تمردي ياأنثاي تمردي وارقصي ودوري واعبري حدود البحار واقطعي حدود الارض اصعدي اى هناك حيث ستجدين من يداعب انوثتك ويستوعب روعتكي ... ادهبي بسرعة ولاتنتظري انه القمر يتلهف لضمكي ياأنوثتي ..... فتمردي - بقلم الساندريلا كما دائما ودوما والى الابد--
عندما كنت صغيرة كنت العب لعبة أسكن الاميرة على شرفة تطل على باحة القصر البهية واضع عند باب قصرها اميرا بجواد ابيض يحمل سيفا في يد ويحمل خاتما في اليد الاخرى ثم اتخيل انه يركع لها تحت تلك الشرفة ويعترف لهابحبه وبسرعة يخرج داك الخاتم ويطلب يدها فتبتسم هي وتبدأ الجوقة الموسيقية بالعزف وتغني العصافير لحن الحب والسعادة وترقص الفراشات فرحا بتحقيق حلم الاميرة .. هكدا كانت العابي وانا طفلة فتخيلت ان حياتي ستكون مثلها ولكنني كنت مخطئة - بقلم الساندريلا كما دائما ودوما والى الابد--
ابحث عن ترياق اسمه السعادة هل مازال موجودا في محلات الحياة؟ سمعت عنه لاني كنت يوما ما منممتلكيه لكنني فقدت عنوانه ولاادري هل سأستطيع ايجاد محله ام لا - بقلم الساندريلا كما دائما ودوما والى الابد--
ليس ا لعيب في ان تخطئ لكن العيب الاكبر ان تستمر في الخطأ ولاتحاول اصلاحه حكمة علمني اياها احد الاعزاء على قلبي ..... اشكرك كثيرا ....... - بقلم الساندريلا كما دائما ودوما والى الابد--
لم يكن قصده لم يكن قصده لم يكن قصده هكدا هو اآدم يجرح حواء ثم يعود للاعتدار لكن ان اخطأت حواء فسيكون لها بالمرصاد كل آأدم في نظري غدار وغدار وغدار لايؤتمن له - بقلم الساندريلا كما دائما ودوما والى الابد--