اطلق سراح السجين اللماوي { كلمات من ابداعك }

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
كان يرى الحياة حربا كبيرة
و بحنكة عسكرية لا مثيل لها
فاز في كل معاركها !!
ما عدا المعركة مع الحياة نفسها
فسرعان ما تواطئت
" مع الموت " لهزمه

أكيد !!
فالحياة { أحقر } من أن تحمل
رجلا عظيما ~ كأبي ~

=> أحرر أية و أسجن ساندريلا زمانها
 
هي الحياة هكذا
كلما تمسكنا بها نفرت منا
وكلما ابتعدنا عنها ركضت خلفنا
مثلها مثل المحبوب
الذي ما أن يعلم بحبك له
لا يضيع فرصة واحدة لإذلالك
نعم .. فلقد أصبح الإفصاح عن المشاعر ذلا​
***​
أحرر ساندريلا وأسجن حكايا الورد​
 
حوار لي مع الزمان
حيث الاعيان نيام والسكون اصمته الالم والدماء
وقفت وحدي بين الاكفان بين درع ورأس عن الاصل منفصلان
ادرت رأسي حيث الزمان امزلت حيا ايها الكيان
اجابني في استهزاء بتعجل واستحقار ما انا بموات بل انتم يا ابناء ادم وحواء
نعم نحن الأموات بل لم اولد ليقال مات
..

*
*
*
حررتك حكاية الورد من طوق الشوك *
*
*
*
*
*-*............simou11...... انت قبضة السجان*-*:d
 
سيولد أمل في حياتي
وستموت الواقعية
ستعيش الأحلام مجددا في وسادتي
و ستموت الوقائع اليومية​
***​
أحرر سيمو 11 وأسجن زهور الشوق ^^​
 
و يمر علي كعادته
بكبريائه المزعوم ..
و غطرسته النازية !
لكنه لا ينسى أن يلتفت إلي باسما ..
و ينظر إلى عيني متأملا

ليعود بعدها لعرش القوة و الغرور !!

أحرر زهوري ..
و أسجن سجانتها يلديز :d
 

عندما تجتاحنا الهموم
وتتكالبنا الأحزان
وتتوشح حياتنا ألوان السواد
عندما تكون الدموع هي اللغة الوحيدة التي تترجمها العيون
عنواناً للآلام التي تعانيها القلوب
ولا يعد هنالك طريقاً للفرح أو البسمة إلينا
ولا نشعر بحلاوة الحياة
فماذا عسانا أن نفعل !
هل نستسلم أم نحارب ؟!

احرر يلديز واسجن NICHA03

 
لا أدري تلك المشاعر التي تعتريني
عند رؤية بعض الاشخاص .. أو الحديث معهم ..
حيث تجد حروفهم تتسلق أفكارك ..
لتكمل اللوحة ،،

و تلهمك !

تحية لملهمي ..
و أحرر نيشا حنونتي
و أسجن الأخ : يونس الصديق
الذي يقرعج بهدوء ,,
 
لست هنا للاحرر نفسي فذاك ليس ما يسمح به السجن اللماوي

جئت بهدوء كي اقرعج علي ساجني
قليل هم من تكتمل قصصنا بهم ، بحبهم يكتبون السطر الأخير
ويلونون الحرف الجميل ، يزخرفون وفاءا وتوافقا نادر

لكن .....

هناك ذئاب تتقن نفس الحرفة
ذئاب خلقت لتكمل القصص بزيف وتتفنن في دماiها

اتمني ان اتحرر يوما من هنا
 
آخر تعديل:
إنه شهر و يحلّ علينا
المحبوب الذي نبكي عند فراقه
وتأتي الستة أيام لتصبرنا
وتتوالى الأيام البيض
والإثنين والخميس
اللهم بلغنا رمضان

أحرّر يونس الصديق
وأسجن أم إسحاق ^^
 
وحدها الكتابة ترجعنا لذاتنا
ففقط حين نمسك القلم تسقط كل الأقنعة ..
لنكون نحن ! فقط نحن ،،
بدون مراوغات و حيل و نفاق !!
بدون تكلف و غطرسة و شموخ ..

