتده من 15 -سبتمبر الى يومنا هذا
لدي بعض المواضيع التي وضعتها في الاونة الاخيرة و قد عملت جاهدا على و ضعها في المنتدى
الا وهي :
تعرف ايها التلميذ على المذاكرة و تفادي الاهمال .
تمرين على تحفيز الذات
حلول كتاب الرياضيات جميع الوحدات و لأغلب الشعب
رساله من اطفال فلسطين.. ان عجزت يد المساعدة فليتقدم اللسان بالدعاء
دراسة ميزانية الاسرة مع بعض الامثلة المهمة
مظاهر النمو عند الاطفال وطرق إشباعها
فرقة التدخل والاحتياط للدرك الجزائري
يا ذا الزمان يا الغدار يا كسرني من ذراعي
l'eau est une ressource précieuse.
التربية الاسلامية و المدنية
لنتعرف على اسباب ارتفاع ضغط الدم و مضاعفاته
ماهية الشعر،انواعه، وكيفية كتابته ..مع الشعر العربي خطوة خطوة..
الى كل الغاليين.....الى كل اخوتي كلمات اخترتها واعجبتني واردت ان اهديها لاغلى واطيب اخوة فيالله تفضلو..........
ما أجمل تلك المشاعر البشرية والأحاسيس الإنسانية المرهفة الصادقة المفعمة بالحب والنقاء .....التي تمتلئ بها الروح ...ويظطرب بها القلب ... ويهتز بها الوجدان .
ما أجملها من أخوة ، وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة ، يستشعرها الأخو تجاه أخيه..فتسري في عروقه سريان الماء الزلال بعد فورة عطش شديد ،فيثلج صدرة ، ويروى ضمؤه ، ليعود للقلب نقاءه ,,وللنفس صفاؤها..فتطمئن الروح وتعود لتنشر أريج الود والحب من جديد .
كم من أخ عرفناه ، وصديق ألفناه ، طوى الزمان صفحته ، ومضى به قطار الحياة ، فودعنا ورحل ، ولم يبقي لنا إلا الذكريات ، ولأن عز في الدنيا اللقاء فابلأخرة لنا رجاء .
كم من أمنيات عشناها ، فصارت ذكريات ، ذكريات تثير شجون المحبين ، فللقلب معها خفقات.... وللدمع فيها دفقات.... وفي الصدر منها لهيب وزفرات.
ما عمل الليل والنهار في قلوب الأحبة كعمل الفراق بعد اللقاء ، فهذه كبد حرى .......وتلك عين دامعة .... صدقت هذه وتلك في الحب فيالله وكان ظل العرش موعد اللقاء .
لا يستطيع اللسان التعبير عن كل مافي النفس تجاههم ، ولكن تأبى النفس إلا أن تبين بعض ما يتلجلج في الصدر .. ويشتعل في الأعماق ومع عودة الذكريات...... يعود الأمل .
إلى من عاش معنا زمناً ...ثم فقدناه ... عد إلى مجالس الصالحين.......ومصاحبة الطيبين.
وبعد الوصال لابد من إرتحال ، تغرب الشمس وكأن أشعة غروبها سيوف تعمل في الغروب ، فيخفق القلب صراعاً .. ويناديه الركب الراحل ...وداعــــــاً .... ويهتف اللسان والقلب ...قفوا....قفوا .
ما أجمل تلك اللحظات التي تستشعرها بكل كيانك ، فيذوب لها قلبك ، وتحس دفء الروح يسري في عروقك ، وبقشعريرةٍ يرتجف لها عظمك ، وبسعادةٍ لا يمتلكها إنسان، ولا يصفها أي مخلوق كان ، وبآمآل وأحلام تتزاحم في الفكروالوجدان ، عن هذا الأخ او الاخت الذي صورته لا تفارقك...وابتسامته تلازمك ..وطيفه يناجيك ويسامرك....تندفع إليه وشوقك يسابق...والحياء قد غطا معالمك.. أخي اختي: إني أحبكم فيالله ...
أحبك الذي أحببتني فيه ، وبارك الله فيك ، وجزاك الله خيرا.
اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد إجتمعت على محبتك ..والتقت على طاعتك ... وتوحدت على دعوتك ...وتعاهدت على نصرت شريعتك.. فوثق اللهم رابطتها ....وأدم ودها...وأهدها سبلها ..واملئها بنورك الذي لا يخبو . واشرح صدورها بفيض الإيمان بك وجميل التوكل عليك...وأحيها بمعرفتك..وأمتها على الشهادة في سبيلك .. إنك نعم المولى ونعم النصير اللهم آمـــــيــــــــــن
وحديـانا....>< بين وحشية الليل و ظلمة المكان بين غيوم الصيف و توقف الزمان وحديـانا...>< اصرخ و اعلي النداء صراع بين محبة و عداء صراع بين قمر و نجوم السماء و حديـ انا...>< بين مكبوتات الصمت و خبايا السكون بين دقات الوقت و معاني الجنون وحديـانا...>< بين صميم نفسي و تعابير الحزن المكنون بين مكبوتات قلبي و افكار عقلي المصدوم وحديـانا...>< بين قطار الحياة و جدران الزمن بين صراع الوجود الدائـــــــــم مع العدم وحديـانا...>< بين خيال مرهف و صراع قلب مسجون بين اوراق كتاب بال و قلم معروف عنه انه مجنون
اشتياق لـ اللحنـ....../*- بل هو اشتياق لدقائق الزمنـ حنين يدفعه الحنينـ الى لحظات غالية الثمنـ>< لعنة على ذلك الفاصل الذي يحد الوجود مع العدمـ لعنة على الرحيلـ...~ الذي يبعد القدم عن القدمـ سلام من القلبـ...~ قلب من الوجع استقمـ الى روح طاهرة....| لم تعرف يوما بالسقمـ الى خياله المرهفـ.....:: الذي بالروح استكنـ الى فعله الزكيـ../*- الذي بالجذران ارتكنـ سلآم بل همسـ من الفاه الى الاذنـ رحمة الله عليكـ....<> لقد حفرت في ذاكرة الزمنـ فانت لم ترحل بل لازلت موجودا في كل ركن من اركان روح ممزوجة بالشجنــــ.
تبدو نهاية الشهر كابوساً مرعباً بالنسبة لبعض الأسر..عندما يتحسسون جيوبهم وأرصدتهم فيجدونها قاعاً صفصفاً..
ويكون الأمر أكثر إرعاباً إذا وقعوا في مأزق مادي فلم يجدوا سوى الديون ملجأً..
وبعد سنوات من العمل الجاد.. والتعب ..والتقاعد.. يجدون أنفسهم جلوساً على وسادة خالية من ريال واحد ينفقونه على راحة شيبتهم..
لا أرض..
لا بيت ملك ..
ولا رصيد..
وربما ذخيرة من الأمراض المزمنة التي تحتاج إلى الراحة والعناية..
ميزانية الأسرة.. خطة قد تسير دون تخطيط.. وقد يتم تخطيطها.. وعلى كل حال فإنها تظل مستمرة التقلب والتحرك مهما كانت الظروف..
والأسر الناجحة هي تلك التي تسعى إلى تخطيط ميزانيتها واضعة نصب عينيها: الماضي المتمثل في الديون والأقساط، واللحظة الراهنة المتمثلة في الاحتياجات اليومية.. والمستقبل الذي قد يأتي متمثلاً في بيت ملك ومدخر..
مشكلات وحيرة:
تحكي أم أحمد قصتها مع الميزانية فتقول:
"نحن الآن في بداية حياتنا الزوجية.. ونتطلع إلى شراء مسكن يؤوينا.. ولذا فقد فكرنا في تنظيم الميزانية.. وأنا الآن في مرحلة التجربة.. هل سأتمكن من توفير شيء من المبلغ الذي أعطاني إياه زوجي.. لنستمر على هذه الطريقة في الأشهر القادمة أم لا؟ وفي الحقيقة..لا أدري.. كيف أخطط للميزانية.. كل ما أعرفه هو أنني أود توفير مبلغ من المال وحسب."..
وأم عبد الله تشاركها المشكلة قائلة: بي رغبة شديدة في اتباع خطة للميزانية .. فمنزلي يحتاج إلى ترميم وتعديل لبعض الأثاث فيه.. ولكن..تأتي المفاجآت الطارئة كالعزائم وهدايا الزفاف والنفاس ..وغيرها من المناسبات التي تستهلك مبالغ كبيرة بعض الشيء..
إن الحياة الأسرية تتعرض لضغط قوي من الالتزامات.. فضلاً عن الخسارة الفادحة التي تعرّض لها الكثير بسبب الأسهم، ولا حل أفضل من تنظيم الميزانية.. علها توفر شيئاً من الاستقرار النفسي لجميع أفراد الأسرة.
