المرأة و العمل/ موضوع بحاجة للمناقشة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ocean d'espoir

:: عضو مُشارك ::
إنضم
28 جوان 2009
المشاركات
202
نقاط التفاعل
1
النقاط
7
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


سأبدأ الموضوع بسؤالين :
· -لما تدرس المرأة؟
· و لما تضيع سنين من حياتها في اجتياز المراحل الدراسية، و لا تقتصر على المطالعة مادامت لن تعمل؟
سأعطي وجهة نظر شخصية مبدئية بخصوص هدف المرأة من الدراسة و التي تتمثل في :
· الدراسة تزيد من نضج المرأة و ثقافتها( لكن هذه النقطة غير معممة فهناك من لها مستوى جامعي، و تفكير وحدة لم تدخل المدرسة أحسن منها).
· الحصول على شهادة تعليم عالي يعطي المرأة ثقة بالنفس أكثر.
· المرأة بتوجهها للدراسة أكيد و من دون أدنى شك تكون حاطه العمل أحد أهدافها إلى جانب التعلم.
يعتقد البعض أن دور المرأة يتمثل في رعاية الزوج و الأطفال و فقط، لكن المرأة ترى أن هذا من واجباتها و ليس من أهدافها، لأن الواجب شيء لا نقاش فيه أما الهدف فهي من تسطره.
فللمرأة جانبان جانب شخصي و جانب مشترك (في نظري).
فالجانب المشترك يتمثل في نقاط تجمعها مع زوجها و أبنائها .
أما الجانب الشخصي فيتمثل في أحلامها و الأهداف التي تسعى لتحقيقها.
وجهة نظري هذه بنيتها من خلال مجموعة من الملاحظات التي استخلصتها من مجتمعنا و للدقة أكثر سأعطي مثالين لحالتين مختلفتين من حيث البيئة و المعيشة لكن مشتركتين في الرأي(و هناك حالات أخرى لكن لا أريد الإطالة).
1. الحالة الأولى لإحدى الفتيات ( زوجة)توقفت عن الدراسة لأجل زوجها :
هذه الفتاة كانت تدرس و في نفس الوقت مرتبطة بشخص ( زوجها حاليا)و كانت تحبه ( الحب أعمى)، و لأنه غيور جدا خيرها بين الزواج منه أو إتمام دراستها، طبعا الرد واضح و متوقع و هو الزواج منه.
و أتذكر جملة مما قالته لي عندما كنا نتناقش في هذه النقطة قبل موافقتها على الزواج إن مصير أي فتاة هو الزواج فلما أضيع سنين من عمري لأصل إلى نفس النتيجة!..؟ المهم السعادة الزوجية و أكيد سأكون سعيدة معهبالفعل تزوجت منه .
التقيت بها بعد سنة و كان لنا حوار و كيفية إسعاد الزوج و إلى ما ذلك من حديث، خلاصة الحوار هي من أسعد الزوجات( إلى حد الآن كل شيء جيد).
بعد سنتين: لم تعد نفس الزوجة، أصبحت و كأني أكلم امرأة أخرى، خصوصا لما قالت لي يا لينني أتممت دراستي ليس لأنها كرهت زوجها فهي مازالت تحبه بل لأنها قتلت أحلامها و الروتين ملأ حياتها و لأنها لا تحس أن لها كيانا مستقلا ( فالعمل يجعل للمرأة كيان مستقل بواسطته تستخدم عقلها و تنميه).
و أهم جملة قالتها لي و هي نقيض أول جملة في هذه الحالة:\& الزواج مصير أي فتاة فلما لم أصبر حتى أكمل دراستي و أحقق أهدافي ثم أفكر فيه هذا الكلام لا يعرفه زوجها لأنه لن يفهمه حتى و لو قالته له.
فسكوت المرأة و قيامها بدورها و واجباتها العادية لا يعني أنها مقتنعة، لأن المرأة تشبه الرجل في أن لها طموحات شخصية.
2. الحالة الثانية لزوجة كانت ماكثة في البيت بعد رسوبها في السنة الثالثة ثانوي( لم تكن تعرف زوجها من قبل).
هي ملتزمة، من النوع الخجول، طيبة و قليلة الكلام.
كنت أعتقد أن الفتاة المتعودة على المكوث في البيت لن تفكر في الدراسة أو العمل أو ما شابه و لن تمل من بقائها في البيت لاعتقادي أنها متعودة على ذلك، على عكسنا نحن اللواتي تعودنا على الخروج و الدراسة فمن الصعب مكوثنا في البيت ( خصوصا اللواتي جربن المكوث في البيت فترة معينة بعد انتهاء الدراسة ثم اشتغلن أكيد لن يقبلن بالمكوث في البيت إلا نادرا)، لكنني فوجئت بعكس اعتقادي لأن هذه الزوجة حسب قولها نادمة على عدم إتمامها الدراسة و تهاونها في النجاح و لو عاد بها الزمن للوراء لأكملت دراستها و عملت.
هي الأخرى لم تقل لزوجها هذا الكلام، أحسست من خلال كلامها بأنها كطائر سجين.
الروتين يجعل المرأة تمل لأنه قاتل.
و مهما بلغ مستواها الدراسي فالزواج و المكوث في البيت و عدم استخدام تلك المعلومات التي كانت لديها و الملل تجتمع كل هذه الأسباب لتصبح كالممحاة لأفكار المرأة و تبعدها عن حب التجديد حتى و لو كان عقلها يختزن أفكارا جيدة.
فالمرأة التي لا تعمل أو لا تشارك في أعمال تخص المجتمع يصيبها الملل مما يدفعها إلى عدم القدرة على التجديد و التقاعس في تنفيذ أفكارها البناءة، فتجدها تتحول من امرأة مثقفة إلى امرأة كثيرة الشكوى و بالتالي تندمج ضمن مجموعة النساء اللواتي يتمحور تفكيرهن حول ما قالت تلك و ما فعل ذاك ( أي يتحول تفكيرها جذريا و هذا ما لاحظته من خلال عينات كثيرة).
باختصار لاحظت أن المرأة العاملة تهتم بنفسها( شكلا و مضمونا)و بيتها ( زوجها و أولادها) بطريقة أكثر تقدما فتجد شوقها لبيتها يدفعها لمحاولة إسعادهم، و شوق الأبناء لأمهم يجعلهم يحسون بمعنى بعدها و قربها و بالتالي يقدرون كل دقيقة تعطيها لهم أمهم .على عكس الماكثة في البيت لا يتم تقدير أهميتها مهما كان عطاؤها و بالتالي تقع في بؤرة الملل و التفكير في ما خسرته و ما كان سيتغير معها لو درست و عملت.
كتمان الزوجة لأحلامها و أحزانها نبل منها و نادرات من هن كذلك و النادر أيضا الرجل الذي يقدر هذا النبل في تلك الزوجات.
(و هذه الصفة كانت متوفرة في نساء زمان و هو اللي خلا زواجهن يستمر لأنهن لم يكن ينبسن بحرف واحد و كان شعارهن الطاعة لكن من الظلم أن يستمر الزواج على حساب سعادة أحد الطرفين في هذا الزمن)


