أنت رجل ..إذا يجب أن تكون حبيب....؟؟؟؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

روز

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
9 نوفمبر 2008
المشاركات
7,098
نقاط التفاعل
8,764
النقاط
351
تعد الصداقة بين جنسين مختلفين أكثر الأمور التي يختلف فيها إثنان..وأكثر الامور التي يُحَمِلُهَا المجتمع تفسيرات خاطئة إن لم نقل ظالمة...نعم ظالمة لأن هناك الكثيرون ممن يطلقون الاحكام جزافا على أمور ربما لم تكن لهم تجربة فيها من قبل ..

قرأت مرة قولا إستوقفني كثيرا..قيل أنه

" كي تتكلم عن الحرب لابد أن تكون حاربت..ولكي تتكلم عن البحر لابد أن تكون قد أبحرت..ولكي تتكلم عن الشوق لابد أن تكون إشتقت ...ولكي تتكلم على النار لابد أن تكون قد أحترقت قبلا..."

لمن يهوى الأحرف ويهوى الكتابة لابد وأن يستوقفه قول كهذا..فكم هم كُثر من ينظرون للامور بدون سابق تجربة..ولا سابق خبرة..ينعتون هذا ويترفعون عن ذاك..أو ربما يعممون تجارب فاشلة على الكل ويفرضون على الناس أن يتقبلوها وإلا صاروا مذنبين..مخطئين...في نظرهم وربما إتهاماتهم تتعدى كل ماقلت.

إذاهل يستطيع الرجل والمرأة بناء علاقة صداقة..؟

صداقة لاغير..؟

البعض يرى أنها مستحيلة من المستحيلات السبع إذ أن الطبيعة البشرية والخِلْقَة تمنع أن تكون هناك علاقة صداقة بريئة بين الرجل والمرأة..

ويرى طرف ثان أن العلاقة بين جنسين مختلفين تكون أعمق وأقوى وأصدق مما هي عليه بين الجنس الواحد حيث لا يوجد حسد ولا غيرةأصولية ولا أنانية في التعامل ولا في طريقة النصح ويجسد فيهاأفضل أنواع الحب للخير لبعضهما..بحكم إختلاف الخِلْقَة..

نتوقف قليلا عند أصحاب الرأي الأول..نحن نلتقي مع الناس في كل وقت وتتوطد علاقتنا بهم في العمل ..في الشارع..مع العائلة..في النت أيضا..ومن هؤلاء من نحبه ونختاره شريك حياتنا..
ولكن هل من سنتعرف عليهم بعدها يجب أن تكون لنا معه علاقة حب...؟ أين تصنفون المحبة لله..أين هي مشاعر الأخ لاخته..أم أن المشاعر الإنسانية أيضا غير معترف بها...؟
ترى ماهو الفرق بين الحب..والمحبة

قرأت مرة أن :
"الحب هوأن لا يكون في القلب إلا واحد واحد فقط ولو اضيف له ثان... قتل الحب"

أما المحبةفهي:
" لا تستثنى أحدا فهي للكل ومتى إستثنيت شخصا..قتلت المحبة..."

والصداقة بحكم أنها تمتد لأناس كثيرين فهي محبة فقد نصادف في حياتنا من نفضفض له...نهتم لأمره..نجده ينصحنا,,يواسينا..يفكر في مشاكلنا ويخفف عنا..أليس هذا هو الصديق..؟
ولا يهم إن كان رجلاأم إمرأة..
....
أنا عن نفسي أرى أن الحبيب يرسخ هذه الجدلية القائمة..فمتى وُجِدَ الحبيب في حياة أي فرد منَا كانت هناك صداقة..ومتى غاب الحبيب أو الحب عن حياتنا فتوقع أن تنحرف الصداقة لتصبح حبا..لان الحب في كلتا الحالتين إمتداد لعلاقة مفاهمة وانسجام,,وتوافق..فالحب يستدرجك من حيث لا تدري لكن متى كان القلب شاغرا بالحبيب أصبح الشخص أعمى عن أي علاقة أخرى غير الصداقة...