وتذكر أم فهد مأساتها مع الميزانية: مشكلتي عظيمة جداً..فأنا مهووسة بالشراء.. حتى إن خزائن البيت امتلأت بالأدوات الجديدة التي لم نستخدمها بعد ..وأحياناً أحاول توفير مبلغ بسيط من راتبي.. وما أن أذهب في نزهة مع أبنائي حتى نقضي جميعاً على هذا المبلغ في بضع ساعات ..وتمر علي ّبعدها أوقات أكون فيها بأمس الحاجة إلى المال فلا أجده.
وتختلف مشكلة ريم عن السابقات ولكنها تتفق معهم في ذات النتيجة: لا أحب أكل المطاعم ..ولكن يعتبر عشقاً عظيماً لزوجي وأبنائي ..وسواء كنا في المنزل أو خارجه فإنه لا يتصل إلا بالمطعم.. وإذا نبهته إلى التوفير يقول :لماذا نحرم أنفسنا من شيء نشتهيه؟ ولذلك ..ذهبت أموالنا كلها على أكل المطاعم.
وترى الجوهرة أن هناك مأساة أخرى تهدد الميزانية لتجعلها خاوية على عروشها فتقول: تستهلكنا الديون..فإيجار المنزل.. وأقساط السيارة.. هي من أهم الأمور التي تثقل كاهلنا فتمنعنا من التوفير..أو حتى التنظيم.
وأيضا أم موضي.. تذكر لنا مستنزفات أخرى للميزانية: الخادمة ..والسائق ... والملابس غالية الثمن ..باختصار عالم الرفاهية الذي نعشق الخوض فيه..من أهم الأمور التي دمرت وضعنا المادي..
البحث عن حل:
تقول أم عبد الرحمن: لا بد من وضع الميزانية ..والتخطيط لها.. وأول طريقة لذلك هي إيقاف المصروفات التي لا داعي لها ..ووضع جدول نسجل فيه المصروفات.. والمدخرات.
وترى أم أيمن طريقة أخرى للادخار: الجمعيات هي الحل ..فلا أفضل من أن يكون لدى الشخص التزام معين بالدفع في وقت معين وكذلك الحصالة التي لا يمكن فتحها إلا بالكسر..
تذكر أجنادين فكرة أخرى من أجل التوفير: أكتب ورقة بالاحتياجات الضرورية للمنزل ..وبين فترة وأخرى أحاول حذف ما لا أحتاج إليه.. وإذا ذهبت إلى السوق أحاول شراء ما هو مكتوب فقط ..دون التطرق إلى المغريات الأخرى .. وكانت هذه طريقة رائعة وفرت من خلالها مصروفات المنزل بشكل واضح.
ولدى أم عبد الله طريقة أخرى لحل أزمة المصروف: طريقتي مجربة ومضمونة..ففي كل يوم نتصدق بمبلغ من المال.. صغيراً كان أو كبيراً.. وأعطي أبنائي أيضاً مالاً ليتصدقوا به..وقد نمت هذه الطريقة مالنا بشكل واضح ..وأصبح حالتنا المادية جيدة جداً ولله الحمد ..
تجارب جادة وناجحة:
أما أم وليد فتحكي عن تجربتها الناجحة مع زوجها في تنظيم الميزانية فتقول: لقد استرحت وزوجي بعد أن نظمنا ميزانيتنا بالطريقة الملائمة لنا.. وكان ذلك باتخاذ دفتر كتبت فيه كل شيء عن مصروف البيت والأساسيات للمطبخ والمصروف الشخصي لكل واحد من أفراد الأسرة..
بيت العمر والاتفاق الأسري:
وتتحدث أم عهود عن طريقتها في شد الحزام وكيف أقنعت أبناءها بذلك فقالت: كنا قد بدأنا في بناء منزلنا..ولظروف مادية توقفنا عن ذلك.. إلا أننا مازلنا نمارس التبذير في كل شيء حتى فكرت في الأمر بجدية.. إلى متى ونحن على هذه الحال.. عندها طلبت من أبنائي أن نفكر معاً في حلمنا المشترك وهو إنهاء هذا البيت والعيش فيه بعيداً عن تعب الإيجار والتنقل من مكان لآخر..
وبالفعل ..تركنا أكل المطاعم واقتصرنا على أكل المنزل..
نحرص على أن يكون استخدام الهاتف والجوال للضرورة، وإن سألنا عن الأقارب فبدون إطالة وقيل وقال..