لنرسم بأحرفنا ذاتنا العظمى
و التي لا تنفك تهرب منا في الحياة
حتى نسترجعها بالكتابة ..

{ فدمت يا قلم }

أحرر حبيبتي أم إسحاق
و أسجن الأخ * حزن النبلاء *
 
الإختيارت تصعب علينا
إذا ما تأرجحت بين العقل والقلب
فإرضاء العقل صعب
وإتباع العقل
يشعل الحرب
والسبيل لمواصلة الدرب
هو إرضاء الربّ
ففي ما شرعه لنا
وسطية و إعتدال .

***
أحرّر حزن النبلاء
وأسجن قلمي سلاحي

 
ويراقصني الحزن على ايقاعاته المميتة
يعزف على دقات قلبي بوتره الموجع ليخنقني
ترفرف ريآح الالم فتبعثر روحي المنهكة
تتعثر خطواتي نحو امل مشرق
هو الضياع اقتات منه وارتوي من مياه الحيرة
أحيك من زمن السواد والتيه رداء يدثرني
ــــفي ليالي العناء المخنقة

أحرر اختي قلمي سلاحي
و اسجن الاخت yildiz
 
و بشيء من الخوف و الاضطراب
أنتظر الإفراج و الفرج
فأريد التحليق عاليا في السماء
من المبدع الذي سيحررني من هذا السجن الموحش ؟​
 
يعتريني الغموض ...و لما تتنغص بسمتي !!

قيدوني فبالقيود تزينت دوما ، و بصبري فيها ،،،، في شدائد الايام قوتي

حرروهم فمتى البستم الاحرار قيودي !!

احرر yildiz

و اسجن بالانفرادي مع التكبيل : المتهمة simou11
 
أمسكت بلعبتها وارتمت على سريرها تبكي..
أن أمي وعدتني بنزهة إلى الجبل
لا تبكي يا صغيرتي
فما أكثر الوعود التي لن توفى
وما أكثر الدموع التي ستذرف
وفرّي شيئا منها
فغدا الدولة لن تفي بوعودها
****
أحرر سيمو 11
وأسجن
la safa
 
ღ ملاكي ღ
هي تلك التي :
رسمت ببسمات الأطفال ،،
آهات العشاق و حكم الشيوخ !

{ فاتنتي }
هي الجمال في مواضع القبح ,,
و الأمل في مساكن اليأس ..
و الحب في أوكار الحقد !!

هي ببساطة ..
الحياة ,,
[ بكل ألوانها الزاهية ]



أحرر صفصوفتي ,,
و أسجن الأخ *حزن النبلاء*
 
كنوع من اللامبالاة ..... اوقظني !!

******

سجنوني الخارجون عن قانوني !

من سيحررني ؟ و من صاحب المفتاح سينقذني ؟ و من و من و من ....
 
إنّ النفق مظلم للغاية ..
بل هو بهيم جدًا
وكلما اشتدت ظلمته
أدرك أني في المنتصف
لذا دائما سأهرول عند اشتداد السواد
لأجد نفسي قريبة من النهاية
نهاية النفق
لتلمع عينايَ من ضوء الشمس
المتسلسل إليَّ من آخر النفق
فأخرج مُبتسمة
بإنتصاري على مخاوفي
..هذا هو الأمل​
أحرّر حزن النبلاء
وأسجن بوع المشاعر
 
صَفّقوا ، فقد حآن وقت اسدآل الستآر ..
صفّقوا لمن كآنوا أبطآل هذه المسرحية
و صفّقوا لمن نهآيتهم آتية على عجل ،
صفّقوا و أبشرُوا فهنآكـ الكثير من الـ : الفوشآر ..
بقدر مآ هنآكـ مسرحيآت ..
فابشرُوا و اربطوا احزمة الأمآن
و اِستعدّوا
فشمس الظهيرة غربت و فصول الروآية انتهت
تلكـ حلقة النهآية .. نهآيتهم ~

اُحرر بوح المشآعر >
و اسجن صآحب هذآ الصرح ;) ~
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top