أنت رجل ..إذا يجب أن تكون حبيب....؟؟؟؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
بارك الله فيكِ
على الطرح الأكثر من راااااااااااائع
أما بالنسبة لي
إذا كانت الصداقة هي اجتماع الصدق والأمانة والإخلاص والوفاء [مجبرة على استعمال اسمي]
ليتولد عنهم محبة لا تشوبها شائبة
فلا يهم إن كانت بين الجنسين أو بين الجنس الواحد
لكن مع مراعاة حدود الشرع في العلاقة بين الرجل والمرأة
حتى تبقى في مجال الأخوّة البريئة
هذا رأيي
تقبّلي مروري

فعلا المخافة من الله تقوي كل شيء فلو راعيناه في علاقاتنا وكلامنا وعملنا صلح كل شيء...
الصداقة بين الجنسين تقوى بما ذكرت وذكرتي..ودائما يجب أن تكون لها حدود لأنها صداقة فقط...

شكرا وفاء على الرد الإيجابي والعقلاني...
فعلا احتليتي مكانا واسعا بيننا في مدة قصيرة ربي يحفظك^^
 
شعيبـ

السلام عليكم



اعتقد ان العلاقه بين الجنسين تكن علاقة صداقه خالصة في قليل من الاحيان حين تكون علاقات عمل تغلبها الجديها او علاقات اجتماعيه دات طابع نفعي خاليه من الاحساس وهادا قليل و صعب حدوثه
فغالبا ما ماتتطور المحبه الى حب بين الرجل و المراة و اقول الرجل و المراة حرصا على تفادي سن المراهقه الطائش الدي لا يعرف الحب !
 
في موضوعك اختي الفاضلة هناك الكثير من الأمور التي قد نجدها بين الأحرف و الكلمات .. و من لم يسبح فلا يمكن أن يتكلم عن السباحة و من لم يحارب فمن غير الممكن ان يتكلم عن الحرب و من لم يحب فمن غير المعقول ان يعرف طعم الحب ..
قد تكون الصداقة بين ذكر و أنثى و أنثى و أنثى و ذكر و ذكر ..
في الحب يوجد الصدق و الصداقة و في الصداقة يوجد حب لكن الحب هنا و هناك يختلف في بعض الأحيان ... من لم يحب صديقه فليس تلك ما نقول عنه صداقة ... الصداقة هي أن نحب للطرف الآخر أكثر من الذي نحبه لأنفسنا .. و هذه توجد بين حبيبين من يحب فتاة او تحبه يجب أن تحب او يحب كل الخير لها او له و يمكن ان تكون تضحية بأمور شخصية لتحقيق أهداف الآخر ..
أختي موضوعك متشعب كثير و لا يمكن الحديث عنه في سطر او سطرين ...

لكي اطيب التحيات ..
 
السلام عليكم



اعتقد ان العلاقه بين الجنسين تكن علاقة صداقه خالصة في قليل من الاحيان حين تكون علاقات عمل تغلبها الجديها او علاقات اجتماعيه دات طابع نفعي خاليه من الاحساس وهادا قليل و صعب حدوثه
فغالبا ما ماتتطور المحبه الى حب بين الرجل و المراة و اقول الرجل و المراة حرصا على تفادي سن المراهقه الطائش الدي لا يعرف الحب !

أهلا بصديقي ^^...أهلا بقلمك في متصفحي المتواضع

قولك حقيقي ألف بالمئة ولا أعارضك هذه المرة:)

لكن مارأيك في الشق الآخرمن الكلام..هل ياترى ولوكان قلب أحد الأصدقاء شاغرا بحب شخص آخر..هل كانت لتنقلب المحبة الى حب كما أشرت..؟

لاحرمت من تواجدك...^^
 
آخر تعديل:
بارك الله فيك اخيتى انا اشاطرك الراي تماما لانى مررت بهذه التجربة و لدي صداقات مع الجنس الاخر ممتدة منذ زمن بعيد
جزاك الله خيرا سلمت يداك و ننتظر ابداعاتك اختى
 