تركنا المستوصفات الخاصة، وصرنا نتعالج في المستشفيات الحكومية..
اشترينا الملابس ذات السعر المتواضع؛ لأننا في الغالب نحب التغيير بشكل دائم..
كيف أصمم ميزانية لأسرتي؟
بعد هذا كله..فمن الضروري على الأسرة أن تخطط لعمل ميزانية جادة لها.. كي تحقق أهدافها وتطلعاتها.. ويذكر الدكتور محمد الهذلول عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود أنه: ينبغي على الأسرة مراعاة ما يلي عند إعداد الميزانية:
1) دخل الأسرة وإمكانياتها المادية..
2) التزاماتها والتي تتمثل في:
1 -الديون..
2 -الالتزامات الحالية..
3 -الالتزامات المستقبلية.
ووفق هذه الأمور يمكن للأسرة أن تبدأ التخطيط..
وفي هذه الخطة ..يتم تقسيم ما تود تحقيقه إلى خطتين: خطة قريبة المدى كشراء الأدوات المنزلية والأثاث والملابس..
وخطط بعيدة المدى كشراء سيارة أو بناء منزل..أو تزويج أحد من الأبناء...
وإذا كان على الأسرة أي التزامات مادية للآخرين كالديون.. فعليها أن تخطط للتسديد وفق ما يناسبها..
فإما أن تنهي هذه الديون في أسرع وقت ممكن..أو تقوم بجدولتها لتسديدها على دفعات.. أقساط كل شهر..
وعند كتابة الأسرة لورقة الميزانية الأولى والتي تحتوي الإيرادات والمصروفات فلا يكفي أن يكون ذلك حبراً على ورق ..بل يجب أن يتحول إلى سلوك نافع ومجدٍ ..
وفي الوقت ذاته..علينا أن نكون واقعيين ...فلا يمكن نشدان المثالية في ظل الاحتياجات المفاجئة خلال المناسبات الاجتماعية.. وفي الجانب الآخر..قد لا ننفق كثيراً في بند ثانٍ من بنود ورقة الميزانية ..وبذلك نكون قد حققنا توازناً بين ما تم توفيره ..وما تم إنفاقه..
ومن المهم أن تكون ملامح ما نود تحقيقه واضحة المعالم.. وطريقة سيرنا في اتجاه تحقيقها معقولة..
فإذا نجحت الميزانية في شهرها الأول ..فنقوم بإعادة الكرة في الشهر التالي مع تعديل ما يلزم حتى تأخذ الميزانية شكلها الثابت ومعادلتها المتناسقة الخاصة بتلك الأسرة..
عددهم حاليا بلغ 1500 عنصرا موزعا على مختلف الولايات باستثناء ولايتي تندوف وتمنراست، مهمتهم الذود عن حرمة الوطن، بالتصدي لأعنف أنواع الجريمة، الجرائم
المنظمة، اللصوصية والإرهاب، يتكونون لضمان عمل وقائي ضد اللصوصية وبصفة خاصة بالمناطق التي يكثر بها الأشخاص الخطرون، يسعون في كل مرة للتقرب من السيارات المشبوهة مهما كانت خطورة نتائجها، يخاطرون لتحرير الرهائن من المجرمين، يباشرون مهامهم دون وقت وفي كل وقت، هم عناصر الأمن والتدخل للدرك الوطني أو ما يصطلح عليهم بـ "نينجا" الدرك الوطني بأجسام مفتولة ونظرات ثاقبة بتمارين وتكوينات قاسية قسوة الجرائم التي يكافحونها وجدناهم منهمكين في معسكرات تدريبية صعبة، أول فصيلة تم تكوينها في المجال كانت سنة 2006، لأول مرة في تاريخ إنشاء المفرزة الخاصة للتدخل للدرك الوطني الوحيدة من نوعها على المستوى الوطني، تطأ أقدام أشخاص غير المكونين والمتكونين ترابها، هي أقدام لصحفيين استهوتهم رؤية ما يخضع له هؤلاء من تدريبات قبل النزول إلى الميدان، وبتسهيلات من قيادة الدرك الوطني، تمكنا من الدخول إلى هذه المنطقة المحرمة لنطلع عن قرب على التدريبات التي توصف بالقاسية لأعوان الدرك الموجهين لهذه المصلحة التدخل.