· هذا الموضوع مطروح للنقاش.
و هذه مجرد وجهة نظر.

نرجوا التفاعل
 
أنا من رأيي المرأة تتعلم عادي مثلها مثل الرجل
لأن لكل طموح وهدف ولا يحق لاحد تهديمه
لكني ارى ان الحكاية صارت مقلوبة يعني الان الرجل صار يحب الزواج من فتاة متعلمة وعاملة لمساعدته على ظروف المعيشة
والمرأة يحق لها انهاء دراستها والعمل أيضا إلا ان لم ترد هي ذلك
و أعلم أن الزوجة يجب ان تطيع زوجها لكن ليس على حسابها يعني شيء يجب ان يدركه الرجل
على شرط ان لا تكون مقصرة معه او مع اولاده
وكلمة اخيرة البنت الذكية هي التي ترى في التعلم طريقة ميثالية في ملء وقتها و امتثالا لاوامر الرسول الكريم
وليس مضيعة للوقت
عذرا على الاطالة
شكرا لك على طرح الفكرة الجيدة
 
مشكورة على طرح الموضوع للنقاش ..

وجهة نظري الخاصة .. أنه من الواجب على المرأة التعلم والبحث ..

من أجل الرقي بعقلها المحكوم عادة بالعاطفة .. حينها تكون المرأة بوعيها وثقافتها .. أهلا لإنجاب القادة والعظماء ..

فموضوع العلم والدراسة أمر لا خلاف فيه ..

أما موضوع العمل فهدا أمر نسبي ويختلف وضعه من امرأة لآخرى ..

وبالنسبة للمرأة العاملة هي بين حملين ثقيلين في الغالب .. مسؤولية البيت ، ومسؤلية العمل

وقلما تستطيع التوفيق بينهما .. وعادة ما يكون الاهمال الاسري هو الراجح ..