خلاصةقولي..علاقة الصداقة بين الرجل والمرأة جدليةإجتماعية ينكرها من لا يعرفها..ويزكيها من خبرها.

ماذا عن رأيكم ..؟

 
آخر تعديل:
بارك الله فيك
موضوع في القمة
 
انا شخصيا أؤمن بالصداقة أكثر من الحب مع الأخذ بعين الاعتبار أن طرفي الصداقة على قدر كاف من المسؤولية كي لا تتحول العلاقة الا حب فمثلا لدينا زملاء من الدراسة لا ازال نلتقي و نتحدث و نستشير بعضنا البعض منذ القدم
و قد نرتاح لاحدهم فنسترسل الحديث و نحن في ذائفة من أمرنا و من ذلك المنطلق نصبح مقربين لكن بشرط كما قلت سابقا ان نكون على قدر كاف من المسؤولية كي لا تتحول العلاقة الا حب
 
شكراا لك على الموضوع
الحب في القلب
 
موضوع رائع عندك الحق الصداقة كاينة انقى واطهر واحسن من الحب بكثير
 
images
 
انا شخصيا أؤمن بالصداقة أكثر من الحب مع الأخذ بعين الاعتبار أن طرفي الصداقة على قدر كاف من المسؤولية كي لا تتحول العلاقة الا حب فمثلا لدينا زملاء من الدراسة لا ازال نلتقي و نتحدث و نستشير بعضنا البعض منذ القدم
و قد نرتاح لاحدهم فنسترسل الحديث و نحن في ذائفة من أمرنا و من ذلك المنطلق نصبح مقربين لكن بشرط كما قلت سابقا ان نكون على قدر كاف من المسؤولية كي لا تتحول العلاقة الا حب

عزيزتي القضية ليست قضية مسؤلية يجب أن يتحلى بها الطرفين.. لان الحب أصلا ليس عيبا وليس حراما إذا كان خالص صافي النية... القضية أظنها قضية فراغ عاطفي..لأحد الطرفين فأنتي لن تستطيعي أن تقولي لشخص ما لا تحبني...!
الصداقة شيء جميل وأظنها أكثر أنواع العلاقات ديمومة.. لكن للأسف يوجد الكثيرون من لا يقدرونها حق قدرها...
شكرا لردك الجاد
دمتي..
 
لكن اختي روز اظنك اهملت الدين ونظرته الى هذه العلاقات
كما ان الاقوال التي استدللتي بها لاتعبر الا عن رأي اصحابها وتجاربهم واكيد هناك اقوال اخرى تقول العكس
اكيد ان الحب ليس حرام لكن العلاقات الغيرالشرعية محرمة
قال تعالى "الأخلاء يوئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"
تقبلي مروري
 
من الردود التي سبقتني نجد أن الكثير يخلط الحب بالصداقة , الأخت روز قصدت أن علاقة الصداقة بين الجنسين تفسر على أنها علاقة حب ,لكن لا يجوز أن نقول أن الصداقة أفضل من الحب أو العكس لأن هذا شيئ و هذا شيئ.
أما فيما يخص رأيي الخاص أنا أؤمن كثيرا بالصداقة بين الجنسين , و لي أصدقاء شباب ما نبدلهمش ب 20 طفلة ,و علاقتنا وطيدة و متينة جدا , و أنا أرى أنه من المستحيل أن تتحول الصداقة إلى حب أو عشق, لأن لكل شخص مكانته الخاصة في قلوبنا فمن وضعته في خانة الصديق يعني أن مشاعري إتجاهه لا يمكن أن تحول لشيئ آخر,و لا يمكن أن أحب صديقي , لكن يمكن أن أكون صديقة لحبيبي.(هذه وجهة نظري )
و لذى أنا أرى بضرورة الفصل التام بين الأمرين , و أظن أن هذا هو سبب نجاح صداقاتي التي يزيد عمرها عن الثماني سنوات.
مشكورة أنتي على طرح الفكرة أختي و لكل رأية و طريقة تفكيره , لكن يجب أن نعرف أن هناك مفاهيم نبيلة في الحياة يجب على الكل إحترامها و التي منها : الصداقة
 