التدريب مشترك لمختلف الرتب والانضمام تطوعي
الانطلاقة كانت من قيادة الدرك الوطني للشراقة، حيث توجهنا مباشرة إلى المفرزة الخاصة للتدخل للدرك الوطني ببوشاوي، أين تلقينا شروحات وافية عن نوعية التكوين، يقول إطار سام بالمفرزة أن المصالح تتلقى عروضا كثيرة موسميا من مختلف الرتب ومن كل الأقاليم، ومن كل الأصناف يتلقون تدريبات مشتركة، وقبل ذلك يخضع الراغبون في الانضمام إلى فصائل الأمن والتدخل للأمن الوطني والذين يلتحقون بها بطريقة تطوعية، بمختلف رتبهم سواء الدرك الضباط، أو صف الضباط أو حتى الدركيين الأعوان، إلى اختبارات نوعية تعتمد أساسا على الجانب السيكولوجي والقدرة البدنية، يتم خلالها احتيار الناجحين الذين مروا بالاختبارات بناء على النقاط المحصل عليها فيما يتم إقصاء الراسبين في الاجتياز....
هذه الفصائل الأمنية للدرك الوطني، التي تم إنشاؤها للقضاء على الإجرام المنظم بعد أن شهد ارتفاعا في السنوات الأخيرة، يتم توزيع أعوانها على مستوى كل مجموعة ولائية، حيث يكون لها مهام خاصة يتم تنفيذها بالموازاة مع أعمال الوحدات الإقليمية الأخرى، ويتلقى الأعوان تكوينا قاعديا مغلقا لمدة 5 أسابيع بمعدل 18 ساعة يوميا لحجم بيداغوجي معدله ثلاثة أشهر، يتعمد فيه المكونون تكثيف برامج الضغط النفسي والجسدي لجعل الأعوان في حالة تأهب لمختلف الصدمات والأزمات التي من الممكن أن يتعرضوا لها، والوصول إلى تكوين احترافي يخضع له حتى السائقون المكونون في السياقة الدفاعية، كما يتلقى المتكونون تدريبات في تقنيات العبور وبعض الرياضات القتالية على غرار الكاراتيه، الكيك بوكسينغ، الملاكمة، وغيرها من الأنواع القتالية التي من الضروري أن يخضع لها كل المتقدمون للتكوين، كما يخضعون لتدريبات في الرمي الاحترافي، وكذا تدريبات شل الحركة.
وقد أكد الإطار السامي الذي قدم لنا شروحات بخصوص تكوينات وحداته، أن العناصر المتطوعة للانضواء تحت لواء فصائل الأمن والتدخل للدرك الوطني، يقومون بتمارين رياضية مكثفة ليل نهار، حيث يكون بإمكان المكونين، إخضاع طلباتهم في ساعات متأخرة من الليل للتكوين كما يسمح بذلك في ساعات متقدمة من النهار، تنطلق في غالب الأحيان على الساعة الخامسة صباحا وتتواصل إلى غاية الـ 11 ليلا، مع التركيز على الضغط السيكولوجي والمعنوي لجعل المتكون قابلا لمجابهة كل الاستفزازات والوقوف في وجه جميع أشكال العنف وكذا التأقلم معه.
وبعد أن تلقينا بعض المعلومات النظرية عما يخضع له الأعوان، توجهنا إلى ورشات التكوين الاحترافي الخاص الموجه، والبداية كانت بالوقوف على سد نصبته عناصر الأمن والتدخل لعناصر الدرك الوطني، بمنطقة معزولة يشتبه في وجود أشخاص مشبوهين بها على متن سيارة، سيارة بيضاء اللون بها شابان يتبادلان أطراف الحديث، وفجأة تتوقف سيارة خاصة بالدرك الوطني تنزل العناصر التي كانت بها بطريقة سريعة ثم تنتشر في المكان بسرعة البرق مع الإبقاء على البعد في تنفيذ العملية، يتم تكوين حماية دائرية، يتقرب الأول من السيارة من الجهة اليمنى، والثاني من الجهة اليسرى، محميين بزملاء لهم، يطلب قائد المجموعة وثائق السيارة، وبعد الاطلاع عليها وفي ظرف ثوان، يفتح الأول الباب، ويخرج المسدس الآلي من جيب السروال المتواجد على مستوى الساق، ويطلب من المشتبه عدم التحرك، من جهته يقوم العنصر الثاني بنفس الإجراء مع الشخص الثاني، ثم يكبل الأول المتواجد على مستوى مقود القيادة بالأصفاد، بعد أن يتم شل حركته نهائيا باستهداف المناطق الحساسة من الجسم، ليتم فيما بعد الاستعانة بحزام الأمن بلفه على المشتبه فيه، بهدف التكفل بالشخص الثاني، وإنزاله من السيارة، ثم توجيه المشبوهين بعد تفتيشهما نحو سيارة الأمن ودائما تحت حماية عناصر الحماية، يتم تفتيش السيارة في مختلف المناطق، ثم تنسحب الفرقة من المكان.