سلام ..
الصداقة بين الجنسين " برأيي " ليست علاقة جدلية بل هي علاقة حتمية بـ أنها علاقة محرمة .. ولا جدال في ذلك ..
لأنه لو عرفنا الصداقة لقلنا أنها نوع من مشاعر الارتياح والانجذاب لشخص آخر .. مع مشاعر الحب والاحساس بنوع من التقارب ...لأنه يستحيل أن تصادق شخص لا ترتاح له أو أنك لاتحبه ..

لو حست المرأة نحو الرجل" أو العكس" بمثل هذه المشاعر فماذا سيحدث ؟
ونحن نعرف جيدا الغريزة الفطرية إتجاه الجنسين ...

حتى الدين كان صريح، بأنه حرم هذه العلاقة بصريح العبارة قال تعالى : " ولا متخذات أخدان " أي أصحاب ..

ياما نشأت علاقات صداقة بين الجنسين كان القصد منها في البداية الحب في الله كما قلتي أو أنها علاقة صادقة بريئة لكنها سرعانما كانت السبب في خربان بيوت ..

لذا أقترح أن نستغنى عن مصطلح" الصداقة" لنستبدله بمصطلح" الزمالة "... ففي هذه الحالة راح انقول أنه يمكن أن تكون هناك زمالة بين الرجل والمرأة لأن الزمالة علاقة جاءت بين الصداقة و بين علاقتك بإنسان لاتربطك معه أي علاقة ..يعني في الوسط فلا هي هذه ولا هي تلك ..
فزمالة علاقة لها حدود معروفة ولايمكن لأي طرف تجاوزها وفي نفس الوقت هناك مشاعر في حودد معينة بينك وبين زميلك ...

مشكورة روز على الموضوع الاكثر من رائع .. دمتي في تألق ...
 
في موضوعك اختي الفاضلة هناك الكثير من الأمور التي قد نجدها بين الأحرف و الكلمات .. و من لم يسبح فلا يمكن أن يتكلم عن السباحة و من لم يحارب فمن غير الممكن ان يتكلم عن الحرب و من لم يحب فمن غير المعقول ان يعرف طعم الحب ..
قد تكون الصداقة بين ذكر و أنثى و أنثى و أنثى و ذكر و ذكر ..
في الحب يوجد الصدق و الصداقة و في الصداقة يوجد حب لكن الحب هنا و هناك يختلف في بعض الأحيان ... من لم يحب صديقه فليس تلك ما نقول عنه صداقة ... الصداقة هي أن نحب للطرف الآخر أكثر من الذي نحبه لأنفسنا .. و هذه توجد بين حبيبين من يحب فتاة او تحبه يجب أن تحب او يحب كل الخير لها او له و يمكن ان تكون تضحية بأمور شخصية لتحقيق أهداف الآخر ..
أختي موضوعك متشعب كثير و لا يمكن الحديث عنه في سطر او سطرين ...

لكي اطيب التحيات ..

هههه دوختني أخي...مافهمتش مليح..لكن فهمت انك تقارن بين الصداقة والحب فكلاهما يكن فيهم حب الخير للآخر وهذه صفة نبيلة لكن للأسف مش كل الناس يفكروا كما نتا...
أتمنى ترجع وتفهمني مليح في وجهة نظرك...الموضوع فعلا متشعب ومن اكثر المواضيع التي يختلف فيها إثنان...والدليل ردود الأعضاء المتناقضة تماما...

أنا حطيت الموضوع باش نخرج بنتيجة..والحمدلله قربت نخرج بنتيجة منه..شكرا للمشاركة ودمت..
 