ومع مرور الزمن .. وكثرة الاولاد .. تعرف المرأة أهمية تواجدها في البيت .. حفظا للسفينة من التيهان أو الغرق ..

ولي عودة بإدن الله .. فهده اطلالة سريعة .. سجلت بها حضوري ..

تحياتي لك بالعافية ..
 
يبدو أن لا احد يقتنع بحياته وظروفها فالكل يشتكي انتي ذكرتي حالتين لإمرأتين لم تكملا دراستهما وتعانيان من الملل وعدم الإحساس بإثبات الذات ،أما انا فكم تعرفت على العاملات المتزوجات اللواتي يشتكين من تعب العمل وعدم التوفيق بين العمل والبيت وتربية اطفالهن حيث ان اغلبهن يتركن أطفالهن عند الغريبات وأن اطفالهن يحتاجون لحنانهن ،ولرعايتهن ،حتى ان اغلبهن لا يطبخن وجبة الغداء ويشتكين من ازواجهن الذين لا يقدرون ظروفهن فيطلب منها ان تكون أما وربة بيت وحبيبة ومصدر دخل فوق ذلك كله بل أنهن يشتكين من أن ازواجهن يتصرفن في مدخولهن ،ويشتكين حتى من خيانة ازواجهن لأنهن لا يجدن الوقت الكافي في توفير الرعاية للزوج ،والإعتناء بمظهرهن داخل المنزل بسبب التعب الكبير بعد العمل ، حتى أن زوج العاملة تجدينه أغلب الوقت يشتكي من غياب زوجته ،أما إذا كان مقتنعا بعملها فاغلب الضن أنه يريد دخلا إضافيا إلى جانب دخله ،فنحن في مجتمعنا الشرقي قليلا ما نجد ان الزوج يتفهم ان للزوجة كيانها وتريد أن تثبت ذاتها فهو يرى العمل= دخل ،لا اكثر
ولهذا أرى أن العمل بالنسبة للمرأة رغم انه مهم جدا للمرأة إلا أنه نسبي في تحقيق السعادة فربما في بعض الأسر هو من أحد اسباب إسعاد الاسرة بسبب دعم الزوج وفي اسر أخرى عمل المرأة هو احد أسباب خراب الأسرة وتشتتها.
 
آخر تعديل:
بارك الله فيكم اخوتي واخوتي
مشكورين على حضوركم الطيب
تحياتي لكم
 
المرأة والعمل موضوع مهم و لكن في موضوعك عدة ثغرات
فلقد تطرقت الا علي سلبيات المراة في البيت و كان عمل المراة هو مفتاح الفرج
احترم رايك و لكن طبعااااااااا لا اوافقك
سوف اعطي رايي وفقااااا لتجربتي الشخصية
المراة هي التي تقوم ببناء المجتمع و دلك ببناء بيتها و يكون دلك الا بالتربية الصالحة و الاخلاق الحميدة
لا انكر ان للمراة دوراً مهماً في بعض المجالات كالتمريض والتدريس والخدمة الاجتماعية كما لا انكر ان علي المراة ان اتعمل حتي تعيل اولادها بعد وفاة او طلاق الزوج اظافة انني اوافق المراة التي تعمل حتي تساعد زوجها و هي بكل تاكيد لا تريد دلك الا ان الظروف اجبرتها
كما انني اوافق المراة علي تكملة مشوارها الدراسي ليس للعمل بل حتي تكون واعية اكثر و حتي يساعدها تعليمها علي تربية الاولاد و لاسباب اخري تحتاجها في حياتها
فنقاشي يدور حول المراة التي ليست بحاجة الي عمل واحوالها المادية جيدة و لكن مفهوم العمل عندها خاطئئئئئئئئئئئئئئئئ . فهدا النوع من المراة طالبت بكل الحقوق و الحرية حتي تنافس الرجل و هدا هو الهدف الرئيسي لها و هو من مخلفات الاستعمار و من سلبيات العولمة
والمرأة حينما نزلت إلى ميدان العمل إنما تريد إثبات وجودها بتقديم الخدمات لمجتمعها ومواطنيها بكل أمانة وجد. ولكن تكوينها وطبيعتها كأنثى ألقى عليها من المسؤوليات ما ليس على الرجل.. كل هذا جعلها عرضة للإنهاك الجسدي والفكري، كما جعل بيتها وأطفالها عرضة للهدم والضياع
فالمراة ليست بالانسان الالي فطبيعتها لا تسمح بالتوفيق بين المتطلبات المنزلية )حتي و ان كان لديها خادمة( و المتطلبات الزوجية فهي بكل تاكيد سوف تنهك في صحتها و هده ليست ملك لها وحدها
والمرأة مهما كان مركزها الاجتماعي ومهما بلغ علمها لا تستطيع التخلي عن طبيعتها ولا عن دورها، فغريزتها قد تدفعها إلى السير في طريق المسؤولية والدور الذي خلقت من أجله، إنَّها تبحث عن الاطمئنان، عن الزوج والولد، وبدون قيامها بدورها الطبيعي كأنثى لا يهدأ لها بال. ثم إلى جانب هذا تكافح من أجل الخروج إلى عمل وتستميت في سبيل التوفيق بين هذا وذاك.. وقد يتيسر لها وجود والدتها أو قريبة لها تقيم معها، وبذلك تستطيع بشيء من تنظيم الوقت التوفيق وتحمل المسئولية دون تأثير على البيت والولد، وقد لا يتيسر لها ذلك فتضطر إلى الخدم أو ترك صغارها لدى الأقارب والجيران. وكم من عاملات يتركن أطفالهن، وترك الأطفال يعرضهم إلى أخطار كثيرة؛ فالجارة التي تلقي إليها جارتها بصغيرها كل يوم قد يكون لها أطفال فيتشاجرون، وهذه عادة الأطفال، ورُبَّما تعرض أحدهم لسوء, فلو حدث هذا ماذا ستفعل من تجعل من صغارها عرضة للخطر تشردهم بسبب عملها خارج بيتها؟!
إنَّها مشكلة ولن تحل حتى تعترف المرأة بواجباتها الطبيعية ودورها الأساسي في المجتمع،