وبعد تلقي معلومات تفيد بوجود سيارة مشبوهة بمنطقة معزولة، تنطلق عناصر الفرقة أين تقيم سدا آخر، شخص على متن سيارة، تقوم الفرقة بنفس الإجراءات الأمنية التي قامت بها عناصر الفرقة التي تكفلت بالسد الأول، غير أن الشخص والسيارة كانا سليمين، وعلى اثر ذلك وبعد تفتيش السيارة يتم إخلاء سبيل الشخص المشبوه، تطلب العناصر من المواطن الاعتذار، فيتفهم الوضع ويودعهم مواصلا سيره، وتعود الفرقة المختصة في مكافحة أكثر الجرائم المنظمة واللصوصية بعد أن تأكدت من عدم وجود أي شبهة في الشخص المقصود، إلى مقرها في انتظار تلقي أي اتصال، أو لمح أي حركات غير عادية على مستوى الإقليم الذي تنشط به.
تكوين متواصل بعد إنهاء التكوين الأولي
ومن هناك مباشرة تنقلنا رفقة الصحفيين الزملاء من عدد من الجرائد العربية والفرنسية على غرار فريد من يومية ليبرتي، خالد من الشعب، فاطمة الزهراء من أخبار اليوم وآخرين كلنا رغبة في التعرف على هذه الفرق الخاصة التي لا تظهر إلا نادرا وفي أصعب الأوقات ودون أي سابق إنذار، إلى المكان المخصص للرياضات القتالية، دخلنا القاعة، فوجدنا شبابا لا يتعدى عمر أكبرهم 28 سنة، في تدريبات عنيفة قاسية، تسلق الجدران، ممارسة الملاكمة، والكيك بوكسينغ، أغلبهم يتمتعون بأجسام مفتولة العضلات، والعرق يتصبب من أجسادهم، يقول الإطار الذي رافقنا، أن هناك تكوينات فردية وأخرى جماعية، غير أن التدريب الجماعي هو الأساس لأن كل فرد سيتمكن من التعرف على زميله عن قرب، ليضف بأن التدريب يتواصل بعد انتهاء الفترة المحددة للتكوين بالمفرزة، حيث يخضع العناصر لرسكلة وتكوين متواصل على مستوى الوحدات الإنتمائية والمتمثلة في الوحدات الولائية الإقليمية للدرك الوطني، وتقوم لجنة تفتيش بإجراء عمليات تفتيشية لمتابعة العناصر والوقوف على مدى تقدم مستوى تدخلهم، وتقديم التقنيات الجديدة لهم في حال وجودها.
أما بالمكان المخصص للرماية، وقفنا على عمليات التدريب للرمي صوب مختلف الاتجاهات وبمختلف أنواع السلاح الخفيف، مسدس من نوع بيريطا البيا، والبندقية المضخية، تدريبات حول إطلاق المواجهة، وأخرى لإطلاق المواجهة والحماية.