بارك الله فيك اخيتى انا اشاطرك الراي تماما لانى مررت بهذه التجربة و لدي صداقات مع الجنس الاخر ممتدة منذ زمن بعيد
جزاك الله خيرا سلمت يداك و ننتظر ابداعاتك اختى

جميلة هي الصداقات عندما تبنى على مفاهمة وارتياح شرط أن يبقى يحدوها الإحترام والحب... وجميل عندما ننجح في بناء صداقات فعلى الأقل نثبت لأنفسنا أن منظارنا للدنيا أوسع وأشمل وأظن من تفكر من منطلق كل رجل هو حبيب أويفكر أن كل إمرأة لا تصلح إلا حبيبة أو عشيقة..أظن أن هناك خلل في نفسيته وأنه غير واثق في نفسه ويجب أن يعزز فكره ويوسعه فقد يفرض عليه عمله يوما ما أن يحتك بنساء فهل ياترى سينظر لهم كلهم بمنظار آخر...؟؟؟

شكرا للمشاركة ولتواجدك ^^

 
المشكلة يا غاليتي حسب ما أرى فينا نحن الاشخاص
ليست التسميات سميها صداقة سميها حب في الله سميها زمالة
انما اسال نفسك لم هذه العلاقة الى أي غاية وكيف تصل لتلك الغاية
حين نجد غايتها اهتداء وزيادة تفتح خاصة على الدين ودعوة خير واصلاح كيف سنسميها هل نجردها من الحب ومن الارتياح والصداقة
اذن الأمر منوط باخلاص النوايا لمانعتزم عليه من علاقةونرسم الأهداف الواضحة تحدد معالم هذه العلاقة لانتركها وفق الأهواء أو الحالات النفسية
يعني متى التزمنا بعلاقة ما أخوة أو صداقة أو حب أو زمالة أصبحنا في دائرة العلاقة
وهنا يدخل الالتزام وهو كفيل بابعاد التشوهات في العلاقة وتوجيهها نحوالمسار الصحيح فلاتتحول الصداقة حب ولاتنتهي الزمالة بحرام اوأي نهاية
ديننا واضح في مسائل تخص الجنسين الخلوة ..العلاقة
ولكنه عمم الحكم حين أبرز الهدف من خلق بني آدم
قال المولى عز وجل:(يا أيها الناس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم)
صدق الله العظيم
التقوى موضعها القلب يحفه ايمان وتنتهي بالاخلاص والنية السليمة ومراعاة وجه الله في أي علاقة ندخلها
السلام عليكم
 
سلام ..
الصداقة بين الجنسين " برأيي " ليست علاقة جدلية بل هي علاقة حتمية بـ أنها علاقة محرمة .. ولا جدال في ذلك ..
لأنه لو عرفنا الصداقة لقلنا أنها نوع من مشاعر الارتياح والانجذاب لشخص آخر .. مع مشاعر الحب والاحساس بنوع من التقارب ...لأنه يستحيل أن تصادق شخص لا ترتاح له أو أنك لاتحبه ..

لو حست المرأة نحو الرجل" أو العكس" بمثل هذه المشاعر فماذا سيحدث ؟
ونحن نعرف جيدا الغريزة الفطرية إتجاه الجنسين ...

حتى الدين كان صريح، بأنه حرم هذه العلاقة بصريح العبارة قال تعالى : " ولا متخذات أخدان " أي أصحاب ..

ياما نشأت علاقات صداقة بين الجنسين كان القصد منها في البداية الحب في الله كما قلتي أو أنها علاقة صادقة بريئة لكنها سرعانما كانت السبب في خربان بيوت ..

لذا أقترح أن نستغنى عن مصطلح" الصداقة" لنستبدله بمصطلح" الزمالة "... ففي هذه الحالة راح انقول أنه يمكن أن تكون هناك زمالة بين الرجل والمرأة لأن الزمالة علاقة جاءت بين الصداقة و بين علاقتك بإنسان لاتربطك معه أي علاقة ..يعني في الوسط فلا هي هذه ولا هي تلك ..
فزمالة علاقة لها حدود معروفة ولايمكن لأي طرف تجاوزها وفي نفس الوقت هناك مشاعر في حودد معينة بينك وبين زميلك ...