مجرد راي
تحياتي
ام مريم و اسيا

 
انا مع المراة العاملة والمراة المتعلمة الان تعليم للجميع وانا نحب المراة التي تتكل على نفسهااا في كل شيء
انا اوافق
 
عادي انو المرأة تتعلم لأنها فالمستقبل راح يكون عندها ولاد و هي الي راح تقريهم مش باباهم
و بالنسبة للعمل انا في أيي الشخصي المرأة خلقت لبيتها و راجلها و باش تربي ولادها كاين شي ذراري رباوهم والديهم و ما ترباوش و ما أدارك الي متربيين في لاكراش كيفاش راح يكونو


و شكرا ليك على الموضوع
 
بالنسة لي المراة تخدم على روحها وهذا موضوع قديم
لكن انا ما نخدمش
انا احب الحرية وما نحبش قيود الادارة والعمل والتوقيت والانضباط والمسؤلية
 
m5znk-536168dde8.gif
 
السلام عليكم


انا مع المراة العاملة اذا كانت غير متزوجة فيجب عليها ان تتكل على نفسها في مصروفها ولا تثقل على والدها بالرغم من انه يعمل والحمد الله ولكن كل شيء لديه ثمن فكما صرف عليا طيلة سنين ورجعني مرأة كاملة متعلم والحمد الله وكل هذا بفضل تعبه عليا فكان يرخج للعمل من اجل توفير سبل الراحة لي ويجب ان ارد خيرله بهذه الطريقة

اما اذا تزوجت فاول شرط لي هو ان لا اعمل بعد الزواج لان احب ان اكون في منزل ارعى احوال زوجي واولادي


مشكورة على الموضوع القيم

وعليكم السلام
 
اعجبني ردك اخيتي
الف شكر لك على التفاعل
بارك الله فيك​
 
انا لست ضد عمل المرأة لكن هناك اعمال لا تناسب المراة
خصوصا المراة التي لها اطفال فانا لا أستطيع ان اعطي مسؤلية تربية اولادي لاي احد
فالعمر يمر و كل الدنيا لا تسوى مشاهدت اولادك يكبرون امام عينيك و الحنان الذي يحتاجونه لا يعوضه المال

و يبقى هذا راي
 
شكرا جزيلا لك أخي على الموضوع أنا من رأيي أنو المرأة يجب أن تتعلم على الأقل لتدرس أبناءها هذا اولا
ثانيا لكي تكتسب إحترام زوجها لها
أما العمل فأنا من أنصاره لكن إذا كان الأطفال في مرحلة من العمر لى يحتاجوا فيها أمهم مااعليش تتنازل قليلا ولما يكبرو قليلا تولي لخدمتها
 
آخر تعديل:
اسعدني تواجدكم احبتي
الف شكر لكم وبارك الله فيكم
دمتم بخير
 
المرأة تتعلم كيما تبغي.

بصح المشكلة أن معظم الرجال ما يحبوش المرأة تخدم على هاديك ما يبغيش.

والأمر عادي وعلاه تكبرو فيه؟؟ لي باغي مرتو تخدم يخلاها تخدم, ولي ماش باغيها تخدم يحكي معاها من الأول قبل الزواج وقوللها ما تخدميش بعد الزواج وادا ما بغاتش ربي يسهللها يشوف وحدة اخرى.

أنا شخصيا المرأة لي تخدم ما نشوفش ليها خلاص, خاطر دارها أولى بيها والخدمة على الرجالة مش على النساء.
الراجل هو لي يتعب ويتمرمد ويتعارك باش يلقى خدمة ماش المرأة فكلمة خدمة مرتبطة بالرجل.
 
السلام عليكم


انا مع المراة العاملة اذا كانت غير متزوجة فيجب عليها ان تتكل على نفسها في مصروفها ولا تثقل على والدها بالرغم من انه يعمل والحمد الله ولكن كل شيء لديه ثمن فكما صرف عليا طيلة سنين ورجعني مرأة كاملة متعلم والحمد الله وكل هذا بفضل تعبه عليا فكان يرخج للعمل من اجل توفير سبل الراحة لي ويجب ان ارد خيرله بهذه الطريقة

اما اذا تزوجت فاول شرط لي هو ان لا اعمل بعد الزواج لان احب ان اكون في منزل ارعى احوال زوجي واولادي


مشكورة على الموضوع القيم

وعليكم السلام
ياربي يكونو قع النساء كيفك
 
السلام عليكم ورحمة الله .. والله يا اخوان اعتقد وأظن ( اتمنى ان لا يغضب مني احد ) اقول
ان عمل المراة لا محل له من الاعراب ,, واعتقد ان المراة هي التي افسدت المجتمع بدخولها لجميع ميادين عمل الرجال فاختلطت الامور وإلا فمكان المراة البيت لتربي اولادها وتهتم بزوجها ,, وليس خروجها صباحا لتفتن رجال الامة وتعود مساء فالرجال يتضررون والاولاد لا يربون ؟؟ فاي سياسة هاته ؟ ونحن نرى ونسمع من هؤلاء اللواتي يخرجن للعمل ,,
أولا ,, يضيعون في الغالب حق الزوج
وثانيا ,, حق الاولاد ,,
وثالثا ,, حق انفسهن ,, فيفسدن انوثتهن ويتشبهن بالرجال في الكد والعمل ,, ومع الاخير ينسحبون ويضيعون كل شيئ

هذا عن العمل عموما ,,, لا تصلح فيه المٍراة ,, اما بالتفصيل فهناك اعمال تعرفونها تليق بالمراة كالطب والتعليم بشرط عدم الاختلاط ,,والاختلاط للاسف كما هو حاصل الان في بلادنا ,, مستشفى = حديقة للتبرج والعري وإبراز المفاتن ؟؟ هذا دين ؟؟ هل اتشجعون على امر كهذا ؟ انا لا اشجع ,,
يكفي الرجال العاطلين عن العمل والذين احيلوا على البطالة في سن متقدمة ,, يكفي ان نستبدل النساء بهم ,, فيصير كل في موضعه الرجال في الاعمال والنساء في البيوت ,,,

المهم مجال المراة في رايي ضيق جدا ,,, و مكوثها في البيت افضل واولى

اما الكلام عن الدراسة والعلم ,, فهذا شيئ آخر ,, انا مع التعلم بدون شك ,, أنا مع التعلم والعلم ,, لا بد للامة من علماء في كافة الميادين ,, ولا يلزم الدراسة في الجامعات للحصول على العلم .. راينا خريجات الجامعات وادمغتهن الفارغة ,, ليس الكل طبعا ,,

المهم هذا رايي المتواضع الذي لن ينال إعجاب الكثيرات '_' ولكن رايي وانا اراه كرأي يصلح ان يرى
شكرا والى الملتقى


 
آخر تعديل:
أنا من رأيي المرأة تتعلم عادي مثلها مثل الرجل
لأن لكل طموح وهدف ولا يحق لاحد تهديمه
لكني ارى ان الحكاية صارت مقلوبة يعني الان الرجل صار يحب الزواج من فتاة متعلمة وعاملة لمساعدته على ظروف المعيشة
لا لا , هذه حكاية يحكيها الصعاليك من الرجال ,, من يبحثون عن الواجد فقط ,, انا لا اقول ذلك ولا اريد من زوجتي ان تعمل قطعا ,, هؤلاء اصبحت عندهم الدنيا دراهم وشهريات فقط ,, تخلوا عن اخلاقهم للاسف
والمرأة يحق لها انهاء دراستها والعمل أيضا إلا ان لم ترد هي ذلك
لا اعتقد انه يحق عليها العمل مثل ما هو حاصل اليوم ,, الفتن كثيرة

و أعلم أن الزوجة يجب ان تطيع زوجها لكن ليس على حسابها يعني شيء يجب ان يدركه الرجل
على شرط ان لا تكون مقصرة معه او مع اولاده

لا يمكن في رأيي الجمع بين العمل والبيت ,, لا يمكن وان تمكنت المراة من هذا اعتقد ان ستتجاوز حدود الله ,, والواقع دليل على هذا
انظري الى المتزوجات ,, والى ازواجهن ,, الاولاد غالبهم همج همل ,, اما الزوج فسيتخذ خليلة تعوضه عن زوجته ,, لانه يرى ان زوجته تفعل اشياء مشابهة ,, عمل في صحبة رجال اجانب
هذا في الغالب يحدث ,, واخبريني ما رايك فيه ؟

وكلمة اخيرة البنت الذكية هي التي ترى في التعلم طريقة ميثالية في ملء وقتها و امتثالا لاوامر الرسول الكريم
وليس مضيعة للوقت
عذرا على الاطالة
شكرا لك على طرح الفكرة الجيدة

التعلم مفروغ منه ,,, تتعلم المراة من الجامعة او من المسجد او البيت
ولكن اي تعلم تقصدونه ؟؟ اذا كنت تقصدين العلم والتكنولوجيا والاختراعات
انا في رايي المراة ليست مكلفة بهذا ,,, بالنهوض بالامة و اخذ مكانة الرجل ,, المراة مكانها واضح
في البيت لتكون سكنا لزوجها واما لاولاد المستقبل ,, هذا في رايي

فان اخطات فصوبوني ,, وشكرا لكم
 
آخر تعديل:
أهلا اخي , ان شاء الله تتقبل اقتباسي ؟


مشكورة على طرح الموضوع للنقاش ..

وجهة نظري الخاصة .. أنه من الواجب على المرأة التعلم والبحث ..

انا معك لا بد من العلم ,, بغض النظر عن امور اخرى
color="royalblue"]

من أجل الرقي بعقلها المحكوم عادة بالعاطفة .. حينها تكون المرأة بوعيها وثقافتها .. أهلا لإنجاب القادة والعظماء ..

لا ادري اي ثقافة تتحدث عنها هنا .. انا اعرف اما علوم الدنيا واما علم الدين ..
وكما ذكرت من قبل لا ارى ان النساء مكلفون من هذا الجانب ,العلمي ,, والذي يقول ياتينا بالدليل

فموضوع العلم والدراسة أمر لا خلاف فيه ..

صح ,, انا معك

أما موضوع العمل فهدا أمر نسبي ويختلف وضعه من امرأة لآخرى ..

نسبي ,, وتغلب النسبة المؤية على ان عملها مفسدة في الغالب

وبالنسبة للمرأة العاملة هي بين حملين ثقيلين في الغالب .. مسؤولية البيت ، ومسؤلية العمل

وقلما تستطيع التوفيق بينهما .. وعادة ما يكون الاهمال الاسري هو الراجح ..

صح .. معك حق ,, هذه النتيجة في الغالب

ومع مرور الزمن .. وكثرة الاولاد .. تعرف المرأة أهمية تواجدها في البيت .. حفظا للسفينة من التيهان أو الغرق ..

ولي عودة بإدن الله .. فهده اطلالة سريعة .. سجلت بها حضوري ..

تحياتي لك بالعافية ..
[/color]


قول في ظني فيه كثير من الصواب اخي ,, شكرا لك

في الحقيقة اعتقد ان الكلام عن عمل المراة يطول , , لانه هناك تفاصيل و امور خارجة تشوش الافكار لابد من مراجعتها على حدة ,, ويبقى كلام الانسان يحتمل الخطأ والصواب فاللهم انا نسالك العلم النافع والعلم الصالح
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top