هكذا تحرر عناصر النينجا الرهائن
ومن بوشاوي واصلنا رحلتنا التي دامت عدة ساعات، إلى غابة باينام، للاطلاع عن قرب على عملية لتحرير الرهائن، في منزل قديم مهجور، وبعد الحصول على معلومات تؤكد وجود شخص مشتبه بعين المكان، تنقلت فرقة خاصة لأعوان الأمن والتدخل للدرك الوطني، وبعد تطويق المكان وتقرب الواحد تلو الآخر تحت الحماية، انقسمت الفرقة المكونة إلى فريقين بعد تم التأكد من أن الشخص المشبوه مسلح، فريق من الباب الأمامي على اليمين والفريق الآخر على الجهة اليسرى، يطلب من الشخص المشبوه تسليم نفسه ووضع السلاح غير أن هذا الأخير يرفض الامتثال ويشرع في إطلاق النار، ما جعل عناصر التدخل تستعين بقنبلة صوتية شديدة الصوت جعلت الشخص المشبوه يستسلم للسعال وغلق أذنيه من شدة قوة صوت القنبلة، وفي هذا الوقت بالذات تستغل العناصر الأمنية الفرصة وتقتحم المكان، حيث تم إلقاء القبض على الشخص، وتكبيله، وحجز السلاح الذي كان بحوزته، ثم تنسحب تحت الحماية، أي أن كل شخص يحمي الآخر حتى يصل إلى السيارة، لتنطلق الفرقة في رحلة العودة، لنعود نحن أدراجنا بعد أن حضرنا العملية، ونتجه مباشرة إلى مقر مجموعة التدخل والاحتياط رقم 14 بزرالدة، وفي مساحة خضراء واسعة، عدد كبير من المتكونين يخضعون للتكوين في تقنية الشلل التي تستعين بها العناصر في الهجوم على المجرمين وتكبيلهم، حيث أكد المدرب الحاصل على عدة جوائز وطنية ودولية في الرياضات القتالية، أن 50 بالمائة من مهمة هذه العناصر هي شل الخصم، باستهداف مناطق الضعف.
والى جانب ذلك فإن العناصر المتدربة تتعرض لأقسى الاختبارات قصد جعلها أكثر قوة وأكثر صلابة، حيث يروي احد الطلبة أنه يمكن للمدرب أن يأمر 3 أو 4 أشخاص باستهدافك لتقييم مدى جاهزيتك، وخلال ذلك يتعرض الشخص المستهدف لأعنف التدخلات من قبل زملائه وله إمكانية الرد على ذلك أن استطاع، في حين يقول آخر أن من بين أقسى التدريبات هي الدخول في قنوات الصرف بحثا عن المجرمين. هي إذا أهم التدريبات التي يخضع لها نينجا الدرك الوطني، والتي لم نطلع سوى على القليل القليل منها مقارنة بالبرامج المحددة لعناصرها.
KSB : la compétence dans le secteur de l'eau
Pompes, robinetterie, techniques d'automation, entraînements, actionneurs et unités de pompage complètes.
Nous offrons des solutions aux exigences les plus variées
Saviez-vous...
...que 2,5 % seulement de l'eau de la planète est de l'eau douce ? ...que 0,28 % seulement sont disponibles pour la consommation humaine ?
...que 40 % de la population est confrontée à un manque d'eau ?
...que 50 des plus grandes pompes à corps tubulaire de KSB pourraient inverser le cours du Rhin ?
...que la pompe KSB d'alimentation de chaudière équipant la centrale énergétique de Niederaussem (Allemagne) serait en mesure de pomper 3 000 000 de litres (3 000 m³) d'eau à l'heure, sans station de pompage intermédiaire, jusqu'au sommet du Mont Blanc ?
Nous proposons des solutions intégrées en matière de pompes, de robinetterie, de techniques d'automation, d'entraînements, d'actionneurs et d'unités de pompage complètes. Nous sommes présents dans le monde entier dès qu'il s'agit de fournir des solutions globales et optimales destinées au secteur de l'eau.
L'eau est au cœur des grands problèmes écologiques contemporains. D'un point de vue quantitatif, l'eau douce disponible représente moins de 1 % de l'eau stockée dans les océans, les banquises et les glaciers. Elle est très inégalement répartie à la surface du globe. L'Amazonie regorge d'eau douce : 15 % des ressources pour 0,3 % de la population mondiale. Tandis que l'Asie (et notamment le Proche et le Moyen-Orient) ont des bilans gravement déficitaires : 30 % des ressources pour 60 % de la population mondiale. Dès à présent, un terrien sur trois subit une pénurie d'eau, une situation que risquent d'aggraver le réchauffement climatique et le déboisement massif des forêts tropicales. Avec pour conséquence "d'aridifier" davantage encore des régions entières et, pour ce qui nous concerne plus immédiatement, l'ensemble du bassin méditerranéen.