مشكورة روز على الموضوع الاكثر من رائع .. دمتي في تألق ...

أهلا بالفذة ^^

صديقتي...أين الفرق بين الزمالة والصداقة..وهل تغيير المصطلح سيغير ماهية العلاقة..؟ العلاقة في كلتا الحالتين هي علاقة بين رجل وإمرأة...إن قلتي ذاك صديقي في الجامعة مثلا..أو ذاك زميلي وتعاطيتي معه بغض النظر عن المواضيع التي تتكلمان فيها سواء عن الدراسة أو عن الحياة...كلها تدخل في إطار كونها علاقــــــــــة..فلننظر في المرآة..!

صداقة زمالة لا تهم بمجرد الإحتكاك ببعضكم البعض ينشأ تآلف وتفاهم...الفصل ليس في أي التسميات تصلح أن نسيمها .. المهم أن تؤطر في إطار صحيح بوعي من الطرفين..وإن رأى الرجل أو المرأة أنهما أنه غير قادران على أن ينشآ صداقة ..أوأنهما عاجزان عنها(سواءكانت ردة الفعل هذه من طرف واحد أو طرفين إثنين)
أفضل أن يُبقوا الرسميات أو ينسحبوا على أن يخوضوا في علاقة يدركون قبلا أن عواقبها لن تكون في صالحهم......

 
السلام عليكم

العلاقة بين الانثى والذكر تتفرع الى عدة فروع أجلها هو الخطبة ثم الزواج عندما تكون العلاقة اعجاب ونية في الارتباط
اعمها وأوسعها علاقات العمل والدراسة والجيرة والتجارة والدعوة والعلاقات العامة التي تخص التعاملات اليومية بينهما ومن بينها الانترنت .
أبغضها هي علاقات محرمة ومنهي عنها في الدين والاعراف وتمارس سريا وخفية عن اعين الاهل والناس وجعل المولى المطلع اهون الناظرين وهذا قمة الاجرام .وهذا ما سموه بالحب والعواطف تلبيسا وتجميلا للاثم .مالم يكن بقواعد مشرعة .

للعلاقة بين الذكر والانثى مقياس في رايي الشخصي هذا المقياس او الميزان هو الاظهار والخفية .
اذا اردت ان تعلم هل هذه العلاقة طبيعية او مشبوهة بغض النظر عن الجواز والحرمة واشبهة .

ضع هذه العلاقة في مقياس الاظهار والخفية .

اذا كنت تخفي هذه العلاقة عن الاهل والعامة والاقارب فاعلم ان فيها شبهة قد تقود الى الحرمة .

اذا كنت تظهر هذه العلاقة امام الاهل والعامة والاقارب فهذه علاقة صحيحة واضحة سليمة .

الخاطب والمخطوبة لا يخفو العلاقة .فهي سليمة .
المتزوج كذلك .
طبيعة العمل والدراسة والتجارة غير مخفية .هي سليمة .

المواعدة في السر والخلوة والزنى وممارسة كل ماهو محرم .علاقة محرمة .

الان توضح لنا سبيلان وهو سبيل الحلال وسبيل الحرام وبينهما مشتبهات ومقدمات .

المقدمات هي امور تفعلها تادي بك الى احدى السبيلين .
والمشتبهات هي امور تفعلها تجعلك في ايطار التحريم .وعلى حدود المنع .

الخلوة والمواعدة المباشرة او عبر الانترنت حديثا مثلا او الرسائل خفية او الاجتماع في اماكن غير ضاهرة ومشبوهة . هذه مقدمات وشبهات توقعك في دائرة الحرام .لهذا يمنع الشرع هذه الامور لانها مقدمة للحرام وباب من ابواب الشيطان للايقاع بين الذكر والانثى مع فطرتهم الميول للطرفين .واهمها الخلوة وحديثا تسمى المواعدة .