آخر تعديل:
موضوع رائع عندك الحق الصداقة كاينة انقى واطهر واحسن من الحب بكثير

الأشخاص هم من يشوهون الحب وليس الحب من يشوههم...والنقاء والطهارة نحن من نفرضه على الناس....
شكرا زهيرة على المرور^^
 
لكن اختي روز اظنك اهملت الدين ونظرته الى هذه العلاقات
كما ان الاقوال التي استدللتي بها لاتعبر الا عن رأي اصحابها وتجاربهم واكيد هناك اقوال اخرى تقول العكس
اكيد ان الحب ليس حرام لكن العلاقات الغيرالشرعية محرمة
قال تعالى "الأخلاء يوئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"
تقبلي مروري

لقد رددت على نفسك بنفسك أنا لا أتكلم ماعاذ الله عن العلاقات المحرمة...أنا أتكلم على المحبة لله وقد ذكرتها في موضوعي لاحظ المحبة لله...

الآية هاته أخذت منه ما أخذت وأهملت منها ماهو مهم...قد قال تعالى في محكم تنزيله : (الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَِ ) الزخرف

أي كل صداقة وصحابة لغير الله فإنها تنقلب يوم القيامة عداوة إلا ما كان منها لله عز وجل فإنه دائم بدوامه

والصداقة هنا تكون في الله ولله وتكون بالنصح والإرشاد والحب الصافي الخالي من اي غرض دنيء...وحضرني قول لـ عبد الرزاق عن علي رضي الله حين قال :" خليلان مؤمنان وخليلان كافران فتوفي أحد المؤمنين وبشر بالجنة فذكر خليله فقال اللهم إن فلانا خليلي كان

يأمرني بطاعتك وطاعة رسولك ويأمرني بالخير وينهاني عن الشر وينبئني

أني ملاقيك اللهم فلا تضله بعدي حتى تريه مثل ما أريتني وترضى عنه كما

رضيت عني فيقال له اذهب فلو تعلم ما له عندي لضحكت كثيرا وبكيت قليلا

قال ثم يموت الآخر فتجتمع أرواحهما فيقال ليثن أحدكما على صاحبه فيقول

كل واحد منهما لصاحبه نعم الأخ ونعم الصاحب ونعم الخليل ....
(وقد اقتطفت منه المقصود)


.رواه ابن أبي حاتم وقال ابن عباس رضي الله عنهما

أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت وتكون قد فهمت الآية عن حقيقتها فمثلا نحن هنا حتى في المنتديات نتخذ أصدقاء ينصحوننا ويرشدونا نحبهم ونعتادهم وتكون محبة لله فقط ويتحقق ذلك عندما يكونان على قدر من الحكمة والنضج واليقين بالله..
شكرا لمرورك وأتمنى أن ترجع وتقرأ الرد كي تعطني رأيك...
 
من الردود التي سبقتني نجد أن الكثير يخلط الحب بالصداقة , الأخت روز قصدت أن علاقة الصداقة بين الجنسين تفسر على أنها علاقة حب ,لكن لا يجوز أن نقول أن الصداقة أفضل من الحب أو العكس لأن هذا شيئ و هذا شيئ.
أما فيما يخص رأيي الخاص أنا أؤمن كثيرا بالصداقة بين الجنسين , و لي أصدقاء شباب ما نبدلهمش ب 20 طفلة ,و علاقتنا وطيدة و متينة جدا , و أنا أرى أنه من المستحيل أن تتحول الصداقة إلى حب أو عشق, لأن لكل شخص مكانته الخاصة في قلوبنا فمن وضعته في خانة الصديق يعني أن مشاعري إتجاهه لا يمكن أن تحول لشيئ آخر,و لا يمكن أن أحب صديقي , لكن يمكن أن أكون صديقة لحبيبي.(هذه وجهة نظري )
و لذى أنا أرى بضرورة الفصل التام بين الأمرين , و أظن أن هذا هو سبب نجاح صداقاتي التي يزيد عمرها عن الثماني سنوات.
مشكورة أنتي على طرح الفكرة أختي و لكل رأية و طريقة تفكيره , لكن يجب أن نعرف أن هناك مفاهيم نبيلة في الحياة يجب على الكل إحترامها و التي منها : الصداقة


بارك الله فيكي فعلا هناك مفاهيم نبيلة طاهرة وصافية وذلك يتوقف على شخصية الطرفين إن
كانا عاقلان بما فيه الكفاية لكي يكونان صداقة محترمة طاهرة لكن لي وجهة نظر في الموضوع أيضا أختي..

أظن أن الشخصان الصديقان متى كانا قلبهما مملوء بحب يعني كل شخص له خطيبة يحبها أو زوجة فهنا الامر يساعد أكثر على نجاح الصداقة
ومتى كان قلب احداهما فارغ من الحب فمن المعقول جدا أن يتخذ صديقه حبيبا(إذا كانت بين مرأة ورجل) لأن أصل الصداقة التفاهم والتآلف ومتى وجد الطرف الفقير لذاك الجانب لكل ذاك الود والمحبة... يصبح يرى في صديقه كل شيء...ويبدأ بحبه بالتدريج بدون شعور منه ولا تعمد..أظنها الطبيعة الإنسانية فهنا وجب لفت النظر...


أما عن رأي بخصوص ردك فأنا أأيدكي لحد كبير فالحب يخلق من أول مرة حب...والأخوة تولد من المرة الأولى أخوة..ولكل وجهة نظره كما قلتي
سعدت بمرورك بارك الله فيكي على ردك المميز^^
 
أنا عن نفسي أرى أن الحبيب يرسخ هذه الجدلية القائمة..فمتى وُجِدَ الحبيب في حياة أي فرد منَا كانت هناك صداقة..ومتى غاب الحبيب أو الحب عن حياتنا فتوقع أن تنحرف الصداقة لتصبح حبا..لان الحب في كلتا الحالتين إمتداد لعلاقة مفاهمة وانسجام,,وتوافق..فالحب يستدرجك من حيث لا تدري لكن متى كان القلب شاغرا بالحبيب أصبح الشخص أعمى عن أي علاقة أخرى غير الصداقة...
حبيبتي روز
انت استدلتي بأقوال عن تجارب لأشخاص ....
وهنا يمكن لي أن أقول قولي أنا بما أنه قلبي لا يشغل .أحد بمعنى .؟؟ ولكن لديا صديق . .
ومع ذلك لم تنحرف مشاعر الصداقة والمحبة والأحترام ....ولم تتحول الى مشاعر أخرى . طالما هناك مبدئ الصداقة ولا غير ...
يعني لا يمكن أن نحكم على الصداقة بين الجنسين من خلال تخمناتنا ..وكيف يمكن يكون وكيف ما لازمش .وممكن البعض يرضخ للنظريات على أساس انها قوانين .لازم يعمل بيها .....والا يكون شاد عن القاعدة .......
وتعرفي كل ممنوع مرغوب وقدما ضيقنا على حالنا حيز الصداقة ...وحطينا قوانيين .تجدنا نتخطاها لحب المعرفة والاستطلاع ..

والصراحة أو الحقيقة حتى تنجح الصداقة بين الرجل والمرأة..يجب ان تكون بين شخصين واعين وناضجين ويقدر يفصلو بين مشاعرهم ....أما غير ذلك يعني لو تكون بين مراهقين مثلا تكون أصعب .. وتغلب عليها العاطفة أكتر من جوانب أخرى لان الصداقة هي عيني ونعينك وساعدني ونساعدك مش حبني ونحبك ...المهم هذا ما حضرني الأن قد أرجع اذا وجدت ردا من روز الي تخليني نرد غصبا عني في مواضيع كلها قمة ماشاء الله .....دمت ودام عطاءك .....


 
أنا عن نفسي أرى أن الحبيب يرسخ هذه الجدلية القائمة..فمتى وُجِدَ الحبيب في حياة أي فرد منَا كانت هناك صداقة..ومتى غاب الحبيب أو الحب عن حياتنا فتوقع أن تنحرف الصداقة لتصبح حبا..لان الحب في كلتا الحالتين إمتداد لعلاقة مفاهمة وانسجام,,وتوافق..فالحب يستدرجك من حيث لا تدري لكن متى كان القلب شاغرا بالحبيب أصبح الشخص أعمى عن أي علاقة أخرى غير الصداقة...
حبيبتي روز
انت استدلتي بأقوال عن تجارب لأشخاص ....
لا عزيزتي:) ليست تجارب أشخاص مجهولين
بل مِن مَن عرفتهم شخصيا ورأي لك يكن عشوائيا


وهنا يمكن لي أن أقول قولي أنا بما أنه قلبي لا يشغل .أحد بمعنى .؟؟ ولكن لديا صديق . .
ومع ذلك لم تنحرف مشاعر الصداقة والمحبة والأحترام ....ولم تتحول الى مشاعر أخرى . طالما هناك مبدئ الصداقة ولا غير ...
لم أعمم غاليتي وربما لي رأي سأشرحه لك عبر رسالة خاصة..

يعني لا يمكن أن نحكم على الصداقة بين الجنسين من خلال تخمناتنا ..وكيف يمكن يكون وكيف ما لازمش .وممكن البعض يرضخ للنظريات على أساس انها قوانين .لازم يعمل بيها .....والا يكون شاد عن القاعدة .......

طبعا أنا لا أعمم عن هذا ولا عن ذاك أنا طرحت قضية قرأتها مرة واستفزتني فكتبتها وأحاول أن أظهر أن هناك صداقة وحب لله وفي الله حتى بين الجنسين لأن هناك من لا يؤمن بها أبدا ويرفضها جملة وتفصيلا...

وتعرفي كل ممنوع مرغوب وقدما ضيقنا على حالنا حيز الصداقة ...وحطينا قوانيين .تجدنا نتخطاها لحب المعرفة والاستطلاع ..

والصراحة أو الحقيقة حتى تنجح الصداقة بين الرجل والمرأة..يجب ان تكون بين شخصين واعين وناضجين ويقدر يفصلو بين مشاعرهم ....
وهذا ماذكرته للعضوة التي قبلك النضج والوعي والخوف بالله أهم صفات تنجح العلاقة بين الطرفين مختلفين في الجنس

أما غير ذلك يعني لو تكون بين مراهقين مثلا تكون أصعب .. وتغلب عليها العاطفة أكتر من جوانب أخرى لان الصداقة هي عيني ونعينك وساعدني ونساعدك مش حبني ونحبك ...المهم هذا ما حضرني الأن قد أرجع اذا وجدت ردا من روز الي تخليني نرد غصبا عني في مواضيع كلها قمة ماشاء الله .....دمت ودام عطاءك .....



من بعض ماعندكم غاليتي قلمك يحنى له الرأس تقديرا واحتراما ووالله كم أسعد فقط لانك تقرأين مواضيعي فمابالك حين تردين عليها
لاحرمت من الأخضر الشفاف القوي الصارم:)
 
آخر تعديل:
بارك الله فيكِ
على الطرح الأكثر من راااااااااااائع
أما بالنسبة لي
إذا كانت الصداقة هي اجتماع الصدق والأمانة والإخلاص والوفاء [مجبرة على استعمال اسمي]
ليتولد عنهم محبة لا تشوبها شائبة
فلا يهم إن كانت بين الجنسين أو بين الجنس الواحد
لكن مع مراعاة حدود الشرع في العلاقة بين الرجل والمرأة
حتى تبقى في مجال الأخوّة البريئة
هذا رأيي
تقبّلي مروري
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top