L'agriculture à elle seule consomme 70 % de l'eau douce, l'industrie 20 % et les usages domestiques 10 % seulement. Sans doute arrive-t-on au terme d'une période où les irrigations massives consommant d'énormes quantités d'eau s'orienteront vers les irrigations aux gouttes à gouttes, nettement moins dispendieuses, comme le font déjà bon nombre d'agriculteurs aux États-Unis et en Israël, notamment. Et l'on imagine déjà la fin du maïs pour nos pays dont les cultures sont extraordinairement dispendieuses en eau. Bref dans le futur, les conflits pour l'eau risquent de se multiplier. Sait-on que Gaza est alimentée en eau par Israël qui lui-même bénéficie des eaux du Golan, sources de tensions avec le Liban et la Syrie ? Quant au dessalement de l'eau de mer, ses coûts actuels ne sont supportables que pour les pays du Golfe. Ailleurs ils sont prohibitifs
السبب الحقيقي غير معروف في ارتفاع الضغط لدى المرضى ولكن هناك عوامل رئيسة تلعب دوراً هاماً في جعل المريض أكثر تعرضاً لهذا المرض عن غيره من الناس ومنها:
الوراثة
لقد أثبتت الدراسات أنه في حالة وجود إصابة لدى أحد الوالدين بارتفاع ضغط الدم فإن احتمال الإصابة لدى الأبناء لهذا المرض هو 25% أما إذا كان كلا الوالدين مصاباً بهذا المرض فقد تصل نسبة إصابة الأبناء بالمرض هو 90%.
الإفراط في تناول الأملاح
لقد لوحظ أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الملح مثل اليابانيون وسكان كوريا الجنوبية يشيع بينهم هذا المرض حيث أنهم يتناولون السمك المملح واللحم المحفوظ بكميات كبيرة والعكس صحيح فإن بعض المناطق في اليابان الذي يميل أهلها إلى تناول القليل من الملح في الطعام فأن نسبة تعرضهم لمرض ضغط الدم أقل.
زيادة الوزن
لقد لوحظ أيضاً أن احتمال حدوث ضغط الدم عند الشخص البدين هو أكثر منه عند الشخص العادي،· كما لوحظ أن تنقيص الوزن لدى مرضى ضغط الدم البدينين يحسن من حالاتهم بدرجات متفاوتة.
التوتر والكبت والقلق
إن شخصية الفرد تلعب دوراً هاماً في قابلية الشخص بالإصابة بارتفاع ضغط الدم حيث أن استجابة الشخص للتوتر والقلق والكبت من مسببات ارتفاع ضغط الدم حيث أن جسم الإنسان في هذه الحالات تفرز مادة الأدرينالين التي ترفع ضغط الدم. العمر والجنس
إن المتقدمين في السن أكثر تعرضاً للإصابة بهذا المرض من الشباب وقد يكون السبب في ذلك هو أن شرايين الشخص كبير السن تكون متصلبة مما يؤدي إلى ارتفاع في الضغط الانقباضي بصفة خاصة ويمكن القول بأن الإصابة لدى النساء أكبر من نسبتها عند الرجال.
الإدمان على الكحول أو التدخين
من الثابت أن تناول الكحول بكميات كبيرة يسبب ارتفاع ضغط الدم كما أن التدخين يعتبر سبباً رئيسياً لبعض أمراض القلب مثل تصلب الشرايين والجلطة وارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب.
· مضاعفات ضغط الدم المرتفع:
من المؤكد أن إهمال ضغط الدم المرتفع دون علاج له عواقب وخيمة قد تؤدي إلى الإعاقة في سن مبكر . كما أن المحافظة على العلاج والاستمرار فيه يؤدي إلى الحيلولة دون ظهور هذه المضاعفات أو على الأقل تأجيلها لسنوات عديدة، ويخفف من حدتها في نفس الوقت، كما أن وجود مشاكل صحية أخرى مثل مرض السكري وارتفاع الكولسترول في الدم، والسمنة، والتدخين….الخ؛ تؤدي إلى تفاقم الوضع الصحي للمصابين وتجعلهم معرضين أكثر لحدوث هذه المضاعفات والتي يمكن تلخيصها فيما يلي:
الجلطة الدماغية:
أ-جلطة الدماغ من جراء انسداد أحد شرايينه مما قد يؤدي إلى شلل نصفي
ب- النزيف الدماغي من جراء تمزق أحد الشرايين مما يؤدي إلى تجمع الدم في نسيج المخ
وتكوين الورم الدماغي أو شلل في أحد الأطراف وقد يكون مميتاً إذا كان الورم كبير الحجم.
تضخم القلب وفشله في أداء وظائفه، وتصلب الشرايين التاجية وقصورها.
الفشل الكلوي.
تلف قاع العين والعصب البصري، والنزيف الداخلي والتأثير السلبي على الأبصار.
تصلب الشرايين بصفة عامة ومبكرة خاصة عند من تتوافر لديهم العوامل مثل:التدخين وارتفاع نسبة الكلسترول.