كيف تقوم بدفع الشبهة عنك اذا كانت علاقتك بالطرف الاخر صحيحة .نرجع لكلامنا وهو الاظهار او الاعلان او على الاقل عدم اخفاء العلاقة
فاذا كانت رغبتك الارتباط بهذا الطرف فهو التقدم والخطبة اوالكلام عن نية الارتباط للاهل والاقارب والعامة ويتبعها التطبيق ومراحل التحضير للزواج ..

اما اذا كانت علاقتك عامة وسليمة وهي علاقات تخص العمل والدراسة والتجارة والتعاملات اليومية .فانت بعيد عن الشبهة ولا يوجد مقدمات للوقوع في دائرة الشبهة والحرام .


ان العلاقة بين الذكر والانثى صانها المولى عزوجل وخط لها مسار واضح ومستقيم .ونجد ذلك في اياته عزوجل وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وبما اننا مسلمون فاننا نعمل بما امرنا وننتهي بما نهينا وقد امرنا الله بالمودة والمعاملة الحسنة بين الذكر والانثى ونهانا عن الخلوة والزنى ومقدمات العلاثة المحرمة .


واجعل ميزانك هو التخفي والاظهار .ولا تجعل اهون الناظرين اليك العليم الخبير .
 
أهلا بالفذة ^^

صديقتي...أين الفرق بين الزمالة والصداقة..وهل تغيير المصطلح سيغير ماهية العلاقة..؟ العلاقة في كلتا الحالتين هي علاقة بين رجل وإمرأة...إن قلتي ذاك صديقي في الجامعة مثلا..أو ذاك زميلي وتعاطيتي معه بغض النظر عن المواضيع التي تتكلمان فيها سواء عن الدراسة أو عن الحياة...كلها تدخل في إطار كونها علاقــــــــــة..فلننظر في المرآة..!

صداقة زمالة لا تهم بمجرد الإحتكاك ببعضكم البعض ينشأ تآلف وتفاهم...الفصل ليس في أي التسميات تصلح أن نسيمها .. المهم أن تؤطر في إطار صحيح بوعي من الطرفين..وإن رأى الرجل أو المرأة أنهما أنه غير قادران على أن ينشآ صداقة ..أوأنهما عاجزان عنها(سواءكانت ردة الفعل هذه من طرف واحد أو طرفين إثنين)
أفضل أن يُبقوا الرسميات أو ينسحبوا على أن يخوضوا في علاقة يدركون قبلا أن عواقبها لن تكون في صالحهم......


إحم إحم فذة مرة وحدة ... راح إنصدق روحي بها الطريقة ههههه

إي حبيبتي في فريق بين الزمالة والصداقة وفرق كبير أيضا ...
أنا إلي نعرفه أن الصديق هو شخص تتعاملين معه بطريقة خاصة جدا .. مثلا في طريقة كلامك معاه وفي مزحك و في تشاركم في كل شيئ ... كل هذا يكون بدون قيود ولا حدود فابمجرد ذكر كلمة صديق يتبادر إلى ذهنك ان هذا الشخص آخذا راحتك معاه على الآخر ..

أما الزمالة فلها طابع خاص ... فالزميل هو شخص جمعت بينكم الظروف لاغير ..ظروف عمل أو دراسة أو غيرها ... فأنا أتعامل بشكل رسمي مع الزميل بحيث لاأترك مجال لزميل بأن يفهم غير الذي أريده من علاقة الزمالة ولا تتحول إلي أي شيئ آخر ..بمعنى أتعامل مع الزميل فيما هو ضروري عكس الصديق ...

*
ينشأ تآلف* إذا أحس الرجل بنوع من التآلف مع المرأة فهذا أمر خطير لأن معنى التآلف كبير إختي ..

لذا على المرأة أن تحطاط كل الحيطة في قضية تعاملها مع الرجل ولا تتعامل معه إلا للضرورة ...

قال تعالى : "...فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا."

روز أأأأااااااانا في الأساس لديا قناعة تامة بأن المرأة عليها ان تتجنب التعامل مع غير المحارم من الرجال إلا لضرورة القصوى وتتجنب حتى الاختلاط بهم ... لأن هذا أفضل لها للرجل وللمجتمع بصفة عامة ...

لك كل الود أمورتي




 
المشكلة يا غاليتي حسب ما أرى فينا نحن الاشخاص
ليست التسميات سميها صداقة سميها حب في الله سميها زمالة
انما اسال نفسك لم هذه العلاقة الى أي غاية وكيف تصل لتلك الغاية
حين نجد غايتها اهتداء وزيادة تفتح خاصة على الدين ودعوة خير واصلاح كيف سنسميها هل نجردها من الحب ومن الارتياح والصداقة
اذن الأمر منوط باخلاص النوايا لمانعتزم عليه من علاقةونرسم الأهداف الواضحة تحدد معالم هذه العلاقة لانتركها وفق الأهواء أو الحالات النفسية
يعني متى التزمنا بعلاقة ما أخوة أو صداقة أو حب أو زمالة أصبحنا في دائرة العلاقة
وهنا يدخل الالتزام وهو كفيل بابعاد التشوهات في العلاقة وتوجيهها نحوالمسار الصحيح فلاتتحول الصداقة حب ولاتنتهي الزمالة بحرام اوأي نهاية
ديننا واضح في مسائل تخص الجنسين الخلوة ..العلاقة
ولكنه عمم الحكم حين أبرز الهدف من خلق بني آدم
قال المولى عز وجل:(يا أيها الناس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم)
صدق الله العظيم
التقوى موضعها القلب يحفه ايمان وتنتهي بالاخلاص والنية السليمة ومراعاة وجه الله في أي علاقة ندخلها
السلام عليكم


شكرا
ردودكي دائما تضفي اللمسة الأخيرة لمواضيعي...

متى كان القلب صافي والنية سليمةو الصداقة كانت ايجابيتها أكثر من سلبياتها أمام نفسك و نحو مجتمعك وقبلها لا تغضب خالقك عندما لا تتخذ منحى مخل بالأدب أو يمس أي شيء من شأنه أن يفقد الجدية والإحترام على العلاقة فلا أظن أن ذلك يجعل من العلاقة موضع شبهة أو خجل..

شكرا غاليتي دمتي تعطرين متصفحي بشذى ورحيق كلماتك
 
السلام عليكم

العلاقة بين الانثى والذكر تتفرع الى عدة فروع أجلها هو الخطبة ثم الزواج عندما تكون العلاقة اعجاب ونية في الارتباط
اعمها وأوسعها علاقات العمل والدراسة والجيرة والتجارة والدعوة والعلاقات العامة التي تخص التعاملات اليومية بينهما ومن بينها الانترنت .
أبغضها هي علاقات محرمة ومنهي عنها في الدين والاعراف وتمارس سريا وخفية عن اعين الاهل والناس وجعل المولى المطلع اهون الناظرين وهذا قمة الاجرام .وهذا ما سموه بالحب والعواطف تلبيسا وتجميلا للاثم .مالم يكن بقواعد مشرعة .

للعلاقة بين الذكر والانثى مقياس في رايي الشخصي هذا المقياس او الميزان هو الاظهار والخفية .
اذا اردت ان تعلم هل هذه العلاقة طبيعية او مشبوهة بغض النظر عن الجواز والحرمة واشبهة .

ضع هذه العلاقة في مقياس الاظهار والخفية .

اذا كنت تخفي هذه العلاقة عن الاهل والعامة والاقارب فاعلم ان فيها شبهة قد تقود الى الحرمة .

اذا كنت تظهر هذه العلاقة امام الاهل والعامة والاقارب فهذه علاقة صحيحة واضحة سليمة .

الخاطب والمخطوبة لا يخفو العلاقة .فهي سليمة .
المتزوج كذلك .
طبيعة العمل والدراسة والتجارة غير مخفية .هي سليمة .

المواعدة في السر والخلوة والزنى وممارسة كل ماهو محرم .علاقة محرمة .

الان توضح لنا سبيلان وهو سبيل الحلال وسبيل الحرام وبينهما مشتبهات ومقدمات .

المقدمات هي امور تفعلها تادي بك الى احدى السبيلين .
والمشتبهات هي امور تفعلها تجعلك في ايطار التحريم .وعلى حدود المنع .

الخلوة والمواعدة المباشرة او عبر الانترنت حديثا مثلا او الرسائل خفية او الاجتماع في اماكن غير ضاهرة ومشبوهة . هذه مقدمات وشبهات توقعك في دائرة الحرام .لهذا يمنع الشرع هذه الامور لانها مقدمة للحرام وباب من ابواب الشيطان للايقاع بين الذكر والانثى مع فطرتهم الميول للطرفين .واهمها الخلوة وحديثا تسمى المواعدة .

كيف تقوم بدفع الشبهة عنك اذا كانت علاقتك بالطرف الاخر صحيحة .نرجع لكلامنا وهو الاظهار او الاعلان او على الاقل عدم اخفاء العلاقة
فاذا كانت رغبتك الارتباط بهذا الطرف فهو التقدم والخطبة اوالكلام عن نية الارتباط للاهل والاقارب والعامة ويتبعها التطبيق ومراحل التحضير للزواج ..

اما اذا كانت علاقتك عامة وسليمة وهي علاقات تخص العمل والدراسة والتجارة والتعاملات اليومية .فانت بعيد عن الشبهة ولا يوجد مقدمات للوقوع في دائرة الشبهة والحرام .


ان العلاقة بين الذكر والانثى صانها المولى عزوجل وخط لها مسار واضح ومستقيم .ونجد ذلك في اياته عزوجل وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وبما اننا مسلمون فاننا نعمل بما امرنا وننتهي بما نهينا وقد امرنا الله بالمودة والمعاملة الحسنة بين الذكر والانثى ونهانا عن الخلوة والزنى ومقدمات العلاثة المحرمة .


واجعل ميزانك هو التخفي والاظهار .ولا تجعل اهون الناظرين اليك العليم الخبير .


طبعا وجهة نظر لا غبار عليها...
اسمح لي أن أتكلم قليلا فيما قلت سابدأ على التوالي قولك :

أبغضها هي علاقات محرمة ومنهي عنها في الدين والاعراف وتمارس سريا وخفية

لا أعلم القصد بالتحديد لكن العلاقات المحرمة هي محرمة ولا مجال للمجادلة وهنا نحن نتكلم عن الصداقة..اما ان كنت تقصد علاقات الصداقة التي تنتهي وتصبح علاقة محرمة اي تمتد للمواعدة واللقاءات وربما لأشياءأخرى فأظن أن ذلك تصرف مراهقين ...كما أظن انه لو كان أحد طرفي العلاقة يشغل قلبه وباله حبيب او زوج او خطيب لا ظن أن العلاقة ستتخذ أي منحى...وسيتم لجمها وقت الضرورة..

أما في قولك جانب الإجهار بالعلاقة وأن الامر مادام يخفي فيعني ذالك أن الشخص مخطىء..

فليس كل من يخفي صداقة بالضرورة هو يمارس فعلا خاطئا وليس شرطا أن يعلم الناس أجمعين بخصوصياته مادام يدرك أن تلك الصداقة تمشي على مسار عادي وأكثر من عادي...
أنا مثلا ربما لي صديق اوإثنين لن أمشي الأرض وأحدث الناس بها لخصوصيتها ولخصوصية الطرف الثاني... وبالمقابل إن سألني أحد لن أنكر لأنها صداقة لاغير...ولن أخجل منها لأنه لا يوجد فيها شيء يدعو لذلك كما أن هذه الصداقات لها حدود وحدود ضيقة جدااا(بالنسبة لي) مثلا لو كانو اصدقاء في النت فهم يظلون اصدقاء في النت فقط...وإن كانو على الواقع (ولا يوجد) فالرسمية الجادة يجب أن تطبع تلك الصداقات..وإن اتسعت وتعمقت فأفضل أن تتعرف العائلات فيما بينهم يكون أفضل...

رأي هذا لا أعممه أنا أرى بمنظار أنه مادامت الصداقة لا تشعرك بالخجل لأنها نقية ومحترمة وفعالةوأطرافها واعيين فلا ضير منهالأنني أولا أثق في نفسي ولامجال لشيء آخر...
وبالعكس ربما صداقة كهاته تصلح أمورا كثير في حياة بعضهم بالنصح والإرشاد والتقويم متى دعت الضرورة لان كل شخص ينظر للاخ بمنظار الأخ لاخته والعكس...

شكرا أبو فيصل ردك كان أكثر من رائع حاولت أن أبرز وجهة نظر لا أعممها ولكنها على الأقل لم تفشل معي...بل وتشرفني...
 
إحم إحم فذة مرة وحدة ... راح إنصدق روحي بها الطريقة ههههه

إي حبيبتي في فريق بين الزمالة والصداقة وفرق كبير أيضا ...
أنا إلي نعرفه أن الصديق هو شخص تتعاملين معه بطريقة خاصة جدا .. مثلا في طريقة كلامك معاه وفي مزحك و في تشاركم في كل شيئ ... كل هذا يكون بدون قيود ولا حدود فابمجرد ذكر كلمة صديق يتبادر إلى ذهنك ان هذا الشخص آخذا راحتك معاه على الآخر ..

أما الزمالة فلها طابع خاص ... فالزميل هو شخص جمعت بينكم الظروف لاغير ..ظروف عمل أو دراسة أو غيرها ... فأنا أتعامل بشكل رسمي مع الزميل بحيث لاأترك مجال لزميل بأن يفهم غير الذي أريده من علاقة الزمالة ولا تتحول إلي أي شيئ آخر ..بمعنى أتعامل مع الزميل فيما هو ضروري عكس الصديق ...

*
ينشأ تآلف* إذا أحس الرجل بنوع من التآلف مع المرأة فهذا أمر خطير لأن معنى التآلف كبير إختي ..

لذا على المرأة أن تحطاط كل الحيطة في قضية تعاملها مع الرجل ولا تتعامل معه إلا للضرورة ...

قال تعالى : "...فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا."

روز أأأأااااااانا في الأساس لديا قناعة تامة بأن المرأة عليها ان تتجنب التعامل مع غير المحارم من الرجال إلا لضرورة القصوى وتتجنب حتى الاختلاط بهم ... لأن هذا أفضل لها للرجل وللمجتمع بصفة عامة ...

لك كل الود أمورتي


وجهة نظرأيضا..
بخصوص الإختلاط أختي أنا معكي ولن أقول غير هذا فالإختلاط المباشر المتواصل الدائم في أي مكان عواقبه ليست محمودة وركزي على الإختلاط الذي اشرت اليه.. يعني وجه لوجه في مكان واحد وشبه مغلق قد يكون هنا بمواعدة أو تلاقي..

ربما ما اقصده غير ما نظرتم اليه لكن علاقات الصداقة الحميمةإجمالا كهاته أفضلها أن تمتد للعائلات هكذا تكون أفضل وتكون أأمن للطرفين...

شكرا غاليتي على الرد...والإهتمام وفقك الله في مسعاكي ورعاك برعايته
 
موضوع جميل والخوض فيه عميق أنا نقولك شكرا فقد شرحت ووفيت